شيخ الأسرار الباطنية
22-11-2011, 17:55
سلام الله عليكم
ربما موضوعي اول موضوع على النيت يشرح اللبان المغربي أو الطقش المغربي بصورة واضحة و عميقة ...
اللبان المغربي الاصلي الحر ... أو الطقش المغربي أو بالاسم المعروف به بالمغرب الطالب صالح أو بالاسم المعروف به في الشرق الطقش أو الحارق أو جامع الأرواح ..
اللبان أو الطقش الأصلي هو هبة ربانية تم تركيبها منذ مئات السنيين من طرف فقهاء و علماء سوس بالمغرب
اللبان الأصلي أو الطقش منه نوعان فقط لا غير
و كلا النوعان كان قدماء المشايخ يستخرجونه من زهرة نبتتة تفرفرت بجنوب المغرب و هي نبتة جبليه تنبت فقط في الجبال المغناطيسية بمنطقة تفراوت و اذا و غنظيف و هذه النبته لها خصائص روحانية قوية جدا فمن عروقها يتم تركيب غبار الخنقطيرات و هي نبتة خريفية تتفتح ازهارها فقط في الايام البيض عند اكتمال القمر بدرا فقط فتكون ذات لون كالفضة في المروج اللتى تنبت بها و يمكن معاينتها و روؤيتها بالعين المجردة كمصباح صغير بلون الفضة
غالبا تصرح هذه الزهرة الطقش في شكل ماء في الايام البيض و يبدا بالتجمد في شكل زلال البيض خلال طرح الزهرة له بعد اربع ساعات فقط و يتجمد تدريجيا بعد مرور 365 يوم ليكون كالعلك و يتجمد نهائيا بعد سبع سنوات ليكون كالحجر و لتجميع غرام واحد من اللبان يلزم المرور على ازيد من الف زهرة و تجميعا الماء الدافق الموجود بها و هذا شيء مستحيل حاليا
نبته تفرفرت لا يمكنها ان تنبت في المنابت و المشاتل و تموت فور قلعها من جدورها و عروقها تستخدم لتركيب غبار الخنقطيرات و الشعبدات الروحانية و لعروقها تصاريف عجيبة و غربية يلزمنا كتابة مجلد لشرحها و شرح تفاصيلها
و غالبا يتم قطع جدر النبتة بمقطاع من الفضة الخالصة و يقوم المشايخ بقطع الجدر بقراءة سورة الملك و التبخير بقليل من الطقش بكمية ربع غرام تقريبا حتى تكون صالحة و لا يمكن قطعها بالحديد لان جدرها يحترق فور قطعه بالحديد فيصبح لونه اسود و يتجدر السواد في عمقه فيصبح بلا قيمة و عند قطعه بالفضة لا يحترق خصوصا مع القراءة و التبخير فيكون ابيض كالحليب و هذا هو الجدر الصالح لعمل غبرة الخنقطيرة ..
فسبحان الله على الفوائد التى طرحها الله في هذه النبتة العجيبة و المقدرة الخفية التى خصها بها مما جعها ملكة النباتات لدى الشيوخ الروحانيين بالمغرب .. و يعمل حاليا عدد من المشايخ الظالعين في العلوم الروحانية في التحصل على جدر هذه النبتة لاستخدامه للعلاجات الخطيرة شربا فقال لنا احد المشايخ بالمنطقة ممن نتق بهم ان شرب ربع غرام منها مدقوق مخفف بالماء شفاء من السرطان و كافة الامراض التى حيرت الطب ..
غالبا يقوم المشايخ القدماء بتجميع صمغ النبته فكي يكون كالحبة الدائرية و يتم تجميع ازيد من خمسة غرام الى عشرة غرام الى خمسون غرام في كل حبة و يأخد الموضوع جهدا و بحثا كبيرا من المشايخ خصوصا في مسألة التجميع قديما .. و في زمننا هذا لا يمكن لاي شيخ تجميع غرام واحد نظرا للظروف الطبيعية و عدم الصبر في التجميع لانه يلزم الوقت و الجهد و التطويل البال لهذا الامر .. و هذا شيء افتقدناه في زمننا .. فتحية اجلال و اكبار لشيوخنا القدماء ممن جمعوا لنا هذه الذخائر التى لا تقدر بثمن و جعل متواهم الجنة أميـــــــــن ..
