بواب سقر
19-03-2020, 14:52
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
احببت ان اذكركم بهذا الموضوع و ايضا الاستزادة منه
فهو يشغل بالي من فترة ، وايضا تترائا لي فكرة التنين بشكل لا اعرف سببه ودافعه .
منذ مدة قليل بلغنا الشيخ ان الراجفيون هم كائنات مائية و ارواح مباركة ستعبر الى عالمنا قريبا ، فلا اعلم هل لهم علاقة بالتنين او صلة روحية بينهم .
ساقوم بايراد ما قاله الشيخ سابقا ، و من ثم ننتظر التعقيب و الاضافة منه في هذا الشأن عبر التوجيه والعبرة المربية التي تحويها كلماته اطال الله في عمره
كما ان سؤالي هو كيف تكون (الناقة مبصرة وكيف ظلموا بها ) كما ذكرت الاية
وهنا امر آخر
هذه الدابة تعرف لدى الشرق بالثعبان الأخضر والذي من معانيه (اليم / المياه الأولى) و الذي يسمى باللغة السنسكريتية ناقا (naga)
تم تغيير معنى ناقا (naga) و هي الثعبان أو التنين و إلى (ناقة) أنثى الجمل.و المقصود من القصة الأصلية بأنه التنين و هو يساوي رمز الماء يخرج أو ينبثق من بين الصخر ؟
الامر الذي يدور في رأسي كم حجم الرموز الهائلة في القرآن والتي يتم تفسيرها بشكل خاطيء خارج معناها الاصلي او الموجه/ وهل كان متعمدا انزال القرآن بهذا التشفير الذي نجده يتطابق مع رموز امم اخرى وان لم يفهم المسلمون ذلك
هنا اورد ردود الشيخ فيما يتعلق بالموضوع
سلام الله عليكم
جبل قاف ......... انه البوابة الحقيقية للهرم المقلوب و الذى ينتهى بمملكة رجل الشمس Sun man سليمان .. في نهاية المملكة يوجد مملكة ياجوج و ماجوج
ارض الافاعي هي الدائرة المحيطة بالجبل مع نهر النهرين المنتهى بمعبد أبسدون أو ما يعرف لدينا باسم أب صيدون الجميع في مملكة كنعان و يمكن لمن بلغ من الحكمة بابا الوصول الى الارض المقدسة بامر الله تعالى ..
انها ارض الملك الطائر و ارض الحارس و ارض صاحب الناقة و ارض الكاهن الاعظم الابوهالي او النبي دنيال .. روح المهدي ..
انها ارض الارواح التى عاشت فيها من مئات الالاف من السنين بقوة قهرو فيها جبال ابصدون و بنيت فيها اقوى مملكة في تاريخ البشرية ..
حينما اتحدث عن هذه المملكة العجيبة و التى اختار Sun man ان يدفن جسده الارضي فيها و تحرسه الافعى التنين ذات الرأسين ..
اعجب ما في مملكة قاف ان الارواح الساكنة بها لا تزال منذ زمن كبير تتجلى في مظاهر البشر في شكل حماة المملكة و حراسها .. اقوى مما تتصور في العقل او الروح ..
الارض المذكورة قائمة في سبع طبقات طبقة ظاهرة قواها شجرة النار بحراسة صاحب الناقة او الرجل الحكيم فروحه لا تزال تظهر في الزمان و المكان ..
و الافعى التنين قريبة الظهور في ارض الواقع بأمر الله تعالى لاننا نعيش نهاية الزمان و الرؤيا التى رأت الشريفة المؤمنة هي رؤيا حق .. و ليس الامر عفويا بل لها علاقة بالمملكة لانها عاشت في زمنها و تعرفها تماما كما رأتها .. فلا احد يصل الى مملكة ابسدون الا و له علاقة بها ..
للملكة اربعة مفاتيح من الارواح التى ستظهر في كل زمان باسماء مختلفة و صفات مختلفة و اوقات مختلفة الرابط بينها انه لابد من لقائها و اجتماعها لكي تفتح هذه البوابة العظيمة و التى ستغير الزمان و المكان و العالم ككل بأمر الله تعالى ..
