أبو شاهين
23-03-2021, 19:42
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
https://youtu.be/OeaKv3dYkTE
OeaKv3dYkTE
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال سعيد جدا بالتواصل معكم من جديد في موضوع جديد و سيكون مهم جدا لكل السادة المتابعين و خصوصا لمن يهتمون بعلم الطاقة و الابعاد الموجية و اعلم جيدا ان حلقة واحدة لا تكفي و لهذا ستكون هناك مجموعة من الحلقات سأشرح فيها أمور لن تجدها الا في قناة الباطن او دائرة اتصال و سنتكلم في هذه الحلقات عن الطاقات المتعددة التي تتصل بالإنسان كطاقة المكان و المساكن و طاقة الزواج و الألوان و المال و غيره وعلاقة هذه الاتصالات الطاقية بالعين و الحسد و السحر و كيف يتم ذألك و و كيف يعالج .. وكذالك علاقة هذه الاتصالات الطاقية باكتمال القمر مند ولادته الى افوله و الأبراج و المنازل القمرية الطبائع الروحانية و الامزجة و غيره أي عندما يكون القمر بدرا و علاقة طاقة المكان بطاقات الأشخاص و الأشياء .. وعلاقتها طاقتنا بخدام الاضرحة و المزارات و الصلوات و الادعية و الرياضات و العبادات وغيره كثير..
علما انه لي شخصيا دراسة رائعة جدا قمت بها من سنوات جمعت فيها بين علم الطاقة و النورانيات و اسرار الروحانيات و بها افتتاح و متابعة شيقة و رائعة ستجدون نبذه عنها بالموقع الخاص بالقناة..
و نبدأ و نقول انه عندما نتكلم نحن كمتخصصين في العلوم الخفية و اسرار العلاجات باللمسة و العلاجات عن بعد في باب من أبواب الطاقة او الهالة او الابعاد الروحية او الاثيرية او الاجسام السبعة و شاكرات الجسد فان كلامنا لا يكون نقلا من اخرين بل كلامنا لن تجده في كتاب او منقول من مدرب او غيره .. لانه باب من أبواب التنزيل الروحي الباطني النوراني المستمد من دوائر ربانية عبر الذكر و الدعاء .. علما ان الكلام عن الطاقة و الروحانيات و غيره قد يراه البعض من احبابنا ضربا من الشعوذة الحديثة و اخرين يخلطون الحابل بالنابل و يعارضون بالانكار وخاصه من شيوخ اليوم المنطفئه انوارهم والذين ليس لهم من التدين الا الديكور و المظهر الخارجي بحجة ان هذا العلم جاء من الصينين والهنود ولم ياتي نص شرعي به و لا يوجد حديث من احاديث البخاري يتكلم عنه و يصير فيه كلام أبو جهل بالتحريم و النعث بالزندقة و الكفر و العياذ بالله .. و القائل بهذا يكون ميتا و سيبقى ميتا الى ان يحيا بعد الموت .. قال تعالى (اومن كان ميتا فاحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها فكان ميتا بالجهل و احتجاب المعرفة و النورالحقيقي عن عقله .. فلم يبصرو لم ينظر و لم يعقل فاحييناه بالعلم و محبة الحق و بكشف حجب صفاته الجاهلة بتجليات صفاتنا النورانية و جعلنا له نور و معناه نور الهداية و العلم فاصبح مبصرا بعد عمى و تيقض بعد غفلة و استفاق بعد سبات ..
فالصم و البكم والعمي الحقيقيون هم من احتجبت قلوبهم عن نور العقل الذي به تسمع الحق و تنطق به و يخرجه قلبك قبل لسانك ..
اليوم سنتكلم عن طاقة البيوت و المنازل .. فاحيانا قد ندخل منازل نحس فيها بطاقة من النور تعمها و تتخللها و نشعر و نحن في هذا البيت او المنزل بالفرح و السعادة التي تعمنا و نريد ان نبقى في هذا المكان او المنزل وقتا أطول و نحن بنورانية المكان تغمرنا و قد يحضرنا النوم و ننام فيه براحة لا مثيل لها .. و أحيانا قد ندخل لمنازل أخرى فنشعر بشعور من الحزن اليأس المسيطر أصلا في ذالك المكان الذي تنقبض فيه قلوبنا و نريد المغادرة بسرعة و الهرب منه فورا ان امكن .. و قد يكون وراء الشعورين أسباب متعددة و ليس سبب واحد فقط ..
