المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الطاقة



الباسل
20-01-2014, 14:56
مقالات رائعه عن الطاقه
لخصت لكم بعض المقالات كي تتأملوها, فيها كلام حلو ومقنع

الطاقة حيث التركيز
الكاتب صلاح الراشد

1 - طاقتك إيجابية والطاقة التي تركز عليها إيجابية فسوف تتعاظم هذه
الطاقة بينك وبين ما تركز عليه.
2 - طاقتك إيجابية والطاقة التي تركز عليها سلبية فسوف تنقل طاقتك
الإيجابية لها وبالمقابل تنتقل طاقتها السلبية إليك.
3 - طاقتك سلبية والطاقة التي تركز عليها، سواء شخص أو شيء آخر،
إيجابية، فسوف تنتقل طاقتك السلبية إليها وتنقل طاقتها الإيجابية إليك.
4 - طاقتك سلبية والطاقة الأخرى سلبية فسوف تتعاظم الطاقة السلبية على
الطرفين.

إن هذه الاحتمالات تستدعي عدة أمور ينبغي الانتباه إليها، لو أدركتها
جيدا فسوف تنبهر لما سيحدث في حياتك، هاك إياها ملخصة:

1 - إن الطاقة تنتقل ما دام التركيز موجودا، بغض النظر عن نوعيتها
2 - إن طاقتك عندما تكون سلبية وتركز على طاقة سلبية فإن ذلك قد يتسبب
في كوارث نفسية وصحية وجسدية
3 - إنك عندما تكون في طاقة سلبية فإنك تحتاج للتركيز على طاقة إيجابية
حتى تعدل في طاقتك.
4 - إنك عندما تركز على طاقة سلبية، حتى لو كانت طاقتك إيجابية، فيجب
أن تنتبه متى قلت طاقتك وبدأت تنفد من إيجابيتها! يعني عندما مثلا تفكر
في عزيز لك مريض وأنت في طاقة إيجابية قوية، لكن كن حذرا من فقدان كل
طاقتك.
5 - إنك عندما تركز على طاقة إيجابية وأنت في طاقة إيجابية فإن هذا قد
يثمر طاقة ساحرة قوية وخارقة مثلما يحدث في طاقة الحب من قبل الطرفين،
والصداقات الإيجابية الممتعة، والحب في الله...
6 - عندما تكون في طاقة سلبية فاحذر أن تفكر فيمن تحب! إن ذلك سوف
يؤذيهم، فعندما تكون خائفا أو قلقا أو حزينا أو مريضا فلا تفكر في
المحبين لتجنبهم الضرر.
7 - عندما تكون عندك طاقة إيجابية فاعمد إلى أمرين، الأول : التفكير
فيمن تحب، الثاني التفكير في شيء إيجابي لضمان استمرار طاقتك
الإيجابية.
8 - لا تعتمد على أخذ الطاقة من الآخرين، فهذا مضر جدا لو أدمنت
عليه

كيف تنشط الطاقة الايجابية اليومية في حياتك و حياة من تحب؟
د.نجيب الرفاعي

السؤال الذي يطرح نفسه كيف نقاوم هذه السلبيات في حياتنا او كيف تنشط الطاقة الايجابية اليومية في حياتك؟
ذكر الدكتور شغلات بسيطه لكن لها اثر كبير في رفع الطاقه
منها

1- ابدأ يومك بصلاة الفجر , حافظ على اذكار تختارها ترددها بعد صلاة الفجر و اخرى بعد بقية الفروض .
2- ابتعد قدر الامكان عن قراءة الصحف اليومية السلبية و ان كان لا بد احذر من الانغماس في تفاصيل الاخبار السلبية او تلك التي لا داعي ان تقرأها .
3- مارس رياضة المشي يوميا ولو لربع ساعة .
4- اقرأ وردك من القران الكريم و ان لم يكن لك ورد حدد ورد و لو نصف جزء . كن على صلة بالقران يوميا.
5- اقرأ المفيد من الكتب وحدد وقتا و التزم فيه يوميا .
6- افتح على القنوات الفضائية التي ترفع طاقتك الايجابية .
7- ابحث عن من يدعمك ايجابيا من الاهل و الاصدقاء .
8- فكر يوميا كيف تجدد حياتك و حياة من تحب ... ؟
9- ابحث عن الطعام الذي يرفع الطاقة الايجابية و الانشراح !
10-احضر دورات في التنمية البشرية تجدد فيها حياتك.
11- قبل النوم احرص على الاذكار و النوم على وضوء و لاتفتح مع طرف اخر اي موضوع مكدر.
12- صادق الايجابيين فالسلبييون لا يفكرون الا في الفشل و التعاسة و الضيق!! و انت تتأثر بهم فأحذر!
13- تعود على الذهاب الى المكتبات سواء التجارية او العامة و اصنع في بيتك مكتبة بسيطة فيها الكتب النافعه .
14- خصص جزء من وقتك يوميا للهدوء .
15-ان فكرت في المستقبل لا تبالغ كثيرا في الاخطار كن واقعيا!
16-كن صديقا للبيئة : امط الاذى..ازرع ..حافظ على النظافة العامة و الخاصة.
17- افعل الخير و انشره .
18- اتصل هاتفيا بصديق لم يتصل بك من زمان و قل له " اني احبك في الله و هذا الاتصال فقط لاخبرك بذلك "
19- اعفو عمن ظلمك فلها اجر عظيم عند مولاك.
20- ابتسم دائما و بالذات من داخل ذاتك و مع اول الصباح.
21-صل على قدوتنا و أمامنا في الايجابية و التفاؤل محمد صلى الله عليه واله و سلم دائما و بالذات يوم الجمعة .

المعالجة بالطاقة مي النجار

ذكرت ان الاوقات التي يستطيع الانسان فيها ان يفيد نفسه من الطبيعة هي
الطاقة التي تبدأ مع بزوغ الفجر اي في الساعات الاولى من اليوم وعند الغروب ايضا
حيث قمة السكون، وبالتالي حتى لو مشينا خطوات سنحصل على هذه الطاقة فعند الفجر مثلا
يشحن الجسم بالطاقة الايجابية التي تساعده على اتمام يومه، اما في فترة المغيب فان
الكون يمتص الطاقة السلبية في جسم الانسان.

ونصحت مي النجار بالجلوس في مكان مريح وهادئ خاليا من عوامل تشتيت الانتباه،
واختيار كرسي مريح أو مكان للجلوس على الارض »متربعا« مع التركيز على أهمية الحفاظ
على وضع العمود الفقري نسبيا بشكل مستقيم،غلق العينين والتركيز على انغام الشهيق
العميق والحذر من أي كبت داخلي فكلما تنفسنا بعمق تخلصنا من المشاعر السلبية
الدفينة، وهذا لا يمنع من السماح للأفكار والمشاعر بالدخول الى الدماغ وأعادة
التركيز على تنفّسك مرة اخرى.

وتفيد النجار بانه لابد من تعليم ابنائنا عادة التأمل الا انها حددت الوقت الزمني
لممارسة التأمل فكل على حسب عمره فالبالغ من العمر 10 سنوات يقوم بالتأمل لمدة 10
دقائق، كذلك البالغ من العمر 20 عاما يتأمل 20 دقيقة وهكذا، وايضا على الانسان ان
يقتنص فترة الفجر والمغرب لممارسة الرياضة الذهنية.
وشددت المعالجة بالطاقة مي النجار على ان طاقة البر و البحر هي الطاقات النقية
البعيدة عن الملوثات التي ترهق حياة الانسان وتجعله تعيسا ومكتئبا.

معجزات الطاقة الإيجابية
كيف تشفي من مرضك بقوة التفكير
أسماء أبوشال



هل فكرت يوماً من الأيام عند إصابتك بأحد الأمراض "ماذا حدث لجسمك؟ " هل حاولت تجربة فكرة الشفاء الذاتي الفعالة التي اكتشفها الطب الحديث بفضل طبيعة أفكارنا وعواطفنا التي تؤثر علي مادة أجسامنا وبنيتها ووظائفها ، وخلص العلماء خلال تجاربهم أن الشفاء يأتي إلى حد كبير نتاج لأفكارنا بطريقة أو بأخرى.

"أسرار الشفاء" بمفهومها المادي تحدث عنها الفيلم الأمريكي الوثائقي المثير "The Secret" ، الذي أكد خلاله الدكتور الفيزيائي بين جونسون أن الأطباء اعتمدوا في اكتشافهم لهذا الأمر على تأثير فكرة "البلاسيبو" ، وهي عبارة عن شئ افتراضي ليس له أي تأثير حقيقي على الجسد كحبة دواء وهمية مكونة من السكر أو شئ ما آخر ،ويؤكد الطبيب للمريض أنها العلاج الفعال لمرضه ، وما يحدث هو أن "البلاسيبو" ينتج منه نفس المفعول في الشفاء إن لم يكن أكبر أحياناً من الدواء الذي صمم لذلك المفعول .


عوامل الشفاء
وبذلك اكتشف العلم الحديث أن الفكر البشري هو أكبر عوامل في فنون الشفاء وأحياناً ابلغ تأثيراً من الدواء نفسه، وبين محاولة استكشاف السبب الفكري وراء المرض وبين استعمال الدواء ، يشير د.جونسون إلي أن هذا لا يعني إغفال دور الدواء فالحالات المتأزمة قد تؤدي إلى الموت ، بينما يجب الكشف عما يتعلق بالفكر دون نفي تأثير الدواء فكل شكل من الشفاء له مكان.



وبما أن العلماء الأجانب لا يؤمنون إلا بالمادة ، فالأمر لدينا مختلف لأنه دوماً مدعوماً بالإيمان بالله ، فالكون الذي أنعم الله به علينا زاخر بالطاقة الإيجابية النقية والإيمان الذي هو مصدر الطاقة والرضا الحقيقي في السراء والمرض ، ويفسر خبراء الغرب هذا الأمر بفكرة مشابهة وقريبة وهي أنه عندما نسمح لتيار الطاقة الإيجابي أن يدخل إلى الجسم بشكل كلي ، نشعر معه دائما بالصحة والخير بل يمكن للإنسان التغلب عن طريقه على المرض ، وعندما نضيقه قليلاً لا نشعر بذلك الخير ، وتيار الخير "الطاقة الإيجابية" هو الذي يقوم بالسماح للمرض بالدخول إلى الجسم أو طرده.
يقول الفيلسوف الأمريكي "بوب بركتور" : أن السر يكمن في كيفية السماح لتلك الصلة أن تحدث ، فهناك أشخاصاً كانوا يعانون من أمراض مميتة ، ولكنهم تغلبوا عليها ، خلال وقوفهم أمام تقبل فكرة المرض الذي يدل على جسد مستاء وكيفية التعامل مع الأمر .


بعيداً عن التوتر

د. "بين جونسون" يشير إلى أن هناك ألف تشخيص ومرض مختلف وحلقة ضعيفة بينهما وهي "التوتر" التي توضع على السلسلة فيختل توازن نظام الجسم ، ويعلق على الأمر : " إن جسدنا يضع المرض ليعطينا ردة الفعل لإخبارنا بأن وجهة نظرنا غير متوازنة ، وإننا غير محبين وغير شاكرين " مشيراً إلى أن إشارات الجسد وبوادره ليست شيئاً فظيعاً كما يعتقد من يصابون بالأمراض.

والسؤال الذي يطرحه د. "مايكل بيكوتش" المحلل الروحاني هو أنه عندما تظهر بوادر المرض على هيكل الجسد أو نوع من الضيق في حياة الإنسان فهل يمكن قلب الحال بواسطة قوة التفكير الصحيح؟ الإجابة جاءت نعم .
والدليل المادي على ذلك كانت السيدة الأمريكية "كاثي مادمان" التي روت تجربتها خلال فيلم "السر" لتكشف أحد أسرار الرضا والشكر للتغلب على أشرس الأمراض التي من الممكن تصيب الإنسان ، وذلك عندما شخص الأطباء حالتها بأنها مصابة بمرض سرطان الثدي ، ولم يكن لديها طريقة للتغلب على الأمر سوي الشعور بالإيمان الداخلي وأن تقنع نفسها بأنها شفيت تماماً من المرض وتخلص جسمها منه.
وعلقت "مادمان" على تجربتها قائلة : فعلاً بعد قناعتي بذلك ، كل شئ انتهى وقد شفيت فعلاً ، بعد أن كنت أقول طوال النهار، "شكرا لشفائي" فقط لا غير ، واستمررت هكذا دون توقف"شكرا لشفائي" .. وآمنت في قلبي أنني شفيت، ثم أبصرت نفسي وكأن السرطان لم يدخل أبدا إلى جسدي ، وأحد الأمور التي عجلت شفائي هي مشاهدة الأفلام الكوميدية ، وكانت أسرتي تشاركني هذا الشعور ، كنا فقط نضحك ونضحك ، ولم يكن بوسعنا وضع أي توتر في حياتي لأننا كنا نعلم ، أن التوتر هو من أسوأ ما يمكن فعله بينما تحاول شفاء نفسك .
وبالفعل وخلال 3 شهور شفيت "مادمان" تماماً من مرض سرطان الثدي بدون أشعة أو معالجة كيماوية.

ويقول تعالى:{إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ} [البقرة: 243].
كما جعل الله تعالى الشكر صفة له فقال : {وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا} ، وقال تعالى عن نفسه: {لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر: 30].



الشفاء الذاتي



ويرجع د. بين جونسون الأمر إلى ما يسمي بالشفاء الذاتي ، وهو شبيه بما يحدث عند التئام جرح ، أو عند تعرضك لتلوث جرثومي ، فيأتي نظام مناعتك ويتدبر شأن تلك الجراثيم فيشفيها ، إذا نظام مناعة الإنسان مصنوع لشفاء نفسه ، لا يستطيع المرض أن يعيش في جسد ذو حالة عاطفية متزنة وسليمة ، كما يطرد جسد الإنسان ملايين من الخلايا كل ثانية ويصنع الملايين من الخلايا الجديدة ، والحقيقة أن أجزاء كاملة من جسدنا ،تستبدل بكل معنى الكلمة يومياً ، تأخذ بعض الأجزاء شهوراً ، وأجزاء أخرى سنوات ، لكن بعد بضع سنوات ، نحصل على جسد جديد تماماً ، وإن كان لديك مرض وكنت تركز أفكارك عليه وتكلم الناس عنه فستصنع المزيد من الخلايا المريضة .
والمفاجأة أن هؤلاء الباحثين توصلوا بالعلم إلى تفسير الحديث القدسي الذي يقول فيه العزيز الحكيم : ((إذا ابتليت عبدي المؤمن فلم يشكوني ..أبدَلتـُه لحما خيراً من لحمه، ودماً خيراً من دمه ))
يقول د.جونسون : شاهد نفسك تعيش في جسد سليم تماماً ،ودع الطبيب يتابع أمر المرض .. "لا تشتكي المرض"
، هل تشعر بالفرق بين وجود ألم المفاصل بجنبيك، والشعور بالخوف منه ؟ وبين وجود ألم المفاصل في جنبيك
والشعور بالأمل بشأنه ؟
وفسر جونسون الفرق بين الخوف والأمل بالفرق بين الشفاء وعدمه ،فالأفكار الأكثر سعادة تسبب زيادة سعادة الكيمياء الحيوية ، وبالتالي يشعر الإنسان معها بالسعادة والصحة الجسدية ، وثبت أن الأفكار السلبية والتوتر
تقهقر الجسد ووظيفة الدماغ ، لأن أفكارنا وعواطفنا هي التي تقوم باستمرار بإعادة تجميع وترتيب وصنع أجسادنا
، لذا ينصح الخبراء على ضرورة إزالة التوتر عن الجسد ، ليقوم بما صمم عليه ويشفي نفسه تلقائياً "بأمر الله".

الإيمان بالله
وبغض النظر عن الرؤية المادية للشفاء حتى وإن كانت صحيحة ، فإنها تحمل إعجازاً ربانياً ، فالمرض والابتلاء لهم مفهوم آخر للعبد المؤمن تجعله يتقبل الابتلاء بنوع من الإيمان والرضا قال تعالى :{ ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون }الأنبياء ( 35 ) .
وقال ابن عباس(( نبتليكم بالشدة والرخاء ، والصحة والسقم، والغني والفقر والحلال والحرام والطاعة والمعصية ، والهدي والضلالة ))تفسير الطبري ( 17/25) ، فالأمراض من جملة ما يبتلى الله به عباده لها فوائد وحكم ،وذكر ابن القيم أكثر من مئة منها في شفاء العليل صـ 525 منها :
استخراج عبودية الضراء وهي الصبر وعبودية السراء وهي الشكر : فتتقلب أحوال العبد بين المرض والصحة حتى يتبين صدق عبوديته لله تعالى ، قال صلى الله عليه وسلم(( عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له )) مسلم (2999) 4/2295.


المعالجه بالطاقه مها ابو الهاشم
تقول ان العين عباره عن طاقه سلبيه انتقلت من العائن الى المعيون و اصابت بعض المناطق الحيويه فيه
و أدت الى المرض
علما بأن المعالجه ابو الهاشم
تعالج الكثير من الامراض ومنها العقم

دومي بنت شيخ
20-01-2014, 15:29
اخي الباسل-ارفع لك القبعة وانحني لك احتراما على موضوعك الذي استفدنا منه كثير-وبانتظار ابداعاتك بهذا المجال-وان كنت متعمق بهذه العلوم فليكن هذا الموضوغ متواصلا تبني عليه كل كتاباتك في هذا الاطار ويكون خاص بالباسل فقط-وننتظر المزيد من الاخوة والاخوات

الباسل
20-01-2014, 15:57
شكرا لك شيختنا على المداخلة و على رفع المعنويات بارك الله فيك و ان شاء الله لدينا المزيد و بتوفيق الله نسير

لكن بغياب شيخنا يجب ان نكون دائما متفاعلين مع بعض سواء كان بالمعلومة او بالعون بشتى الطرق حتى نكون نعما المريدين لشيخنا و الحركية دائما مستتبة فى المنتدى

و من هنا هذا نداء محبة لكافة المشائخ الكرام للبذل و العطاء و الدفع الى الأمام فلربما برجوع الشيخ حفظه الله نحضى بابتسامته و فخره بنا و الله الموفق لما يحب و يرضى

دومي بنت شيخ
20-01-2014, 16:48
اطمنكم شيخنا طيب ولكنه في مهمه خاصة-وقريب جدا بيرجع فلا داعي للقلق-وكما قال الاخ الباسل اننا لابدان نتعاون في اثراء المنتدى بالجديد والمفيد-ونتعود على غيابات الشيخ

الباسل
20-01-2014, 18:39
الحمد لله على سلامته و جزاك الله خيرا على تطمينك لنا

بنثر الورود بالمحبة الصادقة تدفع عن نفسك نوعا من كيد الأعداء لأن الله تبارك و تعالى يقول فى محكم التنزيل( قل جاء الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) و النور اذا سطع زال الظلام و انقشع الضباب و طلع الفجر و اشرقت الشمس لذلك عندما يأتيك انسانا بطاقة سلبية بحيث انك ترى الظلمات من حوله فيجدك مبتسما بشوشا و تلقاه بكلمة طيبة و تسامح وود فان طاقته السلبية حتما ستنخفظ و كلما بادرته بالمحبة كلما زرعت فيها وردا و أزحت عنه ظلمة (كونوا عباد الله اخوانا) و البسمة فى وجه أخيك صدقة

يتبع مع تفاعلكم و انى و الله أشتاق لورودكم

عائشة
20-01-2014, 22:38
الطاقة حيث التركيز
مدهش ما سطرت سبحان الله جل و علا
انا تجذبني جدا هذه المواضيع التي هي جدا مفيدة. فالموضوع قيم وفيه معلومات جد مفيدة ترقى بالانسان
وتسمو بروحه .اتمنى لك التوفيق ان شاء الله
بارك الله فيكم

فيصل
21-01-2014, 12:54
أخي الحبيب الباسل و الله لا أدرى ما أقول ؟

أولا أقول بسم الله ما شاء الله .. منذ السطر الاول و الكلمة الاولي لم استطيع ان اتوقف ولو للحظة .. فإختيارك موفق الف في المئه

و حتي طريقة إنسيابية الموضوع كان رائعا .. فبصراحة اعجبني الموضوع و لي عوده له مرة ثانية لان بعض النقاط تهمني فية ..

فشكرا اخي الحبيب الباسل علي هذه الإطلاله الرائعه .

اخيك / فيصل

الباسل
21-01-2014, 20:19
مرحبا أختى عائشة و عشتى أبد الدهر شامخة تحت أنوار الطاعة و البوارق الناصعة

شكرا على مرورك الطيب الذى خلف ورائه بصمة تشجيع

الباسل
21-01-2014, 20:23
أخي الحبيب الباسل و الله لا أدرى ما أقول ؟

أولا أقول بسم الله ما شاء الله .. منذ السطر الاول و الكلمة الاولي لم استطيع ان اتوقف ولو للحظة .. فإختيارك موفق الف في المئه

و حتي طريقة إنسيابية الموضوع كان رائعا .. فبصراحة اعجبني الموضوع و لي عوده له مرة ثانية لان بعض النقاط تهمني فية ..

فشكرا اخي الحبيب الباسل علي هذه الإطلاله الرائعه .

اخيك / فيصل


أهلا بفيصل الشيخ الغالى طبت و طابت مداخلتك التى راقتنى كثيرا صدقنى كلام القلب يفهمه القلب فتترجمه الجوارح حتى ينطق اللسان بحياك الله و أسبل عليك رداء العز

فيصل
22-01-2014, 16:21
أخي الطيب .. الباسل مشكور علي كلامك الطيب

و كلامي الذى ذكرته انت تستحق كلاما اكثر تعبيرا من هذا و لكن بكل اسف لا اجيد التعبير

فأقول لك موفق .. في إنتظار المزيد من الابداعات

الباسل
22-01-2014, 18:53
أخى الغالى الطيب فيصل

ما دل كلامك الا على سمو روحك فالكتابة نوع من انواع التواصل يمكن استعمالها على ما يدور بالفكر لكنى و بفضل الله وصلنى من خلال تعبيرك الذى اعتبرته انت بسيطا مدد المحبة و صفاء السريرة باركك ربنا و امدك بنور المعرفة و العلم و جمعنا فى جنات النعيم صحبة النبي الكريم

الصالح
29-08-2014, 20:04
موضوع جميل

القابض على الجمر
30-08-2014, 09:24
الله يكرمك أيها الباسل على مجهودك
موضوع مهم يستاهل التقييم

الباسل
02-09-2014, 11:44
بارك الله فيك أيها الشيخ الصالح على المداخلة و شكرى و امتنانى الى الأخ الغالى

القابض على الجمر

مجد الدين
21-09-2014, 01:02
* التأثير على الاخرين
هذه الافكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى ..
بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به ..
ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر .. الفاعل أو المنفعل ..
فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلا يؤثر فيه ..
فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى
لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى ..
كما أن هناك تموجات صوتيه لا تسمعها الأذن ، وتموجات ضوئيه لا تدركها العين ..
لكنها ثابتة ..
وبالتالي بات ضروريا أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر ..
هل مر بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك ، مثل أن تكون في حالة ايجابية
وفجأة تتحول إلى حالة سلبية ؟.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت
للتفكير بشخص محدد ..
فالتفكير بأي انسان كما يقول علماء الطاقة يتيح اتصالا أثيريا بينكما يكون تحته أربع احتمالات ..
إما أن يكون هو إيجابيا وأنت إيجابي ، فكلاكما سيقوي الآخر ..
أو أنه إيجابي وأنت سلبي ، وهنا أنت ستتأثر به فتكون إيجابيا وهو سيصبح سلبيا ..
أو أن تكون أنت إيجابيا وهو سلبي .. أو أن تكونا سلبيين ، وهذا أخطر شيء ..
كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة أو الحب أو البغض ، فان جميع النماذج التي حولك
وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعور سينالك منهم حظ ..
بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها ، وإن فكرت
في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله انسان أمامك سينالك منه حظ .. وهكذا .. إذن ..
1 - نحن نتأثر ونؤثر في الاخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية ..
2 - إننا نجذب إلينا ما نفكر فيه ..
3 - إننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية
لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية ..

الباسل
21-09-2014, 12:49
تحليلك منطقى و صائب أخى مجد الدين و شكرا على الافادة و لتتضح لنا الرؤيا أكثر فان رسول الله صل الله عليه و سلم تكلم عن هذا الأمر منذ 1400 سنة, فعن أبى هريرة رحمه الله أن رسول الله صل الله عليه و سلم قال ((المؤمن مراة أخيه))