أبو شاهين
09-03-2022, 18:56
الدبيحة و الصواب و القربان للارواح الأرضية و كيف تتخلص منهم و تغلق هذا الباب
https://youtu.be/ZehkdPY3A9o
ZehkdPY3A9o
السلام عليكم و رحمة الله خلال حلقة ميرة انتبهت الى سؤال مهم و قررت التكلم فيه و الرد عليه و هو بخصوص الدبائح او القرابين التي يقوم بها عدد كبير من الأشخاص كل سنة في عيد المولد او شعبان او في مواسم محددة كيف تكون و ما معناها و كيف نقطع هذه العادة اسألة سنجيب عليها في هذه الحلقة ابق معنا الى الأخير لأنك ستستفيد من هذه الحلقة بشكل كبير
غالبا الأشخاص الذين يتم استدراجهم الى فخ الدبائح و القرابين هم الذين تكون لهم معاناة مع التلبس او المس او كما نقول بالدارجة ممسوس او مقيوس او ملسوع من الأرواح و يكونون قد قاموا بكل الأسباب و الطرق للتخلص من تأثيراو استحواذ مس الأرواح السفلية و لكن قد لا يتصادف مع معالج جيد و بالتالي قد يتم الاتفاق بين الشيطان المستحوذ و الشخص المصاب بواسطة احد الأشخاص الذي يقوم بالصرع و الاستنطاق على قرابين يقدمها شرط الا يقوم الشيطان بالاذى و تسمى المهادنة و الأشخاص الذين يقومون بالصرع و الاستنطاق هم بعض الأشخاص يسمون البوابة في عالم الجن و يكون لديهم طاولة بها الوان و لن ترتاح لهم و لا لسحنتهم و مخادعون للغاية و هم ليسو سحرة و لكن قد يلبسون عباءة الدين و ليسوم تدينين و لكن هم اهل بلاء و شقاء قد يصرع الشخص المصاب في عتبة بابهم و يطلب الدبيحة قبل ان يتكلم البواب و بالتالي يقوم البواب بالاتفاق بين المصاب و الجن على الدبيحة و شكلها صغيرة او كبيرة و قد تبدأ من دجاجة و قد تكون ثورا او جملا حسب الاتفاق و بنتهي الاتفاق بالعهد و هو مشابكة الأصابع باليد اليمنى و قراء العهد بعدم الأذى و ان الدبيحة كل سنة و هي كذا و ان البواب سيستفيذ من كذا و غير من الشروط و يختم الجلسة و البواب ساعتها هو من يقوم بالدبح كل سنة أي يجب على المصاب ان يحضر الدبيحة الى البواب الذي قد يطلب من المصاب ان يقوم بليلة الزار او التحضار و هي علمية تتم عبر أنواع من الموسيقى تتخللها بخورات و غيره و هذا لا يسمى صواب و لكنه يسمى فتوح العهد علما ان التلبس او المس يمكن التخلص منه بسهولة بدون اللجوء الى هذه الأمور الشركية و التي فيها تقديس للارواح السفلية و استعانة بهم و هذا حرام قطعا .. و في حالة ثانية قد يكون المصاب ليس ملبوس او ممسوس و لكن يكون مسحور باي نوع من السحر مكتوب او مرشوش او غيره فهنا البواب لا يستطيع ان يعاهد لانه الخدام يتغيرون فخدام السحر يكون لديهم عهد مع الساحر و بالتالي البواب ليس في استطاعته ان يقوم بعد فوق عهد فيوجه في الغاالب المصاب الى ساحر و الساحر هو اكبر مرتبة من البواب و البواب اكبر مرتبة من العرافة او الشواف و الشوافة اما المشعوذ و الدجال فهؤلاء مجرد نصابين لا علم لهم بأي شيء و لكن يقومون بالاحتيال و النصب و هم كثيرون جدا في هذا المجال و في الغالب حين يتوجه المصاب بسحر الى ساحر