ذكرى الأيام
04-01-2013, 04:12
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد الصادق الامين وعلى أله وصحبه اجمعين
أما بعد
بين أيديكم اخواني ... واقعه حدثت قبل وقت ليس بالبعيد .. حيث كان هذا الشاب الذي يبلغ من العمر 33 عام الذي كان يدرس في مصر لتكملة البكلريوس
الشاب وكما هو حال الشباب في تقضية وقت الفراغ ذهبوا لزيارة الاهرامات ودخول المغارات
وقف في احد الاركان لاحد تلك القبور
ولا اذكر ماذا قال من شتم وغيرها
الــــــــــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــا هد
رجع الرجل الى دياره بعدما أنتهت مرحة الاختبار
ذات ليله وبينما هو مع أهله وكان يتسامر مع زوجته الحديث هم لينام وذهب ليغلق الاناره
وذا بشيء يمسكه بقوه من ظهره وكانت قوه جباره
لم يستطع المشي ولا الحراك فرجع ونام وكانت الواقعه ...
اسيقظ الرجل في الصباح لصلاة الصبح ولكن كان كأنه ميت لقد كان احد غيره يتحدث على لسانه ويسب ويشتم بكلمات غير مفهومه ، هرع اليه أهله وذويه ما بين دكتور وراق ومعالج وروحاني وقس على ذالك
شاء الرحمن لنا به لقاء (( ولا اعلم لماذا يكون وادي عبقر في اخر الطابور )) حيث يأتونه في الاخير حيث قويت شوكة الجن وتغطرسوا
كان شاب طويل تبارك الرحمن عريض مبتسم
وهنا سأطرح الحوار ما بين وادي عبقر وومن أتاه
الشاب :- اخبرنا بقصته كامله والتي سردتها في مقدمة القصه
محدثكم :- طيب اريد منك جواب على ثلاث اسألة ولا باس بأن تتعمق فيهن
1-هل انت محافظ على اذكار الصباح والمساء
2-ماذا حدث بعدما غادرة تلك الاهرامات
3-ماذا يحدث معك عندما عولجت من قبل الرقاه والمعالجين والروحانيين
الشاب:- انا اصلي مع الجماعه يا شيخ حالي كحال الناس بس صلاة الصبح مقصر فيها والاذكار لا اوردها ولكن حالتي عند المعالجين هو بكاء فقط لا غير وصراخ
محدثكم :- طيب خلنا نكشف الحاله ونشوف .. بدأنا في الرقيه الشرعيه المختصره – الفاتحه – الكرسي – الصافات – خواتيم الحشر – المعوذتين
هنا بدا البكاء
الشاهد :- بدأ الشاب يبكي ويصرخ ..هنا علمت اني امام شيء مختلف هذه المره ليس مثل ما كنت اتوقع
كانت أحدا خادمات حراس المقابر الفرعونيه
>> اتيت بهذه التركيبه واحفظوا ما اقوله لكم واعملوا به فهذه علوم لن تتكرر (( خذ ماء ورد وعليه سبع قطرات من المسك السائل وسبع قطرات من العنبر وسبع قطرات من الخل الحاذق = اضربهم في 3 لتر ماء واقرا عليه والمريض امامك او باستطاعتك تجهيزها قبل وتخزينها في ((( الثلاجه)))
يقرا على المركب والجن حاضر – اية الكرسي 3 مرات- العشر الاوائل الصافات – وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه 7 مرات – سورة الفيل 7 مرات ثم المعوذتين 3 لكل سوره