كل الطقش الذي كان بالمغرب تم تجميعه من طرف الملوك و الامراء و الشيوخ و كان لأمراء دول الشرق الأوسط حظ كبير في جمع كميات لا بأس بها باثمنة جيدة بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يتوفرون على الطقش المغربي الخارق
و خلال زيارتي الاخيرة للمغرب و خصوصا منطقتنا بالجنوب علمت ان اميرة من أميرات السعودية استطاعت الحصول على ثلاتة كيلوا غرامات من الطقش المغربي و تدخل سماسرة في الموضوع مع الشيخ الذى كان لديه الطقش فوصل ثمن الكيلو غرام الواحد الى مليوني يورو تقريبا اي تم البيع بثمن الفي يورو للغرام الواحد حصل منها الشيخ صاحب اللوبان على 120 يورو فقط للغرام و حصل منه السماسرة على 1880 يورو للغرام .. فكان الربح الأعظم لسماسرة اللبان الذين يعد عددهم بالمئات ان لم أبالغ و أقل بالالاف موزعين بين جميع اقطار الوطن العربي
هذه الحكاية التى حدثث أوائل هذه السنة جعلت الفئة القليلة المتوفرة على الطقش المغربي بالمنطقة و التى تعد على اصابع اليدين اي اقل من ثمانية أشخاص من اعيان سوس و ابناء فقهائها يعرضون عن بيع غرام واحد من اللبان لأي دخيل عليهم .. بسبب نهم و طمع سماسرة الطقش سواء السماسرة الخليجيين او المغاربة ..
اللبان الخارق أو الطقش هو من أروع الأمور الروحانية في العالم ككل و هو أصلا بوابة روحانية لا يوفق الله الا القلة من عباده للحصول عليها و دخولها و له من الاعمال ما بيهر العقل و الفؤاد و الخاطر ...
لا يزال الروحانيون من اغلب دول العالم العربي لليوم يطلبون اللبان الخارق أو الطقش المغربي لعلمهم الشديد أنه من اللاوازم لكافة الاعمال الروحانية الشديدة .. و حينما نقول الاعمال الروحانية نحن لا نقصد جلب حبيب لحبيبته او تمريض ظالم او طاغية او طلاق رجل عن زوجته .. فهذا من الاعمال السحرية الشيطانية و العياذ بالله منها و من الاشخاص الذين يقومون بها ..
بل نقصد الاعمال العلوية الربانية التى تزيد من تمسك الرجل بربه تعالى و تقوى ايمانه بشدة بالغة فيكون الروحانيون الباحثون عن الطقش اما من علماء الاستحضارات العلوية أو اهل المكاشفات أو المتخصصون في الاستخدامات الروحانية التى هي عماد للخلوات و الاستنطاقات و التى بها يرتقى العبد الروحاني الى مقامات الولاية و الصلاح و غالبا كل روحاني متخصص يعلم ما في اللبان الخارق من قوى حسية و معنوية من استنزال كافة الاجناد الفلكية و الأرواح العلوية و الاشباح السفلية و اختراق كافة الحجب النوانية العلوية و السفلية و النفوذ الى الدوائر الروحانية التى هي محجوبة عن البشر بقدرة الله تعالى
ان استخراج الكنوز و فك الدفائن و حل الارصاد سواء الفلكية او الروحانية او الرصدية النفسية ليس مهمة صعبة امام اللبان الخارق فالتبخير به بأقل من ربع غرام هو الفك الشامل لكل رصد روحاني او غيره و ترحيل لكافة الموانع و العوارض الرصدية الحارسة للدفين
و كثر الحديث عن طلب الحصول على خديم و خبير من الارواح العلوية فكانت اللبان او الطقش هو الحل الوحيد لطالب الاستخدامات الروحانية فالتبخير بقليل منه عند اكتمال القمر يفتح كافة الفجاج و الحجب المضروبة بين عوالم الانس و الجن و الارواح و يجعل الطالب متصل بكافة الخدمات التى يتريض عليها و متصل بخدامها و روحانيتها ..
