أبو شاهين
18-10-2022, 13:36
اية للبركة في الرزق و العز و الرفعة و قضاء أي حاجة كائنة ما كانت لا تفوتك
https://youtu.be/AUanh7L7uLw
AUanh7L7uLw
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اليوم جئتكم ببركة ربانية عظيمة و حبل مثين من حبال النور الذي ان ارتقيت به قضيت أي حاجة نويتها في ضميرك و مهما كانت و بلغت به مقاما عليا في حياتك و تيسرت لك به الأمور و فتحت لك به أبواب الخيرات و الرزق و البركات و العز و النصر .. فان كنت ترغب في قضاء غرض او استعصى عليك امر من أمور الدنيا فهذه الاية الكريمة هي مفتاح من المفاتيح الغيبي تفتح أي باب تعسر فتحه و احكم اغلاقه .. حتى ان استحكم الهم و الغم في قلب شخص فيتخدها كورد بعد كل صلاة فهي بقدرة الله تعالى وسيلة للنجاة و الشفاء سترى ما يسرك و يشرح خاطرك و بالك ..
علما ان كل اعمالنا التي نقوم بها في دار الدنيا تنبع من بحر نياتنا فالاعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى .. فان تلوت القران الكريم لاجل الشفاء و يقينك فيه بالشفاء شفيت و عوفيت و قمت كأنه لم يكن بك شيء و من تلاه لأي نية أخرى في قلبه كان ما نوى عليه فتحن فقراء الى الله تعالى وهو عز و جل العالم بحالنا و ما في قلوبنا و بدون توفيق منه عز و جل لن نجد أي مفتاح من مفاتيح الخير في حياتنا فاعلم باركك الله تعالى ان الأبواب كثيرة و الطرق عديدة و لكن باب فيه الخير لن تجده الا ان ملأ قلبك بالخير ..
سألني احد احبابنا بخصوص سحر الرسول أي ان الرسول سحر و سحره لبيد بن الاعصم و خرافة نزول ملكين يتشاوران في هذا السحر فقال الأول للاخر انه في بئر دروان و هو مشط و مشاطة و القصة طويلة و الحقيقة انها قصة سخيفة لا علاقة لها بالحقيقة و رأيت ان عدد من الأشخاص خصوصا من يدعون انهم رقاة و معالجون يتناقلون هذه القصة المكذوبة والتي اراها شخصيا من الاحاديث التي تشكك في نبوة سيدنا عليه الصلاة و السلام و إن هذا الادعاء لشىء محزن حقا أن يصدقه بعض رجال الدين المسلمين لمجرد أنه ورد فى البخارى ولا يقولون أن الراوي البخارى هو بشر وقد يكون أخطأ فى نقل الحديث الموضوع وكتبه فى كتابه. وأخيرا فإن تداول مثل هذه الخرافات يجعل أعداء الإسلام والمتربصين به يتصورون أن الإسلام دين الدجل والشعوذة والسحر.. وأخطر من هذا أنه يجعل المسلمين السذج وما أكثرهم اليوم يلجأون بهذه الكثرة إلى المشعوذين والسحرة بدلا من العلم والطب الحديث لشفاء مرضاهم أو البحث عن ضالتهم .. فمشركي مكة قد ضربوا الامثال فقط و لكن البخاريون كانوا اكثر جرأة على شخص سيدنا عليه الصلاة و السلام فهم تفوقوا على مشركي مكة في اتهامهم للرسول و انا أرى ان هذا هو العداء الحقيقي له عليه الصلاة و السلام يقول الحق تعالى .. .
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالاخرة حجابا مستورا وجعلنا على قلوبهم اكنة ان يفقهوه و في آذانهم وقرا و اذا ذكرت ربك فى القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا نحن اعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى اذ يقول الظالمين ان تتبعون الا رجلا مسحورا انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا
فلا يجب ان نكون من الظالمين بالافتراء على سيد البشر .. اما اتباع البخاري فانهم أتوا باحداث اخترعوها و حعلوها دين و جعلوا من ينكرها في عداد الخارجين عن الملة
نعود لموضوعنا و نقول ايتنا المباركة هي من سورة التوبة الاية 129 و هي ثمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ.. و تكون قراءة الاية مئة مرة أي ان السبحة تدور في يدك و تكون وقت القراءة في مكان لوحدك مستقبل القبلة على طهارة جالس على سجادتك و بعد الاكمال من القراءة تقول ثلاث مرات.. إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ .. ثم تسجد لله تعالى و تدعوا بما في قلبك .. و كرر وراء كل صلاة مفروضة عدد 11 يوم كاملة بدون انقطاع على نفس النية التي لديك فو الله الذي لا اله غيره ان قمت بها كما ذكرت و سطرت لك فتحت لك أبواب الخير و النور و قضي الغرض و الحاجة التي نويت عليها كائنة ما كانت و كنت محفوفا بالاملاك الربانية كلمتك مسموعة و حاجتك مقضية و تنور وجهك و اطمئن قلبك و فتحت لك أبواب الرزق و البركة و النور فافهم قولي و كن من اهل البصيرة و الرؤية المباركة و لا تكن مثل الجهال الذين استحوذ عليهم شيطان النفس و ركب ظهورهم الابالسة و العياذ بالله ..
