شيخ الأسرار الباطنية
27-06-2011, 13:35
سلام الله عليكم
هذه الحكاية وقعت معي شخصيا سنة 2003 بالمغرب ..
كنت بالمكتب حين اتصل علي المساعد / الشيخ يوسف و قال فيه واحدة ست عمرها تقريبا 46 أو 48 ملحة انها تلتقي بي مباشرة و بتأكد على هذا الامر
الشيخ يوسف من المعالجين الأقوياء و هو من اهل الله و اهل الخلوات و الذكر و قيام الليل .
المهم اخبرت الشيخ يوسف انه عندى سفر بالصباح لباريس و ما عندي وقت و لو فيه لقاء ارتبه معاه بعد الرجوع من السفر خلال اسبوعين ..
قال الشيخ يوسف الست معاي و و تقول التقي بيه و لو عشر دقائق ..
قلت الله المستعان .. انا بالمكتب ممكن تيجوا عندي بس ليس اكثر من نصف ساعة ..
قال الشيخ يوسف دقائق و بنكون عندك انشاء الله ..
و بعد كام دقيقة جاء الشيخ يوسف و جات معاه الست .. اسمها ربيعة ... سنها 32 سنة و لكن لو شفتها كويس تقول عمرها 50 سنة .. الجسم به فقط عظام و الوجه اسود و العيون داخلة في الوجه ..
دخلت ربيعة و الشيخ يوسف و رحبت بيهم .. و قلت لها ابشري انشاء الله طلبك مقضي بأمر الله ..
قالت يا شيخ كام تدينى بالعمر ؟
قلت 48 او 50 سنة ..
اجابت بحسرة .. لا و الله انا عمرى 31 سنة و بشهر اكتوبر المقبل راح ادخل 32 سنة و بكت .. و اخرجت صورا كانت معاها .. و فرجتنى عليها .. قالت // هذى صورى قبل سنة و نصف
حقيقة اتفاجأت لان الصور لبنت صغيرة في مقتل العمر و ربنا عز و جل طرح بيها جمال ..
قالت ... هذى صوري قبل سنة و نصف و خلال ثلاتة شهور من خطبتى على شخص قبل سنة و نصف اصبت بحالة من الصرع و تغير شكلي كليا الى اليوم و أعاني من امراض عديدة تتوالد كالفطر في حياتي و اقسم بالله يا شيخ .. سنة و نصف و انا يوميا ازور المستشفيات و عندي ازيد من 20 دواء و حالتى كل يوم تسوء ..
تعذبت معى امي و اخواتي و ابوي .. و اخدوني لكذا شيخ و راقي و معالج و كل ما يقرأ علي شخص بيصرعني العارض اللى معي و يهدد الشيخ انه راح يأذيه أو ياذى اولاده فيخاف المعالج و يقول ما لك علاج عندي ..
و اخيرا رحت عند عجوز من جنوب المغرب و قالت لازم تسوى ذبيحة للجن و أخد لك عليهم عهد انهم ما يصرعوك او يأذوك مرة ثانية .. ووافقت على طلبها و سويت الذبيحة .. و من يومها انتهى فعلا الصرع و الكوابيس .. و لكن حالتى الصحية لا تزال كما هي ..
اتصلت بيا قبل شهر صديقة ليا و قالت جربي الشيخ يوسف فهو من خيرة المعالجين بالمغرب و فعلا جيت عند الشيخ يوسف و جزاه الله خير ما قصر معي .. و لما خبرته باني سويت ذبيحة للجن قال يلزم تفكي العهد اللى مع الشيطان لأن الذبيحة عهد شيطاني .. و قرأ علي الشيخ القران الكريم و الرقية بس ما انصرعت و لا حسيت بالاغماء ..
سلمنى الشيخ يوسف حجر ملح عليه كتابة و قال ضعيه في تحت الوسادة .. و فعلا وضعته و بالليل شفت رؤيا رجل كبير بالسن و لابس ابيض يقول لي علاجك عند الشيخ المهدى و تكرر الحلم مرات عديدة بالليل و لمدة اربع ايام ..
جئت عند الشيخ يوسف و اخبرته بالحلم .. و اقسمت عليه بالله ان كان يعرف هذا الرجل المذكور اسمه بالرؤيا فقال . .. انا بعرف الشيخ المهدى .. و انشاء الله برتب لك لقاء معاه ..
و اتصل عليك و الحين احنا معاك .. فيا شيخ اقسم عليك بالله ساعدني لوجه الله ..
سمعت لحكاية البنت بانتباه كبير و قلت لها انشاء الله العلاج من الله و نحن اسباب فقط .. معاك حجاب او غيره ؟
اخرجت من جبيها اربع احجبة و اشارت عليهم .. ده من شيخ من مدينة كذا و ده من شيخ من مدينة كذا و ده من شيخ من مدينة كذا و ده من المرأة العجوز اللى عملت لي الذبيحة ..
