أبو شاهين
04-06-2020, 07:17
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
https://youtu.be/MPWZDr7H5lE
MPWZDr7H5lE
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال .. نرحب بكم من جديد في موضوع جديد و كلنا امل ان تكونوا في احسن حال باذنه تعالى ..
ساقوم في هذا الفيديو بالرد على كثير من الاسئلة و الملاحظات التى طرحها اخواننا اعضاء قناة دائرة اتصال . .
نعود بالقاء نظرة عامة عامة على الانسان الزهري و نرجوا من الاخوة الزوار الجدد الاطلاع على الحلقات السابقة من سلسلة الزوهريين لكي تكون الروية واضحة
فمن خلال ما عشناه مع الأنواع الثلاتة من الزهريين فان اول خطوات النجاح في حياة اي زهري هو استقامته الدينية و الفكرية و الروحية و تحريك لسانه بذكر الله تعالى و ترك الغيبة و النميمة و الكلام التافه و الاشغال بذكر الله تعالى عن كلام الناس ..
فرغم ان السلالة و الشيفرة و غيرها من الاسباب تكون هي المحرك الاساسي في تحديد طريق الزهري و مدى قوته الا ان الوهاب و العاطي هو الله عز و جل .. .يا يحيي خد الكتاب بقوة و اتيناه الحكم صبيا ..
من اجمل ما لدى الزهريين عموما ان القليل من المال يفيض في ايديهم و يستطيعون ان يلاحظوا البركة و الخير في حياتهم فكلما فرغ الجيب الا و جاء سبب و لو بالقليل يملأه باذن الله تعالى ..
الزهري لا يحب من يقوم باستغلاله او استغباءه فهو سريع الغضب طيب القلب و لكنه ذكي و يحب الخير للناس جميعا وان كنت طيبا و جيدا معه و صادقا معه فكلمه طيبة منك تجعله يعطيك حذائه الذى يمشي به و يمشى هو حافيا و يفعل معك اي شيء و لكن لا تستغله او تفتكر انه عبيط او غبي لانك ستنزل من قلبه و عينه ..
الزهريين الذين يحملون الدماء النقية في عروقهم و هؤلاء هم اعلى درجات الزوهرية لان هؤلاء السيدات و السادة يكون لديهم عالم خاص بهم يعيشون فيه ..
هذا العالم هو دائما فوق هذه الارض التى نحيا فوقها .. و يتحكم في تشكيله المحيط الذى نعيش فيه يشكلنا و ينحثنا و قد يجعل منا انسان لديه عقل و فكر او يجعل منا مجرد بلداء نعتقد اننا حكماء ..
فالمجتمع و البيئة التى نعيش فيها و الفكر السائد وسط تلك البيئة و الاشخاص الذين يحيطون بك صباحا و مساء و جيرانك خصوصا ان كنت تسكن في عمارة .. فجيرانك الذين يسكنون اعلاك قد يمدونك بالصحة و العافية او المرض و السقم و جيرانك الذين يسكون تحتك نفس المشكل و لهذا ترى الاشخاص الذين يسكون بالعمارات و الشقق لديهم احزان و مشاكل و طول اليوم في صراع مع انفسهم او بينهم او مع ايديهم و ارجلهم .. لان الاستمداد يكون اسهل و اقرب ربما من جيران ينتجون طاقات سالبة ليلا و نهارا و ان اختلط هذا بالحسد و التابعة و التجسس و التتبع فيجب عليك ان تغسل قرينك صباحا و مساء .. فنحن في زمن تكدس فيه البشر في مجمعات سكنية اختلط فيها الحابل بالنابل و اختلط فيها السيء بالجيد فتحقق المثل القائل سمكة واحدة عفنة تفسد جراب من الاسماك الجيدة ..
الانسان الزهري ان عاش في وسط مثل هذه الاوساط فانه يفقد طاقة قوية جدا في محاولة امتصاص الطاقات السوداوية و الظلمانية التى تحيط بالاجساد و المباني و يحاول دائما تعويضها بالنور و الخير و حتى ان دفع لاجل هذا من جيبة او كلفة من ماله الخاص ..