أما استخدام الطقش في استنزال الاموال و التنقير و فهذا باب أخر من ابواب العلم الروحاني الخفي و شخصيا لم اجرب ذالك فلا أكذب و اقول جربت فأنا مطالب بما اكتب و اقول امام الله تعالى يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من أتى الله بقلب سليم .. بل قال لي من اتق بهم ان التبخير بالطقش بحضور زيت الطقش لرش المكان مع القراءة للدعوة الدمياطية بالتوكيل بتنزيل الأموال لمدة من الزمان ينزل من المال ما يبهر العقل
شخصيا لم اجرب تنزيل الاموال و لكنى اعمل بالطقش في حالات تنزيل و احضار السحر و لو كان في بلد اخر و لم أجرب الطريقة بجلب المال أو الذهب بدل الأسحار المعمولة للبشر و لجلب سحر مثلا يكفي التبخير بقدر عدسة من الطقش مع التوكيل فيحضرونه فوار بأمر الله تعالى
و من عجائب الطقش المغربي ان من حمل معه قطعة منه أصبح مهابا محبوبا بدرجة غريبة يلاحظها في نفسه و يكون مقبولا مسموع الكلمة مقضي الحاجة اينما حل و ارتحل لا تحجب حاجته مانع او عارضه و هذا من الاسرار الربانية الخفية للطقش سبحان الله
و سبحان الله عز و جل فله في خلقه شؤون
و الله الموفق للخير و الصواب
http://data.imagup.com/member2/1136580550_DSC03291.jpg (http://www.ar-healing.com/vb/showthread.php?p=12530#post12530)
ربما موضوعي اول موضوع على النيت يشرح اللبان المغربي أو الطقش المغربي بصورة واضحة و عميقة ...
اللبان المغربي الاصلي الحر ... أو الطقش المغربي أو بالاسم المعروف به بالمغرب الطالب صالح أو بالاسم المعروف به في الشرق الطقش أو الحارق أو جامع الأرواح ..
اللبان أو الطقش الأصلي هو هبة ربانية تم تركيبها منذ مئات السنيين من طرف فقهاء و علماء سوس بالمغرب
اللبان الأصلي أو الطقش منه نوعان فقط لا غير
و كلا النوعان كان قدماء المشايخ يستخرجونه من زهرة نبتتة تفرفرت بجنوب المغرب و هي نبتة جبليه تنبت فقط في الجبال المغناطيسية بمنطقة تفراوت و اذا و غنظيف و هذه النبته لها خصائص روحانية قوية جدا فمن عروقها يتم تركيب غبار الخنقطيرات و هي نبتة خريفية تتفتح ازهارها فقط في الايام البيض عند اكتمال القمر بدرا فقط فتكون ذات لون كالفضة في المروج اللتى تنبت بها و يمكن معاينتها و روؤيتها بالعين المجردة كمصباح صغير بلون الفضة
غالبا تصرح هذه الزهرة الطقش في شكل ماء في الايام البيض و يبدا بالتجمد في شكل زلال البيض خلال طرح الزهرة له بعد اربع ساعات فقط و يتجمد تدريجيا بعد مرور 365 يوم ليكون كالعلك و يتجمد نهائيا بعد سبع سنوات ليكون كالحجر و لتجميع غرام واحد من اللبان يلزم المرور على ازيد من الف زهرة و تجميعا الماء الدافق الموجود بها و هذا شيء مستحيل حاليا
نبته تفرفرت لا يمكنها ان تنبت في المنابت و المشاتل و تموت فور قلعها من جدورها و عروقها تستخدم لتركيب غبار الخنقطيرات و الشعبدات الروحانية و لعروقها تصاريف عجيبة و غربية يلزمنا كتابة مجلد لشرحها و شرح تفاصيلها
و غالبا يتم قطع جدر النبتة بمقطاع من الفضة الخالصة و يقوم المشايخ بقطع الجدر بقراءة سورة الملك و التبخير بقليل من الطقش بكمية ربع غرام تقريبا حتى تكون صالحة و لا يمكن قطعها بالحديد لان جدرها يحترق فور قطعه بالحديد فيصبح لونه اسود و يتجدر السواد في عمقه فيصبح بلا قيمة و عند قطعه بالفضة لا يحترق خصوصا مع القراءة و التبخير فيكون ابيض كالحليب و هذا هو الجدر الصالح لعمل غبرة الخنقطيرة ..