طبعا .. الامر سيكون مبهم و غير مفهوم لعدد من الاعضاء و لكن هناك اعضاء سيقرؤون و يفهمون ما اكتب لانهم ابناء ابسدون و دمهم الذى يتحرك في عروقهم يحمل طاقة المملكة النورانية .. طبعا دماء ملكية شريفة ..
الارض النورنية قاف .. هي ارض محجوبة عن البشر و ظاهرة في نفس الوقت للعين اي ان طبقة منها ظاهرة للعين و يمكن رؤيتها مباشرة و جزء كبير منها مخفي و لها 19 باب باب واحد مرصود و 7 ابواب مطلسمة مبهمة .. قد اكون وقفت على كثير منها :)
تتكون الارض المقدسة جبل قاف من سبع طبقات و الطبقة الاخيرة هي طبقة الملك صاحب الثتنين ذو الرأسين .. و المدينة ككل تم بناؤها من طرف الجن و الملائكة برفقة نوع محدد من البشر كانوا يسمون الجن و الملائكة مخلوقات فضائية .. و تم بناؤها في خمسون عاما و بها ما لا يخطر على قلب او عقل بشر .. تم القول بما هو مباح ..
و نصر من الله و فتح قريب
الغالي الطيب سأتكلم ببساطة لكي يتم الفهم جيدا لما اقول و اكتب
صاحب الناقة ليس هو النبي صالح و الأخ الصالح الذى نتعامل معه هو روح روحانية و ليس روح بشرية اخدت الصفة الربانية .. الاخ الصالح هو روح ربانية زكية -* روح الشيخ الاكبر الساهرة و الحامية للدوائر الباطنية و روح شيخنا و شيخ كل من دخل العوالم الباطنية *- و هنا التباس في الاسم فقط
اما الصالح الذى تسعى روحه في كل زمان و مكان فهو صالح المؤمنين فهو الرجل الصالح العابر للزمان و المكان و هو المعروف باسم الخضر و لكن الحقيقة ان اسمه الحقيقي في العوالم الباطنية هو -* عبد الله *- .. و قد مزج البعض بين صالح المؤمنين و ملاك الوحي جبرائيل و هذا خطأ يجب تصحيحه . .
و نعود للموضوع صاحب الناقة و الحارس هما الحارسان النورانيان للمدينة القوية و هما ارواح مرصودة في الابعاد الى اخر الزمااان صاحب الناقة تم تجسيده في الرسومات الفرعونية و الاشورية .. و حينما نقول صاحب الناقة .. لا نقصد بثاتا الناقة التى في الصحراء بل كباطنيين نعلم ان الناقة هي التنين اي صاحب التنين .. و هذا التنين سيكون ظاهرا في اخر الزمان و سيكلم الناس فيكون اية و هو الدابة العظيمة التى ستكلم الناس ..
قوى صاحب التنين لا يمكن قياسها لان العصر الذى كانت فيه الفجاج مفتوحة و قبل ان يجعل الله تعالى من بين ايدينا سدا و من خلفنا سدا و يغشينا فلا نبصر .. فلا يستطيع ان ننفذ من اقطار السموات و الارض الا من له سلطان المعرفة و العلم و الحكمة و بالتالي تتلاشى السدود امامه لانها سدود غفلة ان صح القلب و ايمان الشخص تلاشت و تهاوت بامره عز و جل ..
بالنسبة لموضوع اتحاد الروح .. فنحن كباطنيون نؤمن باتحاد الارواح و عودتها اللامتناهية الى اجساد اخرى و لنا دلائلنا الدامغة ظاهريا و باطنيا .. و من اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا ..
اتحاد الارواح قد افسره لك بشيء بسيط جدا و مقنع جداا .. حينما يطلب منا اي شخص اجازته في ورد او دعاء .. و نجيزه في الامر .. فهذا اتحد مع روحنا و سمحنا له بالدخول الى مجال قوانا الروحية و العقلية فيكون الاندماج تلقائي و كأنه جزء من الروح الكبيرة لشيخنا الاكبر رحمه الله و رضي عنه لانه الباب الاول لدخول الباطن النوراني و بالتالي يرجع الجميع الى الروح الساهرة و الحامية روح الشيخ الاكبر المتجسده روحيا في قوى الملك الصالح ..