قلت للشيخ يوسف .. الله يرضى عليك يا يوسف خد الاحجبة و ابطلها فورا ..و خصوصا الحجاب اللى عملته المرأة العجوز احرقه بالنار فورا و عند المحرقة هناك ..
ذهب الشيخ يوسف لابطال الاحجبة و طلبت من البنت قراءة سورة الفاتحة و تكرارها عدد 21 مرة .. فكانت تقرأها بصعوبة بالغة .. و لكن طلبت منها القراءة لغاية ما ينتهى الشيخ من عمله ..
فجاة يندهنى الشيخ يوسف .. يا شيخ يا شيخ .. الحجاب اللى عملاه العجوز اول ما رميته بالنار ما يحترق و يطلع منه قطرات من الدم
شفت بعينى امر الحجاب و قلت للشيخ يوسف .. ارميه للحرق و انت تقرا اية الكرسي لغاية ما يحترق ..
و فجأة اول ما اكتمل الحرق تصرع الفتاة تلقائيا و يحضر على جسدها العارض بقوة .. قائلا ..
سأخرج من دون رجوع يا عابد الرب ساخرج الأن ..
طلبت من الاعوان الروحانيين حبسه و توقيفه بالجسد و فورا تم سجنه و حضر على جسد البنت الأخ .....ع .ر ... من امراء الجن .. قائلا العوارض الشيطانية محبوس في الاصبع يا شيخ هل تسجن او تحرق فورا بأمر العزيز الجبار ..
قلت عوارض .. يعنى كثير بل احضروا كبيرهم فورا امامي لاسأله مباشرة ..
تم احضار العارض على جسم الفتاة و جسمها ينقبض و يهتز و قلت اجلس باحترام ايها العارض
ما اسمك ؟
اجاب .. اسمي : المغيرة .
ما دينك؟
اجاب ... لا دين لي .
قلت هل انت مكلف بسحر ؟
اجاب .. لا انا احميها من الجن اللذين يريدون الدخول الى جسدها .
قلت .. سالتك هل انت مكلف بسحر ؟
اجاب .. لا انا ملك و لكن يوجد معي ساحر الجن اسمه قريوش و معنا خمسة من خدامه و ثلاتون حارس معي انا ..
قلت هل جسم هذه البنت قلعة لك ؟ .. احضروا لى ساحر الجن قريوش هذا ..
حضر ساحر الجن و قال .. السلام على عباد الرب .
قلت و هل لك رب يا هذا ؟
قال .. لا و لكن طالما تم سجننا من طرف امير الجن عابد الرب فانتم عباد الرب .
قلت .. انت اللى عملت المرض للبنت ؟
قال .. نعم .. نعم و لن سأعالجها طاعة لك . و تتركنا نرحل و الا فان لنا ازيد من مئة الف الف حارس تنتظرنا خارج هذا المكان و ان لم نخرج ...
قاطعته ضاحكا .. تهددني يا قريوش ؟
قال .. لا . لا .. و لكن نحن كبراء الدائرة و نحن ملوك الفلك السفلي و دم هذه البنت به راحة لنا .. و لكن يا عابد الرب سأعقد معك اتفاقا تتركنا هنا و نحن نكون عونا لك فيما ترغب و تريد ..
قلت .. انتهى الكلام معكم و امرت بسحبهم من الجسد فورا جميعا و تم حرقهم فورا بأمر الله عز و جل ..
قامت البنت من الغيبوبة و قالت اشعر براحة شديدة و رغبه شديدة في النوم ..
قلت لها سيقوم طبيب من الجن بعلاجك و ازيلي كل دواء من الطبيب و توكلي على الله عز و جل
انصرفت الى الفندق لانها جاءت من مدينة اخرى ..
و سافرت الى باريس و رجعت بعد اسبوعين .. و سالت الشيخ يوسف عن البنت ربيعة ..
فقال .. لن تصدق ما ستراه يا شيخ سأطلب منها ان تحضر يوم غد اليك و شوف بعينك ..
بالغد جاءت ربيعة و الشيخ يوسف و فعلا المفاجأة ان شكلها تغير كليا الى شكلها الحقيقي مثل ما بالصورة و احسن ..
و حمدنا الله عز و جل على هذه النعمة و لله الحمد .. و بعد شهرين تزوج الشيخ يوسف من الاخت ربيعة و الان لهما طفل اسمه عبد الرحمن و لله الفظل و المنة ..
الشيخ يوسف و الاخت ربيعة رفقة ابنهما يعيشون حاليا بكندا
-- تم نشر الحكاية بعد الاستشارة و موافقة اصحابها جزاهم الله خيرا --
هذه الحكاية وقعت معي شخصيا سنة 2003 بالمغرب ..