و اول هذه الأسباب طاقة الأشخاص المتواجدون بذالك المنزل و المسكن فهي المؤثر رقم واحد فيه.. فطاقة الأشخاص تؤثر بقوة في البيت او المنزل بنسبة 65 بالمئة فالمكان الذي به اشخاص نورانيون كلامهم نور و ينطقون بالخير و اسم الله و لديهم ايمان حقيقي و خشية من الله تعالى و يستحيون على اعراضهم ليس مثل المكان الذين به اشخاص ظلمانيون و لا يذكرون اسم الله تعالى حتى في اكلهم او شربهم و أيديهم مقطوعة من رحمة الله و لا ايمان لديهم و لا خشية و لا عفة و لاحياء فهؤلاء طاقتهم ستؤثر على المكان الذي هم فيه و اول ما تدخل مكان فيه مثل هؤلاء القوم سيتكهرب جسدك و تحس بذبذبات شريرة محيطة بك فهؤلاء يؤثرون بامتيار على بعضهم البعض و على ذالك المكان و سأتكلم عن طاقة الأشخاص باسهاب في الحلقة القادمة ..
و غالبا مكان و منطقة السكن تعكس طاقتها على الأشخاص فان كان المنزل او الشقة مثلا في مكان به تجمع سكاني كبير كالعمارات و الاحياء الشعبية و العشوائيات فطاقة المكان ككل ستؤثر على طاقة المنزل و تنعكس على طاقة الأشخاص الساكنين بالمنزل زيادة على ان الأماكن المأهولة قد تكون ملتصقة في بعضها البعض مع ضيق الازقة و نقص المساحات الخضراء و تبادل التأثيرات بين الجيران عدا هذا في التجمعات الضخمة تسود المعتقدات المتعلقة بالشعوذة و السحر و قد يصبح الشخص عرضة للاخرين دون ان يدري أو يكون عرضة للعين و الحسد و كلام الناس و تتبع خطواته و افعاله و أقواله .. و كل هذا الضغط يسبب شيء اسمه العارض و المانع لان كل شيء يولد من نيتنا و طاقتنا الداخلية و سبحان الله 99 بالمئة من سكان التجمعات الكبيرة يعانون من العارض و المانع و يحسون به بشكل كبير جدا .. فتجد كل اموره معكسه و لا يصل الى نهاية أي طريق يبدأها و طاقته الشخصية تكون متذبذبة و غير متوهجة لانه يكون متصل بعقول الأشخاص الاخرين .. لانهم ببساطة متصلين بعقله و يرسلون له إشارات و رسائل الفشل و العارض .. طبعا المرسل لن يفهم الامر و المستقبل لن يفهم الامر و لكنه التيار الكهربائي يبقى متصلا و متواصلا و لا تنقطع مطلقا و و يضرب بقوة في الشخص سنوات متعددة الى ان يدمره و ان كانت طاقته ضعيفة أصيب بالامراض النفسية او العصيبة .. لهذا ستجد ان عدد كبير من الأشخاص قد يظهر لك او هم يظهرون لك انهم طبيعيون يعملون و متزوجون و لديهم أبناء و لكنهم مرضى نفسيون و المصيبة انهم لا يعرفون انهم مرضى نفسيون و قد يكونون أيضا مرضى عقليون سواء ذكورا او اناثا و قد يشكلون خطرا على انفسهم او أبنائهم او المجتمع هذا ليس فقط في العالم العربي و لكن في كل الدنيا .. علما ان المرض النفسي و العقلي يزداد و يتوهج كلما ابتعد الانسان عن الايمان الحقيقي و نور الله و كلما اتصل عقل الانسان بعدد اكبر من العقول المحيطة به و قد يكون الرجل أصلا مجنون و مريض عقليا و هو لا يدري فيتزوج فتاة سوية فيعديها و يؤثر عليها بحمقه و بالتالي يجننها معه او تكون المراة مجنونة فيتزوجها رجل عاقل و لكنه سرعان ما تعيده بحمقها و جنونها فتجننه معها .. و كل هذا سببه البعد عن الله تعالى و البعد عن ايمان حقيقي و الايمان الحقيقي لا اقصد به المظهر مسواك في الفم و لباس قصيرو حذاء اديداس و لحية طويلة ... فانا اومن ان كل من طالت لحيته قل عقله خصوصا في هذا الزمان تجد قليل العقل يرشد و يفتي من باب علم بالجهل .. طبعا لان الساحة فارغة من النور مليئة بالظلام .. و لان الله تعالى حجب عنا نوره بسبب خطايانا و جعل من بين أيدينا سدا و من خلفنا سد فلم نعد نبصر