بالنسبة لموت الاجساد .. فان الروح كما نعلم هي جوهر و طاقة الجسد فان خرجت منه تتوفى النفس و يموت الجسد .. و تبقى الروح تلك الشعله في البرزخ الى ان يتم ارسالها الى جسد جديد في ارض جديدة و مصير جديد و دبانية جديدة -- اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا غ– فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىظ° عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىظ° إِلَىظ° أَجَلٍ مُسَمًّى غڑ إِنَّ فِي ذَظ°لِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ --
فلا معنى ان يعيش شخص 60 او حتى 80 سنة مؤمن او كافر و بعدها يموت و يحاسب :confused:
فالله تعالى ليس ظالم بل سيجعل النفس الواحدة تجرب كل الحياوات الدنيا .. فقر .. غنى .. ملك .. سجن .. قوى صحيح .. معوق .. كافر .. مؤمن .... الخ
اي انه اذا عاش في هذا الزمان كافر ملحد و لم يصل بقوى عقله الى الحقيقة سيموت و ربما يكون في حياة اخرى مؤمن و متقي و هنا الفثنة و الملاكين يسجلان ..
طيب اذا عاش شخص معوق بشدة 60 سنة حياة عذاب و تعب و حمد الله و مات ... هل سيكتبه الله محسنا
و ان عاش نفس الشخص المعوق 60 سنة من عذاب و تعب و كفر بالله مما هو فيه هل سيعذبه الله في الاخرة على كفره به .. يعنى يتعذب في الدنيا و الاخرة .. و الله رحيم :confused:
الرجل المعوق في زمن 60 سنة سيكون في 60 سنة اللى بعدها ربما امير في عائلة بريطانية jl جميل و قوى و في فمه معلقة من ذهب الى ان يموت ... و الحسابة بتحسب
يعنى كأن شخص يكون في بيت اول و يطلع بيت ثاني و بيت ثالت و بيت رابع .... الخ .. الكسول و الجاهل سيعيد القسم و ان عاش شحاذ بلطجي في هذه الحياة سيكرر القسم في حياة ثانية شحاذ و بلطجي فان اتقى و تاب سيكون في حياة اخرى ربما رجل صالح ..
اخر مرحلة من هذه المراحل تتحرر الروح من الاجساد نهائيا بعدما تأخد طاقة من افعال الخير التى قامت بها الاجساد التى عاشت بها في الارض .. فان كان هذه الطاقة - الحسنات - قوية و كثيرة .. فان الروح تخترق البرازخ السبعة و تصل الى سدرة المنتهى و تسجد عند ربها و تدخل الجنة و هي عالم حقيقى و ليس افتراضي مثل هذا العالم الذى نعيش فيه نحن ..
و ان كان هذه الروح لا طاقة لدينا فانها تعلق في البرازخ مائ شاء الله الى قيام الساعة و انتهاء الكون و البرازخ هي دوامة اخرى اي اراضي باطنية يسودها الخوف و الفزع ماؤها حار و بها براكين و شمسها قوية ساخنة و العياذ بالله منها .. فهي بمثابة ارض سقر و العياذ بالله ..
بالنسبة للوالدة حفظها الله اتركها تعيش بسلام لان روحها متعلقة بطاقة زمنية عاشت فيها مدة من الزمان و يمكنها ان تتحدث عن هذه الارض كما لو تراها ببرنامج تلفزي لانها ارضها و عاشت بها مدة من الزمان ..
و لا اله الا الله سبحانه و تعالى
في عهد تمود .. كانت فوق الارض حضارة كبيرة جدا مختلطة بين الانس و ابناء السماء - الالهة - و نقصد الجن و الملائكة ...
كان في عهد الملك هاداد و المعروف لدى العرب باسم شداد بن عاد قوى كبيرة جدا .. كانت توجههم في سلوكها الملائكة و الجن و الذين كانوا معروفين للثموديين باسم ابناء السماء او ابناء الالهة ..
و هنا يحضرني هجوم اصحاب الفيل و هو الديناصور الكبير على البيت المعمور الواقع اسفل السقف المرفوع في جبل ابسدون .. في مدينة عاد .. حين هاجمهم أفواج كثيرة من التنين .. حيث يقول الله تعالى .. أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ ..