فسبحان الله على الفوائد التى طرحها الله في هذه النبتة العجيبة و المقدرة الخفية التى خصها بها مما جعها ملكة النباتات لدى الشيوخ الروحانيين بالمغرب .. و يعمل حاليا عدد من المشايخ الظالعين في العلوم الروحانية في التحصل على جدر هذه النبتة لاستخدامه للعلاجات الخطيرة شربا فقال لنا احد المشايخ بالمنطقة ممن نتق بهم ان شرب ربع غرام منها مدقوق مخفف بالماء شفاء من السرطان و كافة الامراض التى حيرت الطب ..
غالبا يقوم المشايخ القدماء بتجميع صمغ النبته فكي يكون كالحبة الدائرية و يتم تجميع ازيد من خمسة غرام الى عشرة غرام الى خمسون غرام في كل حبة و يأخد الموضوع جهدا و بحثا كبيرا من المشايخ خصوصا في مسألة التجميع قديما .. و في زمننا هذا لا يمكن لاي شيخ تجميع غرام واحد نظرا للظروف الطبيعية و عدم الصبر في التجميع لانه يلزم الوقت و الجهد و التطويل البال لهذا الامر .. و هذا شيء افتقدناه في زمننا .. فتحية اجلال و اكبار لشيوخنا القدماء ممن جمعوا لنا هذه الذخائر التى لا تقدر بثمن و جعل متواهم الجنة أميـــــــــن ..
كل الطقش الذي كان بالمغرب تم تجميعه من طرف الملوك و الامراء و الشيوخ و كان لأمراء دول الشرق الأوسط حظ كبير في جمع كميات لا بأس بها باثمنة جيدة بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يتوفرون على الطقش المغربي الخارق
و خلال زيارتي الاخيرة للمغرب و خصوصا منطقتنا بالجنوب علمت ان اميرة من أميرات السعودية استطاعت الحصول على ثلاتة كيلوا غرامات من الطقش المغربي و تدخل سماسرة في الموضوع مع الشيخ الذى كان لديه الطقش فوصل ثمن الكيلو غرام الواحد الى مليوني يورو تقريبا اي تم البيع بثمن الفي يورو للغرام الواحد حصل منها الشيخ صاحب اللوبان على 120 يورو فقط للغرام و حصل منه السماسرة على 1880 يورو للغرام .. فكان الربح الأعظم لسماسرة اللبان الذين يعد عددهم بالمئات ان لم أبالغ و أقل بالالاف موزعين بين جميع اقطار الوطن العربي
هذه الحكاية التى حدثث أوائل هذه السنة جعلت الفئة القليلة المتوفرة على الطقش المغربي بالمنطقة و التى تعد على اصابع اليدين اي اقل من ثمانية أشخاص من اعيان سوس و ابناء فقهائها يعرضون عن بيع غرام واحد من اللبان لأي دخيل عليهم .. بسبب نهم و طمع سماسرة الطقش سواء السماسرة الخليجيين او المغاربة ..