فالساحر يكون لديه علم بما يفعل و يقوم برصد عبر الدم للاذى الذي يعاني منه المصاب بهذا السحر و يقوم بحصر خدام السحر عبر اتفاق مع ساحر الجن بشكل مباشر الذي يحضر في خشبة المصاب و هنا أوضح ان كل سحرة الجن يكون صاحب لون من الألوان أي يكون من اهل الراية فيدعي انتماؤه لأحد ملوك الأيام فان كان يحمل الراية البيضاء يقول لك انا شمهورش و كل خدام السحر التابعين له يقولون لك انهم شمهروش و ان كان يحمل الراية الحمراء يقول لك انا حمو او أبو محرز الأحمر و بالتالي كل الخدام التابعين له يدعون انهم حمو او الأحمر و في الحقيقة انه لا علاقة لهم مطلقا بملك اليوم او صاحب النوبة الا اللون لأنهم يحملون لونه فقط .. و غالبا يتم التعاهد أيضا على الدبح مرة كل سنة كفداء و ليس قربان و هنا لا يكون عهد كما في الحالة السابقة بل يقوم الساحر برصد في نفس اليوم و الساعة و الدقيقة في برج محدد و منزلة قمرية محددة و طبع محدد و يسمى الرصد النجمي و لا يتأذى المصاب طيلة تلك السنة و هذه العلمية تسمى الرصد النجمي بالدم و هنا ان لم يقم المصاب بالدبح في نفس الوقت من السنة تعود له نفس الاعراض و الامراض التي كان يعاني منها و بالتالي يجب عليه التجديد كل سنة لدى نفس الساحر فان مات الساحر فان المصاب يتم توجيهه في حلم او رؤيا الى ساحر او ساحرة أخرى و في هذه الحالة الساحر لا يطلب ليلة الزار او التحضار او الموسيقى او غيره و لكن تكون الكلفة المادية مرتفعة مقارنة بالبواب هنا أوضح ان المشعوذ و النصاب و الدجال قد يحاول ان يقلد الساحر او البواب و لكن ستبقى نفس الاعراض و ما سيختفى فقط هو مبالغ مالية قد تكون مهمة لان الدجال و المشعوذ مجرد نصابين فلا علاقة لهم بالارواح او الشياطين و هنا الأرواح السفلية او خدام السحر لن تنزل و لن تتفاعل مع الدجال مطلقا و لن تعرفه و لن يؤثر فيهم ابدا ...
نأتي الى الباب التالث من الدبح و يسمى الهدية او القربان او الصواب او الملزومة و غالبا تقوم بعض العرافات اللواتي يكون لديهن ما يسمى بطابلة الاجواد او الطاولة الأرواح و هذه العرافة تكون حقيقية ليس مزورة يعني عرافة عندها الأملاك و الاجواد الخاصة بها و مثل هؤلاء العرافات تعمل بشكل ضيق جدا لها زبناء محددون قد لا يتجاوزون عدد أصابع اليدين فتعقد هذه العرافة في الدبيحة نية ان يكون لطالب الليلة عهد مكتمل مع ما يطلب و يرغب و غالبا تقوم العرافة باقتراحات للزبون و تحدد العرافة يوما حسب الملك المطلوب و تقوم بصواب هذا الملك حيث تلبس الزبونة او الزبون لباس من نفس لون الملك المطلوب و يتم تقديم الدبيحة و القيام بالليلة و كلما زاد المال لدى طالب محبة الأرواح كلما زاد مقدار الدبيحة من جدي الى خروف الى خرفان من سبعة الى 40 خروف و أحيانا تيران و جمال و كل شخص حسب جيبه اقل ليلة تكلف 3 الف دولار و اكبرها تتجاوز 150 الف دولار و قد تكون يوم واحد الى سبعة ايام و يمكنك ان تتخيل من سيصرف 150 الف دولار في ليلة واحدة كل سنة ...
