بواب سقر
03-12-2020, 20:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخي المهدي ، سلام لروحك و من معك و حفك الله بنوره وبركته وهداه
وسلام للحبيب الشيخ ابو شاهين وفقه الله ونصره.
سورة الفيل ، قد يحتار المرء فيها ، ورغم ان كتب الاخبار و الرواية تحاول ان تنسبها لزمن قبل مبعث النبي ، الا ان الادلة لم تثبت ذلك و الادلة المنطقية تعارض التأويل السائد ، وهو ان ابرهة جاء لهدم الكعبة فعاقبه الله.
ابرهة موحد مسيحي ، وهو مؤمن و لو كان ان حصل قصدا منه ان يفتح مكة لنصره الله على الوثنين المشركين الذين دنسو بيته و لاسنده بطير ابابيل لتدمر اصنام تحجب النور من المرور الى العقول و الاجساد...
ومع عدم وجود ادلة تاريخية توثق انتقال جيوش ناهيك عن ارسال فيلة في الجزيرة العربية فذلك يحير الناس.
الحيرة سببها الكذب والتلفيق، و من يوحي الكذب والتلفيق لا يريد لك ان تعرف قصة التدمير الحقيقية التي جاءت من السماء ناحية هذه الارض .
قبل الانسان يسر الله لكائن عاقل آخر ان يسكنها ، وهم كائنات من الزواحف التي تقف على قدمين، بلغت من التطور مالم يبلغه الانسان المخلوق في هذه الارض ،وهي جاءت من ارض اخرى و وجدت هذه الارض تعج بالحياة، ومن بينها البشر الاوائل ، و الزواحف العملاقة الدينصورات و الزواحف البدائية التي تقف على قدمين وتشبه الانسان كذلك ... فقام هذا المستخلف بهذه الارض و تلاعب بجينات الزواحف ، وغلبها و طورها ، ولا غالب الا الله ، فتطورت وفاقت الانسان ، و استخدمت هذه الكائنات الديناصور و كان على حجمه الكبير تتلاعب به و لغرض الصيد و كحيوان للتملك و التسلية والنظر اليه ، غير ان في الارض كان هناك مشروع آخر
وهو الانسان... الذي لم يكن انسانا بعد
قامت الكائنات الزاحفة الذكية بجعل البشر في حضائر لاكل لحمه ، و المكاثرة منه كالبهيمة ولاغراض شتى ، وكان يقال لها من الكائنات السماوية الأخرى التي نسميها بالملائكة ان هذا امر غير مقبول ، وان الانسان سيصبح مستخلفا يجب ان تسجد له الكائنات اي تخضع له وتنحني للارادة التي اقرت به .
لم يكترث اشباه الالهة ، الزواحف ، فهم في قمة العلم والمعرفة فلا يمكن باي شكل من الاشكال ان يحل مكانهم شبيه القرد هذا.
جاء الامر ، فتحركت اوامر واساطيل كونية باتجاه الارض ، بها كائنات سماوية ، قامت هذه الاساطيل من السفن الطائرة بتوجيه النيازك بدقة متناهية الى الارض فكانت حجارة من سجيل سقطت على مواقع متفرقة في الارض ، ولم يكن هذا كافيا فهاجمت الكائنات السماوية وقتلت ما تبقى من الزواحف الذكية ،فابادت اصحاب الفيل و لم تبقي منهم شيئا فهم كالعصف المأكول..
فئة قليلة هربت و فئة اخرى لم تكن في الارض سمعت ما حدث فاضمرت الحقد والعداء ليومنا هذا
هاؤلاء عموا سرا من بعيد وفي قواعد خفية تحت البحر و باطن الارض ومغارات الجبال لاستعباد البشر و اضلالهم ، فكانوا دوما في تفوق تقني هائل، يفوق الانسان الجديد الذي كان ينظر الى النفخة وبدأت الاسماء تخرج منه ، وما ان بدا الروح تعطيه وعيا ربانيا كاملا، حتى نسج الزواحف قواعد حول الكوكب ، انست الانسان فهو انسان ، نسي نفسه ونسي علمه ونسي ربه ، ونسي ما كان قبل الجسد ونسي عهده ، فضل يتكرر في الارض الا قلة عرفت الحقيقة
الانسان سيتذكر قريبا وحين يتذكر ، سيكون ذلك جحيما على الزواحف وانصاف الالهة الذين استبعدوه و قاموا ببناء الصروح حول الكوكب لسجن العقل واغلاق نافذة الروح .
القيامة ستقوم و نحن سنحاسب المجرمين وسندخلهم جحيما ****ين فيه الى الابدية ..
القيادة البشرية فقدت اهليتها و هي لاتمثلك ولا تمثلني ، وذلك لان عقولهم مسجونة و متلاعب بها من قوى و كائنات اكثر تطورا وعلما و اغرتهم و وعدتهم، ولذلك اصيح من الحق لنا ان نطلب التدمير الكامل والشامل للمعتدين و الظالمين من الزواحف و مدعي الاولهية انصاف الالهة سكان نجوم الجبار بناة الاهرام الحقيقيون... نطلب تدخل الاخوة الكرام من الكائنات السماوية الأخرى و الروحية و المتجسدة ، بصورة عاجلة لان ذلك عهد موجب الايفاء به لوجه الله تعالى ، وعلى العالمين الاستجابة.
