المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ومن كان في هذه أعمى



بواب سقر
20-08-2015, 18:24
هل تبصر؟ فكيف يفتن من يبصر ، وكيف يقع في الحفرة من نظر، وكيف يظيعل البصير في غرفة مليئة بالنور،هو في العتمة

لكن المسكين موهوم بالبصر ، هو لايرى
هو لايسمع ، هو ليس حتى الان سميعا بصير
هو كالانعام الصم البكم العمي الذين لايعقلون و هي شر الدواب عند الله.


في النهاية لن يرى ، وسيحشر اعمى

الان وهذا يعطني فهم واضح لما سيكون عليه الغد الخالد،


ومن كان*في*هذه أعمى فهو*في*الآخرة أعمى*وأضل سبيلا



http://img00.deviantart.net/c918/i/2013/303/7/0/the_all_seeing_eye____by_dasmatzori-d6sckg3.jpg

شقران
20-08-2015, 18:32
متعب الأمر ليس بتلك السهوله ، تمارين وجهد قوي ومع ذلك تجد النور وفجأه يعم الظلام من جديد الأمر يحتاج طاقه قويه وقويه متجددة

الأخوية البيضاء
20-08-2015, 21:03
أرى من كـــــريم المولدين إشـــارة ..... وإن إشـــارات الحبيــــب بشـــــــائر

- أرى الكل في تيــه الجمــال وإننــي ..... هديــت وقد ضـلت هنـاك بصـــــائر

- فلا هــــو يحصى العد ما قد به أتى ..... ولا هـــو يُبـلى يوم تُبـلى الســــــرائر

- ولا هــــو من فرط الظهـور مغيبٌ ..... ولا هـــــو وجـــهٌ تعليــه ســـتـائـــــر

- ولاهـــــو عنـــى محجبٌ بســتوره ..... ولا هوعندي من خفي اللطف ظـــاهر

- وماهــــو إلا نقطة البـــــدء والبهـا ..... وماهـــــو إلا مظهـــر الذات صــــائر

- وماهــــو إلا من رأى الله جهـــرة ً ..... وماهــــــو إلا من به الحــــق ظـــــاهر

- وماهـــو إلا من له الارض مسجدٌ ..... وماهــــــو إلا من به التــــرب طـــاهر

- هو الجمع فى رتب الفناء ومن بـه ..... يـــــرى الله جبـــــاراً وللذنب غافـــــر

- هو الصبر إجمالاً هو الغوث للورى ..... فلـولاه لم تســــع القلـــــوب حنـــــاجر

- هو الجبر فى كسر القلــــوب وإنه ..... لمن ســـرهِ تغشـــى الكســـير جبــــائر

- هو السين وهو الهو كذا الهاء والأنا ..... هـــــو القـــدم المشــــهود والغيب سائر

- هو البحر تأويلاً له المتن واصــــلاً .....عليه ســــفين الصـــــالحين مواخــــــر

- فمن كان خواضـــاً فيابئس ماأتـــى ..... فتــلك فعـــــــالٌ دونهــــــن الكبــــــائر

- هو القاب ذو الألقاب والروح دونه ..... وذو منبـــــــرٍ لايعتـــــليه مكـــــابـــــر

- له المنبر الأســـــمى له العلم سابقاً ..... بقبل ألســــت الرب فيـــــه يحاضــــــر

- هو الناصر المنصور بالرعب دينه ..... هو المنـــــزل الأعلــــى بكفيه عـــــامر

- هو الدار والديار والخمر والقـــرى ..... يـــــراح لديـــــه من عنــــــاه المســافر

- وما أنــــا إلا واحـــــد من عبيــــده ..... وذلك فخـــــــرٌ لــــــى وفيـــــه أفـــاخر

- وتـــالله مارمت المديـــــح وإنــــما ..... بدا الحســــــن غلابـــاً وما اللب حاضر

- غدا اللب فى ســـــــفرٍٍٍٍٍ يقيم بحسنه ..... وقد عــــــزت الأســـــفار والوجه ســافر

الأخوية البيضاء
20-08-2015, 21:08
*88*88*88