و بالموازاة مع العرافات توجد الكوديات او المسخرة و هن ملبوسات من الشياطين يقمن بامتهان التطلع في أوراق اللعب وتعمل جو في مكان عملها بخور على شموع على الوان و الكودية ستعرفها من كثرة التجشؤ و التثاؤب و غالبا يقمن هن كذالك بالدبح و المعاهدات و المصيبة الكبيرة انهن يقمن بمعاهدة بين شيطان و انسان لكي يلبسها او يلبسه فيلبس الشيطان ذالك الانسان و قد يبدأ في صرعه او الوسوسة له .. الكودية لا تعلم ماذا تفعل و المجنون او المجنونة التي أتت اليها لا تعرف بماذا تخاطر لأن اغلب البنات اللواتي يقمن بالدبح لدى الكوديات يصير معها فورا مس عاشق ..و غالبا عمل الكودية قد يصيب أحيانا و يخيب أحيانا أخرى و الكودية تبدأ الدبيحة لديها بدجاجة تطلب دجاجة حمراء او سوداء او بالألوان و اكبر دبيحة لديها بقرة او ثور و غالبا الليلة لدى الكودية تبدأ من 50 دولار الى الف دولار كحد اقصى .. و من تعاهدت لدى الكودية او المسخرة يجب عليها ان تدبح كل سنة أيضا دبيحة كل مرة تزداد قيمتها فان دبحت هذه السنة دجاجة يطلبون منها السنة المقبلة عتروس اي جدي والسنة اللى بعدها خروف وجهه احمر او بركي و اللى بعدها خروف وجهه ابيض او صردي و هي ماشية
و هذا الباب مثل شبكة العنكبوت من وقع فيها تبدأ تلك الخيوط في تكبيله و لا يستطيع الإفلات منها لانه كلما أراد الإفلات تلتف الخيوط اكثر حوله و قد يبدأ الامر بدبيحة صغير دجاجة مثلا و يكبر الى ان يصبح جملا او ثورا او جمالا و تيران و قد يصل بعضها الى عشرات الجمال لشخص واحد ..
و لدى بعض الطبقات و الفئات و المجتمعات الأخرى الامر تعدى الدبيحة بالدجاج و الخروف و انتقل الى القرابين البشرية و التعميدات وكلما ارتفع المستوى زاد الامر عن حده الى ان يصل الى مستويات يحضر فيها ابليس شخصيا في الحفلات التي تقام لهذه الأمور و العياذ بالله ..
هنا أقول ان كل هذه الأمور هي شرك بالله
https://youtu.be/ZehkdPY3A9o
ZehkdPY3A9o
السلام عليكم و رحمة الله خلال حلقة ميرة انتبهت الى سؤال مهم و قررت التكلم فيه و الرد عليه و هو بخصوص الدبائح او القرابين التي يقوم بها عدد كبير من الأشخاص كل سنة في عيد المولد او شعبان او في مواسم محددة كيف تكون و ما معناها و كيف نقطع هذه العادة اسألة سنجيب عليها في هذه الحلقة ابق معنا الى الأخير لأنك ستستفيد من هذه الحلقة بشكل كبير
غالبا الأشخاص الذين يتم استدراجهم الى فخ الدبائح و القرابين هم الذين تكون لهم معاناة مع التلبس او المس او كما نقول بالدارجة ممسوس او مقيوس او ملسوع من الأرواح و يكونون قد قاموا بكل الأسباب و الطرق للتخلص من تأثيراو استحواذ مس الأرواح السفلية و لكن قد لا يتصادف مع معالج جيد و بالتالي قد يتم الاتفاق بين الشيطان المستحوذ و الشخص المصاب بواسطة احد الأشخاص الذي يقوم بالصرع و الاستنطاق على قرابين يقدمها شرط الا يقوم الشيطان بالاذى و تسمى المهادنة و الأشخاص الذين يقومون بالصرع و الاستنطاق هم بعض الأشخاص يسمون البوابة في عالم الجن و يكون لديهم طاولة بها الوان و لن ترتاح لهم و لا لسحنتهم و مخادعون للغاية و هم ليسو سحرة و لكن قد يلبسون عباءة الدين و ليسوم تدينين و لكن هم اهل بلاء و شقاء قد يصرع الشخص المصاب في عتبة بابهم و يطلب الدبيحة قبل ان يتكلم البواب و بالتالي يقوم البواب بالاتفاق