أبو شاهين
08-12-2020, 17:35
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
https://youtu.be/uOaMN6knRdg
uOaMN6knRdg
عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال سعيد جدا بالتواصل معكم في موضوع جديد و كلي امل ان تجدكم هذه الاوقات في راحة و بركة و نور .. اليوم موضوع جديد و نتكلم فيه عن الكشوفات المنامية الصحيحة المجرب و اعطيكم ثلات كشوفات مجربة بدون شك ان شاء الله تستخير الله تعالى بها في امورك فترى الدلالات و الاشارات واضحة و جليه و ظاهرة في منامك و ستتعجب من سرعة استجابتها و روحانيتها ..
في العصور الماضية لو قيل لمن عاش فيها انه سيأتي بعده بالف سنة بشر يصنعون اجساما معدينة لها اجنحة تستطيع ان تحلق بها في الفضاء و تنقل البشر و البضائع من غرب الدنيا الى شرقها لما صدق ذالك .. و لو قلت لهم انه سيتم استبدان تلك الخيول التى تجر العربية الى خيول معدنية اشد قوة و اشد بأس لاندهش لان كل جيل يفكر في حدود ما بين يديه من وسائل و امكانيات و ما يقبله عقله من الظواهر و بالتالي الانسان الحالي عندما تقول له انه في القديم كان البعض من اجداده لديهم الاستطاعة ان يحلقوا بدون اجنحة و ان يمشوا على الماء قاطعين الانهار و بخطوة واحدة يتنقلون بين بلد و اخر نجده لا ايضا لا يصدق ذالك و لا يقبله لانه لا يوافق حدود تفكيره .. او ببساطة لانه لم يعد باستطاعته ان يفعل ذالك بعد ان منح كل قواه للألات و ركزها فيها و اصبح يعتمد عليها حتى في حل ابسط مسائله و هو مستريح من كل عناء .. فالانسان عاش و يعيش عصرين متناقضين في العصر الأول كانت قوى الطبيعة ملكا للانسان و يتصرف بها كما يشاء و في العصر الثاني انتقلت هذه القوي للألة و العصرنة فاصبحت الالة تنسخ لنا اشياء مشابهة لما تنتج الطبيعة فصنعت لنا عالما خياليا غير محدود يشبه العالم الحقيقي المحدود لان الالة تنقل و تحلل و تقلد و قوى الطبيعة تبتكر و تنتج
رغم اني شخصيا اعترف ان رجل ا امرأة يعيشون حياة عادية في هذا الزمان اغنى من قارون واجمل من نفرتيتي و اقوى من اخناتون فابناء هذا الزمان يركبون الدراجة و السيارة و يطيرون في الطائرة و يشربون ماء نقي مصفى و يأكل ما لذ و طاب من الطعام و لحوم و يلبسون القطن و الحرير و تتوفر لديهم كل وسائل الراحة و الترفيه و الطب الحديث و محميون من الاوبئة التى كانت تقتل المئات و الالاف ذاك الزمان .. و غيرها من متع الحياة التى لم تتوفر للحكام الذي لا تزال اسماؤهم منقوشة في كتب التاريخ .......
