أبو حفصة
24-02-2020, 07:30
السلااام عليكم احباب ابي حفصة عبد الكريم
قبل ازيد من اربعون سنة كان عمرى 14 سنة تقريبا لم يكن لي ادني اهتمام لا بالجن و لا بالعفاريت كنت طفل عادي يدرس القران و يتجول و يلعب كرة القدم و امورى عادية
في احد الايام انه يوم الاحد حيث تكون الجوطية الكبيرة عندنا و يخرج الناس القديم و البالي للبيع و كل ما تهالك عندهم بالبيت ليبيعونه و كان يسمى هذا السوق سوق المعيزة و لا اعلم سبب تسميته بهذا الاسم و لكن حكى لي احد الاشخاص ان شخصا كان يبيع في هذا السوق و في يوم جاء هو او واحد الى السوق قبل سنين و يأتي الناس عادة في الخامسة صباحا لاجل الاستحواد على مكان جيد داخل السوق ، قال ان الرجل ربما جاء في الثالتة صباحا فوجد معزة سوداء في السوق ففرح و حملها على كتفه و قرر ان يأخدها الى بيته و يعود للسوق فكلما خطا بمعزته خطوات تقلت حتى صارت جنية فوق اكتافه
فاراد انزالها فلم تنزل و قالت له ان يتزوجها وستغنيه فيقال انه تزوجها و الرجل لا زال على قيد الحياة كانه مجنون يعيش لوحده و يملك ثروة طائلة و لكن ليس له اولاد و لا عائلة و لديه عدد من المحلات و البيوت يأجرها و قد سألته مرة فنهرتي و بصق في وجهي و غضب و كلما رأني يغير طريقه
ما اردت قوله ان بعد قصة هذا الرجل الكل اصبح يأتي باكرا الى السوق لعله يضفر بمعزة يتزوجها و تعطيه اموالا كثيرة ، قلت لكم اتذكر انه كان يوم احد و انا اتجول في الجوطية لمحت رجل يبيع كتب قديمة جدا و من ضمن هذه الكتب نسخة من كتاب سحر الكهان في حضور الجان للطوخي الفلكي
اشتريت تلك النسخة بدريهمات قليلة و اخدتها معي ، و لا اقول لكم احساسي و انا صارت معي تلك النسخة لأنه اول مرة ارى فيها كتاب للسحر قرأتها كلها مئات المرات و قررت تجربة باب محبة لابنة جيراننا التي كنت اراها كل يوم قرب البئر هي و اختها و ابنة خالتها يلعبون و التى كان سنها في مثل سني 14 سنة و انا اعرف اسمها و اسم امها بقي فقط ان اشترى حبوب القزبر و اشعل مجمر و ابدأ في تلاوة اسماء سحرية حيث اضع الحبة في فمي و اقرأ الاسماء و من بعدها اضع الحبة في المجمر و يجب ان اقوم بهذه العملية السحرية عند نوم الناس و في مكان خالي
نحن في العادة نسكن بادية و جيراننا بعيدين عنا بمئة او مئتين متر خرجت من البيت و توجهت الى بيت بعيد عن بيتنا بامتار كان يوجد فيه حبوب الزرع و صناديق و تبن اكل البقرة و موتور الماء لكي يصعد الماء من البئر الى الشاتو الاعلى و الموتور كان ساكت و البيت كان تراب فقط
اخرجت عدتي و بدأ في القراءة و النار موقدة و كل شيء جيد و الساعة كانت الواحدة ليلا و كنت اضوى على نور شمعه
و انا اقرأ سمعت خارج البيت كان شخص بالخارج و اكملت القراءة و في لحظة سمعت طرق عنيف بباب الغرفة و كان هواء ساخن دخل في جدي فقمت مفزوعا فضربت المجمر برجلي و هربت سقط الجمر على التبن و اشتعلت النار في البيت بسرعة و حرقت ادخارنا من حبوب القمح و التبن و حرقت موتور الماء و نعلت اليوم الذي اشتريت فيه ذالك الكتاب الملعون
بعد ذالك كنت اضع ذالك الكتاب تحت وسادتي و انام و احلم احلام مزعجة رهيبة و كانني ادخل عالم اخر و من ذالك اليوم الذي سمعت فيه الطرق و انا اقرأ بدأت تحصل معي امور غريبة اصلا و استحي ان اقولها و لكن امور مثل الشذوذ الجنسي استمرت معي اسبوع حتى اخبرت والدتي التى ذهبت بس الى الفقيه بوبكر الذي كان قويا فلما رأني قال لامي اني مملوك لعبد النار و هي نفس المحبة التى كنت اقرأ كانت اسمها محبة عبد النار
قرأ علي و اعطاني حجاب علقته في عنقي فانتهى كل شيء وحمدت الله
لم افرط في كتابي و قررت ان اقوم بتجربة اخرى و كان تحضير جنية من بنات ابليس اعتقد و كما كتب الكاتب انها جميلة و ستكون زوجتي و تعطيني ما اريد
عملت ما كتبه الكاتب بالحرف فلم تحضر كما قال الكاتب و لكن احسست بعكوسات لصقت في جد جدي الى اليوم و لا تزال تنخر جسدي فكل من اراد ان يحضر المشاكل و العكس يشترى تلك الكتب
