روح
08-09-2016, 10:14
http://store2.up-00.com/2016-09/1473327560141.jpg (http://www.up-00.com/)[/URL]
نشأ شمسُ في مدينة تبريز التي توصف حسب ما قال مولانا جلال الدين الرومي
بأنها: مقامٌ من قبوره يستنشق أربابُ العشق أنسامًا باعثة للحياة.
وفي الزمان الذي عاش فيه شمس كان يُقال إن مجموعة من سبعين وليًّا كان في تبريز.
وتقول الحكاية: إن أرواح الأولياء كانت تظهر ليلاً، فتشكّل مجموعتين من الحمام
الأحمر والأخضر، تطيران إلى مكّة من هناك لتطوف حول الكعبة.
نشأ شمس في مدينة كان علماؤها يعرفون حقيقة الذكر الحكيم وإن لم يعرفوا شيئًا
عن القيل والقال وعلم الكلام والجدل، وُصف غيرُ واحدٍ منهم بأنه كان أمّيًا وإن كان
صاحب فتوحات ومعارف، وقد وُصفوا من بعد بإنهم: الواصلون المحققون والعارفون
المدققون، الذين كان شعاع شمس المعرفة الإلهية يسطع دائمًا على رياض صدورهم الصافية.
يقول شمس عن مدينته وأوليائها: كان هناك أشخاصٌ أنا أقلُّ واحدٍ فيهم، فكأن البحر
قد ألقى بي خارجًا، مثلما تقع خشبةٌ طافيةٌ فوق البحر في زاوية، فإذا كنتُ أنا هكذا، فكيف يكونون هم.........
كان Şemsi Tebrizi المرشد الروحي والإلهام ورفيق لمولانا جلال الدين الرومي .
وكان Şemseddin Tebrizi من الدراويش المتجولون كان يسافر حتي كانت قونيا نهايتة المطاف ، لرءيا تراوده من الصغر .
بينما كان مولانا جلال الدين الرومي يشكي نقص فراغ لا احد يستطيع فهمه روحيا
حاول مولانا إيصال كلامه حيث يعجز اللسان عن الكلام، فعالم الروح لا يمكن التعبير عنه
في 1244 ، التقاء شمس بالرومي وأصبح الصوفيون صديقين الروحي. شمس ووالرومي
وأصبح Şemsi شمس هو ضوء الروحي والنقص الذي كان يواجهه مولانا جلال الدين
اكتمل بوصول شمس والوصول للوحدة الالهي. توقف الرومي التدريس المريدين ، من
أجل قضاء المزيد من الوقت في بالتواصل مع شمس . انعكاس الحب ..
اعتكف شمس التبريزي وجلال الدين الرومي أربعون يوماً في مدينة قونية لكتابة قواعد العشق الأربعون،
مما اثار الغيرة وانزعاجهم من الانتظار كان شمس مع سيدهم طول الوقت ، قاموا
مجموعة من أتباع جلال الدين الرومي لقتل الدرويش المتجول أملا في استعادة ولاء الرومي لهم.
http://store1.up-00.com/2016-09/1473326638971.jpg (http://www.up-00.com/)[URL="http://www.up-00.com/"]
سقط اليأس ، بعد قتل صديقه الملهم الروحي والشعاع المضيء ،
وابتعد جلال الدين الرومي عن محبيه الي الخلوه والتأمل،حتي اسس المولوية ترتيب
(الدوامة) الدراويش ، والف الشعر بعد موت شمس وزاد عشاق المولويه
........ ..\üä
نشأ شمسُ في مدينة تبريز التي توصف حسب ما قال مولانا جلال الدين الرومي
بأنها: مقامٌ من قبوره يستنشق أربابُ العشق أنسامًا باعثة للحياة.
وفي الزمان الذي عاش فيه شمس كان يُقال إن مجموعة من سبعين وليًّا كان في تبريز.
وتقول الحكاية: إن أرواح الأولياء كانت تظهر ليلاً، فتشكّل مجموعتين من الحمام
الأحمر والأخضر، تطيران إلى مكّة من هناك لتطوف حول الكعبة.
نشأ شمس في مدينة كان علماؤها يعرفون حقيقة الذكر الحكيم وإن لم يعرفوا شيئًا
عن القيل والقال وعلم الكلام والجدل، وُصف غيرُ واحدٍ منهم بأنه كان أمّيًا وإن كان
صاحب فتوحات ومعارف، وقد وُصفوا من بعد بإنهم: الواصلون المحققون والعارفون
المدققون، الذين كان شعاع شمس المعرفة الإلهية يسطع دائمًا على رياض صدورهم الصافية.
يقول شمس عن مدينته وأوليائها: كان هناك أشخاصٌ أنا أقلُّ واحدٍ فيهم، فكأن البحر
قد ألقى بي خارجًا، مثلما تقع خشبةٌ طافيةٌ فوق البحر في زاوية، فإذا كنتُ أنا هكذا، فكيف يكونون هم.........
كان Şemsi Tebrizi المرشد الروحي والإلهام ورفيق لمولانا جلال الدين الرومي .
وكان Şemseddin Tebrizi من الدراويش المتجولون كان يسافر حتي كانت قونيا نهايتة المطاف ، لرءيا تراوده من الصغر .
بينما كان مولانا جلال الدين الرومي يشكي نقص فراغ لا احد يستطيع فهمه روحيا
حاول مولانا إيصال كلامه حيث يعجز اللسان عن الكلام، فعالم الروح لا يمكن التعبير عنه
في 1244 ، التقاء شمس بالرومي وأصبح الصوفيون صديقين الروحي. شمس ووالرومي
وأصبح Şemsi شمس هو ضوء الروحي والنقص الذي كان يواجهه مولانا جلال الدين
اكتمل بوصول شمس والوصول للوحدة الالهي. توقف الرومي التدريس المريدين ، من
أجل قضاء المزيد من الوقت في بالتواصل مع شمس . انعكاس الحب ..
اعتكف شمس التبريزي وجلال الدين الرومي أربعون يوماً في مدينة قونية لكتابة قواعد العشق الأربعون،
مما اثار الغيرة وانزعاجهم من الانتظار كان شمس مع سيدهم طول الوقت ، قاموا
مجموعة من أتباع جلال الدين الرومي لقتل الدرويش المتجول أملا في استعادة ولاء الرومي لهم.
http://store1.up-00.com/2016-09/1473326638971.jpg (http://www.up-00.com/)[URL="http://www.up-00.com/"]
سقط اليأس ، بعد قتل صديقه الملهم الروحي والشعاع المضيء ،
وابتعد جلال الدين الرومي عن محبيه الي الخلوه والتأمل،حتي اسس المولوية ترتيب
(الدوامة) الدراويش ، والف الشعر بعد موت شمس وزاد عشاق المولويه
........ ..\üä