ما معنى الاشارات التى تكون في جسد الزهري ؟
هذه عبارة عن وسوم و كل وسم له معنى محدد و رشم محدد يعرف به هذا الزهري و لأي ممكلة من الممالك تابع و غالبا الاملاك الصالحة او الصالحون تصيب بطاقتها العينين و الدم و اسفل مؤخرة الظهر
اما الاملاك العادية فهو فرشومهم تختلف من اليد الى الرجل الى شعر الرأس الى
بخصوص طاقة الزهري هل يمكن سلبها ...
يمكن بكل سهولة سلبها من الاملاك العلوية النورانية ان هم ارادوا ان يسلبوها من اي شخص لديه ازيد من ثلات علامات و فان تعذب في حياته فانه قد يصادف ان احد الاملاك النورانية يحن الى حال زهري له ازيد من ثلات علامات و يقوم بسحب طاقة هذه الوسوم فتبقى هذه الوسوم و لكن بدون طاقة علما ان الاملاك العلوية النورانية تستطيع ان تحرق خدام تلك الوسوم و ملوكهم ان شاء الله تعالى
و يستطيع الزهري مريد الصالحين ان يسحب طاقة الوسوم و العلامات من الزهري الحامل للعلامات باذن الله و يبطل طاقتها و علما ان ابطال طاقة الوسوم و تفاعلاتها يتبعه حرب مع اصحابها لهذا في العوالم العلوية او العوالم الخفية الحروب بين الاملاك النورانيون و السفليون لا تنتهي و اهل هذا الفن المتعمقون في دهاليز العلوم الروحانية او الاسرار الخفية يعلمون هذا جدا
اما عن سلب طاقة الزهري الملكي او مريد الصالحين فلا يستطيع احد سلبها الا الله عز و جل لانها مرتبتطة بالنفس و الروح و تعبر هبة الهية كما اسلفت
و للمعلومة فقط ان الزهري صاحب الحال ان سلبت منه زهريته فانه يجب عليها فورا ان يعوض تلك الطاقة بالذكر و الصلاة و العبادة و التقرب لله عز و جل بالقول و العمل و بعد مرور 41 يوما يستمد املاكه النورانية الربانية التى كانت معه قبل ان يتم اربعون يوما و يحس بها سواء في الرؤيات او الاحلام و تغير شامل في وجهه و طبيعته و روحانيته و عقيدته ..
اما علاقة الزهري باسم الجلالة الله و اقصد كافة انواع الزهريين علاقة مقدسة نورانية فان صلى الزهري ما بين الشفع و الوثر و ذكر اسم الله تعالى بعدد اعداده 66 مرة بخشوع و اتصال لظاهره بباطنه مغمض العينين و رافعا يده اليمنى الى الاعلى احسوا بقوتها و انكشف عليهم المجمع المقدس النوراني للاوثاد النورانيون الاتني عشر في دائرة الكرسى الشريفة و شاهدوهم باذن الله
و اضيء لهم المجمع بسة و ستون شمعه يرونها عيانا او في الرؤيا
الزهري الملكي الذي يكون عنده وحمه على شكل النصر بجانب جبته ينتمي الى نوع من الزهريين يسمون الرضوانيين و هؤلاء تكون عيونهم مائلة الى الخضرة و بصيرتهم اصلا مفتوحه و يكونون تحت عهد خدام ارض باطنية محجوبة متحولون كالنسور بلباس اخضر حريري و هم اهل الكشف و المشاهدة ... و حتى السالكين او فقراء الطرق اول باب يسلكونه عند المكاشفة هو دخول الحلقة الرضوانية و منها الى المكاشفة و هذا ليس لعبا او لهوا و لكنه طاقات ربانية شاء الله تعالى ان نتكلم عليها لامر نحن ايضا لا نفهمه ..
في الحلقة المقبلة سنتكلم عن الرضوانيون من الصالحين و الرضوانيون الزهريون .. و نشرح طاقاتهم و سر الخال الذى يكون في كفوفهم و العلامات النجمية التى تكون في طاقاتهم و التى لا يعرفها الا اهل الكشف النوراني ..