كنت بالمكتب حين اتصل علي المساعد / الشيخ يوسف و قال فيه واحدة ست عمرها تقريبا 46 أو 48 ملحة انها تلتقي بي مباشرة و بتأكد على هذا الامر
الشيخ يوسف من المعالجين الأقوياء و هو من اهل الله و اهل الخلوات و الذكر و قيام الليل .
المهم اخبرت الشيخ يوسف انه عندى سفر بالصباح لباريس و ما عندي وقت و لو فيه لقاء ارتبه معاه بعد الرجوع من السفر خلال اسبوعين ..
قال الشيخ يوسف الست معاي و و تقول التقي بيه و لو عشر دقائق ..
قلت الله المستعان .. انا بالمكتب ممكن تيجوا عندي بس ليس اكثر من نصف ساعة ..
قال الشيخ يوسف دقائق و بنكون عندك انشاء الله ..
و بعد كام دقيقة جاء الشيخ يوسف و جات معاه الست .. اسمها ربيعة ... سنها 32 سنة و لكن لو شفتها كويس تقول عمرها 50 سنة .. الجسم به فقط عظام و الوجه اسود و العيون داخلة في الوجه ..
دخلت ربيعة و الشيخ يوسف و رحبت بيهم .. و قلت لها ابشري انشاء الله طلبك مقضي بأمر الله ..
قالت يا شيخ كام تدينى بالعمر ؟
قلت 48 او 50 سنة ..
اجابت بحسرة .. لا و الله انا عمرى 31 سنة و بشهر اكتوبر المقبل راح ادخل 32 سنة و بكت .. و اخرجت صورا كانت معاها .. و فرجتنى عليها .. قالت // هذى صورى قبل سنة و نصف
حقيقة اتفاجأت لان الصور لبنت صغيرة في مقتل العمر و ربنا عز و جل طرح بيها جمال ..
قالت ... هذى صوري قبل سنة و نصف و خلال ثلاتة شهور من خطبتى على شخص قبل سنة و نصف اصبت بحالة من الصرع و تغير شكلي كليا الى اليوم و أعاني من امراض عديدة تتوالد كالفطر في حياتي و اقسم بالله يا شيخ .. سنة و نصف و انا يوميا ازور المستشفيات و عندي ازيد من 20 دواء و حالتى كل يوم تسوء ..
تعذبت معى امي و اخواتي و ابوي .. و اخدوني لكذا شيخ و راقي و معالج و كل ما يقرأ علي شخص بيصرعني العارض اللى معي و يهدد الشيخ انه راح يأذيه أو ياذى اولاده فيخاف المعالج و يقول ما لك علاج عندي ..
و اخيرا رحت عند عجوز من جنوب المغرب و قالت لازم تسوى ذبيحة للجن و أخد لك عليهم عهد انهم ما يصرعوك او يأذوك مرة ثانية .. ووافقت على طلبها و سويت الذبيحة .. و من يومها انتهى فعلا الصرع و الكوابيس .. و لكن حالتى الصحية لا تزال كما هي ..
اتصلت بيا قبل شهر صديقة ليا و قالت جربي الشيخ يوسف فهو من خيرة المعالجين بالمغرب و فعلا جيت عند الشيخ يوسف و جزاه الله خير ما قصر معي .. و لما خبرته باني سويت ذبيحة للجن قال يلزم تفكي العهد اللى مع الشيطان لأن الذبيحة عهد شيطاني .. و قرأ علي الشيخ القران الكريم و الرقية بس ما انصرعت و لا حسيت بالاغماء ..
سلمنى الشيخ يوسف حجر ملح عليه كتابة و قال ضعيه في تحت الوسادة .. و فعلا وضعته و بالليل شفت رؤيا رجل كبير بالسن و لابس ابيض يقول لي علاجك عند الشيخ المهدى و تكرر الحلم مرات عديدة بالليل و لمدة اربع ايام ..
جئت عند الشيخ يوسف و اخبرته بالحلم .. و اقسمت عليه بالله ان كان يعرف هذا الرجل المذكور اسمه بالرؤيا فقال . .. انا بعرف الشيخ المهدى .. و انشاء الله برتب لك لقاء معاه ..
و اتصل عليك و الحين احنا معاك .. فيا شيخ اقسم عليك بالله ساعدني لوجه الله ..
سمعت لحكاية البنت بانتباه كبير و قلت لها انشاء الله العلاج من الله و نحن اسباب فقط .. معاك حجاب او غيره ؟
اخرجت من جبيها اربع احجبة و اشارت عليهم .. ده من شيخ من مدينة كذا و ده من شيخ من مدينة كذا و ده من شيخ من مدينة كذا و ده من المرأة العجوز اللى عملت لي الذبيحة ..