بين المصاب و الجن على الدبيحة و شكلها صغيرة او كبيرة و قد تبدأ من دجاجة و قد تكون ثورا او جملا حسب الاتفاق و بنتهي الاتفاق بالعهد و هو مشابكة الأصابع باليد اليمنى و قراء العهد بعدم الأذى و ان الدبيحة كل سنة و هي كذا و ان البواب سيستفيذ من كذا و غير من الشروط و يختم الجلسة و البواب ساعتها هو من يقوم بالدبح كل سنة أي يجب على المصاب ان يحضر الدبيحة الى البواب الذي قد يطلب من المصاب ان يقوم بليلة الزار او التحضار و هي علمية تتم عبر أنواع من الموسيقى تتخللها بخورات و غيره و هذا لا يسمى صواب و لكنه يسمى فتوح العهد علما ان التلبس او المس يمكن التخلص منه بسهولة بدون اللجوء الى هذه الأمور الشركية و التي فيها تقديس للارواح السفلية و استعانة بهم و هذا حرام قطعا .. و في حالة ثانية قد يكون المصاب ليس ملبوس او ممسوس و لكن يكون مسحور باي نوع من السحر مكتوب او مرشوش او غيره فهنا البواب لا يستطيع ان يعاهد لانه الخدام يتغيرون فخدام السحر يكون لديهم عهد مع الساحر و بالتالي البواب ليس في استطاعته ان يقوم بعد فوق عهد فيوجه في الغاالب المصاب الى ساحر و الساحر هو اكبر مرتبة من البواب و البواب اكبر مرتبة من العرافة او الشواف و الشوافة اما المشعوذ و الدجال فهؤلاء مجرد نصابين لا علم لهم بأي شيء و لكن يقومون بالاحتيال و النصب و هم كثيرون جدا في هذا المجال و في الغالب حين يتوجه المصاب بسحر الى ساحر فالساحر يكون لديه علم بما يفعل و يقوم برصد عبر الدم للاذى الذي يعاني منه المصاب بهذا السحر و يقوم بحصر خدام السحر عبر اتفاق مع ساحر الجن بشكل مباشر الذي يحضر في خشبة المصاب و هنا أوضح ان كل سحرة الجن يكون صاحب لون من الألوان أي يكون من اهل الراية فيدعي انتماؤه لأحد ملوك الأيام فان كان يحمل الراية البيضاء يقول لك انا شمهورش و كل خدام السحر التابعين له يقولون لك انهم شمهروش و ان كان يحمل الراية الحمراء يقول لك انا حمو او أبو محرز الأحمر و بالتالي كل الخدام التابعين له يدعون انهم حمو او الأحمر و في الحقيقة انه لا علاقة لهم مطلقا بملك اليوم او صاحب النوبة الا اللون لأنهم يحملون لونه فقط .. و غالبا يتم التعاهد أيضا على الدبح مرة كل سنة كفداء و ليس قربان و هنا لا يكون عهد كما في الحالة السابقة بل يقوم الساحر برصد في نفس اليوم و الساعة و الدقيقة في برج محدد و منزلة قمرية محددة و طبع محدد و يسمى الرصد النجمي و لا يتأذى المصاب طيلة تلك السنة و هذه العلمية تسمى الرصد النجمي بالدم و هنا ان لم يقم المصاب بالدبح في نفس الوقت من السنة تعود له نفس الاعراض و الامراض التي كان يعاني منها و بالتالي يجب عليه التجديد كل سنة لدى نفس الساحر فان مات الساحر فان المصاب يتم توجيهه في حلم او رؤيا الى ساحر او ساحرة أخرى و في هذه الحالة الساحر لا يطلب ليلة الزار او التحضار او الموسيقى او غيره و لكن تكون الكلفة المادية مرتفعة مقارنة بالبواب هنا أوضح ان المشعوذ و النصاب و الدجال قد يحاول ان يقلد الساحر او البواب و لكن ستبقى نفس الاعراض و ما سيختفى فقط هو مبالغ مالية قد تكون مهمة لان الدجال و المشعوذ مجرد نصابين فلا علاقة لهم بالارواح او الشياطين و هنا الأرواح السفلية او خدام السحر لن تنزل و لن تتفاعل مع الدجال مطلقا و لن تعرفه و لن يؤثر فيهم ابدا ...
