أبو شاهين
17-03-2022, 20:57
الملائكة الحافظة
ابن ادم ،،،، هو تلك الروح التى كانت في عدن و قررت ان تحمل الامانة تلك الامانة التى ابت السماوات و الارض و الجبال تحملها و تحدي الشيطان فوق ارض محايدة و هي هذه الارض التي نعيش فيها
حين تنزل تلك الروح البشرية الى هذه الارض ينزل معها باذن الله تعالى ثلات املاك حافظة و ثلات املاك نورانية تبقى معك دائما و هم السائق و الشهيد و المرشد
و فيه ناس يكون عندها ارث سلالي لاملاك موروثة و من اصولها و فيه اطفال يولدون و يكتسبون املاك لسر في اجسادهم او ختم من الاختام الذين يكون لديهم و قد يكتسب من ملك واحد موروث الى الالاف الاملاك الموروثة يكون معك الاملاك امثل السلاح ان فقدتهم يجب عليك ان تقاتل لوحدك و ان حافظت عليهم كانو معك و قربك و حولك في كل وقت و حين
نتكلم اول الامر عن القرين و سيأتي الحديث عن الاملاك
ان الله تعالى حينما زود بني ادم بالجسد الترابي زرع في هذا الجسد الاهواء و الشهوات و رزق هذا الجسد العقل و النفس جعل الله تعالى فيها بابا و شيفرة متحولة عاقلة طبعت في النفس و كانت بوابتها الركبة اليسرى و هي باب القرين المتصل مع النفس و القربن هو شيطان له نفس الشيفرة التى بركبة ذالك الجسد فلا يمكن لقريني ان استبدله لان ذبذبته و اهتزازه متوافق مع ذبذبة نفسي و اهتازها و هذه الذبذبة و الاهتزاز مثلها مثل الحمض النووي او مثل البصمات تختلف من شخص الى اخر
فالقرين يرزع في النفس لان ذبذبتها تكون موافقة له و بالتالي يوسوس للانسان انطلاقا من النفس و القرين له مهمة الاغواء و الوسوسة و لا يمكنه ان يمارس الضغط على عقل الانسان او يدفع لفعل شيء خارج عن ارادته و ينتهي عمل القرين بموت الانسان و غالبا لا يموت القرين بموت صاحبه و لكن ان مات صاحبه اكتسب شيفرة جديدة لمولود جديد يولد في نفس لحظة موت صاحبه فيلتحق به ،
الملائكة الحافظة التى تزداد مع كل شخص ثلاتة ملائكة حافطة فان غرق الانسان في الخطايا يبقى معه واحد فقط لا غير مهما كانت ديانته او معتقده او فكره او هو كافر او مؤمن يبقى معه ملك حافظ باذن الله تعالى
و الملائكة الحافظة لا تتدخل الا في حالة محددة و هي ان خرج الانسان عن الخط المرسوم له في حياته من بدايتها لنهايتها ، فان كانت حياته معرضة لخطر الموت و ساعته لم تحن بعد تدخلوا فانقذوه بسرعة البرق ، سقوط من مرتفع حادث سيارة ، محاولة قتل من اخر ،
العجيب ان الملاك الحافظ يمكنه في حالة تعرضك للخطر الشديد المفاجيء ان تراه كانسان لا تعرفه يتدخل لانقادك و يكل طريقه دون ان تعرف عنه شيء و قد يتكلم معه و ينصحك و يختفي
الملاك الحافظ كما اسلفت عند ولادتك يكون معك ثلاتة يحمونك و يدفعون عنك امور كثيرة في حياتك
و كل واحد من هؤلاء الثلاتة تكون له مهمة محددة حارس للعقل حارس للروح و حارس للجسذ و كما اسلفت ان امتلأت روحك بالخطايا غادرك حارس الروح و ان امتلأعقلك بالخطايا غادرك صاحب العقل الا حارس الجسد فانه يبقى معك الى ان تحسن ساعتك
السايق و الشهيد لا علاقة لهم بك لهم علاقة فقط بافعالك خير سجلوه او شر سجلوه
المرشد دليل يتصل بك عبر الناصية و يتدخل في اوقات مناسبة يعطيك اشارة لو فهمتها حتكون في نجاة لو لم تفهمها استلقى وعدك
المرشد لو ختدخل مثلا مكان فيه مجرمين بيقل لك لا و تحس بخاطرك هربان و نفسك تتغم عليك و مش حتكون مرتاح ، دي اشارات افهمها و اتوكل على الله و ارجع بيتك نام قرب اولادك
المرشد حيتدخل كل يوم و حيريل لك الاشارات في امور كثيرة في حياتك و المرشد يكون له ارتباط اصلا بالقلب
نحس للاملاك الموروثة ، دي ممكن تكون موروثة من والد او من والدة او جد او جده او احد الاصول و الاملاك الموروثة ليست مثل الزهرية و ده امر ثاني