تركت لكم المحبة و النور و الى ان نلتقي في حلقةالرضوانيون الزهرييون اقول لكم استودعتكم الله الذى لا تضيع ودائعة و السلام عليكم و رحمة الله ..
https://youtu.be/MPWZDr7H5lE
MPWZDr7H5lE
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. عائلتنا الكبيرة في دائرة اتصال .. نرحب بكم من جديد في موضوع جديد و كلنا امل ان تكونوا في احسن حال باذنه تعالى ..
ساقوم في هذا الفيديو بالرد على كثير من الاسئلة و الملاحظات التى طرحها اخواننا اعضاء قناة دائرة اتصال . .
نعود بالقاء نظرة عامة عامة على الانسان الزهري و نرجوا من الاخوة الزوار الجدد الاطلاع على الحلقات السابقة من سلسلة الزوهريين لكي تكون الروية واضحة
فمن خلال ما عشناه مع الأنواع الثلاتة من الزهريين فان اول خطوات النجاح في حياة اي زهري هو استقامته الدينية و الفكرية و الروحية و تحريك لسانه بذكر الله تعالى و ترك الغيبة و النميمة و الكلام التافه و الاشغال بذكر الله تعالى عن كلام الناس ..
فرغم ان السلالة و الشيفرة و غيرها من الاسباب تكون هي المحرك الاساسي في تحديد طريق الزهري و مدى قوته الا ان الوهاب و العاطي هو الله عز و جل .. .يا يحيي خد الكتاب بقوة و اتيناه الحكم صبيا ..
من اجمل ما لدى الزهريين عموما ان القليل من المال يفيض في ايديهم و يستطيعون ان يلاحظوا البركة و الخير في حياتهم فكلما فرغ الجيب الا و جاء سبب و لو بالقليل يملأه باذن الله تعالى ..
الزهري لا يحب من يقوم باستغلاله او استغباءه فهو سريع الغضب طيب القلب و لكنه ذكي و يحب الخير للناس جميعا وان كنت طيبا و جيدا معه و صادقا معه فكلمه طيبة منك تجعله يعطيك حذائه الذى يمشي به و يمشى هو حافيا و يفعل معك اي شيء و لكن لا تستغله او تفتكر انه عبيط او غبي لانك ستنزل من قلبه و عينه ..
الزهريين الذين يحملون الدماء النقية في عروقهم و هؤلاء هم اعلى درجات الزوهرية لان هؤلاء السيدات و السادة يكون لديهم عالم خاص بهم يعيشون فيه ..
هذا العالم هو دائما فوق هذه الارض التى نحيا فوقها .. و يتحكم في تشكيله المحيط الذى نعيش فيه يشكلنا و ينحثنا و قد يجعل منا انسان لديه عقل و فكر او يجعل منا مجرد بلداء نعتقد اننا حكماء ..
فالمجتمع و البيئة التى نعيش فيها و الفكر السائد وسط تلك البيئة و الاشخاص الذين يحيطون بك صباحا و مساء و جيرانك خصوصا ان كنت تسكن في عمارة .. فجيرانك الذين يسكنون اعلاك قد يمدونك بالصحة و العافية او المرض و السقم و جيرانك الذين يسكون تحتك نفس المشكل و لهذا ترى الاشخاص الذين يسكون بالعمارات و الشقق لديهم احزان و مشاكل و طول اليوم في صراع مع انفسهم او بينهم او مع ايديهم و ارجلهم .. لان الاستمداد يكون اسهل و اقرب ربما من جيران ينتجون طاقات سالبة ليلا و نهارا و ان اختلط هذا بالحسد و التابعة و التجسس و التتبع فيجب عليك ان تغسل قرينك صباحا و مساء .. فنحن في زمن تكدس فيه البشر في مجمعات سكنية اختلط فيها الحابل بالنابل و اختلط فيها السيء بالجيد فتحقق المثل القائل سمكة واحدة عفنة تفسد جراب من الاسماك الجيدة ..
الانسان الزهري ان عاش في وسط مثل هذه الاوساط فانه يفقد طاقة قوية جدا في محاولة امتصاص الطاقات السوداوية و الظلمانية التى تحيط بالاجساد و المباني و يحاول دائما تعويضها بالنور و الخير و حتى ان دفع لاجل هذا من جيبة او كلفة من ماله الخاص ..
