القناص
12-12-2010, 07:49
العلاج بالماء الممغنط ... وطريقة مغنطة المياه
كما هو معروف بأن الجسم البشري يتكون من ترليونات
الخلايا...
والتي تكون لاحقا أنسجة الجسم المختلفة والدم.
هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق ومحكم....
ويعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية...:
حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن مولد
مغناطيسي صغير.ويقوم الجسم بإرسال نبضات من
الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز
العصبي للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب
حاجة الجسم. وهذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم
بسرعة متناهية...تساعد الجسم حتى يعالج نفسه
بنفسه دون أن يصل إلى مرحلة المرض...
بحيث أن شحنات الجسم تكون في حالة تعادل...
وهذا النوع من الاتزان البيولوجي الداخلي يطلق عليه
أسم المغناطيس الحيوي.
- يرى العديد من العلماء بأن توظيف علوم المغناطيس
في المجالات الصحية و الطبية المختلفة سوف يكون له
قصب السبق في المستقبل المنظور...لأنه مستوحى من
الطبيعة البكر... وهو ما يطلق عليه الآن اسم "صديق
البيئة"
الذي ليست له أي أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية
الكيميائية والمواد الصناعية السامة التي نستخدمها
بصورة يومية.
- قد أثبتت آخر الأبحاث الطبية بأن تعرض الجسم
للمجالات المغناطيسية...تستطيع أن تؤثر طاقتها على
كل خلية من خلايا الجسم بسبب مقدرتها على النفاذ
العالية إلى داخله.
-وهذا ما يفسر التأثير الملحوظ للمجالات المغناطيسية
في معالجة الجروح...
حيث ثبت أنها تقلل من التليف.... والتثقيب في
الجروح المختلفة المنشأ.
- كما وثبت أيضا بأن التعرض للمجالات المغناطيسية
يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام
الأسنان وتصلبات المفاصل وآلامهاوالام الولاده
بالإضافة إلى المساعدة في علاج حالات الإكزيما
والربو. إن مغنطة المياه هي عبارة عن محاولة مبسطة
لتقليد ما يحدث في الطبيعة تماما...
و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال
المغناطيسي الطبيعي يصير أكثر حيوية...
ونشاطا من الناحية البيولوجية..
لأنه يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة
الجسم وخلاياه...مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع
قدرات الجهاز المناعي.
وبعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص
الفيزيائية والكيميائية.
وقد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب
الأملاح والحوامض بدرجة أعلى من الماء غير
الممغنط...كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب
الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء المحلى...بالإضافة
إلى تسريع التفاعلات الكيميائية هذا وقد أثبتت الأبحاث
التي قام بها العلماء أن مغنطة المياه تساعد بشكل
ملحوظ في عمليات التنظيف( الجسم ) والتخلص من
الجراثيم .... والكثير من الملوثات الكيميائية. هذا
من ناحيه ....ومن ناحية أخرى أثبتت الدراسات بأن
شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا...وخصوصا
في البلدان الحارة يساعد في تخليص أجسامنا من
كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل
أجسامنا..ويساعد كذلك في تحسين عمل الجهاز
الهضمي.- وهناك العديد من الحالات لمرضى كانوا
يشتكون من وجود حصاوى في الكلي تفتت وخرجت
من أجسامهم دون تناول أي نوع من الأدوية...
ودون التدخل الجراحي
- كما وهناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا
ولسنوات طويلة قاموا بعلاجها عن طريق الشرب
والاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة
المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض.
و نظريا يفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر
يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة من الذبحات
الصدرية...
والجلطات الدماغية... وتصلبات الشرايين...
والمشاكل المتعلقة بضغط الدم...
وذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم في داخل
الشرايين والأوردة... ويساعد في تذويب الأملاح
المترسبة على أسطحها.
-كذلك يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك
والصداع المزمن.
- يرى الطبيب الأمريكي الشهير كنيث ماكلين بأن
"المغناطيس هو هبة من عند الله... فهو ينفع مع كل
شئ".
ويعتقد الكثير من العلماء والباحثين بان العلاج
بالمغناطيس سوف يصبح أحد الأعمدة الأساسية للطب
البديل في مجال التشخيص والعلاج...وللتأكيد على
ذلك نذكر بأن أكثر جهاز آمن ودقيق يستخدم في
المجال التشخيص الطبي حاليا هو جهاز التصوير
بالرنين المغناطيسي .