نأتي الى الباب التالث من الدبح و يسمى الهدية او القربان او الصواب او الملزومة و غالبا تقوم بعض العرافات اللواتي يكون لديهن ما يسمى بطابلة الاجواد او الطاولة الأرواح و هذه العرافة تكون حقيقية ليس مزورة يعني عرافة عندها الأملاك و الاجواد الخاصة بها و مثل هؤلاء العرافات تعمل بشكل ضيق جدا لها زبناء محددون قد لا يتجاوزون عدد أصابع اليدين فتعقد هذه العرافة في الدبيحة نية ان يكون لطالب الليلة عهد مكتمل مع ما يطلب و يرغب و غالبا تقوم العرافة باقتراحات للزبون و تحدد العرافة يوما حسب الملك المطلوب و تقوم بصواب هذا الملك حيث تلبس الزبونة او الزبون لباس من نفس لون الملك المطلوب و يتم تقديم الدبيحة و القيام بالليلة و كلما زاد المال لدى طالب محبة الأرواح كلما زاد مقدار الدبيحة من جدي الى خروف الى خرفان من سبعة الى 40 خروف و أحيانا تيران و جمال و كل شخص حسب جيبه اقل ليلة تكلف 3 الف دولار و اكبرها تتجاوز 150 الف دولار و قد تكون يوم واحد الى سبعة ايام و يمكنك ان تتخيل من سيصرف 150 الف دولار في ليلة واحدة كل سنة ...
و بالموازاة مع العرافات توجد الكوديات او المسخرة و هن ملبوسات من الشياطين يقمن بامتهان التطلع في أوراق اللعب وتعمل جو في مكان عملها بخور على شموع على الوان و الكودية ستعرفها من كثرة التجشؤ و التثاؤب و غالبا يقمن هن كذالك بالدبح و المعاهدات و المصيبة الكبيرة انهن يقمن بمعاهدة بين شيطان و انسان لكي يلبسها او يلبسه فيلبس الشيطان ذالك الانسان و قد يبدأ في صرعه او الوسوسة له .. الكودية لا تعلم ماذا تفعل و المجنون او المجنونة التي أتت اليها لا تعرف بماذا تخاطر لأن اغلب البنات اللواتي يقمن بالدبح لدى الكوديات يصير معها فورا مس عاشق ..و غالبا عمل الكودية قد يصيب أحيانا و يخيب أحيانا أخرى و الكودية تبدأ الدبيحة لديها بدجاجة تطلب دجاجة حمراء او سوداء او بالألوان و اكبر دبيحة لديها بقرة او ثور و غالبا الليلة لدى الكودية تبدأ من 50 دولار الى الف دولار كحد اقصى .. و من تعاهدت لدى الكودية او المسخرة يجب عليها ان تدبح كل سنة أيضا دبيحة كل مرة تزداد قيمتها فان دبحت هذه السنة دجاجة يطلبون منها السنة المقبلة عتروس اي جدي والسنة اللى بعدها خروف وجهه احمر او بركي و اللى بعدها خروف وجهه ابيض او صردي و هي ماشية
و هذا الباب مثل شبكة العنكبوت من وقع فيها تبدأ تلك الخيوط في تكبيله و لا يستطيع الإفلات منها لانه كلما أراد الإفلات تلتف الخيوط اكثر حوله و قد يبدأ الامر بدبيحة صغير دجاجة مثلا و يكبر الى ان يصبح جملا او ثورا او جمالا و تيران و قد يصل بعضها الى عشرات الجمال لشخص واحد ..
و لدى بعض الطبقات و الفئات و المجتمعات الأخرى الامر تعدى الدبيحة بالدجاج و الخروف و انتقل الى القرابين البشرية و التعميدات وكلما ارتفع المستوى زاد الامر عن حده الى ان يصل الى مستويات يحضر فيها ابليس شخصيا في الحفلات التي تقام لهذه الأمور و العياذ بالله ..
هنا أقول ان كل هذه الأمور هي شرك بالله