أبو شاهين
09-04-2022, 04:59
عائلتنا الكبير في دائرة اتصال اكون كل مرة سعيد بان اتواصل معكم عبر هذه القناة المباركة و ارجوا من العلي القدير لكم الخير و البركة و النور
سنتكلم اليوم عن موضوع العنوسة لدى النساء و الرجاء .. اول الامر الذي يجب ان نتعلمه او نعرفه لكي لا ندخل في دائرة مقفلة و نبدأ في الدوران في امور فارغة و نرمي بكل مشاكلنا على السحر و العين و الحسد
فاعلموا بارككم الله ان مشكل العنوسة نحن من خلقناه اصلا باتباعنا للتقاليد الغربية و معاملاتنا الجافة لبعضنا و تخويف البعض من البعض و ربما سوء الاخلاق لعب دورا كبيرا في هذا الباب
في زمن سابق اتذكره بقوة اننا كنا نرى ابتداء من فصل الربيع اعراس يومية الى نهاية الخريف فكانت البنات بناتا لا يعرفن لا انستغرام و بلاؤه و لا يوتيوب و بعض المجنونات اللواتي يحرضن النساء على ازواجهن .. و المحسوبات على اليوتيوبرات و اللواتي اسأن لهذا الاسم .. فتجدها تجلس امام هاتفها و تبدأ في نفخ السم بكلام معسول و المصيبة فيه كثير من العبيطات يتابعنهن و خصوصا المراهقات و يصدقنهن و يعتقدن انهن يسمعن لمحللة اجتماعية عالمة في بسيكولوجيا المجتمعات و حاضرت في جامعات عريقة او متخصصة في علوم النفس الانسانية و الحقيقة ان المتكلمة تكون جاهلة و لا تملك اي مستوى تقافي و تتكلم بكلام الدجالات و العرفات ذالك الكلام المعروف المشتت للبيوت و المخرب للعلاقات الزوجية بين الرجل و زوجته و المحرض على الفسق و الفساد للبنات الصغيرات اللواتي قد ينبهرن بامور غير حقيقية تحاول المتكلمة ان تشعوذ به عقول من يتابعونها فالمتكلمة قد تجدها تعيش في عذاب و قد يكون لديها مرض نفسي وحقد على المتزوجات لانها غير متزوجة و لديها حقد على من لديها ابناء و هي ليس لديها او حقد على المجتمع و تريد تخريبه فبعضهن استغللن اليوتيوب لتعليم الجيل الجديد من الذكور و النساء كلام الحانات و يعلمنهن سب و شتم افنى الوالدين سنينا في الا يسمعه ابنه او ابنته الا يسمعه و لا يعرفه و تحريض للزجة على ان تتمرد على المجتمع و الزوج و تخرج من تقاليد قديمة و تعيش حرية هذا الزمان او تصير الواحدة منهن تغري المتابعات بالحلي المزورة و الماركات المقلدة و تدعي انها حقيقة و انها تعيش السعادة و اصبحت مليونيرة من عمل كذا و كذا و هدفها من كل هذا ان تكون لها متابعات في قناتها و لا يهمها من هذا كله الا عدد الاشهات التى تظهر في الفيديو الخاص بها اما المحتوى قد يكون مدمر لعائلة او مشتت لزواج او مفسد لاخلاق طفلة مراهقة و غيره من الامور التى تنطق بها من فسدت عقيدتهن و تسرطن فكرهن و تكورونت اخلاقهن نطلب السلامة من هؤلاء و انصح جميع الاباء و الامهات ان يراقبوا ما يراه ابناؤهم و بناتهم على اليوتيوب عبر خاصية رابط العائلة و سأترك رابطها اسفل بصندوق الوصف فهي خاصية ممتازة جدا و يمكن للاباء تحميلها على حواسيب و هواتف ابناءهم و هواتفهم لكي يبقوا تحت مراقبتهم طبعا
فاعود للموضوع و اقول ان ذالك الزمان السابق كنت ترى كل لحظة عجل او بقرة و النساء محيطات بالدفوف و بها و قصبة يعلوها علم ابيض و قليل من نبتة الحبق فنعلم انه زواج و هذا كان يوميا او في اليوم عدة مرات و كانت التقاليد بسيطة و لكنها صادقة و حقيقية تجعل الحياة تستمر و تترك الرجل رجلا و المرأة امرأة .. ذالك الزمان كان اقصى ما يوصل العريس المفترض الى تلك الفتاة رسالة ورقية قد تأتيها من الشاب الذي يريد فعلا الزواج بها عبر صديقتها و اوعي و انتظر و يا سلام و يلزم الامر اسبوع من التدبير و التخطيط و كيف ستصل الرسالة و هدية لمن يوصلها و كأنه سيهرب ممنوعات من بلد الى اخر و لكن في هذا الزمان تغيرت الامور سبحان الله فاصبحت مواقع التواصل تقوم بالمهمة بنجاح و الغريب انه اصبح الزواج و الطلاق الرقمي عبر هذه المواقع بدون علم الاب و لا الام فقط عبر قبول صداقة و انتهى الموضوع ... فاصبحت الفتاة تقدم صديقها لامها و ابيها و قد يحضر لديهم للبيت و يشرب معم قهوى و الاب فرحان و يضحك و الام مبسوطة و تترنح ..