ابن ادم ،،،، هو تلك الروح التى كانت في عدن و قررت ان تحمل الامانة تلك الامانة التى ابت السماوات و الارض و الجبال تحملها و تحدي الشيطان فوق ارض محايدة و هي هذه الارض التي نعيش فيها
حين تنزل تلك الروح البشرية الى هذه الارض ينزل معها باذن الله تعالى ثلات املاك حافظة و ثلات املاك نورانية تبقى معك دائما و هم السائق و الشهيد و المرشد
و فيه ناس يكون عندها ارث سلالي لاملاك موروثة و من اصولها و فيه اطفال يولدون و يكتسبون املاك لسر في اجسادهم او ختم من الاختام الذين يكون لديهم و قد يكتسب من ملك واحد موروث الى الالاف الاملاك الموروثة يكون معك الاملاك امثل السلاح ان فقدتهم يجب عليك ان تقاتل لوحدك و ان حافظت عليهم كانو معك و قربك و حولك في كل وقت و حين
نتكلم اول الامر عن القرين و سيأتي الحديث عن الاملاك
ان الله تعالى حينما زود بني ادم بالجسد الترابي زرع في هذا الجسد الاهواء و الشهوات و رزق هذا الجسد العقل و النفس جعل الله تعالى فيها بابا و شيفرة متحولة عاقلة طبعت في النفس و كانت بوابتها الركبة اليسرى و هي باب القرين المتصل مع النفس و القربن هو شيطان له نفس الشيفرة التى بركبة ذالك الجسد فلا يمكن لقريني ان استبدله لان ذبذبته و اهتزازه متوافق مع ذبذبة نفسي و اهتازها و هذه الذبذبة و الاهتزاز مثلها مثل الحمض النووي او مثل البصمات تختلف من شخص الى اخر
فالقرين يرزع في النفس لان ذبذبتها تكون موافقة له و بالتالي يوسوس للانسان انطلاقا من النفس و القرين له مهمة الاغواء و الوسوسة و لا يمكنه ان يمارس الضغط على عقل الانسان او يدفع لفعل شيء خارج عن ارادته و ينتهي عمل القرين بموت الانسان و غالبا لا يموت القرين بموت صاحبه و لكن ان مات صاحبه اكتسب شيفرة جديدة لمولود جديد يولد في نفس لحظة موت صاحبه فيلتحق به ،
الملائكة الحافظة التى تزداد مع كل شخص ثلاتة ملائكة حافطة فان غرق الانسان في الخطايا يبقى معه واحد فقط لا غير مهما كانت ديانته او معتقده او فكره او هو كافر او مؤمن يبقى معه ملك حافظ باذن الله تعالى
و الملائكة الحافظة لا تتدخل الا في حالة محددة و هي ان خرج الانسان عن الخط المرسوم له في حياته من بدايتها لنهايتها ، فان كانت حياته معرضة لخطر الموت و ساعته لم تحن بعد تدخلوا فانقذوه بسرعة البرق ، سقوط من مرتفع حادث سيارة ، محاولة قتل من اخر ،
العجيب ان الملاك الحافظ يمكنه في حالة تعرضك للخطر الشديد المفاجيء ان تراه كانسان لا تعرفه يتدخل لانقادك و يكل طريقه دون ان تعرف عنه شيء و قد يتكلم معه و ينصحك و يختفي
الملاك الحافظ كما اسلفت عند ولادتك يكون معك ثلاتة يحمونك و يدفعون عنك امور كثيرة في حياتك
و كل واحد من هؤلاء الثلاتة تكون له مهمة محددة حارس للعقل حارس للروح و حارس للجسذ و كما اسلفت ان امتلأت روحك بالخطايا غادرك حارس الروح و ان امتلأعقلك بالخطايا غادرك صاحب العقل الا حارس الجسد فانه يبقى معك الى ان تحسن ساعتك
السايق و الشهيد لا علاقة لهم بك لهم علاقة فقط بافعالك خير سجلوه او شر سجلوه
المرشد دليل يتصل بك عبر الناصية و يتدخل في اوقات مناسبة يعطيك اشارة لو فهمتها حتكون في نجاة لو لم تفهمها استلقى وعدك
المرشد لو ختدخل مثلا مكان فيه مجرمين بيقل لك لا و تحس بخاطرك هربان و نفسك تتغم عليك و مش حتكون مرتاح ، دي اشارات افهمها و اتوكل على الله و ارجع بيتك نام قرب اولادك
المرشد حيتدخل كل يوم و حيريل لك الاشارات في امور كثيرة في حياتك و المرشد يكون له ارتباط اصلا بالقلب
نحس للاملاك الموروثة ، دي ممكن تكون موروثة من والد او من والدة او جد او جده او احد الاصول و الاملاك الموروثة ليست مثل الزهرية و ده امر ثاني