اما هذا الزمان الذي تحكمت فيه الالة يمكنك التأمل فقط بين طماطم ركبتها الطبيعة و طماطم ركبت بالحقن او بين حليب محلوب من بقرة ترعى في امان الله في المراعي و المروج الخضراء و بين حليب يعصر من بقرة مسجونة في المزارع الحديدية السوداء .. و لهذا تجد ان طاقة الشيء تختلف بين المحلوب و المعصور .. فربما حتى لو شربت الحليب المعصور ياتيك بعسر في الهظم و اكتئاب في القلب لانه انتزع من الغصب و القهر .. فالقهر و الغصب لا يصيب فقط الانسان بل يصيب كل مخلوق خلقه الله و ميزه بالروح و النفس
ربما يكون الانسان الحالي وضع نفسه في وضعية تملؤها حالات الهوس و القلق و حيرة قاتلة و خوف من المجهول الذي هو الغد و ربما حيرة حتى من نفسه و من محيطه .. لدى تجد انعدام التقة اليوم بين البشر .. لقد بدا كأن ھذا التقدم الذي وصل اليه هذا الانسان یحمل في طیاته الدمار ، بل ھو كذلك ،
و قد ظھر في الأخیر اننا نحن ابناء اليوم نعيش جاهلية اخرى ذالك ان هذا الإنسان یحمل خوفا وراثیا تجاه الغیب ، و اتعجب من الابناء الجدد للدائرة .. حین یطرح احدهم سؤالا غیبیا ؟ لا یقبل بجواب غيبي بل يناقش معك كل الاسئلة الغيبية بمنظور عقلي
اعود لمحور موضوع اليوم و هو الكشوفات المنامية الصحيحة التى وعدتكم بها .. فقبل ان نقوم و نتوجه الى الله تعالى باستخارة منامية ربانية .. و لكي تكون كشوفاتك صحيحة بدون اي تدخل شيطاني او روحاني يجب عليك ان تطهر جسدك بالماء و تنام و انت على وضوء و الفراش اللى تنام فيه يكون فرشه ابيض يعني تغطيه بايزار ابيض و غلف الوسادة بثوب ابيض و عند دخولك فراشك تقرأ .. سورة يس مرة واحدة و بعدها تقرأ الفاتحة 7 مرات و بعدها تقول ليس لها من دون الله كاشفه 99 مره
ثم ترفع يدك اليمنى الى السماء و تقول ** يا كاشف ياهادي يامبين ياارحم الراحمين اكشف لي ما نويت و بين لي ما عقدت عليه النية يا ذا الجلال و الاكرام ** تقرؤها سبع مرات و تنام و كرر عملك ثلات ايام متتابعات سترى بوضوح ما تظمر عليه و لو كان مكان سحر او ذهب باذن الله تعالى
الكشف الثاني و هو الكشف بسورة الضحى و تكشف به عن الضائع و المخفي و التائه و المدفون و المردوم و الموضوع من سحر او غيره و هو كشف عجيب مجرب مرارا و صحيح مأذون من ساداتنا و هو كالتالي .. توضأ و بعد صلاتي الشفع و الوثر و اقرأ بعد انهاء الصلاة سورة الضحى 7 مرات و عند وصولك الى قوله تعالى . ووجدك ضالا فهدى كررها 99 مرة حسب عدد سبحتك و تنام على جنبك الايمن فانه يفتح لك ذالك الكشف الرباني و ترى في رؤيتك ما تظمر عليه باذن الله تعالى ..
و اعطيكم الكشف الثالت و هو معروف بالكشف الروحاني وهو كشف مجرب صحيح و كيفيته ان تكتب سورة الملك الى قوله تعالى حسير و تطوي الورقة بعد ان تضع فيها قطعة من المسك الابيض و تغلفها بثوب ابيض و تضعها تحت الوسادة اللى تنام عليها و عند دخولك الفراش تقرأ و انت في فراشك الفاتحة 7 مرات و اية الكرسي 3 مرات و سورة الشمس هدد 7 مرات و تنام فانك ترى ما تظمر عليه برؤية واضحة و جليه باذن تعالى
و اعلم ان الكشف المنامي يقابله كشف نفسي و هذا يكون يقضة و ليس منامنا و و له عدد من الطرق مثل الكشف الكتابي او السمعي او الكشف عن طريق الرؤية و المكاشفة او المحلة او الاستنزال النفسي و يجب على العامل بالكشف ان يراعي فقط الله تعالى في كشفه و يتبين ان لا يدخل في كشف عن طريق الارواح ان الجن لانه لن يصل الى اجوبة حقيقية و سيتم ابعاده عن الحقيقية
اطلب من الله تعالى لكم الخير و البركة و تقبلوا فائق محبتنا و تقدرينا و الله تعالى الموفق للخير و الصواب و السلام عليكم و رحمة الله و بركانه
https://youtu.be/uOaMN6knRdg
uOaMN6knRdg
عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال سعيد جدا بالتواصل معكم في موضوع جديد و كلي امل ان تجدكم هذه الاوقات في راحة و بركة و نور .. اليوم موضوع جديد و نتكلم فيه عن الكشوفات المنامية الصحيحة المجرب و اعطيكم ثلات كشوفات مجربة بدون شك ان شاء الله تستخير الله تعالى بها في امورك فترى الدلالات و الاشارات واضحة و جليه و ظاهرة في منامك و ستتعجب من سرعة استجابتها و روحانيتها ..