اللبان الخارق أو الطقش هو من أروع الأمور الروحانية في العالم ككل و هو أصلا بوابة روحانية لا يوفق الله الا القلة من عباده للحصول عليها و دخولها و له من الاعمال ما بيهر العقل و الفؤاد و الخاطر ...
لا يزال الروحانيون من اغلب دول العالم العربي لليوم يطلبون اللبان الخارق أو الطقش المغربي لعلمهم الشديد أنه من اللاوازم لكافة الاعمال الروحانية الشديدة .. و حينما نقول الاعمال الروحانية نحن لا نقصد جلب حبيب لحبيبته او تمريض ظالم او طاغية او طلاق رجل عن زوجته .. فهذا من الاعمال السحرية الشيطانية و العياذ بالله منها و من الاشخاص الذين يقومون بها ..
بل نقصد الاعمال العلوية الربانية التى تزيد من تمسك الرجل بربه تعالى و تقوى ايمانه بشدة بالغة فيكون الروحانيون الباحثون عن الطقش اما من علماء الاستحضارات العلوية أو اهل المكاشفات أو المتخصصون في الاستخدامات الروحانية التى هي عماد للخلوات و الاستنطاقات و التى بها يرتقى العبد الروحاني الى مقامات الولاية و الصلاح و غالبا كل روحاني متخصص يعلم ما في اللبان الخارق من قوى حسية و معنوية من استنزال كافة الاجناد الفلكية و الأرواح العلوية و الاشباح السفلية و اختراق كافة الحجب النوانية العلوية و السفلية و النفوذ الى الدوائر الروحانية التى هي محجوبة عن البشر بقدرة الله تعالى
ان استخراج الكنوز و فك الدفائن و حل الارصاد سواء الفلكية او الروحانية او الرصدية النفسية ليس مهمة صعبة امام اللبان الخارق فالتبخير به بأقل من ربع غرام هو الفك الشامل لكل رصد روحاني او غيره و ترحيل لكافة الموانع و العوارض الرصدية الحارسة للدفين
و كثر الحديث عن طلب الحصول على خديم و خبير من الارواح العلوية فكانت اللبان او الطقش هو الحل الوحيد لطالب الاستخدامات الروحانية فالتبخير بقليل منه عند اكتمال القمر يفتح كافة الفجاج و الحجب المضروبة بين عوالم الانس و الجن و الارواح و يجعل الطالب متصل بكافة الخدمات التى يتريض عليها و متصل بخدامها و روحانيتها ..
أما استخدام الطقش في استنزال الاموال و التنقير و فهذا باب أخر من ابواب العلم الروحاني الخفي و شخصيا لم اجرب ذالك فلا أكذب و اقول جربت فأنا مطالب بما اكتب و اقول امام الله تعالى يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من أتى الله بقلب سليم .. بل قال لي من اتق بهم ان التبخير بالطقش بحضور زيت الطقش لرش المكان مع القراءة للدعوة الدمياطية بالتوكيل بتنزيل الأموال لمدة من الزمان ينزل من المال ما يبهر العقل
شخصيا لم اجرب تنزيل الاموال و لكنى اعمل بالطقش في حالات تنزيل و احضار السحر و لو كان في بلد اخر و لم أجرب الطريقة بجلب المال أو الذهب بدل الأسحار المعمولة للبشر و لجلب سحر مثلا يكفي التبخير بقدر عدسة من الطقش مع التوكيل فيحضرونه فوار بأمر الله تعالى
و من عجائب الطقش المغربي ان من حمل معه قطعة منه أصبح مهابا محبوبا بدرجة غريبة يلاحظها في نفسه و يكون مقبولا مسموع الكلمة مقضي الحاجة اينما حل و ارتحل لا تحجب حاجته مانع او عارضه و هذا من الاسرار الربانية الخفية للطقش سبحان الله
و سبحان الله عز و جل فله في خلقه شؤون
و الله الموفق للخير و الصواب
http://data.imagup.com/member2/1136580550_DSC03291.jpg (http://www.ar-healing.com/vb/showthread.php?p=12530#post12530)