كما هو معروف بأن الجسم البشري يتكون من ترليونات
الخلايا...
والتي تكون لاحقا أنسجة الجسم المختلفة والدم.
هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق ومحكم....
ويعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية...:
حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن مولد
مغناطيسي صغير.ويقوم الجسم بإرسال نبضات من
الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز
العصبي للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب
حاجة الجسم. وهذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم
بسرعة متناهية...تساعد الجسم حتى يعالج نفسه
بنفسه دون أن يصل إلى مرحلة المرض...
بحيث أن شحنات الجسم تكون في حالة تعادل...
وهذا النوع من الاتزان البيولوجي الداخلي يطلق عليه
أسم المغناطيس الحيوي.
- يرى العديد من العلماء بأن توظيف علوم المغناطيس
في المجالات الصحية و الطبية المختلفة سوف يكون له
قصب السبق في المستقبل المنظور...لأنه مستوحى من
الطبيعة البكر... وهو ما يطلق عليه الآن اسم "صديق
البيئة"
الذي ليست له أي أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية
الكيميائية والمواد الصناعية السامة التي نستخدمها
بصورة يومية.
- قد أثبتت آخر الأبحاث الطبية بأن تعرض الجسم
للمجالات المغناطيسية...تستطيع أن تؤثر طاقتها على
كل خلية من خلايا الجسم بسبب مقدرتها على النفاذ
العالية إلى داخله.
-وهذا ما يفسر التأثير الملحوظ للمجالات المغناطيسية
في معالجة الجروح...
حيث ثبت أنها تقلل من التليف.... والتثقيب في
الجروح المختلفة المنشأ.
- كما وثبت أيضا بأن التعرض للمجالات المغناطيسية
يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام
الأسنان وتصلبات المفاصل وآلامهاوالام الولاده
بالإضافة إلى المساعدة في علاج حالات الإكزيما
والربو. إن مغنطة المياه هي عبارة عن محاولة مبسطة
لتقليد ما يحدث في الطبيعة تماما...
و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال
المغناطيسي الطبيعي يصير أكثر حيوية...
ونشاطا من الناحية البيولوجية..
لأنه يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة
الجسم وخلاياه...مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع
قدرات الجهاز المناعي.
وبعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص
الفيزيائية والكيميائية.
وقد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب
الأملاح والحوامض بدرجة أعلى من الماء غير
الممغنط...كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب
الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء المحلى...بالإضافة
إلى تسريع التفاعلات الكيميائية هذا وقد أثبتت الأبحاث
التي قام بها العلماء أن مغنطة المياه تساعد بشكل
ملحوظ في عمليات التنظيف( الجسم ) والتخلص من
الجراثيم .... والكثير من الملوثات الكيميائية. هذا
من ناحيه ....ومن ناحية أخرى أثبتت الدراسات بأن
شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا...وخصوصا
في البلدان الحارة يساعد في تخليص أجسامنا من
كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل
أجسامنا..ويساعد كذلك في تحسين عمل الجهاز
الهضمي.- وهناك العديد من الحالات لمرضى كانوا
يشتكون من وجود حصاوى في الكلي تفتت وخرجت
من أجسامهم دون تناول أي نوع من الأدوية...
ودون التدخل الجراحي
- كما وهناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا
ولسنوات طويلة قاموا بعلاجها عن طريق الشرب
والاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة
المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض.
و نظريا يفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر
يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة من الذبحات
الصدرية...
والجلطات الدماغية... وتصلبات الشرايين...
والمشاكل المتعلقة بضغط الدم...
وذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم في داخل
الشرايين والأوردة... ويساعد في تذويب الأملاح
المترسبة على أسطحها.
-كذلك يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك
والصداع المزمن.
- يرى الطبيب الأمريكي الشهير كنيث ماكلين بأن
"المغناطيس هو هبة من عند الله... فهو ينفع مع كل
شئ".
ويعتقد الكثير من العلماء والباحثين بان العلاج
بالمغناطيس سوف يصبح أحد الأعمدة الأساسية للطب
البديل في مجال التشخيص والعلاج...وللتأكيد على
ذلك نذكر بأن أكثر جهاز آمن ودقيق يستخدم في
المجال التشخيص الطبي حاليا هو جهاز التصوير
بالرنين المغناطيسي .