الأخوية البيضاء
14-08-2016, 14:04
\üä
إخوتى جميعاً اهلا بكم
الجميع يرى مدى تقدم الطب الان فى العالم ورغم انه تحدث امور لا اخلاقية من المجتمع العلمى بخصوص هذه الامور الا اننا لا ننكر هذا التقدم الحادث فى هذا المجال..
لكن من محطيى الخاص اوردنى الله مورد عرفت فيه انه يوجد علاج بالنور من اهل النور ...وهذا الامر لا يطلب..
يعنى لا يمكن اجبارهم عليه...هم ليسوا جن او روحانيين...بل هم ارواح بشرية لاطهار عاشوا على الارض هنا يوما ما..
اعرف الكثير من الحالات كانوا يشتكون من امور صعبة وامراض مستعصية جدا وتم علاجهم بشعاع النور من قبل اهل النور ..
واحد الاشخاص تم وضع السم له وشربه وفى لحظة حدث له الفتح مع اهل النور واعطوا له قارورة شربها وانتهى الامر ولم يمت..
واحدهم كان لديه خراج فى الفم وراى انه يعمل عملية جراحية وتم الامر عبر الجراحة الاثيرية..
طبعا نحن لا نحيط بما يحدث فى كل الاكوان..لذا انكار هذه الامور ليس من الحكمة فى شئ..
فنحن لا نحيط الا بالقدر الذى تسمح به وسائل الاعلام ان تخبرنا به وهذه الالة الاعلامية الجبارة تحدد وعى الجماهير وما يتلقونه..
اكتب هذا الموضوع ليس لاى هدف سوى حبى لاهل النور لاننى كلما بعدت عنهم وادرت ظهرى اتعب فى حياتى وكلما غيرت عقيدتى كلما تلقيت الضربات...
اتمنى ان اظل متمسكا بهم واكون بهم ومنهم واليهم...فهم اهل القران وال يس لا يدعون لعبادتهم بل يدعون لعبادة الله الواحد الديان..
هم اول صادر عن الله وهم من يتجلى عليهم الله بالاسماء...هم من يعلموك كيف يكون سرك فى سجدة فى دمعة فى كسرة فى سكونك فى حركة فى نظرة..
يعلموك كيف تعبد الله وتتصل به لانهم احباب الله وسره وليلة قدره..
ويكفى تعلق القلب فقط بالحب فمن مات على حبهم مات شهيداً..
الجميل لو كنت محب لهم والاجمل ان تكون محبوب..
كم من مريض صار مادحا لرسول الله حقا وصدقا ..بعد تلقى المنحة والعلاج من رسول الله..
انظرروا كيف مدح هذا الانسان رسول الله بعدما ولد من جديد فى عالم الروح..
تولى المصطفى أمري *** فكانت لحظة العمر
و أسلمني إلي ربي *** فصارت ليلة القدر
و أشرق نورهُ سَحَرا *** فَتَمَ الوصلُ بالفَجر
و أصبح سره يسري *** يَمُج لِشُبهَةَ الغـَير
وصرت أراه إذ ألقاه *** في نجواي في سري
فألفــــنــي و عرفني *** وشــــرفني بذا السر
وأسرى بي إلي البابِ *** وألقى بي إلي البَحرِ
فقدمني وكرمني *** ونعمني علي فقري
و أبصَرَ لي وصَوَرَ لي *** ويسر لي يلا عملِ
وناداني وكناني *** أبا الإخلاص والسر
و كلمنى فعلمنى *** وهيمني على ستر
وصافاني ووافاني *** فعافاني من الوزر
و أدبني وقربني *** فغيبني بلا سُكر
وأنطقنى وما أدري *** بما ادري ولا أدري
فأذكار وأسرارُ *** وأنوار بنا تَسرى
و نَفسي ودَعَت أمسي *** فما تمسي على بشر
ووحشي قد غدا يمشي *** بلا ناب ولا ظفر
فسري مات في صدري *** بلا لحد ولا قبر
وقلبي صار من حبي *** كبستان من الزهر \üä\üä\üä\üä\üä
إخوتى جميعاً اهلا بكم
الجميع يرى مدى تقدم الطب الان فى العالم ورغم انه تحدث امور لا اخلاقية من المجتمع العلمى بخصوص هذه الامور الا اننا لا ننكر هذا التقدم الحادث فى هذا المجال..
لكن من محطيى الخاص اوردنى الله مورد عرفت فيه انه يوجد علاج بالنور من اهل النور ...وهذا الامر لا يطلب..
يعنى لا يمكن اجبارهم عليه...هم ليسوا جن او روحانيين...بل هم ارواح بشرية لاطهار عاشوا على الارض هنا يوما ما..
اعرف الكثير من الحالات كانوا يشتكون من امور صعبة وامراض مستعصية جدا وتم علاجهم بشعاع النور من قبل اهل النور ..
واحد الاشخاص تم وضع السم له وشربه وفى لحظة حدث له الفتح مع اهل النور واعطوا له قارورة شربها وانتهى الامر ولم يمت..
واحدهم كان لديه خراج فى الفم وراى انه يعمل عملية جراحية وتم الامر عبر الجراحة الاثيرية..
طبعا نحن لا نحيط بما يحدث فى كل الاكوان..لذا انكار هذه الامور ليس من الحكمة فى شئ..
فنحن لا نحيط الا بالقدر الذى تسمح به وسائل الاعلام ان تخبرنا به وهذه الالة الاعلامية الجبارة تحدد وعى الجماهير وما يتلقونه..
اكتب هذا الموضوع ليس لاى هدف سوى حبى لاهل النور لاننى كلما بعدت عنهم وادرت ظهرى اتعب فى حياتى وكلما غيرت عقيدتى كلما تلقيت الضربات...
اتمنى ان اظل متمسكا بهم واكون بهم ومنهم واليهم...فهم اهل القران وال يس لا يدعون لعبادتهم بل يدعون لعبادة الله الواحد الديان..
هم اول صادر عن الله وهم من يتجلى عليهم الله بالاسماء...هم من يعلموك كيف يكون سرك فى سجدة فى دمعة فى كسرة فى سكونك فى حركة فى نظرة..
يعلموك كيف تعبد الله وتتصل به لانهم احباب الله وسره وليلة قدره..
ويكفى تعلق القلب فقط بالحب فمن مات على حبهم مات شهيداً..
الجميل لو كنت محب لهم والاجمل ان تكون محبوب..
كم من مريض صار مادحا لرسول الله حقا وصدقا ..بعد تلقى المنحة والعلاج من رسول الله..
انظرروا كيف مدح هذا الانسان رسول الله بعدما ولد من جديد فى عالم الروح..
تولى المصطفى أمري *** فكانت لحظة العمر
و أسلمني إلي ربي *** فصارت ليلة القدر
و أشرق نورهُ سَحَرا *** فَتَمَ الوصلُ بالفَجر
و أصبح سره يسري *** يَمُج لِشُبهَةَ الغـَير
وصرت أراه إذ ألقاه *** في نجواي في سري
فألفــــنــي و عرفني *** وشــــرفني بذا السر
وأسرى بي إلي البابِ *** وألقى بي إلي البَحرِ
فقدمني وكرمني *** ونعمني علي فقري
و أبصَرَ لي وصَوَرَ لي *** ويسر لي يلا عملِ
وناداني وكناني *** أبا الإخلاص والسر
و كلمنى فعلمنى *** وهيمني على ستر
وصافاني ووافاني *** فعافاني من الوزر
و أدبني وقربني *** فغيبني بلا سُكر
وأنطقنى وما أدري *** بما ادري ولا أدري
فأذكار وأسرارُ *** وأنوار بنا تَسرى
و نَفسي ودَعَت أمسي *** فما تمسي على بشر
ووحشي قد غدا يمشي *** بلا ناب ولا ظفر
فسري مات في صدري *** بلا لحد ولا قبر
وقلبي صار من حبي *** كبستان من الزهر \üä\üä\üä\üä\üä