بعد الانتهاء من القرأه تقول هذا لدعاء = اللهم اني اسألك بأنك أنت الله صاحب الاسماء والصفات الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد سبحانه كيف يكون له ولد ولك تكن له صاحبه ثم >> اشرع في ذكر اسماء الله الـــــ99 اسم وفي ختامه قل اسألك يا الله ان تحرق عوارض هذا الجسد الادمي بكلماتك التامات واياتك المحرقات
تنبيه
هنا يحتاج الى مرافق اكثر من 2 خاصه ان كان الرجل ضخم البنيه
بعد الانتهاء من التحضير للتعذيب والحرق كانت ترفع اعزكم الله يدها الى الاعلى وتعمل حركات خبيثه فاسده
بدأنا في الاذان (( الماء الذي قرأت عليه يجب توزيعه في قاذفات مائيه رشاش رذاذي ))
وبدأنا في قراة ما رأنا في الماء وخاصه ((وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه))
كانت في قوه كبير والقوة لله .. استمر الامر الى ساعه وقليل من الحالات من تثبت بعد رحمة الله الى هذا الوقت
هنا تكلمت
الشيطانه :- طبعا باللهجه المصريه :- انا أنا أنا انا
محدثكم :- مستمر في الرش والقرأه
الشيطانه :- هو سبنا واهاننا ونحن جازيناه
محدثكم :- هو جاهل في ما فعل فما كان يجب هذه ردة الفعل
الشيطانه :- ما يمكن ولا يمكن ولا نسمح ولن نسمح
محدثكم :- طيب خليك مع يمكن ولا يمكن واحنا جالسين الى الصباح ولو طلب الامر الى سبعة ايام
الشيطانه:- انا كبيرة قومي من حراس مقابر اسيادنا وعندي من الجيش ما انت عليه بطايق
محدثكم :- سبق القول لا اهتم فغيرك كان اشطر
الشيطانه :- قامت بجثة الشاب وكان الشباب يكبلونه والله ثم والله الذين اذكرهم 4 رجال من ذوي الباس وكان يحملهم كالعصافير في الهواء فاسقطوه على وجهه وكبلوا يديه خلفه وقام ف عقروه فاصبح منبطح على بطنه فهتز هزه طار احد الشباب الممسك برجله حتى ارتطم بالجدار المقابل فقامت بالجثه مره اخرى وهنا تعب الشباب وما استطاعوا ان يمسكوه فتمثل أمامي وانا جالس وهو وقف ...
أكمل في وقت اخر
والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد الصادق الامين وعلى أله وصحبه اجمعين
أما بعد
بين أيديكم اخواني ... واقعه حدثت قبل وقت ليس بالبعيد .. حيث كان هذا الشاب الذي يبلغ من العمر 33 عام الذي كان يدرس في مصر لتكملة البكلريوس
الشاب وكما هو حال الشباب في تقضية وقت الفراغ ذهبوا لزيارة الاهرامات ودخول المغارات
وقف في احد الاركان لاحد تلك القبور
ولا اذكر ماذا قال من شتم وغيرها
الــــــــــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــا هد
رجع الرجل الى دياره بعدما أنتهت مرحة الاختبار
ذات ليله وبينما هو مع أهله وكان يتسامر مع زوجته الحديث هم لينام وذهب ليغلق الاناره
وذا بشيء يمسكه بقوه من ظهره وكانت قوه جباره
لم يستطع المشي ولا الحراك فرجع ونام وكانت الواقعه ...