قبل ازيد من اربعون سنة كان عمرى 14 سنة تقريبا لم يكن لي ادني اهتمام لا بالجن و لا بالعفاريت كنت طفل عادي يدرس القران و يتجول و يلعب كرة القدم و امورى عادية
في احد الايام انه يوم الاحد حيث تكون الجوطية الكبيرة عندنا و يخرج الناس القديم و البالي للبيع و كل ما تهالك عندهم بالبيت ليبيعونه و كان يسمى هذا السوق سوق المعيزة و لا اعلم سبب تسميته بهذا الاسم و لكن حكى لي احد الاشخاص ان شخصا كان يبيع في هذا السوق و في يوم جاء هو او واحد الى السوق قبل سنين و يأتي الناس عادة في الخامسة صباحا لاجل الاستحواد على مكان جيد داخل السوق ، قال ان الرجل ربما جاء في الثالتة صباحا فوجد معزة سوداء في السوق ففرح و حملها على كتفه و قرر ان يأخدها الى بيته و يعود للسوق فكلما خطا بمعزته خطوات تقلت حتى صارت جنية فوق اكتافه
فاراد انزالها فلم تنزل و قالت له ان يتزوجها وستغنيه فيقال انه تزوجها و الرجل لا زال على قيد الحياة كانه مجنون يعيش لوحده و يملك ثروة طائلة و لكن ليس له اولاد و لا عائلة و لديه عدد من المحلات و البيوت يأجرها و قد سألته مرة فنهرتي و بصق في وجهي و غضب و كلما رأني يغير طريقه
ما اردت قوله ان بعد قصة هذا الرجل الكل اصبح يأتي باكرا الى السوق لعله يضفر بمعزة يتزوجها و تعطيه اموالا كثيرة ، قلت لكم اتذكر انه كان يوم احد و انا اتجول في الجوطية لمحت رجل يبيع كتب قديمة جدا و من ضمن هذه الكتب نسخة من كتاب سحر الكهان في حضور الجان للطوخي الفلكي
اشتريت تلك النسخة بدريهمات قليلة و اخدتها معي ، و لا اقول لكم احساسي و انا صارت معي تلك النسخة لأنه اول مرة ارى فيها كتاب للسحر قرأتها كلها مئات المرات و قررت تجربة باب محبة لابنة جيراننا التي كنت اراها كل يوم قرب البئر هي و اختها و ابنة خالتها يلعبون و التى كان سنها في مثل سني 14 سنة و انا اعرف اسمها و اسم امها بقي فقط ان اشترى حبوب القزبر و اشعل مجمر و ابدأ في تلاوة اسماء سحرية حيث اضع الحبة في فمي و اقرأ الاسماء و من بعدها اضع الحبة في المجمر و يجب ان اقوم بهذه العملية السحرية عند نوم الناس و في مكان خالي
نحن في العادة نسكن بادية و جيراننا بعيدين عنا بمئة او مئتين متر خرجت من البيت و توجهت الى بيت بعيد عن بيتنا بامتار كان يوجد فيه حبوب الزرع و صناديق و تبن اكل البقرة و موتور الماء لكي يصعد الماء من البئر الى الشاتو الاعلى و الموتور كان ساكت و البيت كان تراب فقط
اخرجت عدتي و بدأ في القراءة و النار موقدة و كل شيء جيد و الساعة كانت الواحدة ليلا و كنت اضوى على نور شمعه
و انا اقرأ سمعت خارج البيت كان شخص بالخارج و اكملت القراءة و في لحظة سمعت طرق عنيف بباب الغرفة و كان هواء ساخن دخل في جدي فقمت مفزوعا فضربت المجمر برجلي و هربت سقط الجمر على التبن و اشتعلت النار في البيت بسرعة و حرقت ادخارنا من حبوب القمح و التبن و حرقت موتور الماء و نعلت اليوم الذي اشتريت فيه ذالك الكتاب الملعون
بعد ذالك كنت اضع ذالك الكتاب تحت وسادتي و انام و احلم احلام مزعجة رهيبة و كانني ادخل عالم اخر و من ذالك اليوم الذي سمعت فيه الطرق و انا اقرأ بدأت تحصل معي امور غريبة اصلا و استحي ان اقولها و لكن امور مثل الشذوذ الجنسي استمرت معي اسبوع حتى اخبرت والدتي التى ذهبت بس الى الفقيه بوبكر الذي كان قويا فلما رأني قال لامي اني مملوك لعبد النار و هي نفس المحبة التى كنت اقرأ كانت اسمها محبة عبد النار
قرأ علي و اعطاني حجاب علقته في عنقي فانتهى كل شيء وحمدت الله
لم افرط في كتابي و قررت ان اقوم بتجربة اخرى و كان تحضير جنية من بنات ابليس اعتقد و كما كتب الكاتب انها جميلة و ستكون زوجتي و تعطيني ما اريد
عملت ما كتبه الكاتب بالحرف فلم تحضر كما قال الكاتب و لكن احسست بعكوسات لصقت في جد جدي الى اليوم و لا تزال تنخر جسدي فكل من اراد ان يحضر المشاكل و العكس يشترى تلك الكتب