ما معنى الاشارات التى تكون في جسد الزهري ؟
هذه عبارة عن وسوم و كل وسم له معنى محدد و رشم محدد يعرف به هذا الزهري و لأي ممكلة من الممالك تابع و غالبا الاملاك الصالحة او الصالحون تصيب بطاقتها العينين و الدم و اسفل مؤخرة الظهر
اما الاملاك العادية فهو فرشومهم تختلف من اليد الى الرجل الى شعر الرأس الى
بخصوص طاقة الزهري هل يمكن سلبها ...
يمكن بكل سهولة سلبها من الاملاك العلوية النورانية ان هم ارادوا ان يسلبوها من اي شخص لديه ازيد من ثلات علامات و فان تعذب في حياته فانه قد يصادف ان احد الاملاك النورانية يحن الى حال زهري له ازيد من ثلات علامات و يقوم بسحب طاقة هذه الوسوم فتبقى هذه الوسوم و لكن بدون طاقة علما ان الاملاك العلوية النورانية تستطيع ان تحرق خدام تلك الوسوم و ملوكهم ان شاء الله تعالى
و يستطيع الزهري مريد الصالحين ان يسحب طاقة الوسوم و العلامات من الزهري الحامل للعلامات باذن الله و يبطل طاقتها و علما ان ابطال طاقة الوسوم و تفاعلاتها يتبعه حرب مع اصحابها لهذا في العوالم العلوية او العوالم الخفية الحروب بين الاملاك النورانيون و السفليون لا تنتهي و اهل هذا الفن المتعمقون في دهاليز العلوم الروحانية او الاسرار الخفية يعلمون هذا جدا
اما عن سلب طاقة الزهري الملكي او مريد الصالحين فلا يستطيع احد سلبها الا الله عز و جل لانها مرتبتطة بالنفس و الروح و تعبر هبة الهية كما اسلفت
و للمعلومة فقط ان الزهري صاحب الحال ان سلبت منه زهريته فانه يجب عليها فورا ان يعوض تلك الطاقة بالذكر و الصلاة و العبادة و التقرب لله عز و جل بالقول و العمل و بعد مرور 41 يوما يستمد املاكه النورانية الربانية التى كانت معه قبل ان يتم اربعون يوما و يحس بها سواء في الرؤيات او الاحلام و تغير شامل في وجهه و طبيعته و روحانيته و عقيدته ..
اما علاقة الزهري باسم الجلالة الله و اقصد كافة انواع الزهريين علاقة مقدسة نورانية فان صلى الزهري ما بين الشفع و الوثر و ذكر اسم الله تعالى بعدد اعداده 66 مرة بخشوع و اتصال لظاهره بباطنه مغمض العينين و رافعا يده اليمنى الى الاعلى احسوا بقوتها و انكشف عليهم المجمع المقدس النوراني للاوثاد النورانيون الاتني عشر في دائرة الكرسى الشريفة و شاهدوهم باذن الله
و اضيء لهم المجمع بسة و ستون شمعه يرونها عيانا او في الرؤيا
الزهري الملكي الذي يكون عنده وحمه على شكل النصر بجانب جبته ينتمي الى نوع من الزهريين يسمون الرضوانيين و هؤلاء تكون عيونهم مائلة الى الخضرة و بصيرتهم اصلا مفتوحه و يكونون تحت عهد خدام ارض باطنية محجوبة متحولون كالنسور بلباس اخضر حريري و هم اهل الكشف و المشاهدة ... و حتى السالكين او فقراء الطرق اول باب يسلكونه عند المكاشفة هو دخول الحلقة الرضوانية و منها الى المكاشفة و هذا ليس لعبا او لهوا و لكنه طاقات ربانية شاء الله تعالى ان نتكلم عليها لامر نحن ايضا لا نفهمه ..
في الحلقة المقبلة سنتكلم عن الرضوانيون من الصالحين و الرضوانيون الزهريون .. و نشرح طاقاتهم و سر الخال الذى يكون في كفوفهم و العلامات النجمية التى تكون في طاقاتهم و التى لا يعرفها الا اهل الكشف النوراني ..
تركت لكم المحبة و النور و الى ان نلتقي في حلقةالرضوانيون الزهرييون اقول لكم استودعتكم الله الذى لا تضيع ودائعة و السلام عليكم و رحمة الله ..