المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاسراء و المعراج بين الوهم و الحقيقة ..



شيخ الأسرار الباطنية
25-11-2010, 18:06
الاسراء و المعراج بين الوهم و الحقيقة ..

هنا ما ورد عن موقع أهل السنة و الجماعة عن الاسرار و المعراج ..
http://www.sunna.info/Lessons/islam_237.html (http://www.sunna.info/Lessons/islam_237.html)

مسائل الفقه لا يجب ابدا نأخذها من كتب التاريخ التي فيها الغث والسمين بلا تحقيق بل من مصادرها الأساسية

(سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا. إنه هو السميع البصير(. . (الآية). ولنأخذ في الاعتبار آراء أهل التاريخ والحديث وتفسيرهم لهذه الآية:
قد اختلف المفسرون اختلافاً عظيماً في تفسير هذه الآية، فمثلاً يقول ابن إسحاق إنه ورد في الأحاديث أن
عائشة كانت تقول: (ما فُقد جسد رسول الله ص ولكن الله أسرى بروحه) . وورد في الأحاديث أيضاً أن النبي محمد (ص) قال : ( تنام عيني وقلبي يقظان) راجع ( سيرة الرسول صـ 139) .

الفكر الباطني في تفسيره هذه الآية أنه فهم المعراج والإسراء بطريقة مجازية واستعارية، لأنه قال: »سبحان الذي أسرى« أي أتْرَهَهُ عن اللواحق المادية والنقائص التشبيهية بلسان حال التجرد والكمال في مقام العبودية الذي لا تصرف فيه أصلاً. »ليلاً« أي في ظلمة الغواشي البدنية والتعليقات الطبيعية، لأن العروج والترقي لا يكون إلا بواسطة البدن. »من المسجد الحرام« أي من مقام القلب المحرم عن أن يطوف به مشرك القوى البدنية ويرتكب فيه فواحشها وخطاياها ويحجه غوى القُوى الحيوانية من البهيمية والسبعية المنكشفة سواء إفراطها وتفريطها لعروسها عن لباس الفضيلة. »إلى المسجد الأقصى« الذي هو مقام الروح الأبعد من العالم الجسماني بشهود تجليات وسبحات الوجه وتذكر ما ذكرنا أن تصحيح كل مقام لا يكون إلا بعد الترقي إلى ما فوقه، لتفهم من قوله »لنريه من آياتنا« مشاهدة الصفات، فإن مطالعة تجليات الصفات وإن كانت في مقام القلب، لكن الذات الموصوفة بتلك الصفات لا تشاهد على الكمال بصفة الجلال إلا عند الترقي إلى مقام الروح، أي لنريه آيات صفاتنا من جهة أنها منسوبة إلينا. ونحن المشاهدون بها البارزون بصورها«.
فإذا اعتمدنا على قول النبي محمد (ص) ذاته وقول عائشة والتفسير الباطني كان المعراج المحمدي معراجا من حقيقة الحياة الفانية الى الحقيقة الباقية لا اله الا الله !

غير أن ما قاله ابن إسحاق و كتب تعش بها مكتبات المسلمين وغيره ينافي هذا الرأي، لأنه قال إن النبي محمد (ص) قال إن جبريل أيقظه مرتين وأنه نام ثانية، ثم ساق الكلام قائلاً(فجاءني الثالثة فهمزني بقدمه، فجلستُ. فأخذ يعضدني. فقمت معه فخرج إلى باب المسجد فإذا دابة أبيض، بين البغل والحمار ) ولا ندري لماذا يتم تصوير البراق النبوي على هيئة امرأة شابة غادة فاتنة!!! ألهذا علاقة بالأيروتيكيا السنسكريتية والتي كانت على اتصال بحضارة العرب بواسطة الفرس؟؟) ، في فخذيه جناحان يحفز بها رجلين. يضع يده في منتهى طرفه، فحملني عليه ثم خرج معي لا يفوتني ولا أفوته).