في العصور الماضية لو قيل لمن عاش فيها انه سيأتي بعده بالف سنة بشر يصنعون اجساما معدينة لها اجنحة تستطيع ان تحلق بها في الفضاء و تنقل البشر و البضائع من غرب الدنيا الى شرقها لما صدق ذالك .. و لو قلت لهم انه سيتم استبدان تلك الخيول التى تجر العربية الى خيول معدنية اشد قوة و اشد بأس لاندهش لان كل جيل يفكر في حدود ما بين يديه من وسائل و امكانيات و ما يقبله عقله من الظواهر و بالتالي الانسان الحالي عندما تقول له انه في القديم كان البعض من اجداده لديهم الاستطاعة ان يحلقوا بدون اجنحة و ان يمشوا على الماء قاطعين الانهار و بخطوة واحدة يتنقلون بين بلد و اخر نجده لا ايضا لا يصدق ذالك و لا يقبله لانه لا يوافق حدود تفكيره .. او ببساطة لانه لم يعد باستطاعته ان يفعل ذالك بعد ان منح كل قواه للألات و ركزها فيها و اصبح يعتمد عليها حتى في حل ابسط مسائله و هو مستريح من كل عناء .. فالانسان عاش و يعيش عصرين متناقضين في العصر الأول كانت قوى الطبيعة ملكا للانسان و يتصرف بها كما يشاء و في العصر الثاني انتقلت هذه القوي للألة و العصرنة فاصبحت الالة تنسخ لنا اشياء مشابهة لما تنتج الطبيعة فصنعت لنا عالما خياليا غير محدود يشبه العالم الحقيقي المحدود لان الالة تنقل و تحلل و تقلد و قوى الطبيعة تبتكر و تنتج
رغم اني شخصيا اعترف ان رجل ا امرأة يعيشون حياة عادية في هذا الزمان اغنى من قارون واجمل من نفرتيتي و اقوى من اخناتون فابناء هذا الزمان يركبون الدراجة و السيارة و يطيرون في الطائرة و يشربون ماء نقي مصفى و يأكل ما لذ و طاب من الطعام و لحوم و يلبسون القطن و الحرير و تتوفر لديهم كل وسائل الراحة و الترفيه و الطب الحديث و محميون من الاوبئة التى كانت تقتل المئات و الالاف ذاك الزمان .. و غيرها من متع الحياة التى لم تتوفر للحكام الذي لا تزال اسماؤهم منقوشة في كتب التاريخ .......
