أبو شاهين
23-09-2022, 19:09
اية ربانية تفتح لك باب الرزق و الخير و محبة الناس و تيسيير الأمور .. لا تفوتك
https://youtu.be/xEvZ2yNSRZE
xEvZ2yNSRZE
السلام عليكم و رحمة الله احبابنا في اسرار علم الباطن .. تسعدني كثيرا تعليقاتكم و رسائلكم الخاصة و سنفتح قريبا بابا للتواصل هو في طور الإنجاز سنعلن عنه فور الانتهاء من برمجته.. اليوم جئتكم بسر رباني من أسرار القران الكريم .. و عادة الأسرار الربانية تم رمزها و إخفاء نورها من ساداتنا عن غير أهلها .. لأن الأسرار أنوار و نحن في عالم مليء بالأشرار الذين يبخسون حق الأسرار و يحجبون الأنوار .. و لهذا ان دعوت الله و أنت غير موقن بالاستجابة فلن تصل الى باب القبول لأن الدعاء يجب ان يكون باليقين من العقل الرصين .. الله تعالى أقرب الينا من حبل الوريد و الشيطان يجري فينا مجرى الدم و بين النور و الظلام مثل الشعرة .. و الابالسة من الانس لبست في هذا الزمان عباءة الصالحين و المرشدين و اخرجوا الناس من النور الى الظلمات و من الصلاح الى الفساد و من المحبة الى الكراهية .. فاستصغروا الذكر و استخفوا بالفكر و تجاوزا في حقوق الذاكرين و العابدين و اتهموهم بالخرافة و الحمق و الجهل .. و الحقيقة ان كل من صم الله اذنيه و أعمى قلبه يكون لشيطان النفس صغيا و لأبليس وليا و يبدأ في محاربة عباد الله لأجل تحقيق غاية او مصلحة خاصة فاستباحوا اعراض البشر و حشروا انوفهم في أمور لا يفقهون فيها شيئا لأنهم من اهل التلبيس و التخنيس غايتهم تحقيق ربح او إصابة شهرة .. فنطلب من الله تعالى أن ينير بصيرتنا للخير فلا نكون من أهل القيل الفارغ و الضحك المائع .. فاننا في زمان تتابع فيه الفضائح و تنسى فيه النصائح و تعلوا فيه قيمة الروببضات و الجهال و يغلق فيه فم الصالحين من النساء و الرجال .. نطلب من الله تعالى الستر و السلامة ..
و قبل أن اعطيكم الفائدة .. سؤال غريب وصلني من أحد أبنائنا المتابعين للقناة و كان نصه عجيب و سؤاله عني غريب ..فقال السائل ..كثير من الناس تركوا العبادة و الصلاة و اصبحوا فاسدين و فاسقين كيف ننصحهم و نقنعهم .. بالعودة الى الله
فأقول لهذا السائل انصح نفسك أولا و اقنع نفسك بالمحافظة على عبادتك و صلاتك و لا علاقة لك بالاخرين من و لماذا تركوا العبادة او الصلاة .. لأنه ليس لديك ميزان تزن به ذنوب الأخرين و تعرف به صلاحهم من فسادهم .. ان اقنعت نفسك و صلحت حالك فهذا أهم شيء في الكون و دع الخلق للخالق .. الله عز و جل لا يحتاج الى عبادتنا و لا الى صلاتنا التي نصليها او الى صيامنا الذي نصومه على العكس نحن من يحتاج الى الصلاة و الصوم و العبادة .. اما الهداية فانك لن تهدي من أحببت حتى لو كان ابنك او ابوك و لكن الله يهدي من يشاء و يتفتح له قلبه للهداية ...... دع الخلق للخالق و اهتم بنفسك فقط .. فالنصيحة ثقيلة على القلوب ولن يتقبلها المنصوح إلا إذا خرجت من قلب طاهر نقي , لأن ما خرج من القلب يدخل مباشرة إلى القلب , والله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له وحده .. و حتى ان ابتلاك الله و كنت من الناصحين لتكن نصيحتك لأخيك تلميحاً لا تصريحاً وتصحيحاً لا تجريحا
فلا نكن مثل الثعلب الذي برز يومًا في زي الواعظين، يراوغ بكل مكر وخديعة حتى يحقق بغيةً سقيمة ويفوز بفريسةٍ سمينة. فكان مما قال بقلم أحمد شوقي :
بَرَزَ الثَعلَبُ يَوماً – في شِعارِ الواعِظينا فَمَشى في الأَرضِ يَهذي – وَيَسُبُّ الماكِرينا
ويَقولُ الحَمدُ لِله – إِلَهِ العالَمينا يا عِبادَ اللَهِ توبوا – فَهوَ كَهفُ التائِبينا
نعود للموضوع الحلقة و نقول اية ربانية من ايات النور تفتح أبواب الرزق و الخير و تلين القلوب الجامدة و تيسير الأمور المعقدة .. تحتاج فقط الى اخلاص النية عند عمل الفائدة فو الله انها غاية و من الصحيح المجرب المأخود من صدور سادتنا العارفين و ليس من سطور الناقلين الهارفين ..
