المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العودة الى اللانهاية



شيخ الأسرار الباطنية
11-06-2011, 13:17
العودة الى اللانهاية





إن الأبعاد الآخرى الموجودة في العالم الروحي هي أبعد من عالم الذبذبات. فإن العالم التالي هو أكبر ببلايين المرات من عالم الذبذبات. فبعد 600 – 1000 سنة في العالم الروحي, سنكمل حياتنا ولكن في عالمٍ آخر, تاركين جسدنا الذبذبي, متحولين الى تموجات, لنولد مجدداً في ذلك البعد التالي.




ففي هذه المرحلة التالية ستطوقنا مجرة باب اللبانة بأكملها, مع الإكليل المجري وعالمه الذبذبي اللامرئي, والذي هو أكبر بكثير من المجرة نفسها. فبعد أن ينحل جسدنا الذبذبي وندخل الى عالم المجرات, سنتحول الى إشعاعات وتموجات, ونبدأ بالطوفان بسرعة هائلة الى آبعاد واسعة وشاسعة. وسيكون وعينا حينها لا يزال موجوداً كالصور والأفكار.




وفي العالم الروحي المجري, سيكون بمقدورنا التجسد في أي نظام منه. كما رأينا في الفصل الأول, هناك حوالي 100 بيليون نظام شمسي في درب باب اللبانة, حيث كل واحد منها يتضمن عدة كواكب. فكثير من هذه الكواكب يصلح للعيش وإستفبال الكائنات البشرية. وسنتجلى مبدئياً في شكلنا الروحي في أي نظام شمسي أو كوكب نختاره. وبعدها سنتجسد في شكل بيولوجي, لنولد مجدداً ككائنات بشرية.




يسهل في العالم المجري تحويل الأفكار الى واقع. فإذا أردنا أن نولد في هذا النظام الشمسي, على الكوكب الثالث, ككائن بشري – وإذا كان عندنا تصور لهذا – ففي تلك اللحظة, سنبدأ بالتجلي والتجسد على كوكب الأرض ككائنات بشرية. ولكن من منطلق المفهوم الأرضي للأمور, وفي كل الأحوال, ستأخذ هذه العملية البلايين من السنين لتتحقق, لأن مفاهيم الزمن مختلفة للغاية بين عالمنا هذا وذاك.




إن ما نتصوره في عالم المجرات الروحي سيؤثر على الأرض بشكل ذبذبي. فعلى سبيل المثال, إذا كانت تصوراتنا إيجابية وداعمة للسلام والصحة, فستنتقل هذه التصورات بسرعة فائقة كذبذبات الى الكثير من على هذه الكواكب في تلك المجرة, حيث سيلتقط من يعيش عليها هذه الذبذبات من خلال جهازهم العصبي وسيتأثرون بطريقة التفكير نفسها, كالهوائي الذي يلتقط ما يبث من إشارات أو إرسالات. ولكن هناك العدد القليل القليل من الأفراد الذين يلتقطون هذه الإشارات, لأن معظم الناس لا يعيشون يطريقةٍ صحيحة وصحية, إذ هم فقدوا الوعي والصحوة لتلك الحاسة المطلوبة لإلتقاط هذه الذبذبات. أما هؤلاء الذين إستطاعوا إلتقاطها في مرحلة ما من حياتهم, فهم باشروا بنشر وتعليم هذه الرسائل وهذه الإشارات, وقاموا بالتصرف تماماً كجميع الرسل والأنبياء الذين يقال أنهم أشخاصاً مميزين ومنزلين من عند الله. وهناك عدد كبير من القادة الروحيين عبر التاريخ كانوا مثالاً على كل ذلك.




وعندما نغادر العالم المجري, سيكبر عالمنا أكثر وأكثر, ليتضمن الكون بأسره. هذا البعد من العالم الروحي يسمى تقليدياً "بعالم الله." ففي هذا العالم يتحول جسدنا مرة آخرى, من إشعاع وتموجات, تصورات وأفكار, الى حركة لانهائية بسرعة لانهائية, حيث يصبح جسدنا التموجي آخيراً خطاً مستقيماً منطلقاً بنمطٍ متزايد مستمر من البسرعة, لنطوف بسرعة لامتناهية الى أن نصل الى مقصدنا الآخير, بيتنا الآخير في العالم اللامتناهي. وفي ذلك الزمن, سيصل وعينا الى كل بعدٍ من هذا الكون الفسيح, وسنتوحد مع اللانهاية لنصبح اللانهاية نفسها. ولن يكون للمكان وللزمان أي وجود بالنسبة إلينا. سنكون واحداً متواحداً, غير مميزين عن بعضنا البعض. وعندها سنعي قدرنا ونعرف نفسنا الحقيقية وآصلنا الكوني.




