الأخوية البيضاء
30-10-2017, 10:37
اهلا بالجميع \üä
هذا الموضوع عبارة عن تخيلات لا تأخذوها على محمل الجد..بل على سبيل الخيال..
لا ادعى انها حقائق لانه ليس معى الان الدليل عليها..
الانسان الساعى لمعرفة الحقيقة..فى هذا العصر يعتمد على أدوات ما لمعرفة الحقيقة..حقيقة نفسه..حقيقة العالم الذى يعيش فيه..حقيقة التاريخ..حقيقة الدين الذى يدين به..
فى هذا العصر يعتمد الكثير على وسائل التواصل وشبكة النت لتقصى الاخبار وجمعها بسهولة..وهذا هو الانسان العادى..
اما الانسان العقلانى اى الذى يعتمد على عقله كثيرا يتخذ منهج علمى ما فى الدراسة..وهو يؤمن بالمنطق العقلى..
الروحانى ليس كذلك..فهو يؤمن ان العقل البشرى لا يعنى ما هو معروف حاليا..ويؤمن هذا الانسان بمدارك اخرى كثيرة ..
الان اتحدث عن هذا الانسان الروحانى الاخير...الذى قرر ان يسبر اغوار نفسه والكون عن طريق امكانيات عقله وروحه..
فاتخذ طريقا روحانيا..واتخذ ذكرا ما وتأملات كثيرة ليصغى لروحه اكثر واكثر من الانسان العادى..
وبالفعل يرى الكثير منهم شاشات عندما يغمضون اعينهم..ويشاهدون احلاما ورؤى..ومشاهدات..
هل هؤلاء وصلوا الى الحقيقة بالفعل؟
ربما ما سأقوله الان هو اقرب للجنون..ولكن تخيل لو ان هناك كيانات تستطيع ان تمرر لك ما تشاء من احلام؟؟
هذه الكيانات متقدمة علميا بشكل كبير بحيث تعرف موجات دماغ الانسان الفا وبيتا وثيتا وجاما..وتستطيع ان تعمل تردد ما وانت نائم بحيث تجعلك ترى فى نومك ما تريد هى لك ان تراه.؟
هل معقول هذا؟؟
اذا ماذا عن المتأمل المستيقظ؟؟
ايضا لا يخرج من شباكهم...فهم يقومون بعكس عينه الثالثة مركز البصيرة فى دماغ الانسان فلا يرى الحقيقة كما هى..
هل يمكن ان توجد كيانات بهذا الشر..وبهذا الخبث وبهذا التقدم..؟؟ اترك لك الجواب..
اذا ما الحل..؟؟
الحل هو الوعى...ترقيع الوعى..وفك البرمجة..ثم العودة الى الفطرة الطفولية...العودة لشئ ما بداخلنا...قد لا نرى بأعيننا..ولكن هذا الشئ يحدد لك نوعية الاتصال وما تراه..
نرتاح لاشياء بالفطرة ولا ندركها..وننزعج من اشياء ولا نعرف كنهها...هذا لان ارواحنا قديمة وتعرف كل شئ..لكننا نحن لا نصغى لها..بسبب برمجة العقل ..
السبيل لمعرفة الحقيقة هو اطلاق الروح...والاصغاء الى صوت الروح الداخلى...بعد فك البرمجة العقلية وهدم الاصنام..وازلة الخوف...واحلال الحب بدلا منه..
حينها سترى بعين الروح الحقيقة الكاملة...ولن تخدعك كيانات ارقى او حضارات اعلى لانك ببساطة استعدت ذاكرتك وتوحدت بالكل..
\üä
هذا الموضوع عبارة عن تخيلات لا تأخذوها على محمل الجد..بل على سبيل الخيال..
لا ادعى انها حقائق لانه ليس معى الان الدليل عليها..
الانسان الساعى لمعرفة الحقيقة..فى هذا العصر يعتمد على أدوات ما لمعرفة الحقيقة..حقيقة نفسه..حقيقة العالم الذى يعيش فيه..حقيقة التاريخ..حقيقة الدين الذى يدين به..
فى هذا العصر يعتمد الكثير على وسائل التواصل وشبكة النت لتقصى الاخبار وجمعها بسهولة..وهذا هو الانسان العادى..
اما الانسان العقلانى اى الذى يعتمد على عقله كثيرا يتخذ منهج علمى ما فى الدراسة..وهو يؤمن بالمنطق العقلى..
الروحانى ليس كذلك..فهو يؤمن ان العقل البشرى لا يعنى ما هو معروف حاليا..ويؤمن هذا الانسان بمدارك اخرى كثيرة ..
الان اتحدث عن هذا الانسان الروحانى الاخير...الذى قرر ان يسبر اغوار نفسه والكون عن طريق امكانيات عقله وروحه..
فاتخذ طريقا روحانيا..واتخذ ذكرا ما وتأملات كثيرة ليصغى لروحه اكثر واكثر من الانسان العادى..
وبالفعل يرى الكثير منهم شاشات عندما يغمضون اعينهم..ويشاهدون احلاما ورؤى..ومشاهدات..
هل هؤلاء وصلوا الى الحقيقة بالفعل؟
ربما ما سأقوله الان هو اقرب للجنون..ولكن تخيل لو ان هناك كيانات تستطيع ان تمرر لك ما تشاء من احلام؟؟
هذه الكيانات متقدمة علميا بشكل كبير بحيث تعرف موجات دماغ الانسان الفا وبيتا وثيتا وجاما..وتستطيع ان تعمل تردد ما وانت نائم بحيث تجعلك ترى فى نومك ما تريد هى لك ان تراه.؟
هل معقول هذا؟؟
اذا ماذا عن المتأمل المستيقظ؟؟
ايضا لا يخرج من شباكهم...فهم يقومون بعكس عينه الثالثة مركز البصيرة فى دماغ الانسان فلا يرى الحقيقة كما هى..
هل يمكن ان توجد كيانات بهذا الشر..وبهذا الخبث وبهذا التقدم..؟؟ اترك لك الجواب..
اذا ما الحل..؟؟
الحل هو الوعى...ترقيع الوعى..وفك البرمجة..ثم العودة الى الفطرة الطفولية...العودة لشئ ما بداخلنا...قد لا نرى بأعيننا..ولكن هذا الشئ يحدد لك نوعية الاتصال وما تراه..
نرتاح لاشياء بالفطرة ولا ندركها..وننزعج من اشياء ولا نعرف كنهها...هذا لان ارواحنا قديمة وتعرف كل شئ..لكننا نحن لا نصغى لها..بسبب برمجة العقل ..
السبيل لمعرفة الحقيقة هو اطلاق الروح...والاصغاء الى صوت الروح الداخلى...بعد فك البرمجة العقلية وهدم الاصنام..وازلة الخوف...واحلال الحب بدلا منه..
حينها سترى بعين الروح الحقيقة الكاملة...ولن تخدعك كيانات ارقى او حضارات اعلى لانك ببساطة استعدت ذاكرتك وتوحدت بالكل..
\üä