مشاهدة النسخة كاملة : لم تجعل لهم او لنا ، وليست حكرا لاحد
بواب سقر
07-06-2015, 12:45
قد ينظر البعض الى البعض ، ويفكر.ويقول 0"لو كان فيهم خير لهداهم الله، ولو شاء لفتح.عليهم" مثلهم كمثل من قال" انطعم من لويشاء الله اطعمه"
وحقا علينا ، نحن المغمضي الاعين ان نستهدي بعين الكلية، قبس النورانية العلوية ، الشاملة الاسرار الكونية، الفاتحة لباب الربوبية، لكن لاحاجة لعين ما دمت انت وانا ذات العين ونفسها.
دعك منهم ، الجوهرة بداخلك وماتراه في سيماهم هو انعكاس بريقها،
شاهد "عوالم داخلية ، عوالم خارجية - الجزء الاول - اكاشا" على YouTube - عوالم داخلية ، عوالم خارجية - الجزء الاول - اكاشا: http://youtu.be/KYkZU3LAHmY *----
جميل المقطع ياغالي الله يعطيك العافيه
فيديو مثير للاهتمام ..شكرا لك
بواب سقر
07-06-2015, 21:15
العفو ايها الاخوة
محمد ابو الياس
07-06-2015, 21:46
بارك الله فيك ولك وعليك ونور طريقك.
كما يقول بيت الشعر :
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
مشكور اخي الحبيب بواب سقر لهذه اللفتة من قبلكم .. والفديو مثير للإهتمام
ولدى عودة مرة ثانية لمشاعدتة
ف جزاك الله خيرا
الأخوية البيضاء
08-06-2015, 12:54
دواؤك فيك وما تشعر ...
وداؤك منك ولا تبصر ...
وتحسب انك جرم صغير ...
وفيك انطوى العالم الاكبر ...
مشكور اخى بواب سقر على البذل و العطاء و البحث و التنوير
(فهل جزاء الاحسان الا الاحسان)
الإدريسي
09-06-2015, 04:28
فرق يا غالي بين أن تتجه لها بالكلام و بين أن تتجه لها بالحياة
هي بيولوجية حية وهي الحياة بل أصل بيولوجيا الحياة،
فكيف أن نتجه لها بالكلام ثمة نشكو من الخيال، الخيال لا يأتي إلا من الخيال و لا يورث إلا نفسه.
الكلام مهما كان مقدس أو مدنس، هو خيال و لا يلد إلا الخيال،
الصوت هو خارج منها و منتشر عنها، و الكلام خارج عن الصوت و منتشر به
و الكلام هو حجب ورائه حجب
فطريقتنا هي خلوتنا و هي تكرار الكلام إلى أن ينهك الفكر و العقل و يغيب، أملا أن تحضر هي في غيابه. يمكن تحضر يمكن لا، لكن الأكيد هو الخيال بالترغيب و الترهيب .
طريقتهم هي أن تحضر هي أولا و تواجه بها العقل، فيحدث الموت،
هي طريقة صعبة و مريرة، فالإحتضار حقيقي، و لا مفر أمام العقل و لا مرآة للخيال.
هي تفاجئ العقل وتحاصره و تسري في خلاياه من الداخل.
طريقتهم هي طريقة جابر و المجريطي و الكندي و الرازي، بدائيا و عفويا،
هي خيمياء الروح.
الروح الحية و ليست صورة انعكست في مرآة بكلمات.
دمت بخير *88
Powered by vBulletin™ Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, TranZ by Almuhajir