اي ان الطير ابابيل و هي التنين هاجم اهل الديناصور الكبير الذي كان يريد هدم البيت المعمور و الواد في مدينة خفية بامر الله .. و ليس المقصورد هنا الكعبة التى بمكة كما يقول السادة المأرخون ..
فالطير ابابيل بشكلها كان تقذف حجارة و هي كرات من نار على اهل الفيل .. و هنا نقول بالتفيسر ان التنين هاجم اصحاب الفيل بامر الله تعالى .. و ليس المقصود بطير ابابيل السنونو كما يقول المفسرون لانه تفسير خطأ ..
اهل ثموذ .. كانو يريدون من صالح معجزة كبيرة جدااا و هي ان يخرج لهم الناقة .. و الناقة التى كان يطلب اهل صالح خروجها ليست زوجة الجمل :) الناقة التى يعرفها العرب .. لان النوق و الجمال كثيرة جدا لديهم و بالتالي اخراج ناقة ليس معجزة بالنسبة لهم .. كانوا يريدون من صالح ان يخرج لهم الناقة الطير التى تقذف النار من فمها و تخرج بالليل لتخطف اولادهم و تأكل المشركين .. ففي عهد صالح كان هناك تنين ضخم يعيش في الارض قادم من بعد اخر و كان ضخم جدا و من ضخامته يشرب ماء بئر طيلة اليوم .. و كان يأكل دواب المشركين و يأكلهم و يأكل اولادهم .. فهم دعو نبيهم لكي يدعو ربه لكي لا تخطف لهم هذه الدابة التى تشبه الناقة ابناءهم .. فدعا النبي الله تعالى .. فدخل هذا التنين الى الجبل و استقر به ..
استمرّ سيدنا صالح عليه الصلاة والسلام يدعو قومه إلى الإيمان، واستمرّ قومه على عنادهم وتكبرهم من اتباع الحق ولما وجدوا منه استمساكًا برأيه وإصرارًا على دعوته إياهم إلى عبادة الله وحده وترك عبادة الأصنام خاف المستكبرون من قومه أن يكثر أتباعه وأن ينصرفوا عنهم إليه وفي ذلك ذهاب لسلطانهم وتفتيت لقوتهم فأرادوا أن يظهروا للناس أنه عاجز غير صادق في دعواه وهذا من خبث نفوسهم وظلام قلوبهم عن اتباع الحق فطلبوا منه معجزة تكون دليلاً على صدقه وقالوا له : أخرِجْ لنا من هذه الصخرة (وأشاروا إلى الجبل الذى به التنين) الناقةً الضخمة التى تخرج النار من فمهال ومعها ولدها وصفتها كيت وكيت وذكروا لها أوصافًا وقالوا له: إن أخرجت لنا من هذه الصخرة ناقةً هنا نعنى - التنين - الضخم جدا ومعها ابنها ءامنّا بك وصدقناك ....... و الجبل الذى كان به التنين كان معلوما معروفا لديهم ..
فدعا الرسول ربه .. فخرج التنين طوعا لامر الله تعالى ..و كانت انتى تنين حامل .. فشق خروجها من الجبل عليها .. و اكملت خروجها الى اهل ثموذ ..
فقال لهم ما أخبرنا الله تعالى :{هذه ناقة الله لكم} (سورة الأعراف/73) أضافها عليه السلام لله تعالى إضافة تشريف وتعظيم وأخبرهم أنها لهم دليل صدق على دعوته عليه السلام وأمرهم أن يتركوها تأكل في أرض الله قال تعالى :{ قال هذه ناقة لها شِرب ولكم شِربُ يومٍ معلوم } (سورة الشعراء/155) وحذرهم أن يتعرضوا لها بالقتل أو الأذى وأخبرهم أنهم إن هم تعرضوا لها بالسوء يأخذهم عذاب وهلاك عظيم قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز :{قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (153) مَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (155) وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ (156)} (سورة الشعراء).
فبقيت هذه التنينة ترعى في ارض الله .. و كانت تشرب طيلة اليوم اي ان معدل شربها للماء يعادل معدل القبيلة كلها .. و قيل كان طول التنين 45 متر .. فبقي التنين يرعى في ارض الله مدة من الزمان الى ان اتفق شيطانتان من الابالسة في صفة الانس على عقر التنين و قتله ..
