أبو شاهين
10-05-2023, 08:05
https://youtu.be/ZX0PpZbMaks
ZX0PpZbMaks
السلام عليكم و رحمة الله ..
قبل ان اعطكيم الفائدة سأقوم بالرد على أسئلة وصلتني بدون ذكر أسماء ستجد الرد وسط الكلمات فان لم تجد فابحت عنه وسط السطور .. فانت كتاب الله المسطور .. ربما الكثير لا يعلم و لكن دعوني اخبركم لتستيقضوا .. اخبركم ببركة اجدادكم التى تسرى في دمكم هتاك من هو من اصل شريف و بركة اجداده معه و لكنه لا يعلم و هناك من هو من اصل نقي و لكنه اتسخ بأحوال الدنيا فتحول من النور الى الظلام فاصبح من المتحولين .. ناس كثيرة كانوا من الصالحين و لكن محيطهم حولهم الى فاسدين .. الا من رحم الله تعالى و كان من المتقين ..
البومة .. لا ترى الا في الظلام ..
و البومة تعيش اصلا في الظلام ..
لو جاءت حمامة الى البومة و اخبرتها عن النور و جماله و الحياة التى فيه ..
حثما ستكفر البومة الحمامة و تقول لها لقد كفرت وربما ستقيم عليها الحد أو تامر البوم الاخرين بقتلها لأنها جاءتهم بنبأ يفوق مستوى تفكيرهم .. فلا يوجد في الحياة الا الظلام بالنسبة للبومة .. فهو عالمها الذى تعيش فيه و تصتاد فيه ..
لا تعش مع الخفافيش و البوم .. و انطلق مع الحمام و الصقور
"لا" هي جوابنا دائماً لمن يحبوننا ... لماذا ؟؟
ربما لأنك تشعر بأنك شخص مهم وعظيم.. تظن نفسك محورا في هذا الوجود.. ولكنك غير موجود أصلاً بهذا الوجود...
تستطيع الأم أن تقول "لا"... أما الطفل لا نسمح له بذلك... فيحزن الصغير.. وترضى الأم...
"لا" هي غذاء للأنا وبناء لها.... تجوّل في أرجاء المعمورة وستجد "لا" تقال في كل مكان...
مع "لا" تشعر بسلطتك وأهميتك الواهمة الفانية... لكن عندما تقول: نعم سيدي... ستكون أقل شأناً وأدنى مرتبة.. مجرد عبد... تابع... لا شيء.. في اعتقادك ..
"لا" هي إرضاء وإشباع للأنا والغرور والاستكبار.. أما "نعم" فهي طريقة لاكتشاف الذات وموت الأنا والأنانية.. موت القناع والخداع.. موت القشور والغرور... موتوا قبل أن تموتوا....
لنحاول دوماً قول نعـــــــــــــــــــم..
وإذا كان ذلك مستحيلاً يمكننا أن نقول "لا" في تلك الحالة فحسب...
لكننا غالباً ما نفعل العكس... إننا نجيب بـ "لا" منذ البداية.. أما "نعم" فلا نستخدمها إلا في حالة الانهزام والانكسار... عندما يطلب منك صغيرك السماح له بالذهاب للسينما.. فإنه سيذهب.. وجوابك بـ لا لن يعني له شيئاً.. بل على العكس.. إن "لا" ستغدو بمثابة دعوة له للذهاب..... وهو يعلم أنه يحتاج للقليل من الجهد.. والقليل من الصبر والإصرار لتصبح تلك الـ لا نعم!
حاول أن تأخذ عهداً على نفسك بأنك ستبدأ بقول نعم في كل الحالات طوال اليوم... ستلاقي العديد من الصعوبات لأنك تعوّدتَ على قول "لا" مباشرة... لكن قل نعم بدلاً منها... وشاهد ما ستنعم به من راحة وسكون واسترخاء عميق... انظر للأمور واضعاً أمامك النيّة بقول نعم... وإذا وجدتَ ذلك مستحيلاً عندها فقط قل لا.... أما إذا ابتدأتَ بـ "لا" فستقول "لا" في أغلب الأوقات...
المهم صفاء النية لتتحرر من تلك الأنانية...
قل نعم للحياة.. للطبيعة.. للوجود.. انفض عنك هذا الحلم وهذا الغرور.. وأزح تلك الغشاوة عن عينيك.. تجاوز كل السدود والحدود.. إلى أبعاد لا تُقاس ولا تموت...
غير حياتك .. لا تجعل من نفسك شخصا غير مفهوم .. فينفر الناس منك .. كن طيبا ودودا رحيما ... عندها ستدرك كم الله عز و جل رحيم ..
و لله الاسماء الحسنى .. من أحصى الاسماء دخل الجنة .. لا بمكنك أن تحصيها حتى تعيشها .. كن اللطيف .. كن الصبور .. كم الحكيم .. كن العليم .. حين نكون أنت الاسم فقد احصيته ..
