بواب سقر
20-04-2013, 16:59
بسم الله
الرحمن خالق الانسان
الغفور الودود ذو العرش المجيد
فأهلا بكم ومرحبا أخوتي في هذا الصرح مع موضوع جديد اتمنى يفتح لنا الافق والتجديد :
نظرت في هذا الكون الفسيح فوجدته محكم تربطه قوانين ، صورها لنا العلماء بارقام ومعادلات وكذلك اثبت العلم التجريبي ، الغريب في الأمر هو ان الفيزياء الكمية صرحت بأن الفوتونات لايمكن التنبء بحركتها واتجاهاتها وفوق ذلك ان بامكانها التواجد في اكثر من مكان واحد في وقت وحد فلا يحده الزمان و ولا المكان وهنا الامر الجلل !!
وصدق من قال " الحقيقة انه كلما ازددت معرفة ، ازددت يقينا اني لا زلت لا اعرف شيئا "
وعندما انظر في الكتاب " الكتب السماوية ككل" أجد بان كل ملك موكل بأمر ما ، فمنهم ملك المطر ومنهم ملك الريح ومنهم نافخ البوق ومن منا لا يعرف ملك الموت ، وهكذا دواليك فكل ملك موكل بأمر في الوجود ويقول الحق في كتابه
" تتنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر"
وهنا ومن وجهة نظري والتفسير اللذي لامس فكري بأن في هذه الليلة وهي ليلة القدر هي ليلة تجديد الامر و القوانين الكونية السماوية بحيث ان كل ملك موكل بأمر اي قانون ، ويقول جملة من المفسرون ان في هذه الليلة يتم تقسيم الامر بين الملائكة فكل من هم ومكل بقائمة من الاحكام تمتد لسنة هجرية كاملة حتى ليلة القدر التالية ، ومن بين هذه الاوامر حسب نظرهم الارزاق فخلال هذه الليلة يتم اصدار الامر بارزاق كل شخص لمدة عام وكل ما ينبغي ان يستوفيه خلال تلك السنة .
أحبائي لنجمع بين الأمرين الامر العلمي والديني ولنكون مصطلح القوانين العاقلة وهو ذات المفهوم الذي يصوره لنا العارفون واصحاب الكشف ، فكيف لهم ان يصبحوا ذوي خوراق لولا ان تلك القوانين عاقلة مكنتهم من نفسها فخرقوها باذن الله وفي ذلك امر عظيم .
أحبتي ها نحن علمنا من هم الملائكة ( هل فعلا نحن نعلمهم ، تابعوا الموضوع القادم )؟
فمن المقصود بالروح ؟
قيل جبريل : وارد على هذا القول بان جبريل في المسمى هذا لايشمله وذلك لانه في حال تم الفصل في جنس جبريل عن الملائكة بمسمى الروح يتبين لنا بانه ليس من الملائكة وهذا غير المعروف ، وحين يتم ذكر جبيل على انه الروح القدس او الروح الامين يكون في سياق مخصوص لا ينفي الصفة الملائكية عنه .
قيل الله: وهو أغبى قول سمعته يوما مع احترامي لمن يعتمدونه لانه ببساطة " ليس كمثله شيء " والله لا تحده الازمنة و الامكنة حتى ينزل ويصعد .
وقيل : مخلوق عظيم وله من الاوصاف الكثير وذلك فيما روي عن علي كرم الله وجهه .
وقيل : القرآن ، وحجة من يقولونه في سورة الاسراء القول التالي :
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)
الاية 85 من سورة الاسراء ، وقبلها كانت 84 أية عدد الآيات التي تتحدث عن القرآن كانت 8 آيات هي كالتالي :
لَقَدْ صَرَّفْنَا فِي إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9)
هَذَا الْقُرْآَنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا (41)
وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (45)
وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآَنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا (46)
وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآَنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا (60)
وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا (78)
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82)
الغريب في الامر اخوتي ان بعد الاية:
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)
جا ئت الاية التالية :
وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا (86) إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا (87)
المقصود ب " الذي اوحينا اليك " هو القران ، ولننظر للأية 85 من سورة الاسراء مرة أخرى سنجد ان الذي قبلها والذي بعدها من آيات تناولت القرآن فكانما كان القصد بالروح هو القرآن
ويمكنم الرجوع لسورة الاسراء والنظر من جديد ...