اسيقظ الرجل في الصباح لصلاة الصبح ولكن كان كأنه ميت لقد كان احد غيره يتحدث على لسانه ويسب ويشتم بكلمات غير مفهومه ، هرع اليه أهله وذويه ما بين دكتور وراق ومعالج وروحاني وقس على ذالك
شاء الرحمن لنا به لقاء (( ولا اعلم لماذا يكون وادي عبقر في اخر الطابور )) حيث يأتونه في الاخير حيث قويت شوكة الجن وتغطرسوا
كان شاب طويل تبارك الرحمن عريض مبتسم
وهنا سأطرح الحوار ما بين وادي عبقر وومن أتاه
الشاب :- اخبرنا بقصته كامله والتي سردتها في مقدمة القصه
محدثكم :- طيب اريد منك جواب على ثلاث اسألة ولا باس بأن تتعمق فيهن
1-هل انت محافظ على اذكار الصباح والمساء
2-ماذا حدث بعدما غادرة تلك الاهرامات
3-ماذا يحدث معك عندما عولجت من قبل الرقاه والمعالجين والروحانيين
الشاب:- انا اصلي مع الجماعه يا شيخ حالي كحال الناس بس صلاة الصبح مقصر فيها والاذكار لا اوردها ولكن حالتي عند المعالجين هو بكاء فقط لا غير وصراخ
محدثكم :- طيب خلنا نكشف الحاله ونشوف .. بدأنا في الرقيه الشرعيه المختصره – الفاتحه – الكرسي – الصافات – خواتيم الحشر – المعوذتين
هنا بدا البكاء
الشاهد :- بدأ الشاب يبكي ويصرخ ..هنا علمت اني امام شيء مختلف هذه المره ليس مثل ما كنت اتوقع
كانت أحدا خادمات حراس المقابر الفرعونيه
>> اتيت بهذه التركيبه واحفظوا ما اقوله لكم واعملوا به فهذه علوم لن تتكرر (( خذ ماء ورد وعليه سبع قطرات من المسك السائل وسبع قطرات من العنبر وسبع قطرات من الخل الحاذق = اضربهم في 3 لتر ماء واقرا عليه والمريض امامك او باستطاعتك تجهيزها قبل وتخزينها في ((( الثلاجه)))
يقرا على المركب والجن حاضر – اية الكرسي 3 مرات- العشر الاوائل الصافات – وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه 7 مرات – سورة الفيل 7 مرات ثم المعوذتين 3 لكل سوره
بعد الانتهاء من القرأه تقول هذا لدعاء = اللهم اني اسألك بأنك أنت الله صاحب الاسماء والصفات الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد سبحانه كيف يكون له ولد ولك تكن له صاحبه ثم >> اشرع في ذكر اسماء الله الـــــ99 اسم وفي ختامه قل اسألك يا الله ان تحرق عوارض هذا الجسد الادمي بكلماتك التامات واياتك المحرقات
تنبيه
هنا يحتاج الى مرافق اكثر من 2 خاصه ان كان الرجل ضخم البنيه
بعد الانتهاء من التحضير للتعذيب والحرق كانت ترفع اعزكم الله يدها الى الاعلى وتعمل حركات خبيثه فاسده
بدأنا في الاذان (( الماء الذي قرأت عليه يجب توزيعه في قاذفات مائيه رشاش رذاذي ))
وبدأنا في قراة ما رأنا في الماء وخاصه ((وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه))
كانت في قوه كبير والقوة لله .. استمر الامر الى ساعه وقليل من الحالات من تثبت بعد رحمة الله الى هذا الوقت
هنا تكلمت
الشيطانه :- طبعا باللهجه المصريه :- انا أنا أنا انا
محدثكم :- مستمر في الرش والقرأه
الشيطانه :- هو سبنا واهاننا ونحن جازيناه
محدثكم :- هو جاهل في ما فعل فما كان يجب هذه ردة الفعل
الشيطانه :- ما يمكن ولا يمكن ولا نسمح ولن نسمح
محدثكم :- طيب خليك مع يمكن ولا يمكن واحنا جالسين الى الصباح ولو طلب الامر الى سبعة ايام
الشيطانه:- انا كبيرة قومي من حراس مقابر اسيادنا وعندي من الجيش ما انت عليه بطايق
محدثكم :- سبق القول لا اهتم فغيرك كان اشطر
الشيطانه :- قامت بجثة الشاب وكان الشباب يكبلونه والله ثم والله الذين اذكرهم 4 رجال من ذوي الباس وكان يحملهم كالعصافير في الهواء فاسقطوه على وجهه وكبلوا يديه خلفه وقام ف عقروه فاصبح منبطح على بطنه فهتز هزه طار احد الشباب الممسك برجله حتى ارتطم بالجدار المقابل فقامت بالجثه مره اخرى وهنا تعب الشباب وما استطاعوا ان يمسكوه فتمثل أمامي وانا جالس وهو وقف ...
أكمل في وقت اخر