و قد تكلمت في حلقة سابقة عن الشقق السكنية و طاقة الأشخاص بها و الحقيقة ان عمارة كلما كانت في منطقة جيدة و راقية و غلا ثمنها لا تجد بها مشاكل كثيرة لانه على الاغلب يكون هناك شقتين في كل طابق و ربما لن يحصل لك الشرف بالتعرف على جارك حتى لو سكنت بالعمارة عشر سنوات لان كل واحد يبعد بنفسه عن الجيران الاخرين و هذا شيء مفروع منه .. و لان كل واحد من السكان يكون مشغول بعمله او تجارته و ليس لديه الوقت ليدخل اشخاص اخرين في حياته حتى ان التقيت يوما بجارك فاكثر حديث قد يكون بينكما صباح الخير مساء النور و انتهى الموضوع .. عدا هذا يعتمد المقاولون أصحاب العمارات الراقية على مهندسين لديهم خبرة يكون مصمم محترف و لديه المام بطاقة المكان و الصدى و تيارات الهواء و يراعي ان فيكون تصميم الشقة متوافق سيميبريا بين الشقق فلا يجعل الحمام ملاصق لفراش النوم و لا صنبور الماء قرب الفرن و لا المرحاض بين غرفتين للنوم و النوافد تكون كبيرة و جيدة تدخل الشمس و الهواء و يراعي التصميم تيارات تيارات الهواء داخل الشقة عند فتح نافدتين و باب جارك لا يكون ملتصق ببابك و بالتالي تجد ان التصميم تراعى فيه حسابات سيميترية دقيقة فتجد ان نقطة الالتقاء بين شقتك و شقة جارك هو المطبخ اما في العمارات الاقتصادية مثلا ستكون هناك مشاكل كبيرة ابدأ من مشاكل الهندسة التي تجد بها أخطاء كبيرة لان من يقوم بالتصميم لا يكون مؤهلا أصلا للتصميم فيكون همه فقط ان يخرج من كل طابق في العمارة خمسة او ستتة شقق اما التشطيب يكون كارثه فتجد كل العمارة جدرانها مليئة بالماء لان خدمة الرصاصة بها مغشوشة و مشاكل الكهرباء و قد يختلط الكهرباء بالماء و تصير كامل الشقة مكهربة و تجد ان عطس جارك فتقول له رحمك الله لانك ستسمعه و يسمعك باب جارك يكون ملاصق لبابك
اما داخل الشقة تيارات هواء لا حدود لها و تكون هناك نقطتين او ثلات للالتقاء مع الجيران كلها غلط قد تجد حمام جارك يلتقى مع غرفة نومك او مرحاضه يلتقى مع صالونك او مطبخك و داخل المطبخ تجد لخبطة الماء قرب النار و الهواء و الحيطان مليئة بالإسلاك الكهربائية التي لا تكون في مكانها غالبا تضرب الرطوبة المكان قبل ان يسكن و مباشرة بعد اكتمال بناءه لان وصول الهواء و الشمس يكون منعدم و بالتالي الساكن الجديد سيعاني من الم في الرأس و صداع دائم و مشاكل صحية و عصبية دائمة و سيجد ان شقته تولد طاقة سلبية تضر به و لا تنفعه حتى في النوم ينام و كأنه لم ينم يصبح تعبان و غير مرتاح