يتبع .......
احببت ان اذكركم بهذا الموضوع و ايضا الاستزادة منه
فهو يشغل بالي من فترة ، وايضا تترائا لي فكرة التنين بشكل لا اعرف سببه ودافعه .
منذ مدة قليل بلغنا الشيخ ان الراجفيون هم كائنات مائية و ارواح مباركة ستعبر الى عالمنا قريبا ، فلا اعلم هل لهم علاقة بالتنين او صلة روحية بينهم .
ساقوم بايراد ما قاله الشيخ سابقا ، و من ثم ننتظر التعقيب و الاضافة منه في هذا الشأن عبر التوجيه والعبرة المربية التي تحويها كلماته اطال الله في عمره
كما ان سؤالي هو كيف تكون (الناقة مبصرة وكيف ظلموا بها ) كما ذكرت الاية
وهنا امر آخر
هذه الدابة تعرف لدى الشرق بالثعبان الأخضر والذي من معانيه (اليم / المياه الأولى) و الذي يسمى باللغة السنسكريتية ناقا (naga)
تم تغيير معنى ناقا (naga) و هي الثعبان أو التنين و إلى (ناقة) أنثى الجمل.و المقصود من القصة الأصلية بأنه التنين و هو يساوي رمز الماء يخرج أو ينبثق من بين الصخر ؟
الامر الذي يدور في رأسي كم حجم الرموز الهائلة في القرآن والتي يتم تفسيرها بشكل خاطيء خارج معناها الاصلي او الموجه/ وهل كان متعمدا انزال القرآن بهذا التشفير الذي نجده يتطابق مع رموز امم اخرى وان لم يفهم المسلمون ذلك
هنا اورد ردود الشيخ فيما يتعلق بالموضوع
سلام الله عليكم
جبل قاف ......... انه البوابة الحقيقية للهرم المقلوب و الذى ينتهى بمملكة رجل الشمس Sun man سليمان .. في نهاية المملكة يوجد مملكة ياجوج و ماجوج
ارض الافاعي هي الدائرة المحيطة بالجبل مع نهر النهرين المنتهى بمعبد أبسدون أو ما يعرف لدينا باسم أب صيدون الجميع في مملكة كنعان و يمكن لمن بلغ من الحكمة بابا الوصول الى الارض المقدسة بامر الله تعالى ..
انها ارض الملك الطائر و ارض الحارس و ارض صاحب الناقة و ارض الكاهن الاعظم الابوهالي او النبي دنيال .. روح المهدي ..
انها ارض الارواح التى عاشت فيها من مئات الالاف من السنين بقوة قهرو فيها جبال ابصدون و بنيت فيها اقوى مملكة في تاريخ البشرية ..
حينما اتحدث عن هذه المملكة العجيبة و التى اختار Sun man ان يدفن جسده الارضي فيها و تحرسه الافعى التنين ذات الرأسين ..
اعجب ما في مملكة قاف ان الارواح الساكنة بها لا تزال منذ زمن كبير تتجلى في مظاهر البشر في شكل حماة المملكة و حراسها .. اقوى مما تتصور في العقل او الروح ..
الارض المذكورة قائمة في سبع طبقات طبقة ظاهرة قواها شجرة النار بحراسة صاحب الناقة او الرجل الحكيم فروحه لا تزال تظهر في الزمان و المكان ..
و الافعى التنين قريبة الظهور في ارض الواقع بأمر الله تعالى لاننا نعيش نهاية الزمان و الرؤيا التى رأت الشريفة المؤمنة هي رؤيا حق .. و ليس الامر عفويا بل لها علاقة بالمملكة لانها عاشت في زمنها و تعرفها تماما كما رأتها .. فلا احد يصل الى مملكة ابسدون الا و له علاقة بها ..
للملكة اربعة مفاتيح من الارواح التى ستظهر في كل زمان باسماء مختلفة و صفات مختلفة و اوقات مختلفة الرابط بينها انه لابد من لقائها و اجتماعها لكي تفتح هذه البوابة العظيمة و التى ستغير الزمان و المكان و العالم ككل بأمر الله تعالى ..
طبعا .. الامر سيكون مبهم و غير مفهوم لعدد من الاعضاء و لكن هناك اعضاء سيقرؤون و يفهمون ما اكتب لانهم ابناء ابسدون و دمهم الذى يتحرك في عروقهم يحمل طاقة المملكة النورانية .. طبعا دماء ملكية شريفة ..
الارض النورنية قاف .. هي ارض محجوبة عن البشر و ظاهرة في نفس الوقت للعين اي ان طبقة منها ظاهرة للعين و يمكن رؤيتها مباشرة و جزء كبير منها مخفي و لها 19 باب باب واحد مرصود و 7 ابواب مطلسمة مبهمة .. قد اكون وقفت على كثير منها :)
تتكون الارض المقدسة جبل قاف من سبع طبقات و الطبقة الاخيرة هي طبقة الملك صاحب الثتنين ذو الرأسين .. و المدينة ككل تم بناؤها من طرف الجن و الملائكة برفقة نوع محدد من البشر كانوا يسمون الجن و الملائكة مخلوقات فضائية .. و تم بناؤها في خمسون عاما و بها ما لا يخطر على قلب او عقل بشر .. تم القول بما هو مباح ..
و نصر من الله و فتح قريب
الغالي الطيب سأتكلم ببساطة لكي يتم الفهم جيدا لما اقول و اكتب
صاحب الناقة ليس هو النبي صالح و الأخ الصالح الذى نتعامل معه هو روح روحانية و ليس روح بشرية اخدت الصفة الربانية .. الاخ الصالح هو روح ربانية زكية -* روح الشيخ الاكبر الساهرة و الحامية للدوائر الباطنية و روح شيخنا و شيخ كل من دخل العوالم الباطنية *- و هنا التباس في الاسم فقط
اما الصالح الذى تسعى روحه في كل زمان و مكان فهو صالح المؤمنين فهو الرجل الصالح العابر للزمان و المكان و هو المعروف باسم الخضر و لكن الحقيقة ان اسمه الحقيقي في العوالم الباطنية هو -* عبد الله *- .. و قد مزج البعض بين صالح المؤمنين و ملاك الوحي جبرائيل و هذا خطأ يجب تصحيحه . .
و نعود للموضوع صاحب الناقة و الحارس هما الحارسان النورانيان للمدينة القوية و هما ارواح مرصودة في الابعاد الى اخر الزمااان صاحب الناقة تم تجسيده في الرسومات الفرعونية و الاشورية .. و حينما نقول صاحب الناقة .. لا نقصد بثاتا الناقة التى في الصحراء بل كباطنيين نعلم ان الناقة هي التنين اي صاحب التنين .. و هذا التنين سيكون ظاهرا في اخر الزمان و سيكلم الناس فيكون اية و هو الدابة العظيمة التى ستكلم الناس ..
قوى صاحب التنين لا يمكن قياسها لان العصر الذى كانت فيه الفجاج مفتوحة و قبل ان يجعل الله تعالى من بين ايدينا سدا و من خلفنا سدا و يغشينا فلا نبصر .. فلا يستطيع ان ننفذ من اقطار السموات و الارض الا من له سلطان المعرفة و العلم و الحكمة و بالتالي تتلاشى السدود امامه لانها سدود غفلة ان صح القلب و ايمان الشخص تلاشت و تهاوت بامره عز و جل ..
بالنسبة لموضوع اتحاد الروح .. فنحن كباطنيون نؤمن باتحاد الارواح و عودتها اللامتناهية الى اجساد اخرى و لنا دلائلنا الدامغة ظاهريا و باطنيا .. و من اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا ..
اتحاد الارواح قد افسره لك بشيء بسيط جدا و مقنع جداا .. حينما يطلب منا اي شخص اجازته في ورد او دعاء .. و نجيزه في الامر .. فهذا اتحد مع روحنا و سمحنا له بالدخول الى مجال قوانا الروحية و العقلية فيكون الاندماج تلقائي و كأنه جزء من الروح الكبيرة لشيخنا الاكبر رحمه الله و رضي عنه لانه الباب الاول لدخول الباطن النوراني و بالتالي يرجع الجميع الى الروح الساهرة و الحامية روح الشيخ الاكبر المتجسده روحيا في قوى الملك الصالح ..