إن تجربتنا الفعلية لهذه العملية تبتدىء عملياً مع تطور أحاسيس جديدة لدينا ونحن في مرحلة العالم الروحي الموصول بالأرض. بمجرد أن ندخل هذا العالم, سنبدأ برؤية مشاهدات جديدة – من ضمنها الجبال والسماء والأودية والبشر – ولبعض الوقت, سنعيش ضمن هذا المحيط الذبذبي. إن هذه التصورات التي نختبرها ضمن هذه المرحلة الروحية ليست فعلاً حقيقية, ولكنها تصورات أبتدعناها بأنفسنا.




إن هذه التصورات ستتغير مع تقدمنا الى مراحل أعلى من العالم الروحي. فعلى سبيل المثال, إن هذا الضوء الأحمر الذي تبثه أمنا الأرض يزول تدريجياً ويحل محله ضوء أرجواني- أبيض اللون والذي يسطع نوره في كل الإتجاهات.


وتدريجياً, سنتحسس أننا نعيش مع أرواح آخرى عالية التطور, والذين تبدو لنا كالملائكة. ومن الممكن أيضاً أن نشاهد بعض المشاهد المتلاشية للجبال والوديان والقرى, أو غيرها من وقت الى آخر, ولكنها ليست إلا ذكريات تراودنا من حياتنا السابقة على الأرض. وفي نفس الوقت, ستكون حياتنا سعيدة وفرحة عندما يكون باستطاعتنا أن نتصور بحريتنا ما نتمناه ومتى نشاء. وعندما نجتاز الى العالم المجري الخارجي والى الكون الأكبر, تزول هذه التصورات نهائياً وتتحول الى ضوء أبيض ساطع. عندها, سيشع وعينا في الكون كله وبكل أبعاده ليتحد بالنهاية مع اللانهاية.




ففي هذه المرحلة سنبدأ عملية التقمص بشكل فيزيائي, أولاً, من خلال تصورٍ لإحدى المجرات التي نختارها, ولنظام شمسي معين تابع لتلك المجرة. وبالتالي, نبدأ بتكثيف أنفسنا ضمن ذبذبات جو هذا الكوكب, لنتجسد آخيراً على هذا الكوكب المختار.


إن هذه العملية تتضمن الطوفان اللولبي للتجسد, أو الوجود الفيزيائي. فإذا كان تطور هذه العملية ميسرٌ, فسنمر عندها بأربعة مراحل:




1) رحم أمهاتنا, أو الحياة المائية, والعالم الأرضي, أو الحياة الهوائية.


2) الحياة الروحية, أو عالم الذبذبات بمراحلها المتنوعة, كالنظام الشمسي لعالم الأرواح.


3) والعالم الروحي المجري, التابع للمجرات.


4) وآخيراً, اللانهاية بأم عينها.




فإذا أردنا, يمكننا العودة من هناك بحرية الى أي كون, أو مجرة, أو نظام شمسي, أو كوكب, لتتجلى وتتجسد بإرادة حرة وطليقة. إن هذه العملية تعرف "بالتقمص الكوني," إنها حقيقة حاصلة الآن وفي كل آوان من لحظات هذا الكون. ينص سفر التكوين على أن الله خلق الأرض وكل ما عليها, بما يوحي لنا أن هذا الخلق والإبداع كان قد حدث منذ زمنٍ بعيد. فبدلاً من ذلك, أقول أن عملية الخلق هذه بالحقيقة عملية إستمرارية لا تتوقف, فهي "طاقة الحياة" تحصل الآن وفي كل آوان والى أبد الأبدين. فالغير متجلي سيتجلى من خلال هذه العملية الكونية للتقمص, ثم يعود مجدداً الى اللاتجلي, ليدور بدورة الحياة المستمرة واللانهائية.




إن الدورة الكونية للتقمص هي تعبير للإرادة اللانهائية نفسها. هذه الإرادة الكونية ستظهر في الجو الإشعاعي للمجرات كتصورات وأحلام. وبعدها, ستظهر كروح فردية في الجو الشمسي للذبذبات, أو يمكننا وصفها بالفكرة. ولكنها في عالمنا الفيزيائي, ستتجلى هذه الفكرة بشكل فردي لعمل ما أو نية أو تعبير.




كل هذه الأشكال هي حاضرة في كل كائن بشري. ولكن عندما نتجه الى الوحدة الكونية, ستذوب هذه الأشكال المتنوعة من الإرادة تدريجياً. ففي عالمنا هذا, إن نشاطنا وعملنا الفيزيائي هو المبدأ الذي نعبر من خلاله عن إرادتنا. ولكن عندما يزول الجسد, تزول كل مقوماته, وتصبح أفكارنا ووعينا هي المبدأ الرئيسي لإرادتنا.

ساره
18-09-2011, 23:36
العودة الى اللانهاية






إن الأبعاد الآخرى الموجودة في العالم الروحي هي أبعد من عالم الذبذبات. فإن العالم التالي هو أكبر ببلايين المرات من عالم الذبذبات. فبعد 600 – 1000 سنة في العالم الروحي, سنكمل حياتنا ولكن في عالمٍ آخر, تاركين جسدنا الذبذبي, متحولين الى تموجات, لنولد مجدداً في ذلك البعد التالي.




ففي هذه المرحلة التالية ستطوقنا مجرة باب اللبانة بأكملها, مع الإكليل المجري وعالمه الذبذبي اللامرئي, والذي هو أكبر بكثير من المجرة نفسها. فبعد أن ينحل جسدنا الذبذبي وندخل الى عالم المجرات, سنتحول الى إشعاعات وتموجات, ونبدأ بالطوفان بسرعة هائلة الى آبعاد واسعة وشاسعة. وسيكون وعينا حينها لا يزال موجوداً كالصور والأفكار.




وفي العالم الروحي المجري, سيكون بمقدورنا التجسد في أي نظام منه. كما رأينا في الفصل الأول, هناك حوالي 100 بيليون نظام شمسي في درب باب اللبانة, حيث كل واحد منها يتضمن عدة كواكب. فكثير من هذه الكواكب يصلح للعيش وإستفبال الكائنات البشرية. وسنتجلى مبدئياً في شكلنا الروحي في أي نظام شمسي أو كوكب نختاره. وبعدها سنتجسد في شكل بيولوجي, لنولد مجدداً ككائنات بشرية.




يسهل في العالم المجري تحويل الأفكار الى واقع. فإذا أردنا أن نولد في هذا النظام الشمسي, على الكوكب الثالث, ككائن بشري – وإذا كان عندنا تصور لهذا – ففي تلك اللحظة, سنبدأ بالتجلي والتجسد على كوكب الأرض ككائنات بشرية. ولكن من منطلق المفهوم الأرضي للأمور, وفي كل الأحوال, ستأخذ هذه العملية البلايين من السنين لتتحقق, لأن مفاهيم الزمن مختلفة للغاية بين عالمنا هذا وذاك.




إن ما نتصوره في عالم المجرات الروحي سيؤثر على الأرض بشكل ذبذبي. فعلى سبيل المثال, إذا كانت تصوراتنا إيجابية وداعمة للسلام والصحة, فستنتقل هذه التصورات بسرعة فائقة كذبذبات الى الكثير من على هذه الكواكب في تلك المجرة, حيث سيلتقط من يعيش عليها هذه الذبذبات من خلال جهازهم العصبي وسيتأثرون بطريقة التفكير نفسها, كالهوائي الذي يلتقط ما يبث من إشارات أو إرسالات. ولكن هناك العدد القليل القليل من الأفراد الذين يلتقطون هذه الإشارات, لأن معظم الناس لا يعيشون يطريقةٍ صحيحة وصحية, إذ هم فقدوا الوعي والصحوة لتلك الحاسة المطلوبة لإلتقاط هذه الذبذبات. أما هؤلاء الذين إستطاعوا إلتقاطها في مرحلة ما من حياتهم, فهم باشروا بنشر وتعليم هذه الرسائل وهذه الإشارات, وقاموا بالتصرف تماماً كجميع الرسل والأنبياء الذين يقال أنهم أشخاصاً مميزين ومنزلين من عند الله. وهناك عدد كبير من القادة الروحيين عبر التاريخ كانوا مثالاً على كل ذلك.