و اخر امر اذا عاهدت فاوف بعهدك و اذا وعدت فاوف بوعدك فالوفاء فالوفاء بالعهد من شيم الرجال و الكرام .. و هذا يذكرني بقصة الملك و الحارس .............
https://youtu.be/AUanh7L7uLw
AUanh7L7uLw
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اليوم جئتكم ببركة ربانية عظيمة و حبل مثين من حبال النور الذي ان ارتقيت به قضيت أي حاجة نويتها في ضميرك و مهما كانت و بلغت به مقاما عليا في حياتك و تيسرت لك به الأمور و فتحت لك به أبواب الخيرات و الرزق و البركات و العز و النصر .. فان كنت ترغب في قضاء غرض او استعصى عليك امر من أمور الدنيا فهذه الاية الكريمة هي مفتاح من المفاتيح الغيبي تفتح أي باب تعسر فتحه و احكم اغلاقه .. حتى ان استحكم الهم و الغم في قلب شخص فيتخدها كورد بعد كل صلاة فهي بقدرة الله تعالى وسيلة للنجاة و الشفاء سترى ما يسرك و يشرح خاطرك و بالك ..
علما ان كل اعمالنا التي نقوم بها في دار الدنيا تنبع من بحر نياتنا فالاعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى .. فان تلوت القران الكريم لاجل الشفاء و يقينك فيه بالشفاء شفيت و عوفيت و قمت كأنه لم يكن بك شيء و من تلاه لأي نية أخرى في قلبه كان ما نوى عليه فتحن فقراء الى الله تعالى وهو عز و جل العالم بحالنا و ما في قلوبنا و بدون توفيق منه عز و جل لن نجد أي مفتاح من مفاتيح الخير في حياتنا فاعلم باركك الله تعالى ان الأبواب كثيرة و الطرق عديدة و لكن باب فيه الخير لن تجده الا ان ملأ قلبك بالخير ..
سألني احد احبابنا بخصوص سحر الرسول أي ان الرسول سحر و سحره لبيد بن الاعصم و خرافة نزول ملكين يتشاوران في هذا السحر فقال الأول للاخر انه في بئر دروان و هو مشط و مشاطة و القصة طويلة و الحقيقة انها قصة سخيفة لا علاقة لها بالحقيقة و رأيت ان عدد من الأشخاص خصوصا من يدعون انهم رقاة و معالجون يتناقلون هذه القصة المكذوبة والتي اراها شخصيا من الاحاديث التي تشكك في نبوة سيدنا عليه الصلاة و السلام و إن هذا الادعاء لشىء محزن حقا أن يصدقه بعض رجال الدين المسلمين لمجرد أنه ورد فى البخارى ولا يقولون أن الراوي البخارى هو بشر وقد يكون أخطأ فى نقل الحديث الموضوع وكتبه فى كتابه. وأخيرا فإن تداول مثل هذه الخرافات يجعل أعداء الإسلام والمتربصين به يتصورون أن الإسلام دين الدجل والشعوذة والسحر.. وأخطر من هذا أنه يجعل المسلمين السذج وما أكثرهم اليوم يلجأون بهذه الكثرة إلى المشعوذين والسحرة بدلا من العلم والطب الحديث لشفاء مرضاهم أو البحث عن ضالتهم .. فمشركي مكة قد ضربوا الامثال فقط و لكن البخاريون كانوا اكثر جرأة على شخص سيدنا عليه الصلاة و السلام فهم تفوقوا على مشركي مكة في اتهامهم للرسول و انا أرى ان هذا هو العداء الحقيقي له عليه الصلاة و السلام يقول الحق تعالى .. .
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالاخرة حجابا مستورا وجعلنا على قلوبهم اكنة ان يفقهوه و في آذانهم وقرا و اذا ذكرت ربك فى القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا نحن اعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى اذ يقول الظالمين ان تتبعون الا رجلا مسحورا انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا
فلا يجب ان نكون من الظالمين بالافتراء على سيد البشر .. اما اتباع البخاري فانهم أتوا باحداث اخترعوها و حعلوها دين و جعلوا من ينكرها في عداد الخارجين عن الملة
نعود لموضوعنا و نقول ايتنا المباركة هي من سورة التوبة الاية 129 و هي ثمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ.. و تكون قراءة الاية مئة مرة أي ان السبحة تدور في يدك و تكون وقت القراءة في مكان لوحدك مستقبل القبلة على طهارة جالس على سجادتك و بعد الاكمال من القراءة تقول ثلاث مرات.. إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ .. ثم تسجد لله تعالى و تدعوا بما في قلبك .. و كرر وراء كل صلاة مفروضة عدد 11 يوم كاملة بدون انقطاع على نفس النية التي لديك فو الله الذي لا اله غيره ان قمت بها كما ذكرت و سطرت لك فتحت لك أبواب الخير و النور و قضي الغرض و الحاجة التي نويت عليها كائنة ما كانت و كنت محفوفا بالاملاك الربانية كلمتك مسموعة و حاجتك مقضية و تنور وجهك و اطمئن قلبك و فتحت لك أبواب الرزق و البركة و النور فافهم قولي و كن من اهل البصيرة و الرؤية المباركة و لا تكن مثل الجهال الذين استحوذ عليهم شيطان النفس و ركب ظهورهم الابالسة و العياذ بالله ..
و اخر امر اذا عاهدت فاوف بعهدك و اذا وعدت فاوف بوعدك فالوفاء فالوفاء بالعهد من شيم الرجال و الكرام .. و هذا يذكرني بقصة الملك و الحارس .............