ذكرى الأيام
25-11-2012, 19:23
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
أما بعد
أحبتي :- ما نذكره هنا ليست عضلات نعرضها او أعلان لكنه معين ولكن نذكر أنعم الله على عباده ونصرة للحق
---------------
كان الوقت ليلا حين استوقفت سيارة أجره فسيارتي كانت معطله وأضطررت أن ازور صديق لي مريض يبعد عن أصل سكني ما يقارب 70 كلم ، وعند رجوعي من عنده كان الليل قد همهم ، وزاد جماله مظلم
** استقليت سيارة اجره تاكسي وركبن في المقعد الامامي حيث انتبهت بأن الكراسي الخلفيه محجوز من قبل رجل فوق الـــ70 وشاب في الــــ 30 او يزيد
** قاطع السكون ذالك الشيخ الكبير :- من ركب عربي او هندي
** أجاب سأق التاكسي بل عربي
** قال الشيخ هل نحن الان بمحاذاة كيت وكيت يصف مكان معين
** قال صاحب التاكسي نعم
للمعلومه علمت بعدها [ان الشيخ الكبير أعمى
** أخرج الشيخ الكبير من جيبه خاتم كبير ثقيل أعطاه للسائق وقال له امسح زجاج السياره الامامي بهذا الخاتم حتى تسرع السياره
** السائق أخذ الخاتم وهو ينظر الي ومرتبك وهم أن يمسح الزجاج الامامي للسياره
>> هنا استوقفته وقلت هات الخاتم فأذ به خاتم عتيق احسبه كهرمان او ما يشابه فقلت للشيخ ولماذا نسرع أذا انت مستعجل خذ تاكسي أخر واسرع على راحتك
** قال الشيخ : - هههههههههههههه أنت مسكين يا أبني أنت تجهل مع من تتحدث
>>> قلت له لا باس أطال الله عمرك ولكن لن نمسح بخاتمك
*** هنا قال انت تتحداني
>> له قلت أعوذ بالله من أنا لاتحداك ايها الوالد
*** قال اذن انظر ما سيجيك
** شرع في تلاوة عزيمه لم اسمع لها معنى حتى أصبح تكثف البخار من الحراره على نوافذ السياره رغم تشغيل المكيف
*** ثم فتح النافذه ونادى أينك يا خادم البحر اسماء غريبه لم اسمع بها من قبل واصبح ينعق كالغراب
>>> قلت (( وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا )) كررتها
** حتى ثع ثعه خرج بها دم من فمه فقام يمسح الدم بمنديل وانتابه كالترجيع اي يتقياأ
>> قلت اسمع يا عدوا الله ، لا تعتقد أنك ترهبنا بأسماء جنك وشياطينك فوالذي خلقك وخلقهم أنه لقادر على ان يهلكك ويهلكهم
** قال من انت شو اسمك
>> قلت له دع شياطينك يخبروك بأسمي يا ساحر
** قال احترمني
>> قلت انت ساحر فاسق عليك من رب الارباب ما تستحق
---- هنا طلب الراكب الاخر بايقاف التاكسي ونزل يركض من الخوف
السائق تسمرت قدماه فما استطاع ان يقود رعشه غريبه في رجليه لا يكاد ان يوقفها او يحركها
>> قرأت قوله تعالى (( والق ما في يمينك .... لايه ))
** قال أنا من مدينة ...... معي جن طيار من البحر المتوسط يخدمني في الشر وقطع المسافات والايذاء وكان يضحي له بالبشر سرقت البشر وتقريبهم له من أطفال وحيوانات
*** قال :- والغريب أنه كان في الخارج فما استطاع ان يدخل الا عون له فماذا كنت تفعل ومن انت
>> قلت له نحن اهل القران واصحابه الكرسي وما ادراك ما الكرسي والصافات وما ادراك ما الصافات
ثم نزل والدم ما توقف من فمه فلا أعلم ولم اراه بعدها ولكن الذي اعلمه أنه نزل في مكان مظلم ليس به سكنه