اتذكر قديما ان الرجال كانوا يعملون و يرجعون ليبوتهم و قد يلعبون السطرنج و الورق بالمساء و اللى مقطع السمكة و ديلها قد يكون مدخن لانه كان زمن فيه الحياء و الحشمة فان تزوج تحمل مسؤوليته مثل والدك و جدك و ان خطب لم يكن لاعبا او لاهيا
اليوم عن اي شباب اتكلم خمسون بالمئة اكن لهم الاحترام و التقدير و البقية تجدهم كمن أكلوا عشبة باخة متخدر لوحده و هو لا يتعاطي لاي شيء و تائه و عقله ملحوس لان المجتمع و العائلة جعلت منه لا شيء .. فهل هذا ان كبر ستزوج و حتى ان تزوج من فتاة طيبة جننها و ان تزوج من فتاة عفريتة جننته و افقدته ما بقي له من مخيخ
فتيات اصبحن يتكلمن بكلام المخمورين و يلبسن مثل بنات الشياطن لا حسن خلق و لا حسن اخلاق و فم مليء بالفاسد من القول و عقل مليء بالفاسد من العمل فمن ستزوج بمثل هذه المشكلة فان تزوجت بمن مثلها قلتها او قتلته و ان ابتلى الله بها ابن والديه ستججنه و ستجعله يتكلم مع النجوم و يضحك مع القطط
اما بنات العائلات اللواتي المحافظة فلا يزال الزواج بينهم قائم و الطيبون لا يزالون يبحثون عن الطيبات و لكن الطيبات يجب عليهن ان يكن ذكيات و يخرجن من التقاليد القديمة التى تجعل الام تحضن بناتها و تعتقد ان الام ستخطب لابنها لان الابن اصبح يخطب من يرى .فانصح العائلات المحافظة و الام اللتى لها بنات في سن زواج من 17 و انت طالع فلتصاحب الام التى لها ابناء و ترى فيهم الصلاح و في امهم و ابيهم المحافظة و البركة و يتبادلون الزيارة و تأخد معها بناتها و تعزمهم و يعزمونها و تقيم علاقات و الفتاة لا تقعد مثل الاطرش في الزفة تأخدها امها و ترجعها بل تتلحلح و تصاحب اخت من رأت انه صالح للزواج و تتقرب على الاقل لكي يرها و يعرفها و تدعوا الله تعالى و تكون معها الفائدة التى سأذكرها اخر هذا الفيديو فسيكون لها نصيب في ابن الحلال ..
اقول و بالله التوفيق .. بناتنا من وقفت على سن الزواج قومي بعملية غسل القرين و اكترى من الاستغفار بالقلب و القول لان بالاستغفار يرسل الله علينا السماء مدرارا و و يمددنا باموال و بنين و يجعل لنا جنات و انهارا و اكتبي معك هذا الدعاء و احمليه في محفظتك و حافضى على صلاتك و ايمانك و نورك
و هذا ما يكتب و يحمل ففيه بركة و نور و هو امر مأذون مجاز من ساداتنا اهل النور و البركة و هو كالتالي
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انت ربي لا اله الا انت عليك توكلت أشهد أنك الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، ربي اتوسل اليك بنورك و بنور وجهك الكريم يا قاضي الحاجات أقضي حاجتي وأنس وحدتي وفرج كربتي واجعل لي رفيقا صالحا، كي نسبحك كثيرا ونذكرك فأنت بي بصيرا، يا مجيب المضطر إذا دعاك أحلل عقدتي وأمن روعتي وأجب دعوتي، إلهي من لي ألجا إليه إذا لم ألجأ إليك إذا لم ألجأ إلى الركن الشديد الذي إذا دعا أجاب وهب لي من لدنك زوجا صالحا أو زوجة صالحة وأجعل بيننا المودة والرحمة والسكن، فأنت على كل شيء قدير، يا من قلت للشيء كن فيكون، ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
هذا الدعاء رائع جدا حملا و قراءة بعد كل صلاة 11 مرة ترى فيه خيرا و بركة و نور و خير .. و اطلب من الله تعالى العزيز العليم ان ييسر الامر لكل بناتنا و ييسر امرهن و يرزقهن بكل الخير و البركة
احبابي في الله تقلبوا فائق التحية و التقدير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سنتكلم اليوم عن موضوع العنوسة لدى النساء و الرجاء .. اول الامر الذي يجب ان نتعلمه او نعرفه لكي لا ندخل في دائرة مقفلة و نبدأ في الدوران في امور فارغة و نرمي بكل مشاكلنا على السحر و العين و الحسد