عدا هذا سجد جيران من نوع اخرو كأنهم قدموا من كوكب اخر يعتقدون انهم يفهمون كثيرا و ستجدهم في كل عمارة و كل منطقة و كل مدينة و نسميهم في المغرب الفهايمية يتفقون فيما بينهم و تجدهم يعينون سانديك و بعد أسبوع يتهمونه بالسرقة و يقيلونه و يعينون اخر و يتدخلون في السكان و أولادهم و يصنعون المشاكل و يلفقون الفضائح و يشهرون كل مرة ورقة الملكية المشتركة و يبحثون عن البلاء و يحبون المشاكل و يموتون على شيء اسمه النميمة و الغيبة طبعا حدث و لا حرج على الاعتقاد بالسحر و الشعوذه و منهم من يريد ان يصبح شيخ العمارة و أخرى تريد ان تسيطر على سطح العمارة و اخر كل مرة يزعج السكان بالطرق على ابوابهم كل مرة بحجة ما يصير يقول لك فلان مات ينجمع فلوس لدفنه و مرة يقول نجمع فلوس لتغيير باب العمارة و مرة يقول نجمع فلوس نريد كاميرات مراقبة .. و الغريب انه عند صلاة المغرب يجتمعون للصلاة جماعة في المسجد الذي يتحكمون أيضا في امامه و خوابيه و حصائره و صباغته و صلاتهم ليست للصلاة و انما لمعرفة اخبار العمارات الأخرى و الاطلاع على الجديد في المنطقة .. فهؤلاء ان كنت تسكن قربهم او تسكنين قربهم لا تكلمهم و لا تلق عليهم السلام و لا يجب ان يعرفوا حتى نوع صوتك فان كلمتهم كلمهم بالإشارة .. و خليهم يقولون عنك متعجرف او متكبر او شايف نفسه .. لأنه هذا دواءهم لا تخليهم يعرفون من تكون و لا اين تعمل و لا أي معلومات عنك لانهم سيستغلون كل معلومة عنك ضدك و كلما كنت غامض لديهم هابوك و خافوا منك و وصى زوجك او زوجك نفس الشيء .. لان هؤلاء لا تربية لديهم و لا يوجد في ادمغتهم شيء اسم الوعي و لديهم عصبية الجاهلية و لم يخضعوا لتربية دينية و ليس لديهم يقين ايماني .. فهؤلاء لن تستطيع اصلاحهم و حتى ان حاولت التكلم معهم بالعقل و المنطق ستجد انك تكلم الأموات لانهم لا يعقلون و لا يفهمون و لا يسمعون .. الفهايمية مصيبة كبيرة في المجتمعات الفقيرة ..
فمن الاجود ان تعرف حائط كل منطقة في شقتك ما يقابله في شقة جارك لكي فهناك من يعلق ايات من القران الكريم في شقته و لكن من الجهة المقابلة يكون حمام او مرحاض و هناك من يقوم بوضع مراية في مكان لا يجب ان تكون فيه و هناك تكون الصباغة التي في شقته غير متوافقة مع طاقته و سبحان الله تجد بعض الأشخاص يحبون الكركبة فتجد ان صالون صغير 12 متر فيه طاولة كبيرة جدا و اربع طاولات صغيرة تمنع الحركة داخل هذا الصالون و هناك من يضع الأشياء فوق بعضها و كراتين و صناديق و ملابس لا تستعمل تجدها في غرفة النوم .. افرغ غرفة نومك الا من الأمور التي تستعملها يوميا افرغ صالونك و حرره من الطاولات و اتركه فضاء كبير تستطيع الاستمتاع به غير الألوان داخل شقتك و احلى لون هو الأبيض قم بإزالة كل السور و الايات القرانية التي تعتبرها زينة داخل بيتك لان مكانها يجب ان يكون داخل قلبك و ازل صور الأشخاص الذين ماتوا من الجدارن و الحيطان رحمة بهم و ليس بك مطبخك اترك فيه فقط الأشياء التي تستعملها اما الأشياء التي لا تستعمها فتخلص منها ملابسك التي لا تلبسها لا تتركها و تخلص منها حافظ على نقاء و نضافة شقتك و منزلك و بخره ببخور طيب الرائحه على الأقل مرة كل جمعة و شغل قراءة القران صباح الجمعة و علم ابناءك انها الجمعة عيد المسلمين و لا تنس ان تغتسل و تقلم اضافرك و تكتر من الاستغفار و قراءة سورة الكهف صباح الجمعة ..