نسال الله السلامة من كل شر وشر
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
أما بعد
أحبتي :- ما نذكره هنا ليست عضلات نعرضها او أعلان لكنه معين ولكن نذكر أنعم الله على عباده ونصرة للحق
---------------
كان الوقت ليلا حين استوقفت سيارة أجره فسيارتي كانت معطله وأضطررت أن ازور صديق لي مريض يبعد عن أصل سكني ما يقارب 70 كلم ، وعند رجوعي من عنده كان الليل قد همهم ، وزاد جماله مظلم
** استقليت سيارة اجره تاكسي وركبن في المقعد الامامي حيث انتبهت بأن الكراسي الخلفيه محجوز من قبل رجل فوق الـــ70 وشاب في الــــ 30 او يزيد
** قاطع السكون ذالك الشيخ الكبير :- من ركب عربي او هندي
** أجاب سأق التاكسي بل عربي
** قال الشيخ هل نحن الان بمحاذاة كيت وكيت يصف مكان معين
** قال صاحب التاكسي نعم
للمعلومه علمت بعدها [ان الشيخ الكبير أعمى
** أخرج الشيخ الكبير من جيبه خاتم كبير ثقيل أعطاه للسائق وقال له امسح زجاج السياره الامامي بهذا الخاتم حتى تسرع السياره
** السائق أخذ الخاتم وهو ينظر الي ومرتبك وهم أن يمسح الزجاج الامامي للسياره
>> هنا استوقفته وقلت هات الخاتم فأذ به خاتم عتيق احسبه كهرمان او ما يشابه فقلت للشيخ ولماذا نسرع أذا انت مستعجل خذ تاكسي أخر واسرع على راحتك
** قال الشيخ : - هههههههههههههه أنت مسكين يا أبني أنت تجهل مع من تتحدث
>>> قلت له لا باس أطال الله عمرك ولكن لن نمسح بخاتمك
*** هنا قال انت تتحداني
>> له قلت أعوذ بالله من أنا لاتحداك ايها الوالد
*** قال اذن انظر ما سيجيك
** شرع في تلاوة عزيمه لم اسمع لها معنى حتى أصبح تكثف البخار من الحراره على نوافذ السياره رغم تشغيل المكيف
*** ثم فتح النافذه ونادى أينك يا خادم البحر اسماء غريبه لم اسمع بها من قبل واصبح ينعق كالغراب
>>> قلت (( وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا )) كررتها
** حتى ثع ثعه خرج بها دم من فمه فقام يمسح الدم بمنديل وانتابه كالترجيع اي يتقياأ
>> قلت اسمع يا عدوا الله ، لا تعتقد أنك ترهبنا بأسماء جنك وشياطينك فوالذي خلقك وخلقهم أنه لقادر على ان يهلكك ويهلكهم
** قال من انت شو اسمك
>> قلت له دع شياطينك يخبروك بأسمي يا ساحر
** قال احترمني
>> قلت انت ساحر فاسق عليك من رب الارباب ما تستحق
---- هنا طلب الراكب الاخر بايقاف التاكسي ونزل يركض من الخوف
السائق تسمرت قدماه فما استطاع ان يقود رعشه غريبه في رجليه لا يكاد ان يوقفها او يحركها
>> قرأت قوله تعالى (( والق ما في يمينك .... لايه ))
** قال أنا من مدينة ...... معي جن طيار من البحر المتوسط يخدمني في الشر وقطع المسافات والايذاء وكان يضحي له بالبشر سرقت البشر وتقريبهم له من أطفال وحيوانات
*** قال :- والغريب أنه كان في الخارج فما استطاع ان يدخل الا عون له فماذا كنت تفعل ومن انت
>> قلت له نحن اهل القران واصحابه الكرسي وما ادراك ما الكرسي والصافات وما ادراك ما الصافات
ثم نزل والدم ما توقف من فمه فلا أعلم ولم اراه بعدها ولكن الذي اعلمه أنه نزل في مكان مظلم ليس به سكنه
نسال الله السلامة من كل شر وشر