أبو شاهين
09-07-2021, 06:50
https://youtu.be/LE57gIPeuTw
LE57gIPeuTw
ردد استغفر الله العظيم 70 مرة ستشاهد عجبا شديدا في حياتك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. عائلتنا المباركة الكبيرة في اسرار علم الباطن .. اليوم سنتكلم عن عجائب و فضائل و اسرار استغفر الله العظيم .. قال تعالى في سورة نوح 10- 12 اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ..صدق الله العظيم .. طوبى للمستغفرين طوبي للمستغفرين ..
استغفر الله العظيم و اتوب اليه هي مفتاح جليل القدر عظيم الفائدة لمن عرفه
و من رزقه الله تعالى هذا المفتاح المبارك فورب الكعبة انه لمن أسعد الناس و حق من بعث محمد بالحق انه لمن اغنى الناس و اشرحهم صدرا و اوسعهم قلبا و كل ما تمناه تحقق له و كل ما رغب به سيق اليه و يمده الله تعالى بخير الدنيا و الاخرة
الاية الكريمة التي يجب ان تضعها في قلبك و روحك معها قول الله عز و جل لرسوله الكريم في سورة الانفال 33 .. وماكان الله لِ يُعذّبهم وأنتَ فيهم وماكان الله مُعذّبهم وهم يستغفرون .. تامل في قوله تعالى و ماكان الله معذبهم و هم يستغفرون .. فمن لزِم الاستغفار مرة بعد صلاة الصبح و مرة أخرى بعد صلاة المغرب كل يوم بهذه الصيغة استغفر الله العظيم و اثوب اليه .. 70 مرة جعل الله عز و جل له من كل ضيق مخرجا ومن كل همٍ فرَجا ورزقه من حيث لايحتسب وسيق اليه الرزق و الخير حتى و لو كان في بيته نائما .. و من ردد استغفر الله العظيم و اتوب اليه 70 مرة وراء كل صلاة مفروضة لمدة 40 يوما سخر الله تعالى روحانية ربانية خادمة يراها في الرؤيا وتكون معه أينما حل و ارتحل حتى يحس بطنينها كالنحل و باشاراتها كالنسيم البارد و هذا سر لأهل الاسرار و رفع عنه كل بلاء و تيسرت له الارزاق و أعطاه الله تعالى في دار الدنيا مقاما عليا ..
استغفر الله العظيم و اتوب اليه من رددها كل مرة و كل يوم و كل لحظة خافت منه الشياطين و افرغت ساحته و لن تقرب طريقه و كانت له قوى ربانية كأنها من اسرار الحكماء .. و كانت له هبة نورانية و قبول و جاه كانه من كرامات الاولياء
و من اسرارها الملكوتية اذا جلست للاستعفار بين يدي الله تعالى تذكر كل عمل قبيح قمت به و أي ذنب اقترفته و استغفر الله منه بقوة فانه تعالى غفار رحيم و المستغفر يرفع الله عز و جل عنه البلاء و المصائب و المتاعب و يرزقه الخير و ييسر له أسباب الرزق و يجعله يعيش سعيد فرحا ضاحكا مستبشرا في حياته الدنيا .. فالاستغفار مقرون مع حُسن الظن بالله فان اجتمع الاتنان انقلب فقرك إلى غنى .. وأحزانك إلى سرور .. و همك الى فرج و تيسيير بقدرة الله و بركة عهد الله ووعده للمستغفرين..
فمن كان مريضا و استغفر الله تعالى 70 مرة صباحا و مثلها مساء و يكون استغفاره على نية الشفاء سيرى الشفاء و النور و الرحمة و العافية في بدنه و يتعجب منه و كأنه لم يكن به شيء ..
ربنا عز و جل يقول الله للمُستتغفرين ( ويُمددكم بأموال وبنين ) لماذا تلتفت قلوبنا للعلاج وننسى الاستغفار .. رغم ان الاستغفار بركاته عاجله ونازله قطعاً ... المشكل في حسن الظن بالله تعالى.. احسن الظن به تعالى سيوجهك و يسيرك الى ما فيه خيرك و لو كان مشكلك طبي سيوجهك الى الطبيب الحقيقي الذي في يده علاجك و ستجد ان الامر يتيسر و يسهل و لا يكون فيه ذالك المانع و العارض فاحسن الظن بالله ترى عجبا
و من ضاقت عليه الدنيا و شح رزقه و قلت البركة من يده فليستغفر كل صباح و مساء 108 مرة على الأقل 40 يوما فو الله الذي لا اله غيره يفتح الله تعالى له ابوابا من البركة و الرزق لا يراها الا المستغفرون و يقفل من ورائه أبواب التعاسة و قلة الرجاء .. و سيرزقه الله ببركة دعائه وببركة يقينه في الله و يهيأ له الأسباب ليصل اليه رزقه بسهولة و يسر فقط يلزمنا اليقين ..
