مجد الدين
13-08-2016, 15:11
السلام عليكم و رحمة الله
الإخوة الأفاضل الكرام اعلموا أن للروحاني تغيرات فيزيولوجية و روحية و نفسية
تقع عليه نتيجة لحدوث بعض الطفرات الروحانية في خبره الوراثي وتصير معه
صبغيات روحانية خارقة جدااا جداا وهذه الطفرات تحدث اما روحانيا او طاقويا يعني
بتمارين الطاقة المتقدمة .. لكن الروحاني يختصر الطريق بسرعة كبيرة يعني سنتين
ممكن يصل لهذه الميزات بينما اليوغي يقطع عشرات السنين ليصل للوعي الكوني
و العزلة الوجدانية و العاطفية و الفكرية و القدرات الخارقة .. هذه التغيرات تقع جذريا
على الدم و الشرايين و الأوردة و الأعصاب و مسارات الطاقة حيث تجد أن الروحاني
دائما بصحة جيدة فالأعصاب عنده لها مقدرة على التعامل وحمل الاشارات العصبية
من المخ الى سائر اعضاء الجسم بصورة مختلفة لانها اعصاب معدلة جينيا لتحمل
اشارات نورانية ونورانيه من الاملاك او من الجان وتترجمها الى اوامر تنفيذ فاعلة
و مؤثرة بالعالم الخارجى
.
.
.
.
.
هذه بعض التغيرات الروحية والجسدية العضوية والفيسيولوجيه
اما التغيرات الطاقوية فحدث ولا حرج
هالة مختلفة جدا مسارات طاقة اكبر واوسع واسرع فى
نقل وحدات الطاقه وجدار الاوعية الطاقوية نفسه مختلف تماما
شاكرات ذبذبيه احاية او ثنائيه او ثلاثيه
هذا من حيث ضخها او سحبها لطاقة من الكون الى داخل الجسم والعكس
وشاكرات ثنائي او ثلاثية او رباعية او خماسية او سدادسية
او سباعية او ثمانيه الى الشاكرات المتسعة
.
.
.
.
.
هذا من حيث قدرة الشاكرات على التعامل مع نوعية النبضة الداخلة
الى الجسد وتفاعل كل شاكره على حده مع الطاقة من عدة محاور
من يمتلك شاكرات تعمل بالنبضة الثلاثية
وشاكرات متسعة يعتبر شخص خارق وهم 3 بالعالم فقط سيدة ورجلين
ومن يملك شاكرة ثنائية النبضة لا يحتاج الى حراسة روحانية ولا عفاريت ولا مرده نارين
فمحيط هالتهم ومجال امتداد طاقتهم لا يخترق اصلا من يقترب منه يحترق فورا
كل هذه التعديلات المذكوره باعلى تبلغ ما يقارب من 20 %
من كم التغيرات التى تحدث بالشخص الروحانى او الطاقوى
هناك كذلك شاكرات تعمل بالنبضة الرعدية و هي ما بعد النبضة الثلاثية
يعني الطاقة تمشي بالمسارات بسرعة اللايزر أو الضوء فتخترق كل انسداد
الإخوة الأفاضل الكرام اعلموا أن للروحاني تغيرات فيزيولوجية و روحية و نفسية
تقع عليه نتيجة لحدوث بعض الطفرات الروحانية في خبره الوراثي وتصير معه
صبغيات روحانية خارقة جدااا جداا وهذه الطفرات تحدث اما روحانيا او طاقويا يعني
بتمارين الطاقة المتقدمة .. لكن الروحاني يختصر الطريق بسرعة كبيرة يعني سنتين
ممكن يصل لهذه الميزات بينما اليوغي يقطع عشرات السنين ليصل للوعي الكوني
و العزلة الوجدانية و العاطفية و الفكرية و القدرات الخارقة .. هذه التغيرات تقع جذريا
على الدم و الشرايين و الأوردة و الأعصاب و مسارات الطاقة حيث تجد أن الروحاني
دائما بصحة جيدة فالأعصاب عنده لها مقدرة على التعامل وحمل الاشارات العصبية
من المخ الى سائر اعضاء الجسم بصورة مختلفة لانها اعصاب معدلة جينيا لتحمل
اشارات نورانية ونورانيه من الاملاك او من الجان وتترجمها الى اوامر تنفيذ فاعلة
و مؤثرة بالعالم الخارجى
.
.
.
.
.
هذه بعض التغيرات الروحية والجسدية العضوية والفيسيولوجيه
اما التغيرات الطاقوية فحدث ولا حرج
هالة مختلفة جدا مسارات طاقة اكبر واوسع واسرع فى
نقل وحدات الطاقه وجدار الاوعية الطاقوية نفسه مختلف تماما
شاكرات ذبذبيه احاية او ثنائيه او ثلاثيه
هذا من حيث ضخها او سحبها لطاقة من الكون الى داخل الجسم والعكس
وشاكرات ثنائي او ثلاثية او رباعية او خماسية او سدادسية
او سباعية او ثمانيه الى الشاكرات المتسعة
.
.
.
.
.
هذا من حيث قدرة الشاكرات على التعامل مع نوعية النبضة الداخلة
الى الجسد وتفاعل كل شاكره على حده مع الطاقة من عدة محاور
من يمتلك شاكرات تعمل بالنبضة الثلاثية
وشاكرات متسعة يعتبر شخص خارق وهم 3 بالعالم فقط سيدة ورجلين
ومن يملك شاكرة ثنائية النبضة لا يحتاج الى حراسة روحانية ولا عفاريت ولا مرده نارين
فمحيط هالتهم ومجال امتداد طاقتهم لا يخترق اصلا من يقترب منه يحترق فورا
كل هذه التعديلات المذكوره باعلى تبلغ ما يقارب من 20 %
من كم التغيرات التى تحدث بالشخص الروحانى او الطاقوى
هناك كذلك شاكرات تعمل بالنبضة الرعدية و هي ما بعد النبضة الثلاثية
يعني الطاقة تمشي بالمسارات بسرعة اللايزر أو الضوء فتخترق كل انسداد