بالنسبة لموت الاجساد .. فان الروح كما نعلم هي جوهر و طاقة الجسد فان خرجت منه تتوفى النفس و يموت الجسد .. و تبقى الروح تلك الشعله في البرزخ الى ان يتم ارسالها الى جسد جديد في ارض جديدة و مصير جديد و دبانية جديدة -- اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا غ– فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىظ° عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىظ° إِلَىظ° أَجَلٍ مُسَمًّى غڑ إِنَّ فِي ذَظ°لِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ --
فلا معنى ان يعيش شخص 60 او حتى 80 سنة مؤمن او كافر و بعدها يموت و يحاسب :confused:
فالله تعالى ليس ظالم بل سيجعل النفس الواحدة تجرب كل الحياوات الدنيا .. فقر .. غنى .. ملك .. سجن .. قوى صحيح .. معوق .. كافر .. مؤمن .... الخ
اي انه اذا عاش في هذا الزمان كافر ملحد و لم يصل بقوى عقله الى الحقيقة سيموت و ربما يكون في حياة اخرى مؤمن و متقي و هنا الفثنة و الملاكين يسجلان ..
طيب اذا عاش شخص معوق بشدة 60 سنة حياة عذاب و تعب و حمد الله و مات ... هل سيكتبه الله محسنا
و ان عاش نفس الشخص المعوق 60 سنة من عذاب و تعب و كفر بالله مما هو فيه هل سيعذبه الله في الاخرة على كفره به .. يعنى يتعذب في الدنيا و الاخرة .. و الله رحيم :confused:
الرجل المعوق في زمن 60 سنة سيكون في 60 سنة اللى بعدها ربما امير في عائلة بريطانية jl جميل و قوى و في فمه معلقة من ذهب الى ان يموت ... و الحسابة بتحسب
يعنى كأن شخص يكون في بيت اول و يطلع بيت ثاني و بيت ثالت و بيت رابع .... الخ .. الكسول و الجاهل سيعيد القسم و ان عاش شحاذ بلطجي في هذه الحياة سيكرر القسم في حياة ثانية شحاذ و بلطجي فان اتقى و تاب سيكون في حياة اخرى ربما رجل صالح ..
اخر مرحلة من هذه المراحل تتحرر الروح من الاجساد نهائيا بعدما تأخد طاقة من افعال الخير التى قامت بها الاجساد التى عاشت بها في الارض .. فان كان هذه الطاقة - الحسنات - قوية و كثيرة .. فان الروح تخترق البرازخ السبعة و تصل الى سدرة المنتهى و تسجد عند ربها و تدخل الجنة و هي عالم حقيقى و ليس افتراضي مثل هذا العالم الذى نعيش فيه نحن ..
و ان كان هذه الروح لا طاقة لدينا فانها تعلق في البرازخ مائ شاء الله الى قيام الساعة و انتهاء الكون و البرازخ هي دوامة اخرى اي اراضي باطنية يسودها الخوف و الفزع ماؤها حار و بها براكين و شمسها قوية ساخنة و العياذ بالله منها .. فهي بمثابة ارض سقر و العياذ بالله ..
بالنسبة للوالدة حفظها الله اتركها تعيش بسلام لان روحها متعلقة بطاقة زمنية عاشت فيها مدة من الزمان و يمكنها ان تتحدث عن هذه الارض كما لو تراها ببرنامج تلفزي لانها ارضها و عاشت بها مدة من الزمان ..
و لا اله الا الله سبحانه و تعالى
في عهد تمود .. كانت فوق الارض حضارة كبيرة جدا مختلطة بين الانس و ابناء السماء - الالهة - و نقصد الجن و الملائكة ...
كان في عهد الملك هاداد و المعروف لدى العرب باسم شداد بن عاد قوى كبيرة جدا .. كانت توجههم في سلوكها الملائكة و الجن و الذين كانوا معروفين للثموديين باسم ابناء السماء او ابناء الالهة ..
و هنا يحضرني هجوم اصحاب الفيل و هو الديناصور الكبير على البيت المعمور الواقع اسفل السقف المرفوع في جبل ابسدون .. في مدينة عاد .. حين هاجمهم أفواج كثيرة من التنين .. حيث يقول الله تعالى .. أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ ..
