القناص
02-08-2017, 18:23
بسم الله الرحمن الرحيم
العلاج الروحي.. علاج.يُسمى: الاستشفاء الإلهي
هذا العلاج ليس علاجاً طبياً تذهب إلى طبيب يعمل على فحص الجسم لديك ثمّ يُشخص لك دواء.
العلاج الروحي..يتصل مُباشرة مع الاستحقاق الإلهي للناس، يتصل مُباشرة مع رد الفعل الكوني
يتصل مُباشرة مع ميزان الاستحقاق، مع ميزان العداله..
عندما نمارس العلاج الروحي وتحقق شفاءات وتحقق إنجازات.. لا تتفاخر
لا تقول بتفاخر: أنا فعلت كذا وكذا وكذا
لاتقول بتفاخر: أنا لدي القدرة على علاج كذا وكذا
لاتقول بتفاخر: أنه باستطاعتي أن أقوم بكذا وكذا
العلاج الروحي العلاج المُتصل بكل الله في جوهرك في كيانك..
عندما تبدأ بقول أنا وأنا، ستلقى رد الفعل فوراً
رد الفعل الذي يقول لك: قف مكانك هذا حجمك، هذا هو
لاتتمرد ولا تكبر بأناك هذا حجمك، أنت صغير جداً، أنت نفخة هواء، ليس لك وجود
العلاج الروحي حتى يكون ناجحاً مُستوفياً عناصر البركة، حتى يستجيب له الكون، يتطلب من المعُالج عدة مقومات:
المقوم الأول:
ـ السريَه المُطلقه، الائتمان على حالة المريض النفسية والعضوية، السريَه على كل ماهو فيه
ـ عدم الحديث عنه وعن تفاصيل العلاج أمام الآخرين، عدم الحديث أبدا خلال مراحل العلاج
ـ يحق للمُعالج أن يتحدث عن حالته بعد أن يتم الشفاء ويُنهي علاجه بمرور 30 نهاراً
يُسمح للمُعالج أن يتحدث عن إنجاز إرادة السلام فيه
فيقول: فعلت كذا وكذا، ومن خلال قدرة الله تم الشفاء، من خلال الإرادة الكونية تم الشفاء
إن كنت تمارس العلاج الروحي كعمل خاص بك:
توثيق الحلاات عملاً مُهماً لك ليحفظك اعتنائك، لكن هذا الأرشيف ليس ليطلع عليه أحد..
انه خاص بك يبقى محفوظاً.. هذا الأرشيف نفسه بين وقت وأخر، تستطيع أن ترفع يديك للأعلى وتوجه إليه الأنوار الروحية الشافيه، وتضاعف طاقته، تُوجه من قلبك نية شفاء ومباركات لكل
الأسماء التي تحتويه، لكل السطور التي تحتويه، لكل مافيه من بيانات، لكل مافيه من بيانات مؤرشفه
العلاج الروحي علاج نبيل للغاية وخارق
إنه مُعجزه
إن لم تتعافى الحالات بين يديك، هذا ليس لأنك أخطأت العلاج
إن كنت مُؤمناً بنفسك
إن كنت مُؤمنا بقدراتك
إن كنت مُؤمناً بما تفعل ولم يتعافى مريضك وخطواتك دقيقة، لاتحزن
ولا تلم نفسك، هذا الشخص لم يتعافى لأنه كثيف، كم من الرواسب النفسيه فيه ؟؟؟
كم من التلوث الأخلاقي فيه من ضغائن وأحقاد وشر وصراع، وقرف كلمات ومبادئ وسلوكيات خاطىة وأعمال قبيحة وأطماع..
هل تعلم هذا الكائن ماهو السلوك الذي كان يتبعه؟
هل تعلم هذا الكائن ماهي الألفاظ القبيحه التي كان يرددها؟
هل تعلم هذا الكائن ماهي الأعمال التي كان يقوم بها طيلة حياته؟
لذلك هو يستحصل الشفاء بما يستحقه فقط
(العلاج الروحي علاج مقدس)
عندما تخضع لمُعالج روحي مَوثوق مُكرس من معلم روحي كوني قدير أصيل للعلاج، أنت تكون ماثلاً بين يدي الله بين يدي الرحمة
أنت تكون ماثل بين أيدي الملائكة
أنت تكون ماثل بين إيدي العنايه الربانية المُطلقة
لاتحزنوا ان لم تفهم الناس ما معنى العلاج الروحي..
لا تحزنوا إن استخفت فيه ولم تعطه حقه وقدسيته
عليكم كمُعالجين كونيين روحيين أكفاء أن تعذروهم، وتعذروا ضئل وعيهم، أدمغتهم مُتواضعة بسيطة لا تنحى عما تعلموه في حياتهم المادية سوى لمنحى واحد هو الشك، السخرية، الأنا، الذكورية، أو البحث في لقمة العيش، وأغلبها لا تحتوي سوى التلف من مُعتقدات ماصة وصراعات وذكريات وأنين ماضي، وبعض أمل وقناعات ميتة وردات فعل عصابية واقتتال
فلذلك لاتحزنوا منهم
لاتحزنوا إن لم يقدروا ما يفعلون..
لاتحزنوا إن لم يعوا ماتقومون به لأجلهم..
لاتحزنوا إن لم يفهموا معاني العلاج الروحي الأصيل المقدس.
إن لم يتعافى مريضك، فإن هذا عائد للكثيف الذي فيه، للتلوث الذي فيه..
وعيه الروحي لم يسمح له بالشفاء لأنه لايستحقه عليه أن يطهر نفسه من الداخل مما علق بها من رواسب الأفكار والأحداث الماضة والأعمال غير الصحيحة.. «التطهير نعمة كل نفس عائدة إلى قدس الله في قلبها الإلهي»
الشفاء يستحقه ضمن مراحل معينه، يستحقه ضمن نسب معينه، المريض الذي يستحق العلاج والشفاء، ثق أنه يتعافى من الجلسه الأولى بين يديك، يتعافى من نيتك له فضلاً عن العلاج..
مريضة سرطان في خلال ثلاثة جلسات عادت طبيعية 100% نهضت من على فراش الموت
عادت لأنها مُؤمنه جداًُ، لأن وجهها يُضيء بالحب، أول كلمه قالتها لي هذا استحقاقي وأنا مُؤمنه به سلاما إيماناً يقين وليس كلام أتلفظه، ومن قلبي مسامحة لكل من يُحيطني، فكانت المعجزه في العلاج
لست أنت من تقوم بهذا العلاج، أنت ونحن كلنا ادوات
انت مجرد آداة
أنت تنقل هذا الشعاع للآخر
تتعلم التقنيات وتتعلم المهارات وتنقل هذا الشعاع للآخر
الذي يقدم العلاج هو الله فيك
بناءاً على مُستوى ادراكك وفهمك
بناءاً على استيعابك واستحقاق العدالة الإلهية في مريضك
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات غايه في التهذيب
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات
غايه في القوه
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات
غاية في القداسه تسير في تعلمها
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات حقيقيه صادقه للغاية تمضي بها
التعاليم الروحيه ليست مُتاحه للجميع
ليست أمرا سهلاً يستطيع أي شخص أن يدخل فيه
فقط من يدخلون فيها هم من يأخذون استحقاقهم من العدالة الإلهية
لانهم هُم مُرشَدون لأن يكونون في هذا الدرب
إياك أن تتحدث بأسرار العلاج والأسرار الروحية أمام مخلوق بلا إذن من المعلم والتوجيه الذاتي فيك
لا تتحدث بها
من فرحك بشفاءاتك كمعالجة تنقل فرحك للآخرين، إنجازات معينه تنقلها للآخرين
ولكن ما أدراك بطاقات الآخرين، ما أدراك بتفاعلهم، ما أدراك بما هم يكنون في داخلهم؟
فالتضاد ينتقل فوراً، وتعصف بك وبمرضاك معاً كارما رد الفعل السوداء...
هذا ما أريدكم أن تتقنوه:
السريه المُطلقه في العلاج، لاتتحدث عن مرضاك، لا تقل شيء، في العلاج الروحي إبقى سرياً، لاتقل ما تفعل، مرضاك هم من سيتحدثون عنك وسينشرون إعجازك لا أنت، مرضاك هم يتحدثون عنك هم يقولون عنك، أنت لا تقل شيء، لاتتحدث بشيء، لاتقل أنا فعلت.. بل قل:
«إرادة الشفاء الإلهي هي التي فعلت شكرا للعناية والبركات»
في العلوم الباطنيه الطالب مُحاسب على الكلمة
على النفس
على النيه
الناس أمانه بين يديه، يتتعلم العلم الروحي النبيل، ليتعلم السلام والفضائل ويزرع الحب وينشر الشفاء
كمُعالجين
لا تتدخلوا في العلاج الطبي أبداً أياً كان من يُعالج هذا المريض طبياً، لاتقولوا له: «توقف عن دوائك» لاتوقفوا له شيء لاتتدخلوا في العلاج الطبي أبداً دومًا لتكن هناك إراده في داخلك، .قناعه من ضوء النجوم والقمر والشمس، قناعة تقول لك:
«مهمتي كمعالج روحي إراحة هذا الشخص، مهمتي تقديم الراحه له، تقديم الاعتناء فيه، حسب استحقاقه ينال الشفاء، مهمتي أن أساعد في تحقيق معادلة الشفاء حسبما يقتضيه توجيهي الداخلي وتتطلبة إرادة الشفاء الإلهي مني»
مهمتك المساعدة والعطاء، صاحب العلم يتحول للمساعدة والعطاء، صاحب القوة يتحول للمساعدة والعطاء صاحب المال يتحلو للمساعدة والعطاء، صاحب القوة يتحول للمساعجة والعطاء، صاحب النفوذ ستحول للمساعدة والعطاء.. وأنتم كمُعالجين تتحولون لمساعدين في تتحقيق معادلات الشفاء، ركزوا هذه النعمه في ذاكرتكم...
مهمتك الباطنية مُساعد إنساني معطاء البركة، كما ملائكة الشفاء تساعد وتقدم البركة، تلقيت المعارف الروحية حتى تكون مساعد وتقدم البركة لمن يستنجد بك
حتى تكون مريداً صحيحاً...
عليك أن تتحلا بالفضائل، الفضائل الإنسانية الصحيحه...
عليك أن تدرس وتطور معرفتك،.عليك أن تجتهد وتقرأ وتتعلم وتتنور وتركز إشعاعك الحيوي
وتركز كل نفس فيك، هذا الدرب يحتاج ولاء مطلق
العلاج الروحي.. علاج.يُسمى: الاستشفاء الإلهي
هذا العلاج ليس علاجاً طبياً تذهب إلى طبيب يعمل على فحص الجسم لديك ثمّ يُشخص لك دواء.
العلاج الروحي..يتصل مُباشرة مع الاستحقاق الإلهي للناس، يتصل مُباشرة مع رد الفعل الكوني
يتصل مُباشرة مع ميزان الاستحقاق، مع ميزان العداله..
عندما نمارس العلاج الروحي وتحقق شفاءات وتحقق إنجازات.. لا تتفاخر
لا تقول بتفاخر: أنا فعلت كذا وكذا وكذا
لاتقول بتفاخر: أنا لدي القدرة على علاج كذا وكذا
لاتقول بتفاخر: أنه باستطاعتي أن أقوم بكذا وكذا
العلاج الروحي العلاج المُتصل بكل الله في جوهرك في كيانك..
عندما تبدأ بقول أنا وأنا، ستلقى رد الفعل فوراً
رد الفعل الذي يقول لك: قف مكانك هذا حجمك، هذا هو
لاتتمرد ولا تكبر بأناك هذا حجمك، أنت صغير جداً، أنت نفخة هواء، ليس لك وجود
العلاج الروحي حتى يكون ناجحاً مُستوفياً عناصر البركة، حتى يستجيب له الكون، يتطلب من المعُالج عدة مقومات:
المقوم الأول:
ـ السريَه المُطلقه، الائتمان على حالة المريض النفسية والعضوية، السريَه على كل ماهو فيه
ـ عدم الحديث عنه وعن تفاصيل العلاج أمام الآخرين، عدم الحديث أبدا خلال مراحل العلاج
ـ يحق للمُعالج أن يتحدث عن حالته بعد أن يتم الشفاء ويُنهي علاجه بمرور 30 نهاراً
يُسمح للمُعالج أن يتحدث عن إنجاز إرادة السلام فيه
فيقول: فعلت كذا وكذا، ومن خلال قدرة الله تم الشفاء، من خلال الإرادة الكونية تم الشفاء
إن كنت تمارس العلاج الروحي كعمل خاص بك:
توثيق الحلاات عملاً مُهماً لك ليحفظك اعتنائك، لكن هذا الأرشيف ليس ليطلع عليه أحد..
انه خاص بك يبقى محفوظاً.. هذا الأرشيف نفسه بين وقت وأخر، تستطيع أن ترفع يديك للأعلى وتوجه إليه الأنوار الروحية الشافيه، وتضاعف طاقته، تُوجه من قلبك نية شفاء ومباركات لكل
الأسماء التي تحتويه، لكل السطور التي تحتويه، لكل مافيه من بيانات، لكل مافيه من بيانات مؤرشفه
العلاج الروحي علاج نبيل للغاية وخارق
إنه مُعجزه
إن لم تتعافى الحالات بين يديك، هذا ليس لأنك أخطأت العلاج
إن كنت مُؤمناً بنفسك
إن كنت مُؤمنا بقدراتك
إن كنت مُؤمناً بما تفعل ولم يتعافى مريضك وخطواتك دقيقة، لاتحزن
ولا تلم نفسك، هذا الشخص لم يتعافى لأنه كثيف، كم من الرواسب النفسيه فيه ؟؟؟
كم من التلوث الأخلاقي فيه من ضغائن وأحقاد وشر وصراع، وقرف كلمات ومبادئ وسلوكيات خاطىة وأعمال قبيحة وأطماع..
هل تعلم هذا الكائن ماهو السلوك الذي كان يتبعه؟
هل تعلم هذا الكائن ماهي الألفاظ القبيحه التي كان يرددها؟
هل تعلم هذا الكائن ماهي الأعمال التي كان يقوم بها طيلة حياته؟
لذلك هو يستحصل الشفاء بما يستحقه فقط
(العلاج الروحي علاج مقدس)
عندما تخضع لمُعالج روحي مَوثوق مُكرس من معلم روحي كوني قدير أصيل للعلاج، أنت تكون ماثلاً بين يدي الله بين يدي الرحمة
أنت تكون ماثل بين أيدي الملائكة
أنت تكون ماثل بين إيدي العنايه الربانية المُطلقة
لاتحزنوا ان لم تفهم الناس ما معنى العلاج الروحي..
لا تحزنوا إن استخفت فيه ولم تعطه حقه وقدسيته
عليكم كمُعالجين كونيين روحيين أكفاء أن تعذروهم، وتعذروا ضئل وعيهم، أدمغتهم مُتواضعة بسيطة لا تنحى عما تعلموه في حياتهم المادية سوى لمنحى واحد هو الشك، السخرية، الأنا، الذكورية، أو البحث في لقمة العيش، وأغلبها لا تحتوي سوى التلف من مُعتقدات ماصة وصراعات وذكريات وأنين ماضي، وبعض أمل وقناعات ميتة وردات فعل عصابية واقتتال
فلذلك لاتحزنوا منهم
لاتحزنوا إن لم يقدروا ما يفعلون..
لاتحزنوا إن لم يعوا ماتقومون به لأجلهم..
لاتحزنوا إن لم يفهموا معاني العلاج الروحي الأصيل المقدس.
إن لم يتعافى مريضك، فإن هذا عائد للكثيف الذي فيه، للتلوث الذي فيه..
وعيه الروحي لم يسمح له بالشفاء لأنه لايستحقه عليه أن يطهر نفسه من الداخل مما علق بها من رواسب الأفكار والأحداث الماضة والأعمال غير الصحيحة.. «التطهير نعمة كل نفس عائدة إلى قدس الله في قلبها الإلهي»
الشفاء يستحقه ضمن مراحل معينه، يستحقه ضمن نسب معينه، المريض الذي يستحق العلاج والشفاء، ثق أنه يتعافى من الجلسه الأولى بين يديك، يتعافى من نيتك له فضلاً عن العلاج..
مريضة سرطان في خلال ثلاثة جلسات عادت طبيعية 100% نهضت من على فراش الموت
عادت لأنها مُؤمنه جداًُ، لأن وجهها يُضيء بالحب، أول كلمه قالتها لي هذا استحقاقي وأنا مُؤمنه به سلاما إيماناً يقين وليس كلام أتلفظه، ومن قلبي مسامحة لكل من يُحيطني، فكانت المعجزه في العلاج
لست أنت من تقوم بهذا العلاج، أنت ونحن كلنا ادوات
انت مجرد آداة
أنت تنقل هذا الشعاع للآخر
تتعلم التقنيات وتتعلم المهارات وتنقل هذا الشعاع للآخر
الذي يقدم العلاج هو الله فيك
بناءاً على مُستوى ادراكك وفهمك
بناءاً على استيعابك واستحقاق العدالة الإلهية في مريضك
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات غايه في التهذيب
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات
غايه في القوه
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات
غاية في القداسه تسير في تعلمها
التعاليم الروحيه تحتاج كائنات حقيقيه صادقه للغاية تمضي بها
التعاليم الروحيه ليست مُتاحه للجميع
ليست أمرا سهلاً يستطيع أي شخص أن يدخل فيه
فقط من يدخلون فيها هم من يأخذون استحقاقهم من العدالة الإلهية
لانهم هُم مُرشَدون لأن يكونون في هذا الدرب
إياك أن تتحدث بأسرار العلاج والأسرار الروحية أمام مخلوق بلا إذن من المعلم والتوجيه الذاتي فيك
لا تتحدث بها
من فرحك بشفاءاتك كمعالجة تنقل فرحك للآخرين، إنجازات معينه تنقلها للآخرين
ولكن ما أدراك بطاقات الآخرين، ما أدراك بتفاعلهم، ما أدراك بما هم يكنون في داخلهم؟
فالتضاد ينتقل فوراً، وتعصف بك وبمرضاك معاً كارما رد الفعل السوداء...
هذا ما أريدكم أن تتقنوه:
السريه المُطلقه في العلاج، لاتتحدث عن مرضاك، لا تقل شيء، في العلاج الروحي إبقى سرياً، لاتقل ما تفعل، مرضاك هم من سيتحدثون عنك وسينشرون إعجازك لا أنت، مرضاك هم يتحدثون عنك هم يقولون عنك، أنت لا تقل شيء، لاتتحدث بشيء، لاتقل أنا فعلت.. بل قل:
«إرادة الشفاء الإلهي هي التي فعلت شكرا للعناية والبركات»
في العلوم الباطنيه الطالب مُحاسب على الكلمة
على النفس
على النيه
الناس أمانه بين يديه، يتتعلم العلم الروحي النبيل، ليتعلم السلام والفضائل ويزرع الحب وينشر الشفاء
كمُعالجين
لا تتدخلوا في العلاج الطبي أبداً أياً كان من يُعالج هذا المريض طبياً، لاتقولوا له: «توقف عن دوائك» لاتوقفوا له شيء لاتتدخلوا في العلاج الطبي أبداً دومًا لتكن هناك إراده في داخلك، .قناعه من ضوء النجوم والقمر والشمس، قناعة تقول لك:
«مهمتي كمعالج روحي إراحة هذا الشخص، مهمتي تقديم الراحه له، تقديم الاعتناء فيه، حسب استحقاقه ينال الشفاء، مهمتي أن أساعد في تحقيق معادلة الشفاء حسبما يقتضيه توجيهي الداخلي وتتطلبة إرادة الشفاء الإلهي مني»
مهمتك المساعدة والعطاء، صاحب العلم يتحول للمساعدة والعطاء، صاحب القوة يتحول للمساعدة والعطاء صاحب المال يتحلو للمساعدة والعطاء، صاحب القوة يتحول للمساعجة والعطاء، صاحب النفوذ ستحول للمساعدة والعطاء.. وأنتم كمُعالجين تتحولون لمساعدين في تتحقيق معادلات الشفاء، ركزوا هذه النعمه في ذاكرتكم...
مهمتك الباطنية مُساعد إنساني معطاء البركة، كما ملائكة الشفاء تساعد وتقدم البركة، تلقيت المعارف الروحية حتى تكون مساعد وتقدم البركة لمن يستنجد بك
حتى تكون مريداً صحيحاً...
عليك أن تتحلا بالفضائل، الفضائل الإنسانية الصحيحه...
عليك أن تدرس وتطور معرفتك،.عليك أن تجتهد وتقرأ وتتعلم وتتنور وتركز إشعاعك الحيوي
وتركز كل نفس فيك، هذا الدرب يحتاج ولاء مطلق