هكذا تناولنا الاقاويل عن ماهية الروح ، ولكن هل أدركنا ماهيتها ام مازلنا لا نعلم ؟
الحقيقة اننا حتى الملائكة لم ندركهم حقيقة ولا فهما !! فهم في الوصف يختلفون عن قول الملائكة في الجنس ولكم الاثبات التالي :
في الايتين التاليتين لا يفصل الله في قوله ابليس عن الملائكة وانما يتبين لمن يقرأ ان ابليس كان من الملائكة :
فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (31)
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الكَافِرِينَ
ولكن يتضح في القول التالي الجنس الحقيقي لابليس :
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه
اذا لا بد ان نعلم ان هنالك من المخلوقات من تتبع الصفة الملائكية تبعا لدرجتها في العبادة و الطاعة ولكنها لا تنتمي لجنس الملائكة الذين لايعصون الله ما أمرهم ، كما انهم لا شهوات ورغبات لهم ...
وهنا يجب ان نتوقف هل مازال هنالك مخلوقات تحمل الصفة الملائكية مثلما كان ابليس سابقا ؟؟
امر محتمل #
بالنسبة للروح ومن المقصود به يبقى أمرا صعبا على العامة ولكن اظن ان الخاصة فهموه وبلغوه فعسى نهتدى لما اهتدوا اليه .
ولي رأي في المسألة بأن الروح تدخل ضمن القوانين العاقلة التي اسلفت في ذكرها والله تعالى أعلى و أعلم .
نجم المعارف
الرحمن خالق الانسان
الغفور الودود ذو العرش المجيد
فأهلا بكم ومرحبا أخوتي في هذا الصرح مع موضوع جديد اتمنى يفتح لنا الافق والتجديد :
نظرت في هذا الكون الفسيح فوجدته محكم تربطه قوانين ، صورها لنا العلماء بارقام ومعادلات وكذلك اثبت العلم التجريبي ، الغريب في الأمر هو ان الفيزياء الكمية صرحت بأن الفوتونات لايمكن التنبء بحركتها واتجاهاتها وفوق ذلك ان بامكانها التواجد في اكثر من مكان واحد في وقت وحد فلا يحده الزمان و ولا المكان وهنا الامر الجلل !!
وصدق من قال " الحقيقة انه كلما ازددت معرفة ، ازددت يقينا اني لا زلت لا اعرف شيئا "
وعندما انظر في الكتاب " الكتب السماوية ككل" أجد بان كل ملك موكل بأمر ما ، فمنهم ملك المطر ومنهم ملك الريح ومنهم نافخ البوق ومن منا لا يعرف ملك الموت ، وهكذا دواليك فكل ملك موكل بأمر في الوجود ويقول الحق في كتابه
" تتنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر"
وهنا ومن وجهة نظري والتفسير اللذي لامس فكري بأن في هذه الليلة وهي ليلة القدر هي ليلة تجديد الامر و القوانين الكونية السماوية بحيث ان كل ملك موكل بأمر اي قانون ، ويقول جملة من المفسرون ان في هذه الليلة يتم تقسيم الامر بين الملائكة فكل من هم ومكل بقائمة من الاحكام تمتد لسنة هجرية كاملة حتى ليلة القدر التالية ، ومن بين هذه الاوامر حسب نظرهم الارزاق فخلال هذه الليلة يتم اصدار الامر بارزاق كل شخص لمدة عام وكل ما ينبغي ان يستوفيه خلال تلك السنة .