يا عطوف يا عطوف يا عطوف ..
اسم الله العطوف عاش به الاولياء و الاصفياء في اروع معيشة الى ان لقوا الله تعالى
اسم الله العطوف له ملك خادم محتجب لا يعلم سر الوصول اليه الا من فتح الله عليه بفتوح الحكمة النورانية و اجتباه لمعرفة الحقائق المخفية ..
و قبل العمل بقوى الاسم الرباني عطوف يجب على الطالب ان يتأكد من انه غير مصاب بتأثير روحاني او سحري او عارض مانع على روحانيته لكي لا يحبط عمله ..
و يبدا الاذن في الاسم الكريم اول اتنين من الشهر العربي و يبقى في صورة رياضة لمدة سبع ايام ان شاء الله تعالى بذكر على صيغة يا عطوف 165 مرة دبر كل صلاة
و يقرأ بعده الدعاء التالي 7 مرات
بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ غَافِرُ الذَنْبِ وَ قَابِلُ التَوْبِ وَ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيْمُ سُبْحَانَ مَنْ سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ وَ بَسَطَ الْيَدَيْنِ بالرَّحِمْةِ سُبْحَاْنَ مِنْ لَمْ يُكَلِّفْ نَفْساً دُوْنَ وُسْعِهَا وَ عَفَا عَنِ السَّيِّئَاتِ وَ سُبْحَانَ مَنْ لاَّ يَزْدَادُ عَلىَ مَعَاصِي العِبَادِ إلاَّ كَرَماً وَّ جُوْداً وَّ عَلَى كَثْرَةِ الذُّنُوبِ إلاَّ عَفْواً وَّ صَفْحاً نَشْهَدُ أنْ لاَّ إلَهَ إلاَّ هُوَ العَطُوفُ عَلَى العِبَادِ بِجُودِهِ وَ العَوَّادُ عَلَى المْمُذْنِبِيْنَ بِحِلْمِه ِاجب يا أخ عبد الحق و كن في خدمتى و طاعتي بحق العهد المأخود عليك و هو وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً
بالنسبة للأذن التالي فهو مأذون منا و مجاز و هذه الخدمة تغنيك عن الكثير من التصاريف و الابواب و يكفي ان تقرأ الاسم الشريف عدده عند كل عمل تريد القيام به فيكون ان شاء الله كما تريد
ZX0PpZbMaks
السلام عليكم و رحمة الله ..
قبل ان اعطكيم الفائدة سأقوم بالرد على أسئلة وصلتني بدون ذكر أسماء ستجد الرد وسط الكلمات فان لم تجد فابحت عنه وسط السطور .. فانت كتاب الله المسطور .. ربما الكثير لا يعلم و لكن دعوني اخبركم لتستيقضوا .. اخبركم ببركة اجدادكم التى تسرى في دمكم هتاك من هو من اصل شريف و بركة اجداده معه و لكنه لا يعلم و هناك من هو من اصل نقي و لكنه اتسخ بأحوال الدنيا فتحول من النور الى الظلام فاصبح من المتحولين .. ناس كثيرة كانوا من الصالحين و لكن محيطهم حولهم الى فاسدين .. الا من رحم الله تعالى و كان من المتقين ..
البومة .. لا ترى الا في الظلام ..
و البومة تعيش اصلا في الظلام ..
لو جاءت حمامة الى البومة و اخبرتها عن النور و جماله و الحياة التى فيه ..
حثما ستكفر البومة الحمامة و تقول لها لقد كفرت وربما ستقيم عليها الحد أو تامر البوم الاخرين بقتلها لأنها جاءتهم بنبأ يفوق مستوى تفكيرهم .. فلا يوجد في الحياة الا الظلام بالنسبة للبومة .. فهو عالمها الذى تعيش فيه و تصتاد فيه ..
لا تعش مع الخفافيش و البوم .. و انطلق مع الحمام و الصقور
"لا" هي جوابنا دائماً لمن يحبوننا ... لماذا ؟؟
ربما لأنك تشعر بأنك شخص مهم وعظيم.. تظن نفسك محورا في هذا الوجود.. ولكنك غير موجود أصلاً بهذا الوجود...
تستطيع الأم أن تقول "لا"... أما الطفل لا نسمح له بذلك... فيحزن الصغير.. وترضى الأم...
"لا" هي غذاء للأنا وبناء لها.... تجوّل في أرجاء المعمورة وستجد "لا" تقال في كل مكان...
مع "لا" تشعر بسلطتك وأهميتك الواهمة الفانية... لكن عندما تقول: نعم سيدي... ستكون أقل شأناً وأدنى مرتبة.. مجرد عبد... تابع... لا شيء.. في اعتقادك ..