قال ابن إسحاق: وحدثت عن قتاده أنه قال: حدثت أن رسول الله قال: ( لما دنوتُ لأركبه شَمُس، فوضع جبريل يده على مَعْرَفته، ثم قال: ألا تستحي يا بُراق مما تصنع؟ فوالله يا براق ما ركبك عبدٌ لله قبل محمد أكرم على الله منه. قال: فاستحيا حتى ارفضَّ عرقاً، ثم قرَّ حتى ركبته) قال في حديثه: فمضى رسول الله ومضى جبريل معه حتى انتهى به إلى بيت المقدس، فوجد فيه إبراهيم وموسى وعيسى في نفر من الأنبياء، فصلي رسول الله بهم، ثم أتى بإناءين في أحدهما خمر وفي الآخر لبن. قال: فأخذ رسول الله ص إناء اللبن فشرب منه وترك الخمر. فقال له جبريل: هُديت للفطرة وهُديت أمتك يا محمد، وحرمت عليكم الخمر. ) ( في رواية ابن إسحاق نفهم أن الخمر قد حرمت منذ رحلة الإسراء والمعراج ولكن النص القرآني لا يحرم الخمر إلا على درجات مثلاً: لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى "الآية" فلماذا لم يأخذ النبي (ص) بتحريم جبريل أمين الوحي وبقيت الخمر مباحة للمسلمين ولم تحرم إلا في وقت لاحق!)) ثم انصرف رسول الله إلى مكة.
فلما أصبح غدا على قريش فأخبرهم الخبر، فقال أكثر الناس ( هذا والله الأمر البين. إن العير لتطرد شهراً من مكة إلى الشام مدبرة، وشهراً مقبلة. أفـيذهب ذلك محمد في ليلة واحدة ويرجع إلى مكة؟ ( راجع سيرة الرسول لأبن هشام صفحة 138 - 139 ) وورد في مشكاة المصابيح ( عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن مالك بن صعصعة: أن نبي الله حدَّثهم عن ليلة أُسري به: بينما أنا في الحطيم وبما قال في الحجر، مضطجعاً، أن أتاني آت، فشق ( يعني من ثغرة نحره إلى شعرته( فاستخرج قلبي، ثم أُتيت بطست من ذهب مملوء إيماناً، بين هذه وهذه فغسل قلبي ثم حشي، ثم أعيد. وفي رواية: غُسل البطن بماء زمزم ثم مُلئ إيماناً وحكمة. ثم أُتيت بدابة دون البغل وفوق الحمار، أبيض، يُقال له البراق، يضع خطوة عند أقصى طرفه. فحُملت عليه فانطلق بي جبريل حتى أتى السماء الدنيا، فاستفتح. قيل: من هذا؟ قال: جبرائيل. قيل: ومن معك؟ قال: محمد. قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم. قيل: مرحباً به، فنِعم المجيء. جاء ففتح. فلما خلصت فإذا فيها آدم. فقال: هذا أبوك آدم فسلِّم عليه. فسلمتُ عليه فردَّ السلام، ثم قال: مرحباً بالابن الصالح والنبي الصالح. ثم صعد بي حتى السماء الخامسة فاستفتح. قيل: من هذا؟ قال: جبرائيل. قيل: ومن معك؟ قال: محمد. قيل: وقد أُرسل إليه؟ قال: نعم. قيل: مرحباً به فنعم المجيء. جاء ففتح. فلما خلصت فإذا هارون. قال: هذا هارون فسلم عليه فسلمت عليه، فردَّ ثم قال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ثم صعد بي حتى أتى السماء السادسة فاستفتح، قيل: من هذا؟ قال: جبرائيل. قيل: ومن معك؟ قال: محمد. قيل وقد أُرسل إليه؟ قال: نعم. قيل: مرحباً، فنعم المجيء. جاء ففتح. فلما خلصت فإذا موسى. قال: هذا موسى فسلِّم عليه. فسلمتُ عليه، فردَّ ثم قال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. فلما جاوزتُ بكى. قيل له: ما يبكيك؟ قال: أبكي لأن غلاماً بُعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر مما يدخلها من أمتي. ثم صعد بي إلى السماء السابعة، فاستفتح جبرائيل. قيل: من هذا؟ قال: جبرائيل. قيل: ومن معك؟ قال: محمد. قيل: وقد بُعث إليه؟ قال: نعم. قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء. فلما خلصت فإذا إبراهيم. قال: هذا أبوك إبراهيم فسلِّم عليه، فسلمتُ عليه، فردَّ السلام، ثم قال: مرحباً بالابن الصالح والنبي الصالح. ثم رُفعت إلى المنتهى فإذا نبقها مثل قلال هجر، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة. قال: هذا سدرة المنتهى. فإذا أربعة أنهار، نهران باطنان ونهران ظاهران. قلت: ما هذا يا جبرائيل؟ قال: أما الباطنان فنهران في الجنة، وأما الظاهران فالنيل والفرات. ثم رُفع لي البيت المعمور، ثم أوتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل، فأخذت اللبن. فقال: هي الفطرة أنت عليها وأمَّتك) (مشكاة المصابيح من صفحة518 - 520.)
هذا هو أصل قصة الإسراء والمعراج كما جاءت في المراجع الإسلامية وكتب السير والإخبار ولو بحثنا عن أصل هذه القصة في النصوص الفارسية نقرأ في كتاب (أرتاويراف نامك( المكتوب باللغة البهلوية وفيه يقول: ( أنه لما أخذت ديانة زردشت في بلاد الفرس في الانحطاط، ورغب المجوس في إحيائها في قلوب الناس، انتخبوا شاباً من أهل زرشت اسمه »أرتاويراف« وأرسلوا روحه إلى السماء. ووقع على جسده سُبات. وكان الهدف من سفره إلى السماء أن يطَّلع على كل شيء فيها ويأتيهم بنبأ. فعرج هذا الشاب إلى السماء بقيادة وإرشاد رئيس من رؤساء الملائكة اسمه »سروش« فجال من طبقة إلى أخرى وترقى بالتدريج إلى أعلى فأعلى. ولما اطلع على كل شيء أمره »أورمزد« الإله الصالح (سند وعضد مذهب زردشت) أن يرجع إلى الأرض ويخبر الزردشتية بما شاهد، ودُوِّنت هذه الأشياء بحذافيرها وكل ما جرى له في أثناء معراجه في كتاب »أرتاويراف نامك«.
ولنترجم عبارتين أو ثلاث عبارات من كتاب »أرتاويراف نامك« (فصل 7 فقرة ( 1 - 4 ) لننظر إن كان هناك تشابه بين المعراج المحمدي ومعراج أرتاويراف الكاهن المجوسي الفارسي قال: »وقدمت القدم الأولى حتى ارتقيت إلى طبقة النجوم في حومت.. ورأيت أرواح أولئك المقدسين الذين ينبعث منهم النور كما من كوكب ساطع. ويوجد عرش ومقعد باه باهر رفيع زاهر جداً. ثم استفهمت من سروش المقدس ومن الملاك آذر ما هذا المكان، ومن هم هؤلاء الأشخاص) ، وقصدهم من قولهم »طبقة الكواكب« فهو الحياط الأول أو الأدنى من فردوس الزردشتية، وأن »آذر« هو الملاك الذي له الرئاسة على النار، و»سروش« هو ملاك الطاعة وهو أحد المقدسين المؤبدين، أي الملائكة المقرَّبين لديانة زردشت، وهو الذي أرشد »أرتاويراف« في جميع أنحاء السماء وأطرافها المتنوعة، كما فعل جبرائيل في رحلة النبي محمد وبعد هذا ساق الكلام على كيفية وصول »أرتاويراف«إلى طبقة القمر، وهي الطبقة الثانية، ثم يليها طبقة الشمس وهي الطبقة الثالثة في السموات.وهكذا أرشده إلى باقي السموات. وبعد هذا ورد في فصل 11 )) وأخيراً قام رئيس الملائكة »بهمن« من عرشه المرصع بالذهب فأخذني من يدي وأتى بي إلى حومت وحوخت وهورست بين أورمزد ورؤساء الملائكة وباقي المقدسين، وجوهر زردشت السامي العقل والإدراك وسائر الأمناء وأئمة الدين. ولم أرَ أبهى منهم رِواء ولا أبصر منهم هيئة. وقال بهمن: هذا أورمزد. ثم أني أردت أن أسلِّم عليه، فقال لي: السلام عليك يا أرتاويراف. مرحباً أنك أتيت من ذلك العالم الفاني إلى هذا المكان الباهي الزاهر. ثم أمر سروش المقدس والملاك آذر قائلاً: احملا أرتاويراف وأرياه العرش وثواب الصالحين وعقاب الظالمين أيضاً. وأخيراً أمسكني سروش المقدس والملاك آذر من يدي وحملاني من مكان إلى آخر، فرأيت رؤساء الملائكة أولئك، ورأيت باقي الملائكة.