الايات الكريمة هي من سورة الشعراء 83- 85 و هي .. رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ* وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ * وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ ..فمن اتخدها كورد بعد كل صلاة بنية تحقيق السعادة في الدنيا و نيل القوة و النصر و الغلبة و الكلمة المسموعة كانت له و تعجب من جميل تصريفها و تكون القراءة عدد 13 مرة بعد كل صلاة مفروضة لمدة اقلها 11 يوم .. و من كتبها خمس مرات و وضعها في محفظته تيسرت اموره و كثر رزقه و نال من القبول لدى الخلق ما يتعجب فيه خصوصا ان كان من اهل البيع و الشراء .. و ان قرأت الايات المباركة على ماء يوم الجمعة عند شروق الشمس و شرب منه لمدة ثلاث أيام كان شفاء من ضيق الصدر و الهم و الغم و القهر و ان قرأت في ماء الورد 21 مرة يوم الجمعة و الامام فوق المنبر و خلط بهذا الماء الحناء و حنت به العازبة يديها و قليلا من شعرها تزوجت سريعا و خطبت في سنتها للايات المباركة تصاريف عديدة و اسرار فريدة اختصرناها في ما هو مطلوب مرغوب
https://youtu.be/xEvZ2yNSRZE
xEvZ2yNSRZE
السلام عليكم و رحمة الله احبابنا في اسرار علم الباطن .. تسعدني كثيرا تعليقاتكم و رسائلكم الخاصة و سنفتح قريبا بابا للتواصل هو في طور الإنجاز سنعلن عنه فور الانتهاء من برمجته.. اليوم جئتكم بسر رباني من أسرار القران الكريم .. و عادة الأسرار الربانية تم رمزها و إخفاء نورها من ساداتنا عن غير أهلها .. لأن الأسرار أنوار و نحن في عالم مليء بالأشرار الذين يبخسون حق الأسرار و يحجبون الأنوار .. و لهذا ان دعوت الله و أنت غير موقن بالاستجابة فلن تصل الى باب القبول لأن الدعاء يجب ان يكون باليقين من العقل الرصين .. الله تعالى أقرب الينا من حبل الوريد و الشيطان يجري فينا مجرى الدم و بين النور و الظلام مثل الشعرة .. و الابالسة من الانس لبست في هذا الزمان عباءة الصالحين و المرشدين و اخرجوا الناس من النور الى الظلمات و من الصلاح الى الفساد و من المحبة الى الكراهية .. فاستصغروا الذكر و استخفوا بالفكر و تجاوزا في حقوق الذاكرين و العابدين و اتهموهم بالخرافة و الحمق و الجهل .. و الحقيقة ان كل من صم الله اذنيه و أعمى قلبه يكون لشيطان النفس صغيا و لأبليس وليا و يبدأ في محاربة عباد الله لأجل تحقيق غاية او مصلحة خاصة فاستباحوا اعراض البشر و حشروا انوفهم في أمور لا يفقهون فيها شيئا لأنهم من اهل التلبيس و التخنيس غايتهم تحقيق ربح او إصابة شهرة .. فنطلب من الله تعالى أن ينير بصيرتنا للخير فلا نكون من أهل القيل الفارغ و الضحك المائع .. فاننا في زمان تتابع فيه الفضائح و تنسى فيه النصائح و تعلوا فيه قيمة الروببضات و الجهال و يغلق فيه فم الصالحين من النساء و الرجال .. نطلب من الله تعالى الستر و السلامة ..
