شيخ الأسرار الباطنية
23-01-2012, 22:30
سلام الله عليكم
الكنز أولا هو كنز كبير تقدر كميته بالاطنان و الدفينة هي عبارة عن جرة او صندوق
فسمي الكنز كنزا لوجود كمية كبيرة جدا من الاموال و الجواهر به و سميت الدفينة دفينة لوجودها بصندوق او جرة مدفونة بالصحراء او ارض
الكنز غالبا يكون ملكا لملك او ملكية لمعبد من المعابد القديمة
و الدفينة هي ملك لشخص فقط
غالبا يمكن الاستدلال عن مكان الدفينة بالترابيع السالفة الذكر و يمكن استخراج الدفينة بنسبة تسعون بالمئة عند تربيعها و فك رصد ان وجد عليها ..
اما الكنز فغالبا لا ينفع التربيع في تحديد مكانه بالضبط و تكون به مخاطر عديدة يمكن للباطني تجاوزها بسهولة و يسر بأمر الله عز و جل ..
اكتشاف الكنز ليس سهل كما يعتقد العديدون و لكنه في نفس الوقت يسير المطلب لمن له نقاء السريرة و صفاء القلب و له ايمان بالله
و حينما نقول ايمان بالله فليس المقصود انه يصلي و يزكي و يصوم .. بل اليقين بالله و المحبة و الوصول الى مراتب الاحسان بأمر الجليل القدير ..
بالنسبة للكنوز غالبا تكون عبارة عن قصور و معابد قديمة جدا تصل الى عصور عديدة و قد تكون تحت الارض او محفورة بالجبال و يكون لها مدخل و مخرج يمكن للمتصل اكتشافهما بأمر رب عز و جل ..
و نرى ان اغلب الكنوز يكون لها مدخلين فقط في الأولى في صفة بئر و الثاني في صفة مغارة ..
و غالبا حينما يكون البحث قائما مثلا في مملكة قديمة فان عوامل الزمان التى قد تصل الى مئات أو الالاف السنيين تكون قد تسببت في محو أي اثار يمكن ان يستدل بها على وجود كنز او دفين ..
و لكن قد يكون هناك أثر من الاثارات منقوش بقوة و دقة على الحجر لا يمكن للزمان ان يؤثر عليه خصوصا اذا كانت المنطقة لا يصلها عدد كبير من البشر ..
و قد نرى في الغالب ان المعابد قد تقام في كهوف و يتم نحثها بشدة و يتم تغطية باب الكهف او البئر الذى هما مدخلين اساسين ببعض الانواع من الاشجار كالخروب مثلا او التين او اي شجر كثيف الاغصان مورق طوال السنة .. و هو يعثبر تمويه للمتطفلين من الباحثين عن الكنوز القديمة ..
طبعا هنا نكرر لا ينفع اي تربيع او اي كشف روحاني للكشف عن هذا الكنز و يبقى حل واحد فقط للتوفق الى حل هذا الكنز و هو ان يكون للباحث قوى فوق القوى الروحانية العادية و يكون له علم من علوم الاتصال النوارني .. أي يكون حكيما في الكشف الملكي او الكشف القدسي أو الكشف العرشي ...
طبعا عند الوصول الى البوابة فقد تجدها عبارة عن بئر او عبارة عن كهف و لكن ليس من السهل الدخول الى الكنز من دون مخاطر فهناك عدد كبير من المخاطر التى تنتظر الباحث و التى يجب ان يكون له كشف كامل لكي يتعرف عليها و يستشعرها و يتفاداها من دون الوقوع في خطر الموت .
من المخاطر هو الفخاخ .. الافاعي .. العقارب .. الحيوط الزرنيخية .. النار الذاتية الاشتعال .. السموم الهوائية .. المصائد البشرية .. + الارصاد السحرية التى يكوم بها سحرة المملكة او المعبد لصد اي دخيل او متربص و هي خطيرة و متطورة في اغلب الاحوال ..
يمكننا القول أن 3 بالمئة فقط من الكنوز تم اكتشافها و 97 بالمئة لا يزال تحت الارض الى اليوم .. لماذا ؟
غالبا كل الاراضي التى بها هذه الكنوز هي اراضي مطلسمة او واقعة في فجاج ارضية نوانية لا يمكن للانسان العادي البلوغ اليها و غالبا تسمى اراضي متجاورة تتصل بقوى الافلاك و النجوم ..
ان الله عز و جل سخر لهذه الكنوز حرسا شديدا من الارواح القائمة بمحاربة كل من تحدثه نفسه بالبحث فيها او الاقتراب منها .. و سخر في كل عصر رجالا يعكسون قوى اي طلسم سحرى او عزيمة شيطانية لمحاولة فكه ..
لا يمكن بأي حال من الأحوال فتح اي كنز ان لم تكن هناك محبة و نية و كثمان و زكاة منه .. و النية متى قلبت اغلقت كل الابواب و زاد احكامها بأمر العلي القدير ..
... الواصلين الى قمة العلوم الروحانية النوانية يمكنهم كشف الكنوز و انهاء كافة موانعها و عوارضها فورا بامر الله تعالى بواسطة احد الكشفين الملكي او القدسي ...