اما داخل شقتك فقم كل ثلات أسابيع على الأقل برش اركان الشقة بماء مقروء فيه سورة الملك و سورة نوح و المعوذتين و سورة الإخلاص .. رش كل البيت و اركانه من فوق و تحت و عند الرش قل لا اله الا الله و كرر بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم
فعلمية الرش كما وضحت في فيديوهات سابقة تزيل كل الطاقات الابليسية التي قد ترتبط بالمنزل او الشقة .. افتح النوافذ و عرض متاعك للشمس و منزلك او شقتك للتهوية كل صباح و لا تنام و امامك مرأة تعكس جسدك او تنام و تترك شموع مشعولة في البيت الذي تنام فيه .. و ستتوضح الصورة جيد في طاقة الانسان في الحلقة المقبلة وستكون مكملة لهذه الحلقة و بها اسرار رائعة جدا
احبابي في الله حتى لا اطيل وصلت الى اخر الحلقة تقبلوا محبتي و احترامي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
https://youtu.be/OeaKv3dYkTE
OeaKv3dYkTE
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال سعيد جدا بالتواصل معكم من جديد في موضوع جديد و سيكون مهم جدا لكل السادة المتابعين و خصوصا لمن يهتمون بعلم الطاقة و الابعاد الموجية و اعلم جيدا ان حلقة واحدة لا تكفي و لهذا ستكون هناك مجموعة من الحلقات سأشرح فيها أمور لن تجدها الا في قناة الباطن او دائرة اتصال و سنتكلم في هذه الحلقات عن الطاقات المتعددة التي تتصل بالإنسان كطاقة المكان و المساكن و طاقة الزواج و الألوان و المال و غيره وعلاقة هذه الاتصالات الطاقية بالعين و الحسد و السحر و كيف يتم ذألك و و كيف يعالج .. وكذالك علاقة هذه الاتصالات الطاقية باكتمال القمر مند ولادته الى افوله و الأبراج و المنازل القمرية الطبائع الروحانية و الامزجة و غيره أي عندما يكون القمر بدرا و علاقة طاقة المكان بطاقات الأشخاص و الأشياء .. وعلاقتها طاقتنا بخدام الاضرحة و المزارات و الصلوات و الادعية و الرياضات و العبادات وغيره كثير..
علما انه لي شخصيا دراسة رائعة جدا قمت بها من سنوات جمعت فيها بين علم الطاقة و النورانيات و اسرار الروحانيات و بها افتتاح و متابعة شيقة و رائعة ستجدون نبذه عنها بالموقع الخاص بالقناة..
و نبدأ و نقول انه عندما نتكلم نحن كمتخصصين في العلوم الخفية و اسرار العلاجات باللمسة و العلاجات عن بعد في باب من أبواب الطاقة او الهالة او الابعاد الروحية او الاثيرية او الاجسام السبعة و شاكرات الجسد فان كلامنا لا يكون نقلا من اخرين بل كلامنا لن تجده في كتاب او منقول من مدرب او غيره .. لانه باب من أبواب التنزيل الروحي الباطني النوراني المستمد من دوائر ربانية عبر الذكر و الدعاء .. علما ان الكلام عن الطاقة و الروحانيات و غيره قد يراه البعض من احبابنا ضربا من الشعوذة الحديثة و اخرين يخلطون الحابل بالنابل و يعارضون بالانكار وخاصه من شيوخ اليوم المنطفئه انوارهم والذين ليس لهم من التدين الا الديكور و المظهر الخارجي بحجة ان هذا العلم جاء من الصينين والهنود ولم ياتي نص شرعي به و لا يوجد حديث من احاديث البخاري يتكلم عنه و يصير فيه كلام أبو جهل بالتحريم و النعث بالزندقة و الكفر و العياذ بالله .. و القائل بهذا يكون ميتا و سيبقى ميتا الى ان يحيا بعد الموت .. قال تعالى (اومن كان ميتا فاحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها فكان ميتا بالجهل و احتجاب المعرفة و النورالحقيقي عن عقله .. فلم يبصرو لم ينظر و لم يعقل فاحييناه بالعلم و محبة الحق و بكشف حجب صفاته الجاهلة بتجليات صفاتنا النورانية و جعلنا له نور و معناه نور الهداية و العلم فاصبح مبصرا بعد عمى و تيقض بعد غفلة و استفاق بعد سبات ..
فالصم و البكم والعمي الحقيقيون هم من احتجبت قلوبهم عن نور العقل الذي به تسمع الحق و تنطق به و يخرجه قلبك قبل لسانك ..
اليوم سنتكلم عن طاقة البيوت و المنازل .. فاحيانا قد ندخل منازل نحس فيها بطاقة من النور تعمها و تتخللها و نشعر و نحن في هذا البيت او المنزل بالفرح و السعادة التي تعمنا و نريد ان نبقى في هذا المكان او المنزل وقتا أطول و نحن بنورانية المكان تغمرنا و قد يحضرنا النوم و ننام فيه براحة لا مثيل لها .. و أحيانا قد ندخل لمنازل أخرى فنشعر بشعور من الحزن اليأس المسيطر أصلا في ذالك المكان الذي تنقبض فيه قلوبنا و نريد المغادرة بسرعة و الهرب منه فورا ان امكن .. و قد يكون وراء الشعورين أسباب متعددة و ليس سبب واحد فقط ..