ثم ذكر أن أرتاويراف شاهد الجنة وجهنم، وورد في فصل ( 101) أخيراً أخذني سروش المقدس والملاك آذر من يدي وأخرجاني من ذلك المحل المظلم المخيف المرجف وحملاني إلى محل البهاء ذلك وإلى جمعية أورمزد ورؤساء الملائكة فرغبت في تقديم السلام أمام أورمزد، فأظهر لي التلطف. قال: يا أرتاويراف المقدس العبد الأمين، يا رسول عبدة أورمزد، اذهب إلى العالم المادي وتكلم بالحق للخلائق حسب ما رأيت وعرفت، لأني أنا الذي هو أورمزد موجود هنا. من يتكلم بالاستقامة والحق أنا أسمعه وأعرفه. تكلم أنت الحكماء. ولما قال أورمزد هكذا وقفت باهتاً لأني رأيت نوراً ولم أرَ جسماً، وسمعت صوتاً وعرفت أن هذا هو أورمزد.
ويتضح من هذه القصة التشابه الكبير بين المعراج المحمدي ومعراج أرتاويراف الكاهن المجوسي! فكيف حدثت مثل هذه المشابهات وبالدقة ذاتها؟؟ يبقي هذا هو السؤال؟
ويوجد عند الزردشتية حكاية أخرى عن زردشت نفسه تقول إنه قبل ذلك الزمان بعدة أجيال عرج زردشت ذاته إلى السماء ثم استأذن لمشاهدة جهنم أيضاً، فرأى فيها »أهرمن« أي إبليس. ومن هنا تتضح العلاقة التي لا بد لها أن تنشأ بين النبي والسماء التي توجد بها الأرواح الطاهرة وأرواح القديسين وهذه العلاقة ضرورية لتأكيد نسب الوحي أو الأفكار التي يأتي بها المصلح أو النبي بالسماء وبالله النور _ الموجود في السماوات_ ونشاهد إلى الآن أن الإنسان حينما يشعر بالحاجة إلى العون ينظر إلى السماء ليكلم الله وأرواح القديسين والأنبياء_ كما أن الروح تتوجه إلى أعلى في عرف الأديان السماوية لتحاسب بما عملت من إثم وتجزي خيراً وجنة ونساء ومذاهب شتى من اللذات التي هي في الأصل على الأرض ولكنها في السماء بطعم مختلف وروح مختلفة!!
وقد وردت هذه الأشياء أيضاً في بعض الكتب التي كانت متداولة عند المسيحيين في الأزمنة القديمة، ولا سيما كتاب »عهد إبراهيم« الذي تقدم ذكره وفي كتاب آخر يسمى »رؤيا بولس«. فورد في كتاب »عهد إبراهيم« أن إبراهيم عرج بإرشاد أحد رؤساء الملائكة إلى السماء وشاهد كل ما فيها. وورد في كتاب »رؤيا بولس« أن بولس الرسول عرج كذلك،
و نورد عبارة من »عهد إبراهيم« وهي »ونزل رئيس الملائكة ميخائيل وأخذ إبراهيم في عربة كروبية ورفعه في أثير السماء وأتى به وبستّين ملاكاً من الملائكة على السحاب، فساح إبراهيم على كل المسكونة في مركب« (»عهد إبراهيم« (صورة 1 فصل 10)
قال الرسول بولس: »أعرف إنساناً في المسيح قبل أربع عشرة سنة، أفي الجسد؟ لست أعلم، أم خارج الجسد؟ لست أعلم. الله يعلم. اختُطف هذا إلى السماء الثالثة.. وسمع كلمات لا يُنطق بها، ولا يسوغ لإنسان أن يتكلم بها« ( 2 كورنثوس 12 : 2-4 )
... من هنا يتضح أن من قام يتأليف مثل هذه القصة و نسبها الى رسولنا الكريم .. خلط بين الميتولوجية اللاهوتية عند زاردتش و قول قساوسة و احبار العقائد الكثيرة التى كانت تتربص بالرسالة الجديدة ..
القران لم يذكر كل هذه الروايت فقط بين أنه كان هناك اسراء و معراج .. أي صعود بالعقل و نزول بالروح ..
ليس من باب الاعجاز و المعجزة بل من باب الكرامة و المباركة .. و الفهم القويم لدوى العقول السديدة ..
لا يمسه الا المطهرون ...