لدى انصحكم بمتابعة القسمين الجديدين للكشفين اعلاه ففيهما سر اسرار العلوم الخفية
و الله الموفق للخير و الصواب
الكنز أولا هو كنز كبير تقدر كميته بالاطنان و الدفينة هي عبارة عن جرة او صندوق
فسمي الكنز كنزا لوجود كمية كبيرة جدا من الاموال و الجواهر به و سميت الدفينة دفينة لوجودها بصندوق او جرة مدفونة بالصحراء او ارض
الكنز غالبا يكون ملكا لملك او ملكية لمعبد من المعابد القديمة
و الدفينة هي ملك لشخص فقط
غالبا يمكن الاستدلال عن مكان الدفينة بالترابيع السالفة الذكر و يمكن استخراج الدفينة بنسبة تسعون بالمئة عند تربيعها و فك رصد ان وجد عليها ..
اما الكنز فغالبا لا ينفع التربيع في تحديد مكانه بالضبط و تكون به مخاطر عديدة يمكن للباطني تجاوزها بسهولة و يسر بأمر الله عز و جل ..
اكتشاف الكنز ليس سهل كما يعتقد العديدون و لكنه في نفس الوقت يسير المطلب لمن له نقاء السريرة و صفاء القلب و له ايمان بالله
و حينما نقول ايمان بالله فليس المقصود انه يصلي و يزكي و يصوم .. بل اليقين بالله و المحبة و الوصول الى مراتب الاحسان بأمر الجليل القدير ..
بالنسبة للكنوز غالبا تكون عبارة عن قصور و معابد قديمة جدا تصل الى عصور عديدة و قد تكون تحت الارض او محفورة بالجبال و يكون لها مدخل و مخرج يمكن للمتصل اكتشافهما بأمر رب عز و جل ..
و نرى ان اغلب الكنوز يكون لها مدخلين فقط في الأولى في صفة بئر و الثاني في صفة مغارة ..
و غالبا حينما يكون البحث قائما مثلا في مملكة قديمة فان عوامل الزمان التى قد تصل الى مئات أو الالاف السنيين تكون قد تسببت في محو أي اثار يمكن ان يستدل بها على وجود كنز او دفين ..
و لكن قد يكون هناك أثر من الاثارات منقوش بقوة و دقة على الحجر لا يمكن للزمان ان يؤثر عليه خصوصا اذا كانت المنطقة لا يصلها عدد كبير من البشر ..
و قد نرى في الغالب ان المعابد قد تقام في كهوف و يتم نحثها بشدة و يتم تغطية باب الكهف او البئر الذى هما مدخلين اساسين ببعض الانواع من الاشجار كالخروب مثلا او التين او اي شجر كثيف الاغصان مورق طوال السنة .. و هو يعثبر تمويه للمتطفلين من الباحثين عن الكنوز القديمة ..
طبعا هنا نكرر لا ينفع اي تربيع او اي كشف روحاني للكشف عن هذا الكنز و يبقى حل واحد فقط للتوفق الى حل هذا الكنز و هو ان يكون للباحث قوى فوق القوى الروحانية العادية و يكون له علم من علوم الاتصال النوارني .. أي يكون حكيما في الكشف الملكي او الكشف القدسي أو الكشف العرشي ...
طبعا عند الوصول الى البوابة فقد تجدها عبارة عن بئر او عبارة عن كهف و لكن ليس من السهل الدخول الى الكنز من دون مخاطر فهناك عدد كبير من المخاطر التى تنتظر الباحث و التى يجب ان يكون له كشف كامل لكي يتعرف عليها و يستشعرها و يتفاداها من دون الوقوع في خطر الموت .
من المخاطر هو الفخاخ .. الافاعي .. العقارب .. الحيوط الزرنيخية .. النار الذاتية الاشتعال .. السموم الهوائية .. المصائد البشرية .. + الارصاد السحرية التى يكوم بها سحرة المملكة او المعبد لصد اي دخيل او متربص و هي خطيرة و متطورة في اغلب الاحوال ..
يمكننا القول أن 3 بالمئة فقط من الكنوز تم اكتشافها و 97 بالمئة لا يزال تحت الارض الى اليوم .. لماذا ؟
غالبا كل الاراضي التى بها هذه الكنوز هي اراضي مطلسمة او واقعة في فجاج ارضية نوانية لا يمكن للانسان العادي البلوغ اليها و غالبا تسمى اراضي متجاورة تتصل بقوى الافلاك و النجوم ..
ان الله عز و جل سخر لهذه الكنوز حرسا شديدا من الارواح القائمة بمحاربة كل من تحدثه نفسه بالبحث فيها او الاقتراب منها .. و سخر في كل عصر رجالا يعكسون قوى اي طلسم سحرى او عزيمة شيطانية لمحاولة فكه ..
لا يمكن بأي حال من الأحوال فتح اي كنز ان لم تكن هناك محبة و نية و كثمان و زكاة منه .. و النية متى قلبت اغلقت كل الابواب و زاد احكامها بأمر العلي القدير ..
... الواصلين الى قمة العلوم الروحانية النوانية يمكنهم كشف الكنوز و انهاء كافة موانعها و عوارضها فورا بامر الله تعالى بواسطة احد الكشفين الملكي او القدسي ...
لدى انصحكم بمتابعة القسمين الجديدين للكشفين اعلاه ففيهما سر اسرار العلوم الخفية
و الله الموفق للخير و الصواب