و اول هذه الأسباب طاقة الأشخاص المتواجدون بذالك المنزل و المسكن فهي المؤثر رقم واحد فيه.. فطاقة الأشخاص تؤثر بقوة في البيت او المنزل بنسبة 65 بالمئة فالمكان الذي به اشخاص نورانيون كلامهم نور و ينطقون بالخير و اسم الله و لديهم ايمان حقيقي و خشية من الله تعالى و يستحيون على اعراضهم ليس مثل المكان الذين به اشخاص ظلمانيون و لا يذكرون اسم الله تعالى حتى في اكلهم او شربهم و أيديهم مقطوعة من رحمة الله و لا ايمان لديهم و لا خشية و لا عفة و لاحياء فهؤلاء طاقتهم ستؤثر على المكان الذي هم فيه و اول ما تدخل مكان فيه مثل هؤلاء القوم سيتكهرب جسدك و تحس بذبذبات شريرة محيطة بك فهؤلاء يؤثرون بامتيار على بعضهم البعض و على ذالك المكان و سأتكلم عن طاقة الأشخاص باسهاب في الحلقة القادمة ..
و غالبا مكان و منطقة السكن تعكس طاقتها على الأشخاص فان كان المنزل او الشقة مثلا في مكان به تجمع سكاني كبير كالعمارات و الاحياء الشعبية و العشوائيات فطاقة المكان ككل ستؤثر على طاقة المنزل و تنعكس على طاقة الأشخاص الساكنين بالمنزل زيادة على ان الأماكن المأهولة قد تكون ملتصقة في بعضها البعض مع ضيق الازقة و نقص المساحات الخضراء و تبادل التأثيرات بين الجيران عدا هذا في التجمعات الضخمة تسود المعتقدات المتعلقة بالشعوذة و السحر و قد يصبح الشخص عرضة للاخرين دون ان يدري أو يكون عرضة للعين و الحسد و كلام الناس و تتبع خطواته و افعاله و أقواله .. و كل هذا الضغط يسبب شيء اسمه العارض و المانع لان كل شيء يولد من نيتنا و طاقتنا الداخلية و سبحان الله 99 بالمئة من سكان التجمعات الكبيرة يعانون من العارض و المانع و يحسون به بشكل كبير جدا .. فتجد كل اموره معكسه و لا يصل الى نهاية أي طريق يبدأها و طاقته الشخصية تكون متذبذبة و غير متوهجة لانه يكون متصل بعقول الأشخاص الاخرين .. لانهم ببساطة متصلين بعقله و يرسلون له إشارات و رسائل الفشل و العارض .. طبعا المرسل لن يفهم الامر و المستقبل لن يفهم الامر و لكنه التيار الكهربائي يبقى متصلا و متواصلا و لا تنقطع مطلقا و و يضرب بقوة في الشخص سنوات متعددة الى ان يدمره و ان كانت طاقته ضعيفة أصيب بالامراض النفسية او العصيبة .. لهذا ستجد ان عدد كبير من الأشخاص قد يظهر لك او هم يظهرون لك انهم طبيعيون يعملون و متزوجون و لديهم أبناء و لكنهم مرضى نفسيون و المصيبة انهم لا يعرفون انهم مرضى نفسيون و قد يكونون أيضا مرضى عقليون سواء ذكورا او اناثا و قد يشكلون خطرا على انفسهم او أبنائهم او المجتمع هذا ليس فقط في العالم العربي و لكن في كل الدنيا .. علما ان المرض النفسي و العقلي يزداد و يتوهج كلما ابتعد الانسان عن الايمان الحقيقي و نور الله و كلما اتصل عقل الانسان بعدد اكبر من العقول المحيطة به و قد يكون الرجل أصلا مجنون و مريض عقليا و هو لا يدري فيتزوج فتاة سوية فيعديها و يؤثر عليها بحمقه و بالتالي يجننها معه او تكون المراة مجنونة فيتزوجها رجل عاقل و لكنه سرعان ما تعيده بحمقها و جنونها فتجننه معها .. و كل هذا سببه البعد عن الله تعالى و البعد عن ايمان حقيقي و الايمان الحقيقي لا اقصد به المظهر مسواك في الفم و لباس قصيرو حذاء اديداس و لحية طويلة ... فانا اومن ان كل من طالت لحيته قل عقله خصوصا في هذا الزمان تجد قليل العقل يرشد و يفتي من باب علم بالجهل .. طبعا لان الساحة فارغة من النور مليئة بالظلام .. و لان الله تعالى حجب عنا نوره بسبب خطايانا و جعل من بين أيدينا سدا و من خلفنا سد فلم نعد نبصر