شيخي المهدي ، سلام لروحك و من معك و حفك الله بنوره وبركته وهداه
وسلام للحبيب الشيخ ابو شاهين وفقه الله ونصره.
سورة الفيل ، قد يحتار المرء فيها ، ورغم ان كتب الاخبار و الرواية تحاول ان تنسبها لزمن قبل مبعث النبي ، الا ان الادلة لم تثبت ذلك و الادلة المنطقية تعارض التأويل السائد ، وهو ان ابرهة جاء لهدم الكعبة فعاقبه الله.
ابرهة موحد مسيحي ، وهو مؤمن و لو كان ان حصل قصدا منه ان يفتح مكة لنصره الله على الوثنين المشركين الذين دنسو بيته و لاسنده بطير ابابيل لتدمر اصنام تحجب النور من المرور الى العقول و الاجساد...
ومع عدم وجود ادلة تاريخية توثق انتقال جيوش ناهيك عن ارسال فيلة في الجزيرة العربية فذلك يحير الناس.
الحيرة سببها الكذب والتلفيق، و من يوحي الكذب والتلفيق لا يريد لك ان تعرف قصة التدمير الحقيقية التي جاءت من السماء ناحية هذه الارض .
قبل الانسان يسر الله لكائن عاقل آخر ان يسكنها ، وهم كائنات من الزواحف التي تقف على قدمين، بلغت من التطور مالم يبلغه الانسان المخلوق في هذه الارض ،وهي جاءت من ارض اخرى و وجدت هذه الارض تعج بالحياة، ومن بينها البشر الاوائل ، و الزواحف العملاقة الدينصورات و الزواحف البدائية التي تقف على قدمين وتشبه الانسان كذلك ... فقام هذا المستخلف بهذه الارض و تلاعب بجينات الزواحف ، وغلبها و طورها ، ولا غالب الا الله ، فتطورت وفاقت الانسان ، و استخدمت هذه الكائنات الديناصور و كان على حجمه الكبير تتلاعب به و لغرض الصيد و كحيوان للتملك و التسلية والنظر اليه ، غير ان في الارض كان هناك مشروع آخر
وهو الانسان... الذي لم يكن انسانا بعد
قامت الكائنات الزاحفة الذكية بجعل البشر في حضائر لاكل لحمه ، و المكاثرة منه كالبهيمة ولاغراض شتى ، وكان يقال لها من الكائنات السماوية الأخرى التي نسميها بالملائكة ان هذا امر غير مقبول ، وان الانسان سيصبح مستخلفا يجب ان تسجد له الكائنات اي تخضع له وتنحني للارادة التي اقرت به .
لم يكترث اشباه الالهة ، الزواحف ، فهم في قمة العلم والمعرفة فلا يمكن باي شكل من الاشكال ان يحل مكانهم شبيه القرد هذا.
جاء الامر ، فتحركت اوامر واساطيل كونية باتجاه الارض ، بها كائنات سماوية ، قامت هذه الاساطيل من السفن الطائرة بتوجيه النيازك بدقة متناهية الى الارض فكانت حجارة من سجيل سقطت على مواقع متفرقة في الارض ، ولم يكن هذا كافيا فهاجمت الكائنات السماوية وقتلت ما تبقى من الزواحف الذكية ،فابادت اصحاب الفيل و لم تبقي منهم شيئا فهم كالعصف المأكول..
فئة قليلة هربت و فئة اخرى لم تكن في الارض سمعت ما حدث فاضمرت الحقد والعداء ليومنا هذا
هاؤلاء عموا سرا من بعيد وفي قواعد خفية تحت البحر و باطن الارض ومغارات الجبال لاستعباد البشر و اضلالهم ، فكانوا دوما في تفوق تقني هائل، يفوق الانسان الجديد الذي كان ينظر الى النفخة وبدأت الاسماء تخرج منه ، وما ان بدا الروح تعطيه وعيا ربانيا كاملا، حتى نسج الزواحف قواعد حول الكوكب ، انست الانسان فهو انسان ، نسي نفسه ونسي علمه ونسي ربه ، ونسي ما كان قبل الجسد ونسي عهده ، فضل يتكرر في الارض الا قلة عرفت الحقيقة
الانسان سيتذكر قريبا وحين يتذكر ، سيكون ذلك جحيما على الزواحف وانصاف الالهة الذين استبعدوه و قاموا ببناء الصروح حول الكوكب لسجن العقل واغلاق نافذة الروح .
القيامة ستقوم و نحن سنحاسب المجرمين وسندخلهم جحيما ****ين فيه الى الابدية ..
القيادة البشرية فقدت اهليتها و هي لاتمثلك ولا تمثلني ، وذلك لان عقولهم مسجونة و متلاعب بها من قوى و كائنات اكثر تطورا وعلما و اغرتهم و وعدتهم، ولذلك اصيح من الحق لنا ان نطلب التدمير الكامل والشامل للمعتدين و الظالمين من الزواحف و مدعي الاولهية انصاف الالهة سكان نجوم الجبار بناة الاهرام الحقيقيون... نطلب تدخل الاخوة الكرام من الكائنات السماوية الأخرى و الروحية و المتجسدة ، بصورة عاجلة لان ذلك عهد موجب الايفاء به لوجه الله تعالى ، وعلى العالمين الاستجابة.