بواب سقر
14-10-2014, 07:04
سلام قولا من رب رحيم
أيها الأخ الكريم الذي تقرأ هذه الكلمات ، أرحب بك في عالم الصورة
قبل العالم المادة.
أدخل إلى كلماتي تجد في ذهنك تشكيلات لصور هندسية ودوائر ومربعات ، في دائرة مظلمة يحيط بها نور أصفر في وسطها نور ابيض
تفتح أبواب السماوات وترى شهبا تسقط ونجوم تمر وهي في افلاكها
وترى الفلك التي صنعها النبي نوح تمر بسرعة .
ّ
لا يوجد نبي اسمه نوح اليوم ولا رسول اسمه محمد
ولكنك أنت موجود وسط عالم ملئ ملتهب الكل يدعى فيه
إنهم على حق. أنت موجود تبحث عن حقيقة ولكن لا يوجد من سبقتها لك فلا يوجد رسل من السماء أو نبي ينتظره الناس .
أنت تقول سيأتي عيسى وآخرون يقولون سيأتي المهدي ، لكنك ستيفن في قبرك وأنت لم يصلك لا ابن مريم ولا المنتظر ، وتقف حيران مع هذا
كيف ولماذا ؟
كل أمة لها مخلص وكل ديانة تقول هذا والكل يدعي انه منهم ولكنه
ليس له مذهب ولا دين فهو على الفطرة وهي الدين وهي الإسلام وليس ما يسميه الشيخ في مسجدك الإسلام ولكن ما يسميه الله .
أنت في وسط أمة تكاد تساوي جميع الأمم في ما اقترفته وتتفوق عليها فهم خرقوا الجبال والأرض وسخروا قوانين الطبيعة وصعدوا إلى الفضاء و ها هم يفعلون ضعف ما فعلته بلدة النبي لوط وبخسرون في الميزان وخانوا النبي موسى ضعف ما خانته بنو اسرائيل في عهده واذى النبي محمد من أمته ومن اتبعه وليس فقط العالم ولم يعد هنالك عيب في فاحشة وصار العالم غابة الحرية لكل حق ان يفعل ما يشاء.
أفريقيا تحترق بالأمراض والجماعة والإيدز وايبولا الفتاك و الشرق الأوسط يحترق ومن بحرقه هم أبناء شيطان تم تربيتهم وافهامهم أن دينهم هو دين الله فيقتلون إخوانهم والكعبة غير مكتملة وجبل عرفة مدنس ونصب رمي الجمرات غير وانتهكت كل المقدسات في الباطن والظاهر و بيت المقدس لا يسلم و المسلمين ليسوا مسلمين
الفتن بين كل طائفة ولا أحد مقتنع ، الدولار سيسقط والاقتصاد سينهار
ّالعراق تشتعل و الشام كذلك ، أوروبا أيضا تحت النار واليابان والهند تحت رحمة الطبيعة التي ترسل اغاصيرها وبراكينها و زلازلها ليل نهار بإذن العزيز الجبار .
وأنت وحدك ضائع تقول أين سفينة نوح لأني أريد النجاة ، هل يمكنني أن أوقف حروب قبل حدوثها ، اوفتن قبل اندلاعها وكيف اوولف قلوب الإعراب الذين لو أنفقت ما في الأرض لن تتألف قلوبهم ، ما الذي يمكن أن تفعله .
لا أرى نفعا لأن تنتظر المهدي فهو سيحاربك لأنك كنت غافل ولن يحب
المهدي رجلا متكاسلا ليضمه معه ، فأنت خنته في خيانتك لعهد الله ، ولم تبصر نورا قبله إذا هو لا يريد عماينا و اصماء. في فريقه لأنه كما تقول انت يستعد لحرب ضد أعداء الله وأنت منهم إذا رضيت بايحا ء
الشيطان وعالمه .
ماذا ستفعل الآن ؟
أيها الأخ الكريم الذي تقرأ هذه الكلمات ، أرحب بك في عالم الصورة
قبل العالم المادة.
أدخل إلى كلماتي تجد في ذهنك تشكيلات لصور هندسية ودوائر ومربعات ، في دائرة مظلمة يحيط بها نور أصفر في وسطها نور ابيض
تفتح أبواب السماوات وترى شهبا تسقط ونجوم تمر وهي في افلاكها
وترى الفلك التي صنعها النبي نوح تمر بسرعة .
ّ
لا يوجد نبي اسمه نوح اليوم ولا رسول اسمه محمد
ولكنك أنت موجود وسط عالم ملئ ملتهب الكل يدعى فيه
إنهم على حق. أنت موجود تبحث عن حقيقة ولكن لا يوجد من سبقتها لك فلا يوجد رسل من السماء أو نبي ينتظره الناس .
أنت تقول سيأتي عيسى وآخرون يقولون سيأتي المهدي ، لكنك ستيفن في قبرك وأنت لم يصلك لا ابن مريم ولا المنتظر ، وتقف حيران مع هذا
كيف ولماذا ؟
كل أمة لها مخلص وكل ديانة تقول هذا والكل يدعي انه منهم ولكنه
ليس له مذهب ولا دين فهو على الفطرة وهي الدين وهي الإسلام وليس ما يسميه الشيخ في مسجدك الإسلام ولكن ما يسميه الله .
أنت في وسط أمة تكاد تساوي جميع الأمم في ما اقترفته وتتفوق عليها فهم خرقوا الجبال والأرض وسخروا قوانين الطبيعة وصعدوا إلى الفضاء و ها هم يفعلون ضعف ما فعلته بلدة النبي لوط وبخسرون في الميزان وخانوا النبي موسى ضعف ما خانته بنو اسرائيل في عهده واذى النبي محمد من أمته ومن اتبعه وليس فقط العالم ولم يعد هنالك عيب في فاحشة وصار العالم غابة الحرية لكل حق ان يفعل ما يشاء.
أفريقيا تحترق بالأمراض والجماعة والإيدز وايبولا الفتاك و الشرق الأوسط يحترق ومن بحرقه هم أبناء شيطان تم تربيتهم وافهامهم أن دينهم هو دين الله فيقتلون إخوانهم والكعبة غير مكتملة وجبل عرفة مدنس ونصب رمي الجمرات غير وانتهكت كل المقدسات في الباطن والظاهر و بيت المقدس لا يسلم و المسلمين ليسوا مسلمين
الفتن بين كل طائفة ولا أحد مقتنع ، الدولار سيسقط والاقتصاد سينهار
ّالعراق تشتعل و الشام كذلك ، أوروبا أيضا تحت النار واليابان والهند تحت رحمة الطبيعة التي ترسل اغاصيرها وبراكينها و زلازلها ليل نهار بإذن العزيز الجبار .
وأنت وحدك ضائع تقول أين سفينة نوح لأني أريد النجاة ، هل يمكنني أن أوقف حروب قبل حدوثها ، اوفتن قبل اندلاعها وكيف اوولف قلوب الإعراب الذين لو أنفقت ما في الأرض لن تتألف قلوبهم ، ما الذي يمكن أن تفعله .
لا أرى نفعا لأن تنتظر المهدي فهو سيحاربك لأنك كنت غافل ولن يحب
المهدي رجلا متكاسلا ليضمه معه ، فأنت خنته في خيانتك لعهد الله ، ولم تبصر نورا قبله إذا هو لا يريد عماينا و اصماء. في فريقه لأنه كما تقول انت يستعد لحرب ضد أعداء الله وأنت منهم إذا رضيت بايحا ء
الشيطان وعالمه .
ماذا ستفعل الآن ؟