اي ان الطير ابابيل و هي التنين هاجم اهل الديناصور الكبير الذي كان يريد هدم البيت المعمور و الواد في مدينة خفية بامر الله .. و ليس المقصورد هنا الكعبة التى بمكة كما يقول السادة المأرخون ..
فالطير ابابيل بشكلها كان تقذف حجارة و هي كرات من نار على اهل الفيل .. و هنا نقول بالتفيسر ان التنين هاجم اصحاب الفيل بامر الله تعالى .. و ليس المقصود بطير ابابيل السنونو كما يقول المفسرون لانه تفسير خطأ ..
اهل ثموذ .. كانو يريدون من صالح معجزة كبيرة جدااا و هي ان يخرج لهم الناقة .. و الناقة التى كان يطلب اهل صالح خروجها ليست زوجة الجمل :) الناقة التى يعرفها العرب .. لان النوق و الجمال كثيرة جدا لديهم و بالتالي اخراج ناقة ليس معجزة بالنسبة لهم .. كانوا يريدون من صالح ان يخرج لهم الناقة الطير التى تقذف النار من فمها و تخرج بالليل لتخطف اولادهم و تأكل المشركين .. ففي عهد صالح كان هناك تنين ضخم يعيش في الارض قادم من بعد اخر و كان ضخم جدا و من ضخامته يشرب ماء بئر طيلة اليوم .. و كان يأكل دواب المشركين و يأكلهم و يأكل اولادهم .. فهم دعو نبيهم لكي يدعو ربه لكي لا تخطف لهم هذه الدابة التى تشبه الناقة ابناءهم .. فدعا النبي الله تعالى .. فدخل هذا التنين الى الجبل و استقر به ..
استمرّ سيدنا صالح عليه الصلاة والسلام يدعو قومه إلى الإيمان، واستمرّ قومه على عنادهم وتكبرهم من اتباع الحق ولما وجدوا منه استمساكًا برأيه وإصرارًا على دعوته إياهم إلى عبادة الله وحده وترك عبادة الأصنام خاف المستكبرون من قومه أن يكثر أتباعه وأن ينصرفوا عنهم إليه وفي ذلك ذهاب لسلطانهم وتفتيت لقوتهم فأرادوا أن يظهروا للناس أنه عاجز غير صادق في دعواه وهذا من خبث نفوسهم وظلام قلوبهم عن اتباع الحق فطلبوا منه معجزة تكون دليلاً على صدقه وقالوا له : أخرِجْ لنا من هذه الصخرة (وأشاروا إلى الجبل الذى به التنين) الناقةً الضخمة التى تخرج النار من فمهال ومعها ولدها وصفتها كيت وكيت وذكروا لها أوصافًا وقالوا له: إن أخرجت لنا من هذه الصخرة ناقةً هنا نعنى - التنين - الضخم جدا ومعها ابنها ءامنّا بك وصدقناك ....... و الجبل الذى كان به التنين كان معلوما معروفا لديهم ..
فدعا الرسول ربه .. فخرج التنين طوعا لامر الله تعالى ..و كانت انتى تنين حامل .. فشق خروجها من الجبل عليها .. و اكملت خروجها الى اهل ثموذ ..
فقال لهم ما أخبرنا الله تعالى :{هذه ناقة الله لكم} (سورة الأعراف/73) أضافها عليه السلام لله تعالى إضافة تشريف وتعظيم وأخبرهم أنها لهم دليل صدق على دعوته عليه السلام وأمرهم أن يتركوها تأكل في أرض الله قال تعالى :{ قال هذه ناقة لها شِرب ولكم شِربُ يومٍ معلوم } (سورة الشعراء/155) وحذرهم أن يتعرضوا لها بالقتل أو الأذى وأخبرهم أنهم إن هم تعرضوا لها بالسوء يأخذهم عذاب وهلاك عظيم قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز :{قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (153) مَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (155) وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ (156)} (سورة الشعراء).
فبقيت هذه التنينة ترعى في ارض الله .. و كانت تشرب طيلة اليوم اي ان معدل شربها للماء يعادل معدل القبيلة كلها .. و قيل كان طول التنين 45 متر .. فبقي التنين يرعى في ارض الله مدة من الزمان الى ان اتفق شيطانتان من الابالسة في صفة الانس على عقر التنين و قتله ..
يتبع .......