لا اله الا الله وحده لا شريك له و محمد رسول الله

أميرة الاسرار
26-11-2010, 19:41
هناك اشخاص مثل الأصداف عندما تفتحها تجد اللؤلؤه
فاقلامهم ترسم مابداخلهم احترفوا لغة القلم فجعلوه فن واتقنوا هذا الفن انها مهارة التعبير فتبهجك كلماتهم
وتذهلك استعاراتهم وتقف على دررهم لتلتقطها واحده تلو الأخرى تغوص في بحرهم لتدرك غاياتهم
اللتي ترقى برقي افكارهم فتطفوا بك سفنهم لتوصلك الى بر المفردات وعالم المعاني والجماليات
وفي سمائهم تجد احرفهم تتلألأ كالنجوم
*شكرا لقلمك شيخي الذي حمل رساله ساميه وهدف نبيل *



http://imagecache2.allposters.com/images/BEN/AB11512.jpg

zaina
26-11-2010, 21:55
السلام عليكم
شكرا شيخ الفاضل على التوضيح
الله يبارك فيك
شكرا مرة اخرى

أحلام منتظرة
16-02-2012, 13:45
ما أجمل الكلام عن سيرة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التزكية -أما الاسراء والمعراج فهو قمة الروعة في وصف حياة ثانية لا نعلمها ورب العالمين أراد بفضله ومنه علينا وبكرمه على سيد البشرية أنعم علينا بهذه الكرامات فهي كرامة لحبيبه ولأُمته صلى الله عليه وأله وسلم
جزاك الله كل خير اختيارات رائعة بحق

FARAHAT
24-03-2012, 11:45
لقد كتبت وابدعت
كم كانت كلماتك رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفك التي ليس لها مثيل
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لكـ خالص احترامي

محمد ابو الياس
26-12-2012, 10:14
بارك الله فيك وعليك

فيصل
31-05-2013, 15:46
هي نفحات تاتي من أنفاس الصادقين

و لها وقع و مكانة في القلب .. و الحديث عن خير البشرية و رسولها النبي الامي ذو شجون

و الحديث عن خير هذه الامه لا نكل منه و لا نمل ..

فحديثك مولاى الشيخ حديث طيب و جميل و ظهرت فيه براعة الحرف و جمال الكلمة .. و تحليل في قمة الروعة .

بارك الله فيك مولاى شيخ الاسرار و جزاك الله خير الجزاء

تبكي الطيور
05-06-2013, 23:17
بارك الله فيك شيخنا الغالي بنتظار جديدك دمت لنا

فارس
06-06-2013, 11:16
دائما شرحك وتحليلك مميز يا شيخ بارك الله فيك ووفقك للخير دوما

عين الحقيقة
06-06-2013, 20:45
نعلم ان الاسراء والمعراج معجزة من المعجزات فادا كان رسول الله صل الله عليه وسلم اسري به بروحه فاين المعجزة .
فهو مثل الناس الاخرين ينامون ويحلمون كما يشاؤون .

البهي
12-06-2013, 17:49
لا اله الا الله وحده لا شريك له و محمد رسول الله

القابض على الجمر
28-10-2013, 21:26
الله ينصرك أمولاي المهدي وطول فعمرك فمواضيعك تريحني نفسيا

الحقيقة المطلقة
01-05-2016, 18:57
بارك الله فيك يا شيخ وموضوع في غايةً الروعة ومواضيعك راعه كروعة قلبك ..

جاسم محمد
03-05-2017, 08:05
ولا ندري لماذا يتم تصوير البراق النبوي على هيئة امرأة شابة غادة فاتنة!!! ألهذا علاقة بالأيروتيكيا السنسكريتية والتي كانت على اتصال بحضارة العرب بواسطة الفرس؟؟) ، في فخذيه جناحان يحفز بها رجلين. يضع يده في منتهى طرفه، فحملني عليه ثم خرج معي لا يفوتني ولا أفوته).
.................................................. .................................................. ................
حقيقة اني قرأت عن الديانة الزرادشتية والتي نسميها في كتبنا بالديانة المجوسية ...ان زرادشت صعد الى السماء ..فما هو الربط بين الحادثتين ...؟

عبير
19-10-2017, 14:58
[QUOTE=شيخ الأسرار الباطنية;1556]الاسراء و المعراج بين الوهم و الحقيقة ..

هنا ما ورد عن موقع أهل السنة و الجماعة عن الاسرار و المعراج ..
http://www.sunna.info/Lessons/islam_237.html (http://www.sunna.info/Lessons/islam_237.html)

مسائل الفقه لا يجب ابدا نأخذها من كتب التاريخ التي فيها الغث والسمين بلا تحقيق بل من مصادرها الأساسية

(سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا. إنه هو السميع البصير(. . (الآية). ولنأخذ في الاعتبار آراء أهل التاريخ والحديث وتفسيرهم لهذه الآية:
[SIZE=4]قد اختلف المفسرون اختلافاً عظيماً في تفسير هذه الآية، فمثلاً يقول



يأتي بالعلم لمن يشاء من خلقه وهو العليم الحكيم .....مهما تعلمنا يظل علمنا قاصر وعن الفهم ظائع...الهمنا يارب من لدنك حكمة وعلم وخير وثواب يسبقه نور وهداية وبساطه في العيش.واكرم اولياءك الصالحين فكلا الدارين اللهم آمين يارب العالمين *----==

عبير
19-10-2017, 15:01
اللهم علمنا ما جهلناه في ديننا وحياتنا وارزقنا رفعه وعلما وهدي به