"لا" هي إرضاء وإشباع للأنا والغرور والاستكبار.. أما "نعم" فهي طريقة لاكتشاف الذات وموت الأنا والأنانية.. موت القناع والخداع.. موت القشور والغرور... موتوا قبل أن تموتوا....
لنحاول دوماً قول نعـــــــــــــــــــم..
وإذا كان ذلك مستحيلاً يمكننا أن نقول "لا" في تلك الحالة فحسب...
لكننا غالباً ما نفعل العكس... إننا نجيب بـ "لا" منذ البداية.. أما "نعم" فلا نستخدمها إلا في حالة الانهزام والانكسار... عندما يطلب منك صغيرك السماح له بالذهاب للسينما.. فإنه سيذهب.. وجوابك بـ لا لن يعني له شيئاً.. بل على العكس.. إن "لا" ستغدو بمثابة دعوة له للذهاب..... وهو يعلم أنه يحتاج للقليل من الجهد.. والقليل من الصبر والإصرار لتصبح تلك الـ لا نعم!
حاول أن تأخذ عهداً على نفسك بأنك ستبدأ بقول نعم في كل الحالات طوال اليوم... ستلاقي العديد من الصعوبات لأنك تعوّدتَ على قول "لا" مباشرة... لكن قل نعم بدلاً منها... وشاهد ما ستنعم به من راحة وسكون واسترخاء عميق... انظر للأمور واضعاً أمامك النيّة بقول نعم... وإذا وجدتَ ذلك مستحيلاً عندها فقط قل لا.... أما إذا ابتدأتَ بـ "لا" فستقول "لا" في أغلب الأوقات...
المهم صفاء النية لتتحرر من تلك الأنانية...
قل نعم للحياة.. للطبيعة.. للوجود.. انفض عنك هذا الحلم وهذا الغرور.. وأزح تلك الغشاوة عن عينيك.. تجاوز كل السدود والحدود.. إلى أبعاد لا تُقاس ولا تموت...
غير حياتك .. لا تجعل من نفسك شخصا غير مفهوم .. فينفر الناس منك .. كن طيبا ودودا رحيما ... عندها ستدرك كم الله عز و جل رحيم ..
و لله الاسماء الحسنى .. من أحصى الاسماء دخل الجنة .. لا بمكنك أن تحصيها حتى تعيشها .. كن اللطيف .. كن الصبور .. كم الحكيم .. كن العليم .. حين نكون أنت الاسم فقد احصيته ..
يا عطوف يا عطوف يا عطوف ..
اسم الله العطوف عاش به الاولياء و الاصفياء في اروع معيشة الى ان لقوا الله تعالى
اسم الله العطوف له ملك خادم محتجب لا يعلم سر الوصول اليه الا من فتح الله عليه بفتوح الحكمة النورانية و اجتباه لمعرفة الحقائق المخفية ..
و قبل العمل بقوى الاسم الرباني عطوف يجب على الطالب ان يتأكد من انه غير مصاب بتأثير روحاني او سحري او عارض مانع على روحانيته لكي لا يحبط عمله ..
و يبدا الاذن في الاسم الكريم اول اتنين من الشهر العربي و يبقى في صورة رياضة لمدة سبع ايام ان شاء الله تعالى بذكر على صيغة يا عطوف 165 مرة دبر كل صلاة
و يقرأ بعده الدعاء التالي 7 مرات
بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ غَافِرُ الذَنْبِ وَ قَابِلُ التَوْبِ وَ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيْمُ سُبْحَانَ مَنْ سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ وَ بَسَطَ الْيَدَيْنِ بالرَّحِمْةِ سُبْحَاْنَ مِنْ لَمْ يُكَلِّفْ نَفْساً دُوْنَ وُسْعِهَا وَ عَفَا عَنِ السَّيِّئَاتِ وَ سُبْحَانَ مَنْ لاَّ يَزْدَادُ عَلىَ مَعَاصِي العِبَادِ إلاَّ كَرَماً وَّ جُوْداً وَّ عَلَى كَثْرَةِ الذُّنُوبِ إلاَّ عَفْواً وَّ صَفْحاً نَشْهَدُ أنْ لاَّ إلَهَ إلاَّ هُوَ العَطُوفُ عَلَى العِبَادِ بِجُودِهِ وَ العَوَّادُ عَلَى المْمُذْنِبِيْنَ بِحِلْمِه ِاجب يا أخ عبد الحق و كن في خدمتى و طاعتي بحق العهد المأخود عليك و هو وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً
بالنسبة للأذن التالي فهو مأذون منا و مجاز و هذه الخدمة تغنيك عن الكثير من التصاريف و الابواب و يكفي ان تقرأ الاسم الشريف عدده عند كل عمل تريد القيام به فيكون ان شاء الله كما تريد