الحاج بنحمو
16-09-2016, 16:10
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام
على أشرف المرسلين وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم
هناك من الجان غير الصالح والذى يريد الشر للإنسان ويضره بدون تسليط من ساحر ومنه ما يسمى بالقرينة أى التابعة التى تصحب الرجل أوالمرأة أو الصغير
من أجل الأذية وغالبآ ما تكون سببآ في بكاء ألأطفال , وفي منع الحمل أو لإسقاط الجنين لدى المرأة أو رؤية المنامات المفزعة .وقد أورد بعض العلماء حديثآ عن نبي الله سليمان عليه السلام : حول هذا ألأمر وذلك بينما كان نبي الله سليمان بن داود عليه السلام جالس ذات يوم على كرسيه وسريره والريح تحمل بساطه والطير والجن تخدمه وجبرائيل وميكائيل عليهما السلام عن يمينه وشماله أذا أقبلت عليه عجوز من الجن أنيابها كأ نياب الفيل , وشعرها كعسف النخيل يخرج من فميها
ومنخرها الدخان ولها صوت كالرعد القاصف وعيناها كالبرق الخاطف , فلما نظر إليها نبي الله سليمان عليه السلام إمتلأ منها رعبآ وخر ساجدآ لله سبحانه
و تعالي , ثم رفع رأسه وقال: أيتها الملعونة ما رأيت اقبح منك خلقآ ... فما أسمك ومن ,تكوني ؟ فقالت أسمي الهمة بنت الهمة, أما كنيتي أم الصبيان
أسكن الهواء بين السماء وألأرض ...فقال لها نبي الله سليمان عليه السلام يا لعينة على من تتسلطين من أولاد أدم وحواء ؟ فقالت يا نبي الله على الرديئ من الرجال والنساء وعلى كل من ليس معه آية من كتاب الله.والبعيد عن ذكر الله وتارك الصلاة وكل آفاك أثيم فأنا أجري منهم مثل ما
يجري الدم في العروق ,,كما روى عن الرسول ألأكرم صلى الله عليه وسلم حيث قال ان الشيطان يجري كمجرى الدم في العروق
أيضآ روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : بينما أنا سائر في أزقة المدينة اذا لقيت أمرأة كاملة الوجه واللون زرقاء العينين فقلت لها أين تردين ؟
فقالت جئت للذي في حجر أمه أشرب دمه فقال لها رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلام لعنة الله عليك يا ملعونة - فقالت لا تلعني يا رسول
الله صلى الله عليه وسلام فأني لا أقرب كل من داوم على قرأة سورة الدخان أو علقها أي حملها على يمينه( ويجب أن تكتب بماء الورد و الزعفران هذا كل شيئ عن
التابعة من يشعر بالعوراض التالية متل الأمراض المخفية التي يحتار بها الطب تعكيس الأمور و عدم التوفيق باي شيء ينوي فعله و التأخير عن الزواج أجهاض عندالنساء دون سبب وبأستمرار بثور في الوجه بشكل كثيف ليس له شفاء أحلام مزعجة التأثير على الخيال من حيث تشويش ألأفكار وجعل ألأنسان في ضياع وعدم تركيز وهنا يجب الأنتباه بالمداومة على قراة سورة الدخان الشريفة أو حملها بعد كتابتها بزعفران أو و ضعها في الوسادة مع دعائي لكل من عنده تابعة و التي تسمي القرينة أوأم الصبيان بالشفاء العاجل. )
على أشرف المرسلين وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم
هناك من الجان غير الصالح والذى يريد الشر للإنسان ويضره بدون تسليط من ساحر ومنه ما يسمى بالقرينة أى التابعة التى تصحب الرجل أوالمرأة أو الصغير
من أجل الأذية وغالبآ ما تكون سببآ في بكاء ألأطفال , وفي منع الحمل أو لإسقاط الجنين لدى المرأة أو رؤية المنامات المفزعة .وقد أورد بعض العلماء حديثآ عن نبي الله سليمان عليه السلام : حول هذا ألأمر وذلك بينما كان نبي الله سليمان بن داود عليه السلام جالس ذات يوم على كرسيه وسريره والريح تحمل بساطه والطير والجن تخدمه وجبرائيل وميكائيل عليهما السلام عن يمينه وشماله أذا أقبلت عليه عجوز من الجن أنيابها كأ نياب الفيل , وشعرها كعسف النخيل يخرج من فميها
ومنخرها الدخان ولها صوت كالرعد القاصف وعيناها كالبرق الخاطف , فلما نظر إليها نبي الله سليمان عليه السلام إمتلأ منها رعبآ وخر ساجدآ لله سبحانه
و تعالي , ثم رفع رأسه وقال: أيتها الملعونة ما رأيت اقبح منك خلقآ ... فما أسمك ومن ,تكوني ؟ فقالت أسمي الهمة بنت الهمة, أما كنيتي أم الصبيان
أسكن الهواء بين السماء وألأرض ...فقال لها نبي الله سليمان عليه السلام يا لعينة على من تتسلطين من أولاد أدم وحواء ؟ فقالت يا نبي الله على الرديئ من الرجال والنساء وعلى كل من ليس معه آية من كتاب الله.والبعيد عن ذكر الله وتارك الصلاة وكل آفاك أثيم فأنا أجري منهم مثل ما
يجري الدم في العروق ,,كما روى عن الرسول ألأكرم صلى الله عليه وسلم حيث قال ان الشيطان يجري كمجرى الدم في العروق
أيضآ روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : بينما أنا سائر في أزقة المدينة اذا لقيت أمرأة كاملة الوجه واللون زرقاء العينين فقلت لها أين تردين ؟
فقالت جئت للذي في حجر أمه أشرب دمه فقال لها رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلام لعنة الله عليك يا ملعونة - فقالت لا تلعني يا رسول
الله صلى الله عليه وسلام فأني لا أقرب كل من داوم على قرأة سورة الدخان أو علقها أي حملها على يمينه( ويجب أن تكتب بماء الورد و الزعفران هذا كل شيئ عن
التابعة من يشعر بالعوراض التالية متل الأمراض المخفية التي يحتار بها الطب تعكيس الأمور و عدم التوفيق باي شيء ينوي فعله و التأخير عن الزواج أجهاض عندالنساء دون سبب وبأستمرار بثور في الوجه بشكل كثيف ليس له شفاء أحلام مزعجة التأثير على الخيال من حيث تشويش ألأفكار وجعل ألأنسان في ضياع وعدم تركيز وهنا يجب الأنتباه بالمداومة على قراة سورة الدخان الشريفة أو حملها بعد كتابتها بزعفران أو و ضعها في الوسادة مع دعائي لكل من عنده تابعة و التي تسمي القرينة أوأم الصبيان بالشفاء العاجل. )