المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ان كانت لك حاجة او غرض عند شخص معين



شيخ الأسرار الباطنية
27-12-2015, 00:38
ان كانت لك حاجة او غرض عند شخص معين




فقبل ان تذهب اليه باقرب وقت تفعل التالي:
تكتب ( ك ه ي ع ص ) في باطن كفك الايمن وانت متوضا وطاهر الثوب والبدن طبعا
الكتابه تكون بقلم احمر
ثم تشعل عود بخور طيب
وتضع كفك على البخور وانت تتلو الاسم كهيعص 195 مرة ستشعر بتنميل في كفك وحرارة ثم برودة عالية وتشعر ان هناك من مسك يدك ويحصل سريان في عروق الكف
وعند اكمالك العدد 195 تطلب من الله تعالى وتقول :
اللهم بحق كهيعص صل على محمد وال محمد واقض لي حاجتي من فلان وتذكر اسم الشخص
بعدها تقول توكلو ياخدام هذا الاسم العظيم باذن الله تعالى بالقاء محبتي بقلب فلان حتى يقضي لي حاجتي بحق كهيعص وحرمتها لديكم
ثم ترفع كفك من البخور
وتفتح القران وتقرا على كفك الايمن سورة الفتح الى عزيز حكيم
ثم تذهب الى الشخص المطلوب وسترى عجبا باذن الله

الوردة البيضاء
27-12-2015, 00:53
لا إله الا الله محمد رسووووول الله

جزاك الله خير يا ابي الغالي شيخ الأسرار الباطنيه ،، الله يرضى عليك يارب ويسعد قلبك ويحفظك .. 🌹

العقيق
27-12-2015, 11:43
طريقة مجربة وقوية الله يكتب لك الاجر والثواب

ميزان
12-06-2016, 23:14
ان كانت لك حاجة او غرض عند شخص معين




فقبل ان تذهب اليه باقرب وقت تفعل التالي:
تكتب ( ك ه ي ع ص ) في باطن كفك الايمن وانت متوضا وطاهر الثوب والبدن طبعا
الكتابه تكون بقلم احمر
ثم تشعل عود بخور طيب
وتضع كفك على البخور وانت تتلو الاسم كهيعص 195 مرة ستشعر بتنميل في كفك وحرارة ثم برودة عالية وتشعر ان هناك من مسك يدك ويحصل سريان في عروق الكف
وعند اكمالك العدد 195 تطلب من الله تعالى وتقول :
اللهم بحق كهيعص صل على محمد وال محمد واقض لي حاجتي من فلان وتذكر اسم الشخص
بعدها تقول توكلو ياخدام هذا الاسم العظيم باذن الله تعالى بالقاء محبتي بقلب فلان حتى يقضي لي حاجتي بحق كهيعص وحرمتها لديكم
ثم ترفع كفك من البخور
وتفتح القران وتقرا على كفك الايمن سورة الفتح الى عزيز حكيم
ثم تذهب الى الشخص المطلوب وسترى عجبا باذن الله

محربه قويه حدا



-----------------------------------------------------------وصلوات الله البر الرحيم على سيدنا محمد النبي السند الكامل الفاتح الخاتم وعلى آله وأصحابه وأزواجه عدد الأنفاس واللحظات والقطر والنبات وجميع ما في الكائنات، كل ما ذكره الذاكرون، وغفل عنه الغافلون، والحمد لله رب العالمين