فاعلموا بارككم الله ان مشكل العنوسة نحن من خلقناه اصلا باتباعنا للتقاليد الغربية و معاملاتنا الجافة لبعضنا و تخويف البعض من البعض و ربما سوء الاخلاق لعب دورا كبيرا في هذا الباب
في زمن سابق اتذكره بقوة اننا كنا نرى ابتداء من فصل الربيع اعراس يومية الى نهاية الخريف فكانت البنات بناتا لا يعرفن لا انستغرام و بلاؤه و لا يوتيوب و بعض المجنونات اللواتي يحرضن النساء على ازواجهن .. و المحسوبات على اليوتيوبرات و اللواتي اسأن لهذا الاسم .. فتجدها تجلس امام هاتفها و تبدأ في نفخ السم بكلام معسول و المصيبة فيه كثير من العبيطات يتابعنهن و خصوصا المراهقات و يصدقنهن و يعتقدن انهن يسمعن لمحللة اجتماعية عالمة في بسيكولوجيا المجتمعات و حاضرت في جامعات عريقة او متخصصة في علوم النفس الانسانية و الحقيقة ان المتكلمة تكون جاهلة و لا تملك اي مستوى تقافي و تتكلم بكلام الدجالات و العرفات ذالك الكلام المعروف المشتت للبيوت و المخرب للعلاقات الزوجية بين الرجل و زوجته و المحرض على الفسق و الفساد للبنات الصغيرات اللواتي قد ينبهرن بامور غير حقيقية تحاول المتكلمة ان تشعوذ به عقول من يتابعونها فالمتكلمة قد تجدها تعيش في عذاب و قد يكون لديها مرض نفسي وحقد على المتزوجات لانها غير متزوجة و لديها حقد على من لديها ابناء و هي ليس لديها او حقد على المجتمع و تريد تخريبه فبعضهن استغللن اليوتيوب لتعليم الجيل الجديد من الذكور و النساء كلام الحانات و يعلمنهن سب و شتم افنى الوالدين سنينا في الا يسمعه ابنه او ابنته الا يسمعه و لا يعرفه و تحريض للزجة على ان تتمرد على المجتمع و الزوج و تخرج من تقاليد قديمة و تعيش حرية هذا الزمان او تصير الواحدة منهن تغري المتابعات بالحلي المزورة و الماركات المقلدة و تدعي انها حقيقة و انها تعيش السعادة و اصبحت مليونيرة من عمل كذا و كذا و هدفها من كل هذا ان تكون لها متابعات في قناتها و لا يهمها من هذا كله الا عدد الاشهات التى تظهر في الفيديو الخاص بها اما المحتوى قد يكون مدمر لعائلة او مشتت لزواج او مفسد لاخلاق طفلة مراهقة و غيره من الامور التى تنطق بها من فسدت عقيدتهن و تسرطن فكرهن و تكورونت اخلاقهن نطلب السلامة من هؤلاء و انصح جميع الاباء و الامهات ان يراقبوا ما يراه ابناؤهم و بناتهم على اليوتيوب عبر خاصية رابط العائلة و سأترك رابطها اسفل بصندوق الوصف فهي خاصية ممتازة جدا و يمكن للاباء تحميلها على حواسيب و هواتف ابناءهم و هواتفهم لكي يبقوا تحت مراقبتهم طبعا
فاعود للموضوع و اقول ان ذالك الزمان السابق كنت ترى كل لحظة عجل او بقرة و النساء محيطات بالدفوف و بها و قصبة يعلوها علم ابيض و قليل من نبتة الحبق فنعلم انه زواج و هذا كان يوميا او في اليوم عدة مرات و كانت التقاليد بسيطة و لكنها صادقة و حقيقية تجعل الحياة تستمر و تترك الرجل رجلا و المرأة امرأة .. ذالك الزمان كان اقصى ما يوصل العريس المفترض الى تلك الفتاة رسالة ورقية قد تأتيها من الشاب الذي يريد فعلا الزواج بها عبر صديقتها و اوعي و انتظر و يا سلام و يلزم الامر اسبوع من التدبير و التخطيط و كيف ستصل الرسالة و هدية لمن يوصلها و كأنه سيهرب ممنوعات من بلد الى اخر و لكن في هذا الزمان تغيرت الامور سبحان الله فاصبحت مواقع التواصل تقوم بالمهمة بنجاح و الغريب انه اصبح الزواج و الطلاق الرقمي عبر هذه المواقع بدون علم الاب و لا الام فقط عبر قبول صداقة و انتهى الموضوع ... فاصبحت الفتاة تقدم صديقها لامها و ابيها و قد يحضر لديهم للبيت و يشرب معم قهوى و الاب فرحان و يضحك و الام مبسوطة و تترنح ..