وعندما نغادر العالم المجري, سيكبر عالمنا أكثر وأكثر, ليتضمن الكون بأسره. هذا البعد من العالم الروحي يسمى تقليدياً "بعالم الله." ففي هذا العالم يتحول جسدنا مرة آخرى, من إشعاع وتموجات, تصورات وأفكار, الى حركة لانهائية بسرعة لانهائية, حيث يصبح جسدنا التموجي آخيراً خطاً مستقيماً منطلقاً بنمطٍ متزايد مستمر من البسرعة, لنطوف بسرعة لامتناهية الى أن نصل الى مقصدنا الآخير, بيتنا الآخير في العالم اللامتناهي. وفي ذلك الزمن, سيصل وعينا الى كل بعدٍ من هذا الكون الفسيح, وسنتوحد مع اللانهاية لنصبح اللانهاية نفسها. ولن يكون للمكان وللزمان أي وجود بالنسبة إلينا. سنكون واحداً متواحداً, غير مميزين عن بعضنا البعض. وعندها سنعي قدرنا ونعرف نفسنا الحقيقية وآصلنا الكوني.




إن تجربتنا الفعلية لهذه العملية تبتدىء عملياً مع تطور أحاسيس جديدة لدينا ونحن في مرحلة العالم الروحي الموصول بالأرض. بمجرد أن ندخل هذا العالم, سنبدأ برؤية مشاهدات جديدة – من ضمنها الجبال والسماء والأودية والبشر – ولبعض الوقت, سنعيش ضمن هذا المحيط الذبذبي. إن هذه التصورات التي نختبرها ضمن هذه المرحلة الروحية ليست فعلاً حقيقية, ولكنها تصورات أبتدعناها بأنفسنا.




إن هذه التصورات ستتغير مع تقدمنا الى مراحل أعلى من العالم الروحي. فعلى سبيل المثال, إن هذا الضوء الأحمر الذي تبثه أمنا الأرض يزول تدريجياً ويحل محله ضوء أرجواني- أبيض اللون والذي يسطع نوره في كل الإتجاهات.



وتدريجياً, سنتحسس أننا نعيش مع أرواح آخرى عالية التطور, والذين تبدو لنا كالملائكة. ومن الممكن أيضاً أن نشاهد بعض المشاهد المتلاشية للجبال والوديان والقرى, أو غيرها من وقت الى آخر, ولكنها ليست إلا ذكريات تراودنا من حياتنا السابقة على الأرض. وفي نفس الوقت, ستكون حياتنا سعيدة وفرحة عندما يكون باستطاعتنا أن نتصور بحريتنا ما نتمناه ومتى نشاء. وعندما نجتاز الى العالم المجري الخارجي والى الكون الأكبر, تزول هذه التصورات نهائياً وتتحول الى ضوء أبيض ساطع. عندها, سيشع وعينا في الكون كله وبكل أبعاده ليتحد بالنهاية مع اللانهاية.




ففي هذه المرحلة سنبدأ عملية التقمص بشكل فيزيائي, أولاً, من خلال تصورٍ لإحدى المجرات التي نختارها, ولنظام شمسي معين تابع لتلك المجرة. وبالتالي, نبدأ بتكثيف أنفسنا ضمن ذبذبات جو هذا الكوكب, لنتجسد آخيراً على هذا الكوكب المختار.



إن هذه العملية تتضمن الطوفان اللولبي للتجسد, أو الوجود الفيزيائي. فإذا كان تطور هذه العملية ميسرٌ, فسنمر عندها بأربعة مراحل:




1) رحم أمهاتنا, أو الحياة المائية, والعالم الأرضي, أو الحياة الهوائية.



2) الحياة الروحية, أو عالم الذبذبات بمراحلها المتنوعة, كالنظام الشمسي لعالم الأرواح.



3) والعالم الروحي المجري, التابع للمجرات.