حسن الظن بالله عظيم و عجيب و حتى ان أراد بك الاخرون سوء ينقلب الى خير بقدرة الله ..حتى و ان كان سم سيحقنونك به لو لديك حسن اليقين و الظن به جل و علا سيكون لك هذا السم شفاء من علل و امراض أخرى و هذا شيئ انا شاهد عليه ووقفت عليه بنفسي و شاهدته بعيني
فان كنت تريد حقا و يقينا النجاة من فثنة هذا الزمان التي تحكم فيه الشيطان و اعوانه فعليك بكثرة الاستغفار ستجد نفسك قويا و شجاعا و ستعلم ان ما تراه مجرد خيال و ان الحقيقة اليقين و التقة بخالق الكون تعالى و قبل اختم اروي لكم قصة رائعة
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، جاء الامام ابن حنبل ماشيا من الكوفة الى بغداد فدخل بغداد ليلا فلم يعرف اين يتجه فتوجه الى مسجد يريد ان يقضى ليلته فيه .. و لكن حارس المجد منعه من المبيت في المسجد و رغم ان الامام حاول مع الحارس فالحارس امتنع و رفض .. فنام الامام من شدة التعب امام باب المسجد و فجأة جاءه الحارس مرة أخرى و قام بجره من رجله ليبعده عن باب المسجد و كان الامام شيخ كبير السن وقورا و كان الحارس ذا جفوة متاصل بطباع اهل الاستحقار في تلك اللحظة كان يمر خباز فرأى الحارس يجر الشيخ من رجله ليبعده عن باب المسجد
وقف الخباز سائلا فلما فهم القصة عرض على الامام المبيت عنده رغم انه لا يعرفه .. فواقف الامام و ذهب مع الخباز .. فاكرمه و نعمه هذا الخباز و ذهب لتحضير عجين الخبز ..
المهم ان الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر و هو يعجن العجيبن ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل و علم ان الخباز من المستغفرين فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طول الوقت الذي يحضر فيه عجينه يعجن و هو يستغفر
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت الله عز و جل دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام أحمد : وما هي
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، و والله إني جُررت إليك جراً
احبابي في الله استغفروا ربكم وراء كل صلاة بيقين وو الله انه سيسوق لكم كل ما الاماني و الخيرات استغفر الله ربي لي و لكم و أقول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
LE57gIPeuTw
ردد استغفر الله العظيم 70 مرة ستشاهد عجبا شديدا في حياتك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. عائلتنا المباركة الكبيرة في اسرار علم الباطن .. اليوم سنتكلم عن عجائب و فضائل و اسرار استغفر الله العظيم .. قال تعالى في سورة نوح 10- 12 اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ..صدق الله العظيم .. طوبى للمستغفرين طوبي للمستغفرين ..
استغفر الله العظيم و اتوب اليه هي مفتاح جليل القدر عظيم الفائدة لمن عرفه
و من رزقه الله تعالى هذا المفتاح المبارك فورب الكعبة انه لمن أسعد الناس و حق من بعث محمد بالحق انه لمن اغنى الناس و اشرحهم صدرا و اوسعهم قلبا و كل ما تمناه تحقق له و كل ما رغب به سيق اليه و يمده الله تعالى بخير الدنيا و الاخرة
الاية الكريمة التي يجب ان تضعها في قلبك و روحك معها قول الله عز و جل لرسوله الكريم في سورة الانفال 33 .. وماكان الله لِ يُعذّبهم وأنتَ فيهم وماكان الله مُعذّبهم وهم يستغفرون .. تامل في قوله تعالى و ماكان الله معذبهم و هم يستغفرون .. فمن لزِم الاستغفار مرة بعد صلاة الصبح و مرة أخرى بعد صلاة المغرب كل يوم بهذه الصيغة استغفر الله العظيم و اثوب اليه .. 70 مرة جعل الله عز و جل له من كل ضيق مخرجا ومن كل همٍ فرَجا ورزقه من حيث لايحتسب وسيق اليه الرزق و الخير حتى و لو كان في بيته نائما .. و من ردد استغفر الله العظيم و اتوب اليه 70 مرة وراء كل صلاة مفروضة لمدة 40 يوما سخر الله تعالى روحانية ربانية خادمة يراها في الرؤيا وتكون معه أينما حل و ارتحل حتى يحس بطنينها كالنحل و باشاراتها كالنسيم البارد و هذا سر لأهل الاسرار و رفع عنه كل بلاء و تيسرت له الارزاق و أعطاه الله تعالى في دار الدنيا مقاما عليا ..