و قد تكلمت في حلقة سابقة عن الشقق السكنية و طاقة الأشخاص بها و الحقيقة ان عمارة كلما كانت في منطقة جيدة و راقية و غلا ثمنها لا تجد بها مشاكل كثيرة لانه على الاغلب يكون هناك شقتين في كل طابق و ربما لن يحصل لك الشرف بالتعرف على جارك حتى لو سكنت بالعمارة عشر سنوات لان كل واحد يبعد بنفسه عن الجيران الاخرين و هذا شيء مفروع منه .. و لان كل واحد من السكان يكون مشغول بعمله او تجارته و ليس لديه الوقت ليدخل اشخاص اخرين في حياته حتى ان التقيت يوما بجارك فاكثر حديث قد يكون بينكما صباح الخير مساء النور و انتهى الموضوع .. عدا هذا يعتمد المقاولون أصحاب العمارات الراقية على مهندسين لديهم خبرة يكون مصمم محترف و لديه المام بطاقة المكان و الصدى و تيارات الهواء و يراعي ان فيكون تصميم الشقة متوافق سيميبريا بين الشقق فلا يجعل الحمام ملاصق لفراش النوم و لا صنبور الماء قرب الفرن و لا المرحاض بين غرفتين للنوم و النوافد تكون كبيرة و جيدة تدخل الشمس و الهواء و يراعي التصميم تيارات تيارات الهواء داخل الشقة عند فتح نافدتين و باب جارك لا يكون ملتصق ببابك و بالتالي تجد ان التصميم تراعى فيه حسابات سيميترية دقيقة فتجد ان نقطة الالتقاء بين شقتك و شقة جارك هو المطبخ اما في العمارات الاقتصادية مثلا ستكون هناك مشاكل كبيرة ابدأ من مشاكل الهندسة التي تجد بها أخطاء كبيرة لان من يقوم بالتصميم لا يكون مؤهلا أصلا للتصميم فيكون همه فقط ان يخرج من كل طابق في العمارة خمسة او ستتة شقق اما التشطيب يكون كارثه فتجد كل العمارة جدرانها مليئة بالماء لان خدمة الرصاصة بها مغشوشة و مشاكل الكهرباء و قد يختلط الكهرباء بالماء و تصير كامل الشقة مكهربة و تجد ان عطس جارك فتقول له رحمك الله لانك ستسمعه و يسمعك باب جارك يكون ملاصق لبابك
اما داخل الشقة تيارات هواء لا حدود لها و تكون هناك نقطتين او ثلات للالتقاء مع الجيران كلها غلط قد تجد حمام جارك يلتقى مع غرفة نومك او مرحاضه يلتقى مع صالونك او مطبخك و داخل المطبخ تجد لخبطة الماء قرب النار و الهواء و الحيطان مليئة بالإسلاك الكهربائية التي لا تكون في مكانها غالبا تضرب الرطوبة المكان قبل ان يسكن و مباشرة بعد اكتمال بناءه لان وصول الهواء و الشمس يكون منعدم و بالتالي الساكن الجديد سيعاني من الم في الرأس و صداع دائم و مشاكل صحية و عصبية دائمة و سيجد ان شقته تولد طاقة سلبية تضر به و لا تنفعه حتى في النوم ينام و كأنه لم ينم يصبح تعبان و غير مرتاح
عدا هذا سجد جيران من نوع اخرو كأنهم قدموا من كوكب اخر يعتقدون انهم يفهمون كثيرا و ستجدهم في كل عمارة و كل منطقة و كل مدينة و نسميهم في المغرب الفهايمية يتفقون فيما بينهم و تجدهم يعينون سانديك و بعد أسبوع يتهمونه بالسرقة و يقيلونه و يعينون اخر و يتدخلون في السكان و أولادهم و يصنعون المشاكل و يلفقون الفضائح و يشهرون كل مرة ورقة الملكية المشتركة و يبحثون عن البلاء و يحبون المشاكل و يموتون على شيء اسمه النميمة و الغيبة طبعا حدث و لا حرج على الاعتقاد بالسحر و الشعوذه و منهم من يريد ان يصبح شيخ العمارة و أخرى تريد ان تسيطر على سطح العمارة و اخر كل مرة يزعج السكان بالطرق على ابوابهم كل مرة بحجة ما يصير يقول لك فلان مات ينجمع فلوس لدفنه و مرة يقول نجمع فلوس لتغيير باب العمارة و مرة