شيخ الأسرار الباطنية
11-06-2011, 12:53
من أين يأتون؟
هناك عدة نظريات عن مصدر هذه الأجسام الطائرة. البعض منها يعتقد أ ن مصدر هذه الظاهرة هو الأرض نفسها وليس العالم الخارجي. فكان هناك تحليلاً ينص على أنه بعد الحرب العالمية الثانية, هرب بعض النازيين الى أنتاركتيكا بواسطة الغواصات ومعهم صواريخ متقدمة تقنياً حيث أنشأوا قاعدة عسكرية هناك وأطلقوا منها البعض من ألاتهم الطائرة. لكن هذه النظرية لم تفسر أو تتطابق مع المشاهدات القديمة الأخرى التي وردت عبر التاريخ.
وهناك تحليل آخر ينص على أن هناك تجوفات أرضية بشكل أو بأخر موجودة في باطن الأرض منذ بدايات العصر العلمي. هذا ما قاله العالم الفلكي الأنكليزي إدمون هيلي, مكتشف النجم الذي سمي على إسمه "هيلي" أنذاك في القرن السابع عشرة. فقد قال أن هناك عدة كواكب في باطن الأرض, وأنهم موجودون الواحدة داخل الآخرى. ثم أتى بعض المؤيدين لهذه الأفكار ليقولوا أن هناك شمساً آخرى موجودة في جوف الكرة الأرضية, وأن هناك بشراً متطورين جداً يعيشون داخل هذا الجوف. مما إستدعى البحرية الأمركية الى إرسال عدد من السفن لإكتشاف أنتركيتكا في غضون القرن التاسع عشر.
وهناك أيضاً أساطير قديمة تنص على أن هناك حضارة قديمة داخل جوف الأرض تدعى أغارثا, وهم سلالة متقدمة روحياً تتحدر من حضارة قبيلتي "المو" و "أتلانتس" المفقودتين, حسب ما ورد عن طائفة اللاما في الديانة البوذية. وأن هذه الحضارات الباطنية موصولة ببعضها البعض من خلال شبكة أنفاق لها بعض المخارج المؤدية الى سطح الأرض, كجبال الهملايا والروكيز والأنديس وجبال آخرى. وبعضهم يستخدم هذه النظرية ليفسر الإختفاء المفاجيء لحضارة الإنكا وغيرها من الحضارات المختفية.
وهناك من القرن التاسع عشر من يعتقد أن هناك فجوات في القطب الشمالي والجنوبي تؤدي الى عالم ثانٍ داخل الأرض, وإنها منحدرة بطريقة أنك قد تدخل فيها بدون ملاحظتك ذلك, وكما أن هناك شمس أصغر حجماً من شمسنا هذه وأقل وهجاً منها, مع محيطات وجبال وحيوانات ونباتات تشبه تلك على وجه الأرض. ومن المفترض أن هذه المركبات الفضائية تدخل وتخرج من تلك الفجوات القطبية.
وهناك أيضاً فرضية واسعة على أن هذه المركبات الفضائية أتت من كواكب مجاورة, كالمريخ والزهرة, أو من كوكب كان وقد دمر بفعل حرب نووية أو كارثة طبيعية, أو من كوكب لم يتم إكتشافه بعد. ولكننا سنعتبر كل هذه النظريات الآتية كبداية لفكرة مجيء هذه المركبات الفضائية من الكواكب الخارجية المجاورة لكوكبنا هذا.
هناك عدة نظريات عن مصدر هذه الأجسام الطائرة. البعض منها يعتقد أ ن مصدر هذه الظاهرة هو الأرض نفسها وليس العالم الخارجي. فكان هناك تحليلاً ينص على أنه بعد الحرب العالمية الثانية, هرب بعض النازيين الى أنتاركتيكا بواسطة الغواصات ومعهم صواريخ متقدمة تقنياً حيث أنشأوا قاعدة عسكرية هناك وأطلقوا منها البعض من ألاتهم الطائرة. لكن هذه النظرية لم تفسر أو تتطابق مع المشاهدات القديمة الأخرى التي وردت عبر التاريخ.
وهناك تحليل آخر ينص على أن هناك تجوفات أرضية بشكل أو بأخر موجودة في باطن الأرض منذ بدايات العصر العلمي. هذا ما قاله العالم الفلكي الأنكليزي إدمون هيلي, مكتشف النجم الذي سمي على إسمه "هيلي" أنذاك في القرن السابع عشرة. فقد قال أن هناك عدة كواكب في باطن الأرض, وأنهم موجودون الواحدة داخل الآخرى. ثم أتى بعض المؤيدين لهذه الأفكار ليقولوا أن هناك شمساً آخرى موجودة في جوف الكرة الأرضية, وأن هناك بشراً متطورين جداً يعيشون داخل هذا الجوف. مما إستدعى البحرية الأمركية الى إرسال عدد من السفن لإكتشاف أنتركيتكا في غضون القرن التاسع عشر.
وهناك أيضاً أساطير قديمة تنص على أن هناك حضارة قديمة داخل جوف الأرض تدعى أغارثا, وهم سلالة متقدمة روحياً تتحدر من حضارة قبيلتي "المو" و "أتلانتس" المفقودتين, حسب ما ورد عن طائفة اللاما في الديانة البوذية. وأن هذه الحضارات الباطنية موصولة ببعضها البعض من خلال شبكة أنفاق لها بعض المخارج المؤدية الى سطح الأرض, كجبال الهملايا والروكيز والأنديس وجبال آخرى. وبعضهم يستخدم هذه النظرية ليفسر الإختفاء المفاجيء لحضارة الإنكا وغيرها من الحضارات المختفية.
وهناك من القرن التاسع عشر من يعتقد أن هناك فجوات في القطب الشمالي والجنوبي تؤدي الى عالم ثانٍ داخل الأرض, وإنها منحدرة بطريقة أنك قد تدخل فيها بدون ملاحظتك ذلك, وكما أن هناك شمس أصغر حجماً من شمسنا هذه وأقل وهجاً منها, مع محيطات وجبال وحيوانات ونباتات تشبه تلك على وجه الأرض. ومن المفترض أن هذه المركبات الفضائية تدخل وتخرج من تلك الفجوات القطبية.
وهناك أيضاً فرضية واسعة على أن هذه المركبات الفضائية أتت من كواكب مجاورة, كالمريخ والزهرة, أو من كوكب كان وقد دمر بفعل حرب نووية أو كارثة طبيعية, أو من كوكب لم يتم إكتشافه بعد. ولكننا سنعتبر كل هذه النظريات الآتية كبداية لفكرة مجيء هذه المركبات الفضائية من الكواكب الخارجية المجاورة لكوكبنا هذا.