أبو شاهين
20-10-2020, 23:51
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأسرار الخفية في الصلاة على خير البرية عليه السلام ..
https://youtu.be/sZK25kYQ26E
sZK25kYQ26E
الصلاة على النبي ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عائلتنا الكبيرة في الدائرة المباركة التى تزاد كل يوم روعة و لولا روعة من يتابعها الذين تستمد منهم تلك المحبة لكانت اندثرت و اختفت و لكننا مستمرون ما دمتم بجانبنا و ما دمتم من ابناء و بنات دائرة اتصال
اليوم سنتكلم على موضوع رائع طلب مني بكثرة و كلما دخلت التعليقات وجدت السؤال عنه .. اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها، ونضارة الوجوه وبهائها، وأس العقول وصلاحها، وعين الحقائق ومفتاحها، وهدي الكائنات وفلاحها، وسر الألباب ومصباحها، وروح الجنان ورواحها، وعطر المجالس وفواحها، وبهجة النفوس وانشراحها، وعلى والديه وآله وصحبه أجمعين، من الأزل إلى الأبد بعدد كل معلوم لك
و افهم باركك الحق للحق ان الصلاة على النبي وسيلة و تمسك و محبة فمن احبه عليه السلام دون ان يراه بعينيه فان روحك قد رأته و احبته و و من تعلق قلبه بمحبة سيدنا النبي فقط من سيرته فليعلم ان قلبه فيه الخير و روحك فيها النور و قد وصل في حكم الله انه علم انه قد شق له المحمود من اسمه ليجله فذو العرش محمود و هذا محمد عليه الصلاة و السلام
أبو القاسم كان صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وأصدقهم لهجة، وألينهم طبعاً، وأكرمهم عشرة، شديد الحياء لا يغضب لنفسه و انما يغضب لربه يقبل الهدية و يكافيء عليها و لا يقبل الصدقة و لا يأكل منها .. كان شديد التواضع يجالس الفقراء والمساكين ويعود المرضى ويمشي في الجنائز كان صلى الله عليه وسلم يمزح ولا يقول إلا حقاً، ويضحك من غير قهقهة يلطف بالخلق ويرأف بعباد الله ، فانشق له القمر، ونبع الماء من بين أصابعه، وحنَّ إليه الجذع، وشكا إليه الجمل، وأخبر بالغيوب فكانت كما قال عنه الله عز و جل في وصفه : {وَإنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظيمٍ} [القلم:4]
و اعلم ان الصلاة و السلام على النبي هي الدعاء له و الدعاء معه و الدعاء به و التوسل بوسيلته و هي تعظيم بمحبة و عشق فمن احب النبي صلى عليه من قلبه يقينا كان كما يكون كلما تمددت تلك المحبة في الزمان و المكان وكلما ذكر الرسول عليه السلام في مجلس كلما استمر و تتابع ذالك الذكر من جيل الى جيل فلا ينمحي في جيل ذكره و لا يفثر في عصر تذكره و لا يقل في عهد السلام عليه .. و اعلموا وفقكم الله اننا اهل نظر بعين بصيرة و متأملة للامور فمحمد عليه السلام جاء بامر الله ليدلنا على عبادة الله و نهانا عن الشرك بالله فلا نشرك بالله جل وعلا احدا في ذكرنا او صلاتنا او ابتهالنا او دعائنا .. و لا يجب علينا مطلقا الخلط بين الدعاء للنبي و الصلاة لله لكي لا ندخل في ميزان الشرك و العياذ بالله
فبعض من فهم و بعض من لم يفهم خلط بين الصلاة على النبي و السلام عليه و بين العبادة فاعتقد انها اساس العبادة فاصبح يذكر النبي عليه السلام اكثر من ذكره لله تعالى فبعد كل صلاة مفروضة يصلي و يسلم على النبي الف مرة او اكثر و بعض من اختلط عليه الامر اصبح يدعوا باسم النبي عليه السلام او يتوسل به لله او يجعل النبي واسطة بينه و بين ربه في الدعاء و الطلب و هذا من تمام عدم الاستجابة لان الصيغة في الطلب غير صحيحة .. فان دعوت و اردت الاجابة فادع الله وحده و توسل بالله وحده عز و جل
و اني اعلم ان من الجاهلين من يتوسل بأضرحة الاولياء و الصالحين و يتجه اليهم في طلب خير او دفع ضرر و يصير يقول يا سيدي فلان اعطني كذا او يا ستى فلانه اريد كذا و هذا الامر يستغله الشياطين في ايهام الاشخاص المتوسلين بان طلباتهم يستجاب لها و ترتاح انفسهم و بالتالي يعلوا ذكر الضريح سيدي فلان يعطيك الاولاد و ضريح سيدي فلان يعطيك البنات و هو من تلبيس ابليس على الكثير من خلق الله .. و الحمد لله تعالى ان الله تعالى حفظ ضريح نبينا عليه الصلاة و السلام من الشرك و البهتان و الا لكانت تشعل ايضا فيه الشموع و يذبح قربه الدجاج و تعلق فيه التمائم .. فلو ما كان حفظ من الله تلاقي في في ارجاء المدينة المنورة يناع الشمع و الدجاج و التيوس عند العصر يوجوا اصحاب الخبيثي يتراقصون في ارجاع ضريحه الشريف و لكن الحفظ هو من الله لان شياطين الانس و شياطين الجن الجمهم الله تعالى بقدرته و قوته تعالى ..