يقول نجمع فلوس نريد كاميرات مراقبة .. و الغريب انه عند صلاة المغرب يجتمعون للصلاة جماعة في المسجد الذي يتحكمون أيضا في امامه و خوابيه و حصائره و صباغته و صلاتهم ليست للصلاة و انما لمعرفة اخبار العمارات الأخرى و الاطلاع على الجديد في المنطقة .. فهؤلاء ان كنت تسكن قربهم او تسكنين قربهم لا تكلمهم و لا تلق عليهم السلام و لا يجب ان يعرفوا حتى نوع صوتك فان كلمتهم كلمهم بالإشارة .. و خليهم يقولون عنك متعجرف او متكبر او شايف نفسه .. لأنه هذا دواءهم لا تخليهم يعرفون من تكون و لا اين تعمل و لا أي معلومات عنك لانهم سيستغلون كل معلومة عنك ضدك و كلما كنت غامض لديهم هابوك و خافوا منك و وصى زوجك او زوجك نفس الشيء .. لان هؤلاء لا تربية لديهم و لا يوجد في ادمغتهم شيء اسم الوعي و لديهم عصبية الجاهلية و لم يخضعوا لتربية دينية و ليس لديهم يقين ايماني .. فهؤلاء لن تستطيع اصلاحهم و حتى ان حاولت التكلم معهم بالعقل و المنطق ستجد انك تكلم الأموات لانهم لا يعقلون و لا يفهمون و لا يسمعون .. الفهايمية مصيبة كبيرة في المجتمعات الفقيرة ..
فمن الاجود ان تعرف حائط كل منطقة في شقتك ما يقابله في شقة جارك لكي فهناك من يعلق ايات من القران الكريم في شقته و لكن من الجهة المقابلة يكون حمام او مرحاض و هناك من يقوم بوضع مراية في مكان لا يجب ان تكون فيه و هناك تكون الصباغة التي في شقته غير متوافقة مع طاقته و سبحان الله تجد بعض الأشخاص يحبون الكركبة فتجد ان صالون صغير 12 متر فيه طاولة كبيرة جدا و اربع طاولات صغيرة تمنع الحركة داخل هذا الصالون و هناك من يضع الأشياء فوق بعضها و كراتين و صناديق و ملابس لا تستعمل تجدها في غرفة النوم .. افرغ غرفة نومك الا من الأمور التي تستعملها يوميا افرغ صالونك و حرره من الطاولات و اتركه فضاء كبير تستطيع الاستمتاع به غير الألوان داخل شقتك و احلى لون هو الأبيض قم بإزالة كل السور و الايات القرانية التي تعتبرها زينة داخل بيتك لان مكانها يجب ان يكون داخل قلبك و ازل صور الأشخاص الذين ماتوا من الجدارن و الحيطان رحمة بهم و ليس بك مطبخك اترك فيه فقط الأشياء التي تستعملها اما الأشياء التي لا تستعمها فتخلص منها ملابسك التي لا تلبسها لا تتركها و تخلص منها حافظ على نقاء و نضافة شقتك و منزلك و بخره ببخور طيب الرائحه على الأقل مرة كل جمعة و شغل قراءة القران صباح الجمعة و علم ابناءك انها الجمعة عيد المسلمين و لا تنس ان تغتسل و تقلم اضافرك و تكتر من الاستغفار و قراءة سورة الكهف صباح الجمعة ..
اما داخل شقتك فقم كل ثلات أسابيع على الأقل برش اركان الشقة بماء مقروء فيه سورة الملك و سورة نوح و المعوذتين و سورة الإخلاص .. رش كل البيت و اركانه من فوق و تحت و عند الرش قل لا اله الا الله و كرر بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم
فعلمية الرش كما وضحت في فيديوهات سابقة تزيل كل الطاقات الابليسية التي قد ترتبط بالمنزل او الشقة .. افتح النوافذ و عرض متاعك للشمس و منزلك او شقتك للتهوية كل صباح و لا تنام و امامك مرأة تعكس جسدك او تنام و تترك شموع مشعولة في البيت الذي تنام فيه .. و ستتوضح الصورة جيد في طاقة الانسان في الحلقة المقبلة وستكون مكملة لهذه الحلقة و بها اسرار رائعة جدا
احبابي في الله حتى لا اطيل وصلت الى اخر الحلقة تقبلوا محبتي و احترامي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته