الله أكبر
15-04-2017, 19:56
الأمراض جلها من الشيطان
في مجال الطب, هناك أمراض عضويه وأمراض نفسانيه
من الأمراض العضويه يذكرون بأن جلها سببها خلل في الجسم,من بكتيريا,فيروسات,سوء التغذيه,تسمم,تعرض لأشعه,...الخ لكن لا يذكرون ابدا بأن هذه الأمراض سببها روحاني بل هم لا يؤمنون بهذا اطلاقا والسبب هي دراستهم التي اعتمدت فقط عن الطب الكلينيكي التطبيقي,فالطبب المعاصر لا يؤمن الا بالذي يراه بعينه المجرده ويمكن لمسه او التحقيق فيه إما بادوات مجهريه وفحصيه وغيرها,يعني الطب الحالي لا يؤمن الا بالمنطق الديكارتي ويلخصه في 1+1=2 ,فلا يؤمن بغير هذا.وهكذا فرط الطب المعاصر في شفاء المرضي واكتفي بعلاجهم فقط اذ جل الامراض المعاصره لا تشفي الا نادرا بل تعالج فقط وذلك بمسح وطرد المسببات الظاهريه لكن المسبب الجوهري يبقي سالما.والمسبب الجوهري لا يعرفه الطبيب المعاصر بل لا يؤمن به بتاتا بل يؤمن بالمسبب الظاهري الذي يراه بعينه ويلمس بيده .
فإذا قلنا لطبيب بأننا مرضي بالربو,فيقولك اعمل فحص دمي +فحص للريئه وبعد هذا يبث بأنك حقا مريض بالربو ويعطيك دواء مهدئ وتبقي كل مره تشرب ذلك الدواء ولا تشفي من الربو,
فإذا ذهب نفس المريض بالربو الي مشافي روحاني خبير,فأول شيئ يقوم به المشافي الروحاني هو الكشف ويستنتج بأن المريض مصاب بصدمه نفسيه جراء فقدان شيئ او خوف شديد...الخ وتم تسلل جني الي جسم المصاب فاصبح المريض مصاب بالربو ويعالجه بأن يطرد الجني ويرسله الي طبيب مختص بالأمراض النفسانيه او يرسله لمنوم مغناطيسي لكي يلغي مسببات تلك الصدمه لذلك المريض وهكذا يُشفي المريض نهائيا من مرض الربو وإن كان المشافي الروحاني يحسن التنويم المغناطيسي فيعالج مريضه من تلك الصدمه ويكون الشفاء في غضون 21 يوما بينما الطبيب المعاصر ما زال ينهب في مريضه و يجرب عليه الأدويه بما فيها المخدرات ويبقي هكذا لسنين والمريض لم يشفي بعد من مرض الربو...
هنا من هو الجاهل,هل الطبيب المعاصر ام المشافي الروحاني؟؟؟
فهنا الطبيب المعاصر هو الجاهل اما المشافي الروحاني هو فقط لا يملك ثقه في نفسه وبالتالي قدراته وفي الاخير محتقر لأنه لم يدرس الطب لمده 6/8 سنوات وبالتالي فهو جاهل امام الطبيب المعاصر ومحتقر اخيرا...
اما الفرع او القسم النفساني الثاني,فهو كارثه طبيه بل كوارث طبيه وإرهاب نفساني لا حد له ولا طرف وكل هذا ممتهن من طرف أطباء درسوا الطب لأكثر من 8 سنوات لكن النتائج فهي كارثه بل كوارث.
اما لذا المشافي الروحاني,فهذا القسم الثاني من الطب الحديث يحسنه جيدا اذ كل مجنون اي مريض بالجنون لذا اطباء هذا القسم الثاني من الطب, فهو مس من جني او سحر تسبب في الجنون فيعالج في أيام اي مريض بالجنون بينما الاطباء في هذا الصنف من الامراض عجزوا تماما في علاج مرضاهم بل اكتفوا باعطائهم المخدرات,المهلوسات,المنومات,المهدئات وهذا هو علاجهم الذي يعرفونه ولا يعرفون معني كلمه شفاء ابدا.فهنا المشافي الروحاني يقوم بالمعجزات الشفائيه ويبقي دائما محتقر ومهمش اما الاطباء فما زالوا يتفنون في إرهاب مرضاهم وتدميرهم نفسانيا وجسمانيا وهم كلهم ثقه في أنفسهم بأنهم يعالجون المرضي ويربحون أموالا طائله وراء كل هذا.
اعطيكم مثال من الادويه المخدره,وهو دواء أمامي:
دواء لمرضي القلب,محتوياته:
باراسيتامول Paracetamol 70%
بودره الأفيون Poudre d'opium 20%
كافيين Cafeine 10%
وبهذه الوصفه يعالجون مرضي القلب للتخفيف من ألامهم.
فلو اخد اي انسان في جيبه نصيب من تلك بودره الأفيون ووقع في تفتيش الشرطه فسوف يدكونه بالسجن لفتره تتراوح بين 2 سنه الي 5 سنه وهذا قانونيا وبكل حق لكن هذا القانون لا يطبق علي الاطباء والصيادله,فمسموح لهم,اذ هم أطباء ويعالجون المرضي...
عموما,علينا ان ندرك جليا وكقانون عالمي بأن:
أكثر من 75% من الأمراض فسببها مس شيطاني,صرع عارض,نظره جني,عين إنسان,سحر,صدمات نفسيه...الخ ويمكن القول ان اكثر من 95% من الأمراض الحديثه ,فهذه الاسباب هي المسؤوله عنها بما فيهم السرطان,مرض السكري,امراض القلب المزريه,تشجنج الاوعيه,التهابات بالمعده والجلد والقائمه طويله وتصل الي الاف الامراض...
لكن لماذا لا الطب الحديث يدرك هذا ولا المشافون الروحانيون يعلمون بهذا؟؟؟
والسبب فقط في جمود فكر الاطباء بحيث يظنون بأن هذه الاسباب المذكوره اعلاه هي خرافات واكاذيب وبالتالي لا يؤمنون بها ويفرطون في الفرص الشفائيه علي انفسهم وعلي مرضاهم.اما المشافون الروحانيون فهم محتقرون,مهمشون ولا يوجد لهم اي ثقه بأنفسهم ولا بقدراتهم الخارقه,فهم يبقون مساكين غلابه, يصغون لأطباء علماء امضوا سنين طويله في الدراسه فلا يمكن تجاوزهم وتحديهم والعكس هو الحق والحقيقه اذ لو المشافي الروحاني جعل الثقه في نفسه وادرك بانه افضل من اي طبيب اذ الطبيب يعالج فقط وهو يشافي والشفاء افضل من العلاج ولو زاد شيئ بسيط من الثقافه الطبيه في دروس بسيطه طبيه وممنهجه لأصبح المشافي الروحاني الواحد افضل من 1000 طبيب وانا ادرك جليا ما اكتب, اذ هذه الحقيقه , اعلم ميدان الطب الحديث واعلم جيدا ميدان الروحانيات.فقط,في هذا المجمع الباطني نجد شيوخ و معالجين اصغر واحد فيهم يسجن مئه جني في سبحه واخطرهم يسجنون ملايين من الجن في خاتم او سبحه او اي شيئ وقادرون ان يقوموا بالخوارق والمعجزات لكن,لكن ولكن لا يوجد لذيهم ثقه في أنفسهم,مهمشون,محتقرون ويعيشون في خفاء تام ويتجاهلونهم الناس;فيجب عليهم الخروج الي العلن أولا ويضعون الثقه في انفسهم ثانيا ويدرسون ولو نصيب بسيط من الطب الحديث ثالثا ليكونوا في القمه وفي مستوي عالي حتي تحترمهم الناس وتتجمهر وتحوم حولهم..
شاهدوا الايه التاليه وماذا يقول اللّه سبحانه وتعالي:
وشاهدوا الايه الاخري وتمعنوا...
فندرك جليا بأن الامراض مسببها الشيطان من مس,صرع,سحر,نظره...الخ وبأن المرض هو منسوب للإنسان والشفاء من اللّه;منسوب للإنسان بسبب أكل ربا مثلا فتسلط اللّه عليه مس الشيطان فاصبح مريض بسرطان القولون مثلا, تسلط علي انسان بالظلم فسلط اللّه عليه الشيطان يسومه سوء العذاب,ترك أكله مفتوحا للهواء فعبث به الشيطان فاصابه مس شيطاني,خرج من الحمام الي الهواء فاصابه بردا من الشيطان فمرض بمرض السل,...الخ
فهنا,لسنا بحاجه الي طبيب حديث بل الي مشافي روحاني,فالطبيب يعالجنا فقط اما المشافي الروحاني فيمنحنا الشفاء وليس العلاج ونشفي من عند اللّه...ولهذا طلبت وطالبت بوضع شهاده مشافي روحاني تكون معتمده من هذا المجمع ,المدرسه والمعهد الباطني وتكون موقعه من طرف الشيخ المهدي حفظه اللّه وتمنح لكل مختص في معالجه المرضي وشفاءهم بعد مده تربص ودراسه لمده وجيزه تكون كفيله بأن الطالب او المريد الفلاني له الحق في ممارسه العلاج الروحاني كمشافي روحاني وهو معتمد من طرف هذا المعهد وذلك بعد اثبات قدراته الشفائيه للمرضي.تمنح الشهاده مثلا مع سبحه او خاتم او الاثنين معا بعد القيام بخدمتهما واثبات قدراته بمعالجه وشفاء 10 مرضي مثلا.الشهاده يكون لها قوانينها ومواثيقها وعهودها بحيث لا يتم التلاعب بصمعه المعهد اي هذه المدرسه الباطنيه ولا التلاعب بصمعه شيوخها بل يجب الاحترام لكل هذا.تلك الشروط والعهود والمواثيق وضعتها بموضوع المشافي الروحاني,فارجعوا اليها هنا:
http://www.albatine.com/showthread.php?p=76309#post76309
من الذي افسد عن المشافي او الطبيب الروحاني الخبير,المخلص,الصادق,الصدوق,الطيب,المتمرن,الذي يخاف اللّه ...حياته وجعله محتقرا,مقهورا,مهمشا,مسكينا,غلبانا...الخ؟؟؟
هم هذه الفيئات التي تجدون اشهاراتهم واعلاناتهم في كل مكان,من جهه يذكرون بانهم معالجون ومن جهه اخري يتعاطون السحر ويمكن السفليات,فاصبحت الناس لا تثق في اي احد منهم ان كان طبيب مشافي روحاني حقيقي صادق او معالج روحاني مشعوذ يتعاطي السحر والسفليات...
شاهدوا نفرا منهم:
وهنا نفر من الجماعات المخلصه والصادقه والتي اطلب واطالب بان كل شيخ ومعالج او مشافي وطبيب روحاني مخلص وأمين أن يكون منهم ,فإذا كان معتمد من طرف معهد او مدرسه مثل هذا المجمع الباطني وبالخصوص لما يكون متعاهد ان لا يقوم لا بجلب حبيب او تهيج فلان او تعطيف عصمان وغيرها...اذ هذه الاعمال هي للسحره والمشعوذين فلا نخلط الحابل بالنابل ونشوه الشيوخ الاصفياء والاطبه المشافون الروخانيون المخلصون والصادقون.عموما,لو ان المرء فيه خير ما هرب عليه حبيبه ولو كان لحبيبه في قلبه محبه تجاهه ما تركه وذهب مع الغير...وغير ذلك,فالابتعاد عن هذه الاعمال واجب بل فرض وعليها يتعاهد اي مشافي وطبيب صادق ان لا يمتهنها ولا يتبعها مهما كانت الظروف والإغراءات...
وفي هذا القدر كفايه ولكل مقال مقام!
والسلام عليكم.
في مجال الطب, هناك أمراض عضويه وأمراض نفسانيه
من الأمراض العضويه يذكرون بأن جلها سببها خلل في الجسم,من بكتيريا,فيروسات,سوء التغذيه,تسمم,تعرض لأشعه,...الخ لكن لا يذكرون ابدا بأن هذه الأمراض سببها روحاني بل هم لا يؤمنون بهذا اطلاقا والسبب هي دراستهم التي اعتمدت فقط عن الطب الكلينيكي التطبيقي,فالطبب المعاصر لا يؤمن الا بالذي يراه بعينه المجرده ويمكن لمسه او التحقيق فيه إما بادوات مجهريه وفحصيه وغيرها,يعني الطب الحالي لا يؤمن الا بالمنطق الديكارتي ويلخصه في 1+1=2 ,فلا يؤمن بغير هذا.وهكذا فرط الطب المعاصر في شفاء المرضي واكتفي بعلاجهم فقط اذ جل الامراض المعاصره لا تشفي الا نادرا بل تعالج فقط وذلك بمسح وطرد المسببات الظاهريه لكن المسبب الجوهري يبقي سالما.والمسبب الجوهري لا يعرفه الطبيب المعاصر بل لا يؤمن به بتاتا بل يؤمن بالمسبب الظاهري الذي يراه بعينه ويلمس بيده .
فإذا قلنا لطبيب بأننا مرضي بالربو,فيقولك اعمل فحص دمي +فحص للريئه وبعد هذا يبث بأنك حقا مريض بالربو ويعطيك دواء مهدئ وتبقي كل مره تشرب ذلك الدواء ولا تشفي من الربو,
فإذا ذهب نفس المريض بالربو الي مشافي روحاني خبير,فأول شيئ يقوم به المشافي الروحاني هو الكشف ويستنتج بأن المريض مصاب بصدمه نفسيه جراء فقدان شيئ او خوف شديد...الخ وتم تسلل جني الي جسم المصاب فاصبح المريض مصاب بالربو ويعالجه بأن يطرد الجني ويرسله الي طبيب مختص بالأمراض النفسانيه او يرسله لمنوم مغناطيسي لكي يلغي مسببات تلك الصدمه لذلك المريض وهكذا يُشفي المريض نهائيا من مرض الربو وإن كان المشافي الروحاني يحسن التنويم المغناطيسي فيعالج مريضه من تلك الصدمه ويكون الشفاء في غضون 21 يوما بينما الطبيب المعاصر ما زال ينهب في مريضه و يجرب عليه الأدويه بما فيها المخدرات ويبقي هكذا لسنين والمريض لم يشفي بعد من مرض الربو...
هنا من هو الجاهل,هل الطبيب المعاصر ام المشافي الروحاني؟؟؟
فهنا الطبيب المعاصر هو الجاهل اما المشافي الروحاني هو فقط لا يملك ثقه في نفسه وبالتالي قدراته وفي الاخير محتقر لأنه لم يدرس الطب لمده 6/8 سنوات وبالتالي فهو جاهل امام الطبيب المعاصر ومحتقر اخيرا...
اما الفرع او القسم النفساني الثاني,فهو كارثه طبيه بل كوارث طبيه وإرهاب نفساني لا حد له ولا طرف وكل هذا ممتهن من طرف أطباء درسوا الطب لأكثر من 8 سنوات لكن النتائج فهي كارثه بل كوارث.
اما لذا المشافي الروحاني,فهذا القسم الثاني من الطب الحديث يحسنه جيدا اذ كل مجنون اي مريض بالجنون لذا اطباء هذا القسم الثاني من الطب, فهو مس من جني او سحر تسبب في الجنون فيعالج في أيام اي مريض بالجنون بينما الاطباء في هذا الصنف من الامراض عجزوا تماما في علاج مرضاهم بل اكتفوا باعطائهم المخدرات,المهلوسات,المنومات,المهدئات وهذا هو علاجهم الذي يعرفونه ولا يعرفون معني كلمه شفاء ابدا.فهنا المشافي الروحاني يقوم بالمعجزات الشفائيه ويبقي دائما محتقر ومهمش اما الاطباء فما زالوا يتفنون في إرهاب مرضاهم وتدميرهم نفسانيا وجسمانيا وهم كلهم ثقه في أنفسهم بأنهم يعالجون المرضي ويربحون أموالا طائله وراء كل هذا.
اعطيكم مثال من الادويه المخدره,وهو دواء أمامي:
دواء لمرضي القلب,محتوياته:
باراسيتامول Paracetamol 70%
بودره الأفيون Poudre d'opium 20%
كافيين Cafeine 10%
وبهذه الوصفه يعالجون مرضي القلب للتخفيف من ألامهم.
فلو اخد اي انسان في جيبه نصيب من تلك بودره الأفيون ووقع في تفتيش الشرطه فسوف يدكونه بالسجن لفتره تتراوح بين 2 سنه الي 5 سنه وهذا قانونيا وبكل حق لكن هذا القانون لا يطبق علي الاطباء والصيادله,فمسموح لهم,اذ هم أطباء ويعالجون المرضي...
عموما,علينا ان ندرك جليا وكقانون عالمي بأن:
أكثر من 75% من الأمراض فسببها مس شيطاني,صرع عارض,نظره جني,عين إنسان,سحر,صدمات نفسيه...الخ ويمكن القول ان اكثر من 95% من الأمراض الحديثه ,فهذه الاسباب هي المسؤوله عنها بما فيهم السرطان,مرض السكري,امراض القلب المزريه,تشجنج الاوعيه,التهابات بالمعده والجلد والقائمه طويله وتصل الي الاف الامراض...
لكن لماذا لا الطب الحديث يدرك هذا ولا المشافون الروحانيون يعلمون بهذا؟؟؟
والسبب فقط في جمود فكر الاطباء بحيث يظنون بأن هذه الاسباب المذكوره اعلاه هي خرافات واكاذيب وبالتالي لا يؤمنون بها ويفرطون في الفرص الشفائيه علي انفسهم وعلي مرضاهم.اما المشافون الروحانيون فهم محتقرون,مهمشون ولا يوجد لهم اي ثقه بأنفسهم ولا بقدراتهم الخارقه,فهم يبقون مساكين غلابه, يصغون لأطباء علماء امضوا سنين طويله في الدراسه فلا يمكن تجاوزهم وتحديهم والعكس هو الحق والحقيقه اذ لو المشافي الروحاني جعل الثقه في نفسه وادرك بانه افضل من اي طبيب اذ الطبيب يعالج فقط وهو يشافي والشفاء افضل من العلاج ولو زاد شيئ بسيط من الثقافه الطبيه في دروس بسيطه طبيه وممنهجه لأصبح المشافي الروحاني الواحد افضل من 1000 طبيب وانا ادرك جليا ما اكتب, اذ هذه الحقيقه , اعلم ميدان الطب الحديث واعلم جيدا ميدان الروحانيات.فقط,في هذا المجمع الباطني نجد شيوخ و معالجين اصغر واحد فيهم يسجن مئه جني في سبحه واخطرهم يسجنون ملايين من الجن في خاتم او سبحه او اي شيئ وقادرون ان يقوموا بالخوارق والمعجزات لكن,لكن ولكن لا يوجد لذيهم ثقه في أنفسهم,مهمشون,محتقرون ويعيشون في خفاء تام ويتجاهلونهم الناس;فيجب عليهم الخروج الي العلن أولا ويضعون الثقه في انفسهم ثانيا ويدرسون ولو نصيب بسيط من الطب الحديث ثالثا ليكونوا في القمه وفي مستوي عالي حتي تحترمهم الناس وتتجمهر وتحوم حولهم..
شاهدوا الايه التاليه وماذا يقول اللّه سبحانه وتعالي:
وشاهدوا الايه الاخري وتمعنوا...
فندرك جليا بأن الامراض مسببها الشيطان من مس,صرع,سحر,نظره...الخ وبأن المرض هو منسوب للإنسان والشفاء من اللّه;منسوب للإنسان بسبب أكل ربا مثلا فتسلط اللّه عليه مس الشيطان فاصبح مريض بسرطان القولون مثلا, تسلط علي انسان بالظلم فسلط اللّه عليه الشيطان يسومه سوء العذاب,ترك أكله مفتوحا للهواء فعبث به الشيطان فاصابه مس شيطاني,خرج من الحمام الي الهواء فاصابه بردا من الشيطان فمرض بمرض السل,...الخ
فهنا,لسنا بحاجه الي طبيب حديث بل الي مشافي روحاني,فالطبيب يعالجنا فقط اما المشافي الروحاني فيمنحنا الشفاء وليس العلاج ونشفي من عند اللّه...ولهذا طلبت وطالبت بوضع شهاده مشافي روحاني تكون معتمده من هذا المجمع ,المدرسه والمعهد الباطني وتكون موقعه من طرف الشيخ المهدي حفظه اللّه وتمنح لكل مختص في معالجه المرضي وشفاءهم بعد مده تربص ودراسه لمده وجيزه تكون كفيله بأن الطالب او المريد الفلاني له الحق في ممارسه العلاج الروحاني كمشافي روحاني وهو معتمد من طرف هذا المعهد وذلك بعد اثبات قدراته الشفائيه للمرضي.تمنح الشهاده مثلا مع سبحه او خاتم او الاثنين معا بعد القيام بخدمتهما واثبات قدراته بمعالجه وشفاء 10 مرضي مثلا.الشهاده يكون لها قوانينها ومواثيقها وعهودها بحيث لا يتم التلاعب بصمعه المعهد اي هذه المدرسه الباطنيه ولا التلاعب بصمعه شيوخها بل يجب الاحترام لكل هذا.تلك الشروط والعهود والمواثيق وضعتها بموضوع المشافي الروحاني,فارجعوا اليها هنا:
http://www.albatine.com/showthread.php?p=76309#post76309
من الذي افسد عن المشافي او الطبيب الروحاني الخبير,المخلص,الصادق,الصدوق,الطيب,المتمرن,الذي يخاف اللّه ...حياته وجعله محتقرا,مقهورا,مهمشا,مسكينا,غلبانا...الخ؟؟؟
هم هذه الفيئات التي تجدون اشهاراتهم واعلاناتهم في كل مكان,من جهه يذكرون بانهم معالجون ومن جهه اخري يتعاطون السحر ويمكن السفليات,فاصبحت الناس لا تثق في اي احد منهم ان كان طبيب مشافي روحاني حقيقي صادق او معالج روحاني مشعوذ يتعاطي السحر والسفليات...
شاهدوا نفرا منهم:
وهنا نفر من الجماعات المخلصه والصادقه والتي اطلب واطالب بان كل شيخ ومعالج او مشافي وطبيب روحاني مخلص وأمين أن يكون منهم ,فإذا كان معتمد من طرف معهد او مدرسه مثل هذا المجمع الباطني وبالخصوص لما يكون متعاهد ان لا يقوم لا بجلب حبيب او تهيج فلان او تعطيف عصمان وغيرها...اذ هذه الاعمال هي للسحره والمشعوذين فلا نخلط الحابل بالنابل ونشوه الشيوخ الاصفياء والاطبه المشافون الروخانيون المخلصون والصادقون.عموما,لو ان المرء فيه خير ما هرب عليه حبيبه ولو كان لحبيبه في قلبه محبه تجاهه ما تركه وذهب مع الغير...وغير ذلك,فالابتعاد عن هذه الاعمال واجب بل فرض وعليها يتعاهد اي مشافي وطبيب صادق ان لا يمتهنها ولا يتبعها مهما كانت الظروف والإغراءات...
وفي هذا القدر كفايه ولكل مقال مقام!
والسلام عليكم.