أحبائي لنجمع بين الأمرين الامر العلمي والديني ولنكون مصطلح القوانين العاقلة وهو ذات المفهوم الذي يصوره لنا العارفون واصحاب الكشف ، فكيف لهم ان يصبحوا ذوي خوراق لولا ان تلك القوانين عاقلة مكنتهم من نفسها فخرقوها باذن الله وفي ذلك امر عظيم .
أحبتي ها نحن علمنا من هم الملائكة ( هل فعلا نحن نعلمهم ، تابعوا الموضوع القادم )؟
فمن المقصود بالروح ؟
قيل جبريل : وارد على هذا القول بان جبريل في المسمى هذا لايشمله وذلك لانه في حال تم الفصل في جنس جبريل عن الملائكة بمسمى الروح يتبين لنا بانه ليس من الملائكة وهذا غير المعروف ، وحين يتم ذكر جبيل على انه الروح القدس او الروح الامين يكون في سياق مخصوص لا ينفي الصفة الملائكية عنه .
قيل الله: وهو أغبى قول سمعته يوما مع احترامي لمن يعتمدونه لانه ببساطة " ليس كمثله شيء " والله لا تحده الازمنة و الامكنة حتى ينزل ويصعد .
وقيل : مخلوق عظيم وله من الاوصاف الكثير وذلك فيما روي عن علي كرم الله وجهه .
وقيل : القرآن ، وحجة من يقولونه في سورة الاسراء القول التالي :
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)
الاية 85 من سورة الاسراء ، وقبلها كانت 84 أية عدد الآيات التي تتحدث عن القرآن كانت 8 آيات هي كالتالي :
لَقَدْ صَرَّفْنَا فِي إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9)
هَذَا الْقُرْآَنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا (41)
وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (45)
وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآَنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا (46)
وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآَنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا (60)
وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا (78)
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82)
الغريب في الامر اخوتي ان بعد الاية:
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)
جا ئت الاية التالية :
وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا (86) إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا (87)
المقصود ب " الذي اوحينا اليك " هو القران ، ولننظر للأية 85 من سورة الاسراء مرة أخرى سنجد ان الذي قبلها والذي بعدها من آيات تناولت القرآن فكانما كان القصد بالروح هو القرآن
ويمكنم الرجوع لسورة الاسراء والنظر من جديد ...
هكذا تناولنا الاقاويل عن ماهية الروح ، ولكن هل أدركنا ماهيتها ام مازلنا لا نعلم ؟
الحقيقة اننا حتى الملائكة لم ندركهم حقيقة ولا فهما !! فهم في الوصف يختلفون عن قول الملائكة في الجنس ولكم الاثبات التالي :
في الايتين التاليتين لا يفصل الله في قوله ابليس عن الملائكة وانما يتبين لمن يقرأ ان ابليس كان من الملائكة :
فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (31)
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الكَافِرِينَ
ولكن يتضح في القول التالي الجنس الحقيقي لابليس :
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه
اذا لا بد ان نعلم ان هنالك من المخلوقات من تتبع الصفة الملائكية تبعا لدرجتها في العبادة و الطاعة ولكنها لا تنتمي لجنس الملائكة الذين لايعصون الله ما أمرهم ، كما انهم لا شهوات ورغبات لهم ...
وهنا يجب ان نتوقف هل مازال هنالك مخلوقات تحمل الصفة الملائكية مثلما كان ابليس سابقا ؟؟
امر محتمل #
بالنسبة للروح ومن المقصود به يبقى أمرا صعبا على العامة ولكن اظن ان الخاصة فهموه وبلغوه فعسى نهتدى لما اهتدوا اليه .
ولي رأي في المسألة بأن الروح تدخل ضمن القوانين العاقلة التي اسلفت في ذكرها والله تعالى أعلى و أعلم .
نجم المعارف