ذكرى الأيام
05-12-2012, 21:22
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الكرام شيوخي الافاضل ادارة منتدانا الغالي
اذكر لكم اليوم حادثه لي منذ زمان حيث
** بعد صلاة الفجر جلست ذاكر الله تعالى كـــــــــــــــ أذكار الصباح وقرأة القران ثم ذهبت للبيت حتى اساعد أهلي في تجهيز العيال للمدرسه ، بعد ذهاب العيال للمدرسه وكنت احتسي كأس شاي وجلست أما البيت حيث كان الجو شتاء بارد وروحانية الصباح لها طعم أخر ،، حيث لا رياح ولا غبار هدوء يغلقه صوت العصافير وأطفال المدارس
** كان امام بيتي شارع خدمات وليس شارع رئيسي وبعد الشارع يقبع هناك أعز الله القارئين والسامعين حاوية قمامه ،، لفت انتباهي تطاير الورق من محاذاته رغم الهدور وسكون الاوراق واذا بتكون ريح ثابته لا تتحرك الا انها تكبر في مكانها
http://up.arabseyes.com/uploads/06_12_1213547420951.png
كات شبيهه بهذه النوعيه الا ان طولها تقريبا 3 امتار وقاعدة بحجم متر ونصف
تقريبا
**تحركت للجهه الاخرى للحاويه وواجهتني مباشرة وكان بيني وبينها الشارع فقط
هنا كنت جالا فقمت لاني شعرت بشيء لي طبيعيا في الموضوع فزادت رعتها وتقدمت قليلا قليلا حتى انتصفت الطريق
** وفجأه هجمت بقوه وبسرعه حتى أني ما أستطعت أن افعل شيء الا أني اذكر بأني رفعت يدي اليها وكبرت (( الله أكبر )) فوالذي خلق السماوات والارض ما لامست يدي وكأن شيء لم يكن
فرحمتك ربي لا اله الا أنت سبحانك
أنتهأء
اخواني الكرام شيوخي الافاضل ادارة منتدانا الغالي
اذكر لكم اليوم حادثه لي منذ زمان حيث
** بعد صلاة الفجر جلست ذاكر الله تعالى كـــــــــــــــ أذكار الصباح وقرأة القران ثم ذهبت للبيت حتى اساعد أهلي في تجهيز العيال للمدرسه ، بعد ذهاب العيال للمدرسه وكنت احتسي كأس شاي وجلست أما البيت حيث كان الجو شتاء بارد وروحانية الصباح لها طعم أخر ،، حيث لا رياح ولا غبار هدوء يغلقه صوت العصافير وأطفال المدارس
** كان امام بيتي شارع خدمات وليس شارع رئيسي وبعد الشارع يقبع هناك أعز الله القارئين والسامعين حاوية قمامه ،، لفت انتباهي تطاير الورق من محاذاته رغم الهدور وسكون الاوراق واذا بتكون ريح ثابته لا تتحرك الا انها تكبر في مكانها
http://up.arabseyes.com/uploads/06_12_1213547420951.png
كات شبيهه بهذه النوعيه الا ان طولها تقريبا 3 امتار وقاعدة بحجم متر ونصف
تقريبا
**تحركت للجهه الاخرى للحاويه وواجهتني مباشرة وكان بيني وبينها الشارع فقط
هنا كنت جالا فقمت لاني شعرت بشيء لي طبيعيا في الموضوع فزادت رعتها وتقدمت قليلا قليلا حتى انتصفت الطريق
** وفجأه هجمت بقوه وبسرعه حتى أني ما أستطعت أن افعل شيء الا أني اذكر بأني رفعت يدي اليها وكبرت (( الله أكبر )) فوالذي خلق السماوات والارض ما لامست يدي وكأن شيء لم يكن
فرحمتك ربي لا اله الا أنت سبحانك
أنتهأء