4) وآخيراً, اللانهاية بأم عينها.




فإذا أردنا, يمكننا العودة من هناك بحرية الى أي كون, أو مجرة, أو نظام شمسي, أو كوكب, لتتجلى وتتجسد بإرادة حرة وطليقة. إن هذه العملية تعرف "بالتقمص الكوني," إنها حقيقة حاصلة الآن وفي كل آوان من لحظات هذا الكون. ينص سفر التكوين على أن الله خلق الأرض وكل ما عليها, بما يوحي لنا أن هذا الخلق والإبداع كان قد حدث منذ زمنٍ بعيد. فبدلاً من ذلك, أقول أن عملية الخلق هذه بالحقيقة عملية إستمرارية لا تتوقف, فهي "طاقة الحياة" تحصل الآن وفي كل آوان والى أبد الأبدين. فالغير متجلي سيتجلى من خلال هذه العملية الكونية للتقمص, ثم يعود مجدداً الى اللاتجلي, ليدور بدورة الحياة المستمرة واللانهائية.




إن الدورة الكونية للتقمص هي تعبير للإرادة اللانهائية نفسها. هذه الإرادة الكونية ستظهر في الجو الإشعاعي للمجرات كتصورات وأحلام. وبعدها, ستظهر كروح فردية في الجو الشمسي للذبذبات, أو يمكننا وصفها بالفكرة. ولكنها في عالمنا الفيزيائي, ستتجلى هذه الفكرة بشكل فردي لعمل ما أو نية أو تعبير.





كل هذه الأشكال هي حاضرة في كل كائن بشري. ولكن عندما نتجه الى الوحدة الكونية, ستذوب هذه الأشكال المتنوعة من الإرادة تدريجياً. ففي عالمنا هذا, إن نشاطنا وعملنا الفيزيائي هو المبدأ الذي نعبر من خلاله عن إرادتنا. ولكن عندما يزول الجسد, تزول كل مقوماته, وتصبح أفكارنا ووعينا هي المبدأ الرئيسي لإرادتنا.



ولذلك لم يقال عندما مات اوشو كلمات متعارف عليها بل قيل جاء للدنيا بتاريخ كذا .. وغادرها بتاريخ كذا ...
هل من الممكن التعمق بالموضوع سيدي الكريم
وشكرا

الرحبي
07-10-2011, 10:50
سبحان الله

معلومات رائعة

قطر الندى
09-10-2011, 21:06
معلومات جميلة .................................................. .................................................. ...........................هنيئا لنا بك يا شيخ الأسرار

الله يبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــارك فيك ياشيخنا العزيز

القابض على الجمر
30-01-2014, 15:19
غريب أمر هذا الكون
مازلت أجهل الكثير عنه وأظن أنه من المستحيل وضع حد لإكتشاف خباياه...
الله يحفظك ونورك

الإدريسي
01-02-2014, 22:06
العودة الى اللانهاية
























إن تجربتنا الفعلية لهذه العملية تبتدىء عملياً مع تطور أحاسيس جديدة لدينا ونحن في مرحلة العالم الروحي الموصول بالأرض. بمجرد أن ندخل هذا العالم, سنبدأ برؤية مشاهدات جديدة – من ضمنها الجبال والسماء والأودية والبشر – ولبعض الوقت, سنعيش ضمن هذا المحيط الذبذبي. إن هذه التصورات التي نختبرها ضمن هذه المرحلة الروحية ليست فعلاً حقيقية, ولكنها تصورات أبتدعناها بأنفسنا.























إن الدورة الكونية للتقمص هي تعبير للإرادة اللانهائية نفسها. هذه الإرادة الكونية ستظهر في الجو الإشعاعي للمجرات كتصورات وأحلام. وبعدها, ستظهر كروح فردية في الجو الشمسي للذبذبات, أو يمكننا وصفها بالفكرة. ولكنها في عالمنا الفيزيائي, ستتجلى هذه الفكرة بشكل فردي لعمل ما أو نية أو تعبير.







بارك الله فيكم و في ذويكم يا غالي
موضوع جد رائع و كلام أروع
حصلت الفائدة، دمتم بخير

حسين الهاشمي
23-03-2014, 17:15
سبحان الله تبارك الله حفظك الله يا ابي وفبلة على جبينك