اما فظل الصلاة على النبي العدنان ففيه امتتال لامر الله تعالى و هي سبب لدوام محبته -صلى الله عليه وسلم-، وزيادتها، وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به؛ لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه، واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه، تضاعف حبه له، وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه .. و الصلاة على النبي عليه السلام سبب من اسباب البركة و الخير و هي من معطفات القلوب و النفوس و عند الصلاة عليه عليه السلام تتنزل الرحمة و الخيريعم السؤدد و الوئام قلب الذاكر و ختم الدعاء بالصلاة على النبي سبب من اسباب الاستجابة و كل مجلس ذكر خلا من الصلاة على النبي عليه السلام خلا من ذالك الطيب و النور و الدفيء و البركة و تحس فيه بالفراغ و الخواء
فالله تعالى افترض الله على خلقه أن يصلوا على نبيه ويسلموا تسليماً، ولم يجعل ذلك لوقت معلوم. فالواجب أن يكثر المرء منها ولا يغفل عنها .. وقال ابن عطاء: "للدعاء أركان وأجنحة وأسباب وأوقات. فإن وافق أركانه قوي، وإن وافق أجنحته طار في السماء، وإن وافق مواقيته فاز، وإن وافق أسبابه نجح.
فأركانه: حضور القلب والرقة والاستكانة والخشوع وتعلق القلب بالله وقطعه الأسباب، وأجنحته الصدق، ومواقيته الأسحار، وأسبابه الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام
فمن اسرار ذكر النبي عليه السلام الدعاء له و معه و ان يسأل له الذاكر الوسيلة و المقام المحمود و اعلم ان من قرأ سورة محمد ما بين الشفع و الوثر و استغفر الله تعالى مئة مرة و سبح الله تعالى مئة مرة و صلى على النبي عليه السلام مئة مرة و كرر هذا سبع ايام فانه يرى رسول الله في الرؤيا و من رأه في رؤيا فقد رأه على حق و رؤياه صحيحة لا غبار عليها و من رأى النبي فهو في مقام الولاية
و من صلى على النبي بعد صلاة العصر كل يوم باي صيغة كانت عدد ما تقنع منها نفسه بيض الله وجهه فكاان كالقمر ليلة البدر و يسر امره و فك دينه و كثر الخير و البركة في بيته و صلحت ذريته و ابعد الله عنه شرار الخلق و شياطين الانس و الجن
و اعلم باركك الله ان العبد ان جلس في مجلس و بدأ في التناء و الصلاة و السلام على النبي عليه السلام بكت الشياطين و تقاتلت الابالسة فيما بينها انهم لم يسكتوا ذالك الذاكر فالمصلي المسلم على النبي عليه السلام كالضارب بالسيف على اعناق الابالسة ويبتعدون من طريقه و يفرغون ساحته و يتحاشون مجلسه و يصمون اذانهم عند ذكره و قراءته
و ان قرأ من تعذب بسحر او مس الصلاة و السلام على النبي و دوام عليها اربعون يوما عذب من خديم المس او السحر عذاب شديدا و احرقه و اذاه ايداء عظيما و ان بقي فيه الى ان يتم الاربعين يوما احترق و صار رمادا باذن الله تعالى
و اعلم ان الذكر البركة و الخير و النور و القبول و الجاه و النصر و العز و سماع الكلمة و السؤدد في القول و العمل مقترن بالايمان بالله تعالى و دعائه عز و جل و الثناء و الدعاء لرسول الله عليه الصلاة و السلام
احبابي في الله تقبلوا مني فائق المحبة و التقدير و اتمنى من الله تعالى لكم كل الخير دمتم في امان الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
#فضل_الصلاة_على_النبي
#اسرار_الصلاة_على_النبي
#روحانيات_الصلاة_على_النبي
الأسرار الخفية في الصلاة على خير البرية عليه السلام ..