اتذكر قديما ان الرجال كانوا يعملون و يرجعون ليبوتهم و قد يلعبون السطرنج و الورق بالمساء و اللى مقطع السمكة و ديلها قد يكون مدخن لانه كان زمن فيه الحياء و الحشمة فان تزوج تحمل مسؤوليته مثل والدك و جدك و ان خطب لم يكن لاعبا او لاهيا
اليوم عن اي شباب اتكلم خمسون بالمئة اكن لهم الاحترام و التقدير و البقية تجدهم كمن أكلوا عشبة باخة متخدر لوحده و هو لا يتعاطي لاي شيء و تائه و عقله ملحوس لان المجتمع و العائلة جعلت منه لا شيء .. فهل هذا ان كبر ستزوج و حتى ان تزوج من فتاة طيبة جننها و ان تزوج من فتاة عفريتة جننته و افقدته ما بقي له من مخيخ
فتيات اصبحن يتكلمن بكلام المخمورين و يلبسن مثل بنات الشياطن لا حسن خلق و لا حسن اخلاق و فم مليء بالفاسد من القول و عقل مليء بالفاسد من العمل فمن ستزوج بمثل هذه المشكلة فان تزوجت بمن مثلها قلتها او قتلته و ان ابتلى الله بها ابن والديه ستججنه و ستجعله يتكلم مع النجوم و يضحك مع القطط
اما بنات العائلات اللواتي المحافظة فلا يزال الزواج بينهم قائم و الطيبون لا يزالون يبحثون عن الطيبات و لكن الطيبات يجب عليهن ان يكن ذكيات و يخرجن من التقاليد القديمة التى تجعل الام تحضن بناتها و تعتقد ان الام ستخطب لابنها لان الابن اصبح يخطب من يرى .فانصح العائلات المحافظة و الام اللتى لها بنات في سن زواج من 17 و انت طالع فلتصاحب الام التى لها ابناء و ترى فيهم الصلاح و في امهم و ابيهم المحافظة و البركة و يتبادلون الزيارة و تأخد معها بناتها و تعزمهم و يعزمونها و تقيم علاقات و الفتاة لا تقعد مثل الاطرش في الزفة تأخدها امها و ترجعها بل تتلحلح و تصاحب اخت من رأت انه صالح للزواج و تتقرب على الاقل لكي يرها و يعرفها و تدعوا الله تعالى و تكون معها الفائدة التى سأذكرها اخر هذا الفيديو فسيكون لها نصيب في ابن الحلال ..
اقول و بالله التوفيق .. بناتنا من وقفت على سن الزواج قومي بعملية غسل القرين و اكترى من الاستغفار بالقلب و القول لان بالاستغفار يرسل الله علينا السماء مدرارا و و يمددنا باموال و بنين و يجعل لنا جنات و انهارا و اكتبي معك هذا الدعاء و احمليه في محفظتك و حافضى على صلاتك و ايمانك و نورك
و هذا ما يكتب و يحمل ففيه بركة و نور و هو امر مأذون مجاز من ساداتنا اهل النور و البركة و هو كالتالي
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انت ربي لا اله الا انت عليك توكلت أشهد أنك الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، ربي اتوسل اليك بنورك و بنور وجهك الكريم يا قاضي الحاجات أقضي حاجتي وأنس وحدتي وفرج كربتي واجعل لي رفيقا صالحا، كي نسبحك كثيرا ونذكرك فأنت بي بصيرا، يا مجيب المضطر إذا دعاك أحلل عقدتي وأمن روعتي وأجب دعوتي، إلهي من لي ألجا إليه إذا لم ألجأ إليك إذا لم ألجأ إلى الركن الشديد الذي إذا دعا أجاب وهب لي من لدنك زوجا صالحا أو زوجة صالحة وأجعل بيننا المودة والرحمة والسكن، فأنت على كل شيء قدير، يا من قلت للشيء كن فيكون، ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
هذا الدعاء رائع جدا حملا و قراءة بعد كل صلاة 11 مرة ترى فيه خيرا و بركة و نور و خير .. و اطلب من الله تعالى العزيز العليم ان ييسر الامر لكل بناتنا و ييسر امرهن و يرزقهن بكل الخير و البركة
احبابي في الله تقلبوا فائق التحية و التقدير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته