وكيل
19-11-2024, 03:09
بسم الله الرحمن الرحيم
ما تقولنا به الا و هو تربية وتقويم لما اخذناه من اوليائنا وشيوخنا حسب ما تبيناه نحن من تبياننا
فنسال الله تعالى لاوليائنا ولشيوخنا الحفظ والنصر وتسهيل الامور فامرهم مطاعُُ وخدمتهم مفتاحُُ ونجاحُُ
السلام عليكم اوليائنا شيوخنا ساداتنا اخواننا الكرام بارك الله فيكم
فالذي يكتب او ينطق بمنطق غير مفهوم وغريب و غير واضح ولا يراه الفاهم حسب ما فهمه منطقا فيتضح للفهمائي انه فهم خاطئ يخالف ما يفهمونه غير فهمهم الذي يبقى ذاخل اطار فهمهم ولا يتعدى فهمًا ما لا يفهمونه يجب ان نعترف بحدودنا ونفهم ونحن فرحين مطمئنين انا لا حرج في ذلك وهذا فعل صادق وهو مطلوب عند شيخك وما يريده ان يتوفر بك
فهذا المعنى بعمقه لا يدل على الباطن ولا على اساس ما تحت ساسه وانما من فوق سطحه و يمكن لاي واحد منا او من غيرنا ان يظهر باسلوب عميق وهو دون ذلك
فالامر يبقى لله وبتوفيقه وكفى
فالعمق طاقة لتتوازن معها تحتاج جهد و كبير و استبعاد لفكرك لفهمه لانه اسلوب فردي غير مستنسخ ومتميز بتميزه في صفاة شخصه في القاء اسقاطات افكاره وتحديد مدى الوعي من درجاته واكيد الولي الحكيم الامام القائد الشيخ المرشد الفقيه المحب الاب الاخ الرفيق المربي الآمر المطاع الناطق العارف العالم يتابع هذا التسلسل في صياغته على مستوى عالي ولو من بعد وحتى بدون تواصل فهذا الامر لا يطلب او يشترط محددا فعلا شاقا حركيا كبيرا وانما شعورا مرتفع الذبذبات والاشارات خارجا من الجوارح حارا في نشوته فتُبَلِّغَ المُبَلَّغْ الممزوج بالسلام والوطن
والسلام عليكم
بالسلام سلاما مباركا السلام اللطيف الرحمن الرحيم
فعندما تنادي شيخك طاقة ما وان بصر بها ليس فيها ولو قليلا قليلا يسيرا من النور بدون ترك اثر ولا خبر ولا سابق انذار يغادر طائرا اليها بدون عنوان بجسمه المادي و باثيره اللامرئي والملموس فيشعر بها كلما نادته و من خلال هذه المناداة يستيطع ان يحلل ويشرح ما يصله من طاقة مع عند كل نداء فيتضح الوضوح من الايضاح
وهو الذي يقرر متى وكيف واين يتم الادماج
فهذه رحمة من الرحيم
من هنا يا اخي القارئ نطلب فضل الرحمة من الرحيم ونقوي ايماننا به ونجدد العرفان فان حكم الله تعالى ثابث فلا قدر يقدر الا بامر القادر القدير
فلما يحبك شيخك وتحضى بالاهتمام فلا يزول ولا يفنى لاكن ان فعلت ما يجعله حزين عليك ومشفق عليك بلغة الرحمة من افعال فعلتها في حقك ولم تقدر المقام العالي الذي اعطاك قيمة مصحوبة بعطايا ان فهمتها تقطع اطراف جسمك وتقدمها لشيخك وفي قرارات نفسك لم تقدم شيئا يليق بمقامه فالشيخ مثل الوالدين لن توفي بارضائه مهما فعلت وقضيت ومن عطاياه لك تتلخص في اعادة لتربيتك وتقويمك على اساس صحيح يدفعك للامام غير متزحزح بتقويتك وتنقيتك وتجويد استعابك بالرجوع الى طريق الله المستقيم بل بتطبيق ما امر به ربنا الله وانت منتشي اكثر من الانتشاء فهل من مزيد يالله يارحمان فالهيبة التي تعطى لك ان كنت مرضي شيخك فهو راض عنك تجعلك وتجعل لك احتراما عند خلق عوالم الله تعالى تعرفك والشر منها ينفرك و هنا لا اجامل ولا اغزل بالمغزل الكلام كالصوف او اتملق من اجل ان اتألق فالحقيقة تبقى حقيقة يجب ان نعترف بها لنصبح من الحقيقة
الشيخ المربي لن يضرك ابدا فهو الامان والوطن لمن لا وطن له ولا اقصد بتفسيره المادي بل يتعدى ذلك بكثير بكثير
شكرا
والحمد لله رب العالمين
ما تقولنا به الا و هو تربية وتقويم لما اخذناه من اوليائنا وشيوخنا حسب ما تبيناه نحن من تبياننا
فنسال الله تعالى لاوليائنا ولشيوخنا الحفظ والنصر وتسهيل الامور فامرهم مطاعُُ وخدمتهم مفتاحُُ ونجاحُُ
السلام عليكم اوليائنا شيوخنا ساداتنا اخواننا الكرام بارك الله فيكم
فالذي يكتب او ينطق بمنطق غير مفهوم وغريب و غير واضح ولا يراه الفاهم حسب ما فهمه منطقا فيتضح للفهمائي انه فهم خاطئ يخالف ما يفهمونه غير فهمهم الذي يبقى ذاخل اطار فهمهم ولا يتعدى فهمًا ما لا يفهمونه يجب ان نعترف بحدودنا ونفهم ونحن فرحين مطمئنين انا لا حرج في ذلك وهذا فعل صادق وهو مطلوب عند شيخك وما يريده ان يتوفر بك
فهذا المعنى بعمقه لا يدل على الباطن ولا على اساس ما تحت ساسه وانما من فوق سطحه و يمكن لاي واحد منا او من غيرنا ان يظهر باسلوب عميق وهو دون ذلك
فالامر يبقى لله وبتوفيقه وكفى
فالعمق طاقة لتتوازن معها تحتاج جهد و كبير و استبعاد لفكرك لفهمه لانه اسلوب فردي غير مستنسخ ومتميز بتميزه في صفاة شخصه في القاء اسقاطات افكاره وتحديد مدى الوعي من درجاته واكيد الولي الحكيم الامام القائد الشيخ المرشد الفقيه المحب الاب الاخ الرفيق المربي الآمر المطاع الناطق العارف العالم يتابع هذا التسلسل في صياغته على مستوى عالي ولو من بعد وحتى بدون تواصل فهذا الامر لا يطلب او يشترط محددا فعلا شاقا حركيا كبيرا وانما شعورا مرتفع الذبذبات والاشارات خارجا من الجوارح حارا في نشوته فتُبَلِّغَ المُبَلَّغْ الممزوج بالسلام والوطن
والسلام عليكم
بالسلام سلاما مباركا السلام اللطيف الرحمن الرحيم
فعندما تنادي شيخك طاقة ما وان بصر بها ليس فيها ولو قليلا قليلا يسيرا من النور بدون ترك اثر ولا خبر ولا سابق انذار يغادر طائرا اليها بدون عنوان بجسمه المادي و باثيره اللامرئي والملموس فيشعر بها كلما نادته و من خلال هذه المناداة يستيطع ان يحلل ويشرح ما يصله من طاقة مع عند كل نداء فيتضح الوضوح من الايضاح
وهو الذي يقرر متى وكيف واين يتم الادماج
فهذه رحمة من الرحيم
من هنا يا اخي القارئ نطلب فضل الرحمة من الرحيم ونقوي ايماننا به ونجدد العرفان فان حكم الله تعالى ثابث فلا قدر يقدر الا بامر القادر القدير
فلما يحبك شيخك وتحضى بالاهتمام فلا يزول ولا يفنى لاكن ان فعلت ما يجعله حزين عليك ومشفق عليك بلغة الرحمة من افعال فعلتها في حقك ولم تقدر المقام العالي الذي اعطاك قيمة مصحوبة بعطايا ان فهمتها تقطع اطراف جسمك وتقدمها لشيخك وفي قرارات نفسك لم تقدم شيئا يليق بمقامه فالشيخ مثل الوالدين لن توفي بارضائه مهما فعلت وقضيت ومن عطاياه لك تتلخص في اعادة لتربيتك وتقويمك على اساس صحيح يدفعك للامام غير متزحزح بتقويتك وتنقيتك وتجويد استعابك بالرجوع الى طريق الله المستقيم بل بتطبيق ما امر به ربنا الله وانت منتشي اكثر من الانتشاء فهل من مزيد يالله يارحمان فالهيبة التي تعطى لك ان كنت مرضي شيخك فهو راض عنك تجعلك وتجعل لك احتراما عند خلق عوالم الله تعالى تعرفك والشر منها ينفرك و هنا لا اجامل ولا اغزل بالمغزل الكلام كالصوف او اتملق من اجل ان اتألق فالحقيقة تبقى حقيقة يجب ان نعترف بها لنصبح من الحقيقة
الشيخ المربي لن يضرك ابدا فهو الامان والوطن لمن لا وطن له ولا اقصد بتفسيره المادي بل يتعدى ذلك بكثير بكثير
شكرا
والحمد لله رب العالمين