اما هذا الزمان الذي تحكمت فيه الالة يمكنك التأمل فقط بين طماطم ركبتها الطبيعة و طماطم ركبت بالحقن او بين حليب محلوب من بقرة ترعى في امان الله في المراعي و المروج الخضراء و بين حليب يعصر من بقرة مسجونة في المزارع الحديدية السوداء .. و لهذا تجد ان طاقة الشيء تختلف بين المحلوب و المعصور .. فربما حتى لو شربت الحليب المعصور ياتيك بعسر في الهظم و اكتئاب في القلب لانه انتزع من الغصب و القهر .. فالقهر و الغصب لا يصيب فقط الانسان بل يصيب كل مخلوق خلقه الله و ميزه بالروح و النفس
ربما يكون الانسان الحالي وضع نفسه في وضعية تملؤها حالات الهوس و القلق و حيرة قاتلة و خوف من المجهول الذي هو الغد و ربما حيرة حتى من نفسه و من محيطه .. لدى تجد انعدام التقة اليوم بين البشر .. لقد بدا كأن ھذا التقدم الذي وصل اليه هذا الانسان یحمل في طیاته الدمار ، بل ھو كذلك ،
و قد ظھر في الأخیر اننا نحن ابناء اليوم نعيش جاهلية اخرى ذالك ان هذا الإنسان یحمل خوفا وراثیا تجاه الغیب ، و اتعجب من الابناء الجدد للدائرة .. حین یطرح احدهم سؤالا غیبیا ؟ لا یقبل بجواب غيبي بل يناقش معك كل الاسئلة الغيبية بمنظور عقلي
اعود لمحور موضوع اليوم و هو الكشوفات المنامية الصحيحة التى وعدتكم بها .. فقبل ان نقوم و نتوجه الى الله تعالى باستخارة منامية ربانية .. و لكي تكون كشوفاتك صحيحة بدون اي تدخل شيطاني او روحاني يجب عليك ان تطهر جسدك بالماء و تنام و انت على وضوء و الفراش اللى تنام فيه يكون فرشه ابيض يعني تغطيه بايزار ابيض و غلف الوسادة بثوب ابيض و عند دخولك فراشك تقرأ .. سورة يس مرة واحدة و بعدها تقرأ الفاتحة 7 مرات و بعدها تقول ليس لها من دون الله كاشفه 99 مره
ثم ترفع يدك اليمنى الى السماء و تقول ** يا كاشف ياهادي يامبين ياارحم الراحمين اكشف لي ما نويت و بين لي ما عقدت عليه النية يا ذا الجلال و الاكرام ** تقرؤها سبع مرات و تنام و كرر عملك ثلات ايام متتابعات سترى بوضوح ما تظمر عليه و لو كان مكان سحر او ذهب باذن الله تعالى
الكشف الثاني و هو الكشف بسورة الضحى و تكشف به عن الضائع و المخفي و التائه و المدفون و المردوم و الموضوع من سحر او غيره و هو كشف عجيب مجرب مرارا و صحيح مأذون من ساداتنا و هو كالتالي .. توضأ و بعد صلاتي الشفع و الوثر و اقرأ بعد انهاء الصلاة سورة الضحى 7 مرات و عند وصولك الى قوله تعالى . ووجدك ضالا فهدى كررها 99 مرة حسب عدد سبحتك و تنام على جنبك الايمن فانه يفتح لك ذالك الكشف الرباني و ترى في رؤيتك ما تظمر عليه باذن الله تعالى ..
و اعطيكم الكشف الثالت و هو معروف بالكشف الروحاني وهو كشف مجرب صحيح و كيفيته ان تكتب سورة الملك الى قوله تعالى حسير و تطوي الورقة بعد ان تضع فيها قطعة من المسك الابيض و تغلفها بثوب ابيض و تضعها تحت الوسادة اللى تنام عليها و عند دخولك الفراش تقرأ و انت في فراشك الفاتحة 7 مرات و اية الكرسي 3 مرات و سورة الشمس هدد 7 مرات و تنام فانك ترى ما تظمر عليه برؤية واضحة و جليه باذن تعالى
و اعلم ان الكشف المنامي يقابله كشف نفسي و هذا يكون يقضة و ليس منامنا و و له عدد من الطرق مثل الكشف الكتابي او السمعي او الكشف عن طريق الرؤية و المكاشفة او المحلة او الاستنزال النفسي و يجب على العامل بالكشف ان يراعي فقط الله تعالى في كشفه و يتبين ان لا يدخل في كشف عن طريق الارواح ان الجن لانه لن يصل الى اجوبة حقيقية و سيتم ابعاده عن الحقيقية
اطلب من الله تعالى لكم الخير و البركة و تقبلوا فائق محبتنا و تقدرينا و الله تعالى الموفق للخير و الصواب و السلام عليكم و رحمة الله و بركانه