استغفر الله العظيم و اتوب اليه من رددها كل مرة و كل يوم و كل لحظة خافت منه الشياطين و افرغت ساحته و لن تقرب طريقه و كانت له قوى ربانية كأنها من اسرار الحكماء .. و كانت له هبة نورانية و قبول و جاه كانه من كرامات الاولياء
و من اسرارها الملكوتية اذا جلست للاستعفار بين يدي الله تعالى تذكر كل عمل قبيح قمت به و أي ذنب اقترفته و استغفر الله منه بقوة فانه تعالى غفار رحيم و المستغفر يرفع الله عز و جل عنه البلاء و المصائب و المتاعب و يرزقه الخير و ييسر له أسباب الرزق و يجعله يعيش سعيد فرحا ضاحكا مستبشرا في حياته الدنيا .. فالاستغفار مقرون مع حُسن الظن بالله فان اجتمع الاتنان انقلب فقرك إلى غنى .. وأحزانك إلى سرور .. و همك الى فرج و تيسيير بقدرة الله و بركة عهد الله ووعده للمستغفرين..
فمن كان مريضا و استغفر الله تعالى 70 مرة صباحا و مثلها مساء و يكون استغفاره على نية الشفاء سيرى الشفاء و النور و الرحمة و العافية في بدنه و يتعجب منه و كأنه لم يكن به شيء ..
ربنا عز و جل يقول الله للمُستتغفرين ( ويُمددكم بأموال وبنين ) لماذا تلتفت قلوبنا للعلاج وننسى الاستغفار .. رغم ان الاستغفار بركاته عاجله ونازله قطعاً ... المشكل في حسن الظن بالله تعالى.. احسن الظن به تعالى سيوجهك و يسيرك الى ما فيه خيرك و لو كان مشكلك طبي سيوجهك الى الطبيب الحقيقي الذي في يده علاجك و ستجد ان الامر يتيسر و يسهل و لا يكون فيه ذالك المانع و العارض فاحسن الظن بالله ترى عجبا
و من ضاقت عليه الدنيا و شح رزقه و قلت البركة من يده فليستغفر كل صباح و مساء 108 مرة على الأقل 40 يوما فو الله الذي لا اله غيره يفتح الله تعالى له ابوابا من البركة و الرزق لا يراها الا المستغفرون و يقفل من ورائه أبواب التعاسة و قلة الرجاء .. و سيرزقه الله ببركة دعائه وببركة يقينه في الله و يهيأ له الأسباب ليصل اليه رزقه بسهولة و يسر فقط يلزمنا اليقين ..
حسن الظن بالله عظيم و عجيب و حتى ان أراد بك الاخرون سوء ينقلب الى خير بقدرة الله ..حتى و ان كان سم سيحقنونك به لو لديك حسن اليقين و الظن به جل و علا سيكون لك هذا السم شفاء من علل و امراض أخرى و هذا شيئ انا شاهد عليه ووقفت عليه بنفسي و شاهدته بعيني
فان كنت تريد حقا و يقينا النجاة من فثنة هذا الزمان التي تحكم فيه الشيطان و اعوانه فعليك بكثرة الاستغفار ستجد نفسك قويا و شجاعا و ستعلم ان ما تراه مجرد خيال و ان الحقيقة اليقين و التقة بخالق الكون تعالى و قبل اختم اروي لكم قصة رائعة
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، جاء الامام ابن حنبل ماشيا من الكوفة الى بغداد فدخل بغداد ليلا فلم يعرف اين يتجه فتوجه الى مسجد يريد ان يقضى ليلته فيه .. و لكن حارس المجد منعه من المبيت في المسجد و رغم ان الامام حاول مع الحارس فالحارس امتنع و رفض .. فنام الامام من شدة التعب امام باب المسجد و فجأة جاءه الحارس مرة أخرى و قام بجره من رجله ليبعده عن باب المسجد و كان الامام شيخ كبير السن وقورا و كان الحارس ذا جفوة متاصل بطباع اهل الاستحقار في تلك اللحظة كان يمر خباز فرأى الحارس يجر الشيخ من رجله ليبعده عن باب المسجد
وقف الخباز سائلا فلما فهم القصة عرض على الامام المبيت عنده رغم انه لا يعرفه .. فواقف الامام و ذهب مع الخباز .. فاكرمه و نعمه هذا الخباز و ذهب لتحضير عجين الخبز ..
المهم ان الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر و هو يعجن العجيبن ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل و علم ان الخباز من المستغفرين فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طول الوقت الذي يحضر فيه عجينه يعجن و هو يستغفر
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت الله عز و جل دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام أحمد : وما هي
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، و والله إني جُررت إليك جراً
احبابي في الله استغفروا ربكم وراء كل صلاة بيقين وو الله انه سيسوق لكم كل ما الاماني و الخيرات استغفر الله ربي لي و لكم و أقول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته