الصالح
27-09-2013, 21:32
السباق
لله أعوان إن ضاقت بهم الدنيا رفعوا أكفهم بالدعاء ، هم الأولياء
الولاية : صفة الطهارة و القربى
الولاية : عُبَاد لهم الدنيا فانية ، و هم لله و الله لهم .
الولاة هم عباد ينظرون للأمور بالرؤيا الإلهية
فإنهم مخلوقات تعبد لا تعبد
و تبصر بميزان الحق ، فإن جاءتهم مصيبة قالوا الحقيقة و لو كانت مرة ، فالجنة عندهم حلوة ، فكيف يفرضون شهوة زائفة على جنة عالية ، هي الولاية ليست لي بل لله ، فالله يقرب المصطفين و يمحص القلوب
فإن صدقوا العهد ، صدقهم
لهم الأمانه عظيمة ، فيرون المعصية كبيرة
و يغضبون للحق و يزعلون للحق و لا يغضبون لأنفسهم فهم أهل الله و خاصته هم الولاة .
من يكون هو ولي لله لن تجده يقول أنا و لي لله .
زمن التعظيم و التقبيل و الحجيج للولاة انتهى
الولاية لله
الطائرة تحلق في السماء و الولي يمشي على الأرض
هم النقباء
النقيب
النقيب شمعة تضىء النور فتعطي شعاع الهداية تجدهم زهاد بالطريقة تعرفهم بمجرد السؤال :
تجد السلوى بالحديث و الجواب الشافى على حجم الحاجة ترى الهداية : هم عارفيين لكنهم حافظين
فإن خالجك ظن ، إنظر إليهم ، تجد النور يهديك إلى السعادة ، فتشعر بالراحة فإن أردت حاجة منهم تسمعهم أعطوك ما تحتاج بمودة و يقين نفسهم حلوة باطنية ظاهرة لك ، هي رؤيا من الإيمان تهدي فتنظر لأعماق النفس لفتهم ما أنت عليه فإن كنت صادقاً أعطوك ما كان في خاطرك بسرور و تواضع أما الشيخ المتكبر فهو النقيب عن المكارههـ ،،
فينظر له الخناس إبليسه ما هــــو يريد ليعطيك اللمعان بالحديث ثم يضربك بالخفاء هم النقباء لكنهم في السفليات ، فهم عبدة لكنهم سقطوا في براهين الوثانة أقصد أصبحوا يعبدون رغبات إبليس و ناطور و فامالشطش و سيجانيش و زشاليطيش طاماديش بنطارش و برطماطم بن طارش و زعاموربن فاطمـ و هم المردة عند الشياطين مقترنين بناطم من ملك ملوك المزابل
لله أعوان إن ضاقت بهم الدنيا رفعوا أكفهم بالدعاء ، هم الأولياء
الولاية : صفة الطهارة و القربى
الولاية : عُبَاد لهم الدنيا فانية ، و هم لله و الله لهم .
الولاة هم عباد ينظرون للأمور بالرؤيا الإلهية
فإنهم مخلوقات تعبد لا تعبد
و تبصر بميزان الحق ، فإن جاءتهم مصيبة قالوا الحقيقة و لو كانت مرة ، فالجنة عندهم حلوة ، فكيف يفرضون شهوة زائفة على جنة عالية ، هي الولاية ليست لي بل لله ، فالله يقرب المصطفين و يمحص القلوب
فإن صدقوا العهد ، صدقهم
لهم الأمانه عظيمة ، فيرون المعصية كبيرة
و يغضبون للحق و يزعلون للحق و لا يغضبون لأنفسهم فهم أهل الله و خاصته هم الولاة .
من يكون هو ولي لله لن تجده يقول أنا و لي لله .
زمن التعظيم و التقبيل و الحجيج للولاة انتهى
الولاية لله
الطائرة تحلق في السماء و الولي يمشي على الأرض
هم النقباء
النقيب
النقيب شمعة تضىء النور فتعطي شعاع الهداية تجدهم زهاد بالطريقة تعرفهم بمجرد السؤال :
تجد السلوى بالحديث و الجواب الشافى على حجم الحاجة ترى الهداية : هم عارفيين لكنهم حافظين
فإن خالجك ظن ، إنظر إليهم ، تجد النور يهديك إلى السعادة ، فتشعر بالراحة فإن أردت حاجة منهم تسمعهم أعطوك ما تحتاج بمودة و يقين نفسهم حلوة باطنية ظاهرة لك ، هي رؤيا من الإيمان تهدي فتنظر لأعماق النفس لفتهم ما أنت عليه فإن كنت صادقاً أعطوك ما كان في خاطرك بسرور و تواضع أما الشيخ المتكبر فهو النقيب عن المكارههـ ،،
فينظر له الخناس إبليسه ما هــــو يريد ليعطيك اللمعان بالحديث ثم يضربك بالخفاء هم النقباء لكنهم في السفليات ، فهم عبدة لكنهم سقطوا في براهين الوثانة أقصد أصبحوا يعبدون رغبات إبليس و ناطور و فامالشطش و سيجانيش و زشاليطيش طاماديش بنطارش و برطماطم بن طارش و زعاموربن فاطمـ و هم المردة عند الشياطين مقترنين بناطم من ملك ملوك المزابل