و قبل أن اعطيكم الفائدة .. سؤال غريب وصلني من أحد أبنائنا المتابعين للقناة و كان نصه عجيب و سؤاله عني غريب ..فقال السائل ..كثير من الناس تركوا العبادة و الصلاة و اصبحوا فاسدين و فاسقين كيف ننصحهم و نقنعهم .. بالعودة الى الله
فأقول لهذا السائل انصح نفسك أولا و اقنع نفسك بالمحافظة على عبادتك و صلاتك و لا علاقة لك بالاخرين من و لماذا تركوا العبادة او الصلاة .. لأنه ليس لديك ميزان تزن به ذنوب الأخرين و تعرف به صلاحهم من فسادهم .. ان اقنعت نفسك و صلحت حالك فهذا أهم شيء في الكون و دع الخلق للخالق .. الله عز و جل لا يحتاج الى عبادتنا و لا الى صلاتنا التي نصليها او الى صيامنا الذي نصومه على العكس نحن من يحتاج الى الصلاة و الصوم و العبادة .. اما الهداية فانك لن تهدي من أحببت حتى لو كان ابنك او ابوك و لكن الله يهدي من يشاء و يتفتح له قلبه للهداية ...... دع الخلق للخالق و اهتم بنفسك فقط .. فالنصيحة ثقيلة على القلوب ولن يتقبلها المنصوح إلا إذا خرجت من قلب طاهر نقي , لأن ما خرج من القلب يدخل مباشرة إلى القلب , والله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له وحده .. و حتى ان ابتلاك الله و كنت من الناصحين لتكن نصيحتك لأخيك تلميحاً لا تصريحاً وتصحيحاً لا تجريحا
فلا نكن مثل الثعلب الذي برز يومًا في زي الواعظين، يراوغ بكل مكر وخديعة حتى يحقق بغيةً سقيمة ويفوز بفريسةٍ سمينة. فكان مما قال بقلم أحمد شوقي :
بَرَزَ الثَعلَبُ يَوماً – في شِعارِ الواعِظينا فَمَشى في الأَرضِ يَهذي – وَيَسُبُّ الماكِرينا
ويَقولُ الحَمدُ لِله – إِلَهِ العالَمينا يا عِبادَ اللَهِ توبوا – فَهوَ كَهفُ التائِبينا
نعود للموضوع الحلقة و نقول اية ربانية من ايات النور تفتح أبواب الرزق و الخير و تلين القلوب الجامدة و تيسير الأمور المعقدة .. تحتاج فقط الى اخلاص النية عند عمل الفائدة فو الله انها غاية و من الصحيح المجرب المأخود من صدور سادتنا العارفين و ليس من سطور الناقلين الهارفين ..
الايات الكريمة هي من سورة الشعراء 83- 85 و هي .. رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ* وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ * وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ ..فمن اتخدها كورد بعد كل صلاة بنية تحقيق السعادة في الدنيا و نيل القوة و النصر و الغلبة و الكلمة المسموعة كانت له و تعجب من جميل تصريفها و تكون القراءة عدد 13 مرة بعد كل صلاة مفروضة لمدة اقلها 11 يوم .. و من كتبها خمس مرات و وضعها في محفظته تيسرت اموره و كثر رزقه و نال من القبول لدى الخلق ما يتعجب فيه خصوصا ان كان من اهل البيع و الشراء .. و ان قرأت الايات المباركة على ماء يوم الجمعة عند شروق الشمس و شرب منه لمدة ثلاث أيام كان شفاء من ضيق الصدر و الهم و الغم و القهر و ان قرأت في ماء الورد 21 مرة يوم الجمعة و الامام فوق المنبر و خلط بهذا الماء الحناء و حنت به العازبة يديها و قليلا من شعرها تزوجت سريعا و خطبت في سنتها للايات المباركة تصاريف عديدة و اسرار فريدة اختصرناها في ما هو مطلوب مرغوب