قلت للشيخ يوسف .. الله يرضى عليك يا يوسف خد الاحجبة و ابطلها فورا ..و خصوصا الحجاب اللى عملته المرأة العجوز احرقه بالنار فورا و عند المحرقة هناك ..
ذهب الشيخ يوسف لابطال الاحجبة و طلبت من البنت قراءة سورة الفاتحة و تكرارها عدد 21 مرة .. فكانت تقرأها بصعوبة بالغة .. و لكن طلبت منها القراءة لغاية ما ينتهى الشيخ من عمله ..
فجاة يندهنى الشيخ يوسف .. يا شيخ يا شيخ .. الحجاب اللى عملاه العجوز اول ما رميته بالنار ما يحترق و يطلع منه قطرات من الدم
شفت بعينى امر الحجاب و قلت للشيخ يوسف .. ارميه للحرق و انت تقرا اية الكرسي لغاية ما يحترق ..
و فجأة اول ما اكتمل الحرق تصرع الفتاة تلقائيا و يحضر على جسدها العارض بقوة .. قائلا ..
سأخرج من دون رجوع يا عابد الرب ساخرج الأن ..
طلبت من الاعوان الروحانيين حبسه و توقيفه بالجسد و فورا تم سجنه و حضر على جسد البنت الأخ .....ع .ر ... من امراء الجن .. قائلا العوارض الشيطانية محبوس في الاصبع يا شيخ هل تسجن او تحرق فورا بأمر العزيز الجبار ..
قلت عوارض .. يعنى كثير بل احضروا كبيرهم فورا امامي لاسأله مباشرة ..
تم احضار العارض على جسم الفتاة و جسمها ينقبض و يهتز و قلت اجلس باحترام ايها العارض
ما اسمك ؟
اجاب .. اسمي : المغيرة .
ما دينك؟
اجاب ... لا دين لي .
قلت هل انت مكلف بسحر ؟
اجاب .. لا انا احميها من الجن اللذين يريدون الدخول الى جسدها .
قلت .. سالتك هل انت مكلف بسحر ؟
اجاب .. لا انا ملك و لكن يوجد معي ساحر الجن اسمه قريوش و معنا خمسة من خدامه و ثلاتون حارس معي انا ..
قلت هل جسم هذه البنت قلعة لك ؟ .. احضروا لى ساحر الجن قريوش هذا ..
حضر ساحر الجن و قال .. السلام على عباد الرب .
قلت و هل لك رب يا هذا ؟
قال .. لا و لكن طالما تم سجننا من طرف امير الجن عابد الرب فانتم عباد الرب .
قلت .. انت اللى عملت المرض للبنت ؟
قال .. نعم .. نعم و لن سأعالجها طاعة لك . و تتركنا نرحل و الا فان لنا ازيد من مئة الف الف حارس تنتظرنا خارج هذا المكان و ان لم نخرج ...
قاطعته ضاحكا .. تهددني يا قريوش ؟
قال .. لا . لا .. و لكن نحن كبراء الدائرة و نحن ملوك الفلك السفلي و دم هذه البنت به راحة لنا .. و لكن يا عابد الرب سأعقد معك اتفاقا تتركنا هنا و نحن نكون عونا لك فيما ترغب و تريد ..
قلت .. انتهى الكلام معكم و امرت بسحبهم من الجسد فورا جميعا و تم حرقهم فورا بأمر الله عز و جل ..
قامت البنت من الغيبوبة و قالت اشعر براحة شديدة و رغبه شديدة في النوم ..
قلت لها سيقوم طبيب من الجن بعلاجك و ازيلي كل دواء من الطبيب و توكلي على الله عز و جل
انصرفت الى الفندق لانها جاءت من مدينة اخرى ..
و سافرت الى باريس و رجعت بعد اسبوعين .. و سالت الشيخ يوسف عن البنت ربيعة ..
فقال .. لن تصدق ما ستراه يا شيخ سأطلب منها ان تحضر يوم غد اليك و شوف بعينك ..
بالغد جاءت ربيعة و الشيخ يوسف و فعلا المفاجأة ان شكلها تغير كليا الى شكلها الحقيقي مثل ما بالصورة و احسن ..
و حمدنا الله عز و جل على هذه النعمة و لله الحمد .. و بعد شهرين تزوج الشيخ يوسف من الاخت ربيعة و الان لهما طفل اسمه عبد الرحمن و لله الفظل و المنة ..
الشيخ يوسف و الاخت ربيعة رفقة ابنهما يعيشون حاليا بكندا
-- تم نشر الحكاية بعد الاستشارة و موافقة اصحابها جزاهم الله خيرا --