https://youtu.be/sZK25kYQ26E
sZK25kYQ26E
الصلاة على النبي ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عائلتنا الكبيرة في الدائرة المباركة التى تزاد كل يوم روعة و لولا روعة من يتابعها الذين تستمد منهم تلك المحبة لكانت اندثرت و اختفت و لكننا مستمرون ما دمتم بجانبنا و ما دمتم من ابناء و بنات دائرة اتصال
اليوم سنتكلم على موضوع رائع طلب مني بكثرة و كلما دخلت التعليقات وجدت السؤال عنه .. اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها، ونضارة الوجوه وبهائها، وأس العقول وصلاحها، وعين الحقائق ومفتاحها، وهدي الكائنات وفلاحها، وسر الألباب ومصباحها، وروح الجنان ورواحها، وعطر المجالس وفواحها، وبهجة النفوس وانشراحها، وعلى والديه وآله وصحبه أجمعين، من الأزل إلى الأبد بعدد كل معلوم لك
و افهم باركك الحق للحق ان الصلاة على النبي وسيلة و تمسك و محبة فمن احبه عليه السلام دون ان يراه بعينيه فان روحك قد رأته و احبته و و من تعلق قلبه بمحبة سيدنا النبي فقط من سيرته فليعلم ان قلبه فيه الخير و روحك فيها النور و قد وصل في حكم الله انه علم انه قد شق له المحمود من اسمه ليجله فذو العرش محمود و هذا محمد عليه الصلاة و السلام
أبو القاسم كان صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وأصدقهم لهجة، وألينهم طبعاً، وأكرمهم عشرة، شديد الحياء لا يغضب لنفسه و انما يغضب لربه يقبل الهدية و يكافيء عليها و لا يقبل الصدقة و لا يأكل منها .. كان شديد التواضع يجالس الفقراء والمساكين ويعود المرضى ويمشي في الجنائز كان صلى الله عليه وسلم يمزح ولا يقول إلا حقاً، ويضحك من غير قهقهة يلطف بالخلق ويرأف بعباد الله ، فانشق له القمر، ونبع الماء من بين أصابعه، وحنَّ إليه الجذع، وشكا إليه الجمل، وأخبر بالغيوب فكانت كما قال عنه الله عز و جل في وصفه : {وَإنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظيمٍ} [القلم:4]
و اعلم ان الصلاة و السلام على النبي هي الدعاء له و الدعاء معه و الدعاء به و التوسل بوسيلته و هي تعظيم بمحبة و عشق فمن احب النبي صلى عليه من قلبه يقينا كان كما يكون كلما تمددت تلك المحبة في الزمان و المكان وكلما ذكر الرسول عليه السلام في مجلس كلما استمر و تتابع ذالك الذكر من جيل الى جيل فلا ينمحي في جيل ذكره و لا يفثر في عصر تذكره و لا يقل في عهد السلام عليه .. و اعلموا وفقكم الله اننا اهل نظر بعين بصيرة و متأملة للامور فمحمد عليه السلام جاء بامر الله ليدلنا على عبادة الله و نهانا عن الشرك بالله فلا نشرك بالله جل وعلا احدا في ذكرنا او صلاتنا او ابتهالنا او دعائنا .. و لا يجب علينا مطلقا الخلط بين الدعاء للنبي و الصلاة لله لكي لا ندخل في ميزان الشرك و العياذ بالله
فبعض من فهم و بعض من لم يفهم خلط بين الصلاة على النبي و السلام عليه و بين العبادة فاعتقد انها اساس العبادة فاصبح يذكر النبي عليه السلام اكثر من ذكره لله تعالى فبعد كل صلاة مفروضة يصلي و يسلم على النبي الف مرة او اكثر و بعض من اختلط عليه الامر اصبح يدعوا باسم النبي عليه السلام او يتوسل به لله او يجعل النبي واسطة بينه و بين ربه في الدعاء و الطلب و هذا من تمام عدم الاستجابة لان الصيغة في الطلب غير صحيحة .. فان دعوت و اردت الاجابة فادع الله وحده و توسل بالله وحده عز و جل
و اني اعلم ان من الجاهلين من يتوسل بأضرحة الاولياء و الصالحين و يتجه اليهم في طلب خير او دفع ضرر و يصير يقول يا سيدي فلان اعطني كذا او يا ستى فلانه اريد كذا و هذا الامر يستغله الشياطين في ايهام الاشخاص المتوسلين بان طلباتهم يستجاب لها و ترتاح انفسهم و بالتالي يعلوا ذكر الضريح سيدي فلان يعطيك الاولاد و ضريح سيدي فلان يعطيك البنات و هو من تلبيس ابليس على الكثير من خلق الله .. و الحمد لله تعالى ان الله تعالى حفظ ضريح نبينا عليه الصلاة و السلام من الشرك و البهتان و الا لكانت تشعل ايضا فيه الشموع و يذبح قربه الدجاج و تعلق فيه التمائم .. فلو ما كان حفظ من الله تلاقي في في ارجاء المدينة المنورة يناع الشمع و الدجاج و التيوس عند العصر يوجوا اصحاب الخبيثي يتراقصون في ارجاع ضريحه الشريف و لكن الحفظ هو من الله لان شياطين الانس و شياطين الجن الجمهم الله تعالى بقدرته و قوته تعالى ..
اما فظل الصلاة على النبي العدنان ففيه امتتال لامر الله تعالى و هي سبب لدوام محبته -صلى الله عليه وسلم-، وزيادتها، وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به؛ لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه، واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه، تضاعف حبه له، وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه .. و الصلاة على النبي عليه السلام سبب من اسباب البركة و الخير و هي من معطفات القلوب و النفوس و عند الصلاة عليه عليه السلام تتنزل الرحمة و الخيريعم السؤدد و الوئام قلب الذاكر و ختم الدعاء بالصلاة على النبي سبب من اسباب الاستجابة و كل مجلس ذكر خلا من الصلاة على النبي عليه السلام خلا من ذالك الطيب و النور و الدفيء و البركة و تحس فيه بالفراغ و الخواء
فالله تعالى افترض الله على خلقه أن يصلوا على نبيه ويسلموا تسليماً، ولم يجعل ذلك لوقت معلوم. فالواجب أن يكثر المرء منها ولا يغفل عنها .. وقال ابن عطاء: "للدعاء أركان وأجنحة وأسباب وأوقات. فإن وافق أركانه قوي، وإن وافق أجنحته طار في السماء، وإن وافق مواقيته فاز، وإن وافق أسبابه نجح.
فأركانه: حضور القلب والرقة والاستكانة والخشوع وتعلق القلب بالله وقطعه الأسباب، وأجنحته الصدق، ومواقيته الأسحار، وأسبابه الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام
فمن اسرار ذكر النبي عليه السلام الدعاء له و معه و ان يسأل له الذاكر الوسيلة و المقام المحمود و اعلم ان من قرأ سورة محمد ما بين الشفع و الوثر و استغفر الله تعالى مئة مرة و سبح الله تعالى مئة مرة و صلى على النبي عليه السلام مئة مرة و كرر هذا سبع ايام فانه يرى رسول الله في الرؤيا و من رأه في رؤيا فقد رأه على حق و رؤياه صحيحة لا غبار عليها و من رأى النبي فهو في مقام الولاية
و من صلى على النبي بعد صلاة العصر كل يوم باي صيغة كانت عدد ما تقنع منها نفسه بيض الله وجهه فكاان كالقمر ليلة البدر و يسر امره و فك دينه و كثر الخير و البركة في بيته و صلحت ذريته و ابعد الله عنه شرار الخلق و شياطين الانس و الجن
و اعلم باركك الله ان العبد ان جلس في مجلس و بدأ في التناء و الصلاة و السلام على النبي عليه السلام بكت الشياطين و تقاتلت الابالسة فيما بينها انهم لم يسكتوا ذالك الذاكر فالمصلي المسلم على النبي عليه السلام كالضارب بالسيف على اعناق الابالسة ويبتعدون من طريقه و يفرغون ساحته و يتحاشون مجلسه و يصمون اذانهم عند ذكره و قراءته
و ان قرأ من تعذب بسحر او مس الصلاة و السلام على النبي و دوام عليها اربعون يوما عذب من خديم المس او السحر عذاب شديدا و احرقه و اذاه ايداء عظيما و ان بقي فيه الى ان يتم الاربعين يوما احترق و صار رمادا باذن الله تعالى
و اعلم ان الذكر البركة و الخير و النور و القبول و الجاه و النصر و العز و سماع الكلمة و السؤدد في القول و العمل مقترن بالايمان بالله تعالى و دعائه عز و جل و الثناء و الدعاء لرسول الله عليه الصلاة و السلام
احبابي في الله تقبلوا مني فائق المحبة و التقدير و اتمنى من الله تعالى لكم كل الخير دمتم في امان الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
#فضل_الصلاة_على_النبي
#اسرار_الصلاة_على